logo
قمر صناعي جديد وإطلاق غامض.. ماذا تخبئ مهمة «سبيس إكس» الأخيرة؟

قمر صناعي جديد وإطلاق غامض.. ماذا تخبئ مهمة «سبيس إكس» الأخيرة؟

أطلقت شركة "سبيس إكس" صاروخ فالكون 9 حاملاً قمراً صناعياً غامضاً إلى مدار جغرافي ثابت.
تم الإطلاق من قاعدة كيب كانافيرال الفضائية في فلوريدا، صباح يوم الأحد 13 يوليو/تموز عند الساعة 1:04 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (05:04 بتوقيت غرينتش)، في مهمة أطلق عليها اسم " المهمة التجارية إلى مدار النقل الجغرافي الثابت رقم 1 ".
ورغم أن الشركة لم تكشف عن هوية الحمولة، إلا أن مصادر متخصصة رجحت أن القمر الصناعي هو "درور-1" الإسرائيلي للاتصالات، والذي تم تطويره وبناؤه بواسطة شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية.
ووفق موقع "سبيس دوت كوم "، يعد "درور-1" قمراً صناعياً للاتصالات الجغرافية الثابتة، يهدف لتلبية احتياجات إسرائيل في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية خلال الخمسة عشر عاماً القادمة.
ويتميز القمر بتقنيات متطورة محلية الصنع، منها حمولات رقمية متقدمة وقدرات "الهاتف الذكي في الفضاء"، ما يتيح مرونة عالية في الاتصال طوال فترة عمله في المدار.
يمتد المدار الجغرافي الثابت على ارتفاع 35,786 كيلومتراً فوق سطح الأرض، حيث تتطابق سرعة دوران القمر الصناعي مع سرعة دوران الأرض، ما يسمح له بالبقاء فوق نفس النقطة بشكل مستمر.
وفي المهمة نفسها، نجح الصاروخ فالكون 9 في إعادة مرحلته الأولى بنجاح بعد حوالي 8.5 دقائق من الإقلاع، عندما هبط على سفينة سبيس إكس الآلية في المحيط الأطلسي.
aXA6IDkyLjExMi4xNTYuMTY2IA==
جزيرة ام اند امز
PL
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طاقم جديد ينضم إلى محطة الفضاء الدولية عبر «سبيس إكس»
طاقم جديد ينضم إلى محطة الفضاء الدولية عبر «سبيس إكس»

الاتحاد

timeمنذ 5 أيام

  • الاتحاد

طاقم جديد ينضم إلى محطة الفضاء الدولية عبر «سبيس إكس»

نجحت شركة «سبيس إكس»، اليوم السبت، في إيصال طاقم دولي جديد مكون من أربعة رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية، بعد رحلة سريعة استغرقت 15 ساعة فقط منذ انطلاقهم من مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة الطيران والفضاء الأميركية «ناسا». ووصل الطاقم، الذي يضم رائدي الفضاء من وكالة «ناسا» زينا كاردمان ومايك فينكي، والياباني كيميا يوي، والروسي أوليج بلاتونوف، على متن كبسولة «دراجون» الخاصة بالشركة. ومن المقرر أن يقضي الرواد الجدد فترة لا تقل عن ستة أشهر في المختبر المداري، حيث سيقومون بمهام علمية متعددة، ليحلوا محل الطاقم السابق الذي يتأهب للعودة إلى الأرض يوم الأربعاء المقبل على متن مركبة «سبيس إكس» أيضاً. وبوصول الطاقم الجديد، يرتفع عدد رواد الفضاء على متن المحطة مؤقتاً إلى 11 رائد فضاء.

"سبيس إكس" ترسل 19 قمراً جديداً إلى مدار أرضي منخفض في الفضاء
"سبيس إكس" ترسل 19 قمراً جديداً إلى مدار أرضي منخفض في الفضاء

الشارقة 24

timeمنذ 5 أيام

  • الشارقة 24

"سبيس إكس" ترسل 19 قمراً جديداً إلى مدار أرضي منخفض في الفضاء

الشارقة 24 – بنا: أرسلت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأميركية "سبيس إكس"، 19 قمراً صناعياً جديداً من طراز "ستارلينك" إلى الفضاء. وحسب بيان للمؤسسة فقد انطلق الصاروخ "فالكون 9" من قاعدة "فاندنبرغ" الجوية في كاليفورنيا، شرق الولايات المتحدة حاملًا الأقمار على متنه إلى مدار أرضي منخفض، وذلك بعد حوالي 63 دقيقة من الإقلاع. وأوضح البيان، أن الجزء الأول من الصاروخ عاد إلى الأرض بنجاح بعد حوالي 8 دقائق، حيث هبط على متن طائرة بدون طيار لشركة "سبيس إكس" كانت متمركزة في المحيط الهادئ.

هل ستكون النهاية؟ حقيقة انفجار «حزام النار» بالمحيط الهادئ
هل ستكون النهاية؟ حقيقة انفجار «حزام النار» بالمحيط الهادئ

العين الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • العين الإخبارية

هل ستكون النهاية؟ حقيقة انفجار «حزام النار» بالمحيط الهادئ

في تطور جيولوجي مقلق، شهدت روسيا هذا الأسبوع أحد أقوى الزلازل المسجلة في تاريخها، بلغت قوته 8.8 درجات على مقياس ريختر. لكن هذا الحدث لم يكن سوى البداية، فالعلماء يحذرون من احتمال أن تؤدي الصدمة الزلزالية إلى ما هو أسوأ بكثير، وهو ثوران واسع النطاق في ما يُعرف بـ"حزام النار" حول المحيط الهادئ، وهو سيناريو كارثي قد يهز العالم بأسره. ما هو حزام النار؟ يمتد حزام النار على شكل حدوة حصان بطول 25 ألف ميل (حوالي 40 ألف كيلومتر) حول المحيط الهادئ، ويضم أكثر من 425 بركانا نشطا، أي حوالي 75% من البراكين النشطة على الأرض. ويمر الحزام عبر 15 دولة من بينها اليابان، إندونيسيا، الولايات المتحدة، وتشيلي، ويشمل براكين شهيرة مثل جبل فوجي في اليابان، وجبل سانت هيلين في أمريكا، وكراكاتوا في إندونيسيا. السيناريو المرعب: ثوران جماعي للحزام يؤكد علماء من جامعات أوروبية بارزة أن الزلزال العنيف قد يتسبب في تنشيط براكين كانت قريبة أصلًا من الثوران، بسبب الموجات الصادمة التي تنتقل لمئات أو آلاف الكيلومترات، فتثير الفقاعات الغازية داخل غرف الماغما (الصهارة البركانية) وتفتح ممرات جديدة لتصاعدها. وفي حال ثار الحزام كله دفعة واحدة، رغم أن العلماء يصفون ذلك بغير المرجح إطلاقًا، فستكون النتائج "كارثية على مستوى الكوكب. النتائج المحتملة - انفجارات هائلة تقذف رمادًا وأبخرة سامّة إلى طبقات الجو العليا. - شتاء بركاني عالمي، مع انخفاض درجات الحرارة يصل إلى درجة مئوية كاملة، وانعدام المواسم الزراعية لسنوات. - انهيارات اقتصادية في مناطق كثيرة، ومجاعات محتملة في الدول الفقيرة. - تدمير للبنى التحتية في عشرات المدن الساحلية بسبب الحمم والرماد والزلازل الثانوية. هل هذا السيناريو ممكن؟ الخبر الجيد هو أن معظم الخبراء يجمعون على أن ثورانًا متزامنا بهذا الحجم غير مرجح على الإطلاق. فحتى الزلازل الكبرى لا تؤثر سوى على نطاق محدود، والبركان لا يثور إلا إذا كانت غرفة الماغما لديه "جاهزة" للانفجار. ولذا، فإن حتى أقوى الزلازل، مثل زلزال روسيا الأخير، قد تُحفّز بركانًا أو اثنين، لكنها لن تفجر سلسلة براكين بطول 40 ألف كيلومتر. ورغم أن "نهاية العالم" قد لا تكون وشيكة كما يصوّرها البعض، فإن حزام النار لا يزال أحد أكثر المناطق خطورة على كوكب الأرض. وفهم التفاعلات بين الزلازل والبراكين أصبح أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى، في عصر تتسارع فيه الكوارث الطبيعية بفعل النشاط البشري والتغير المناخي. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4xNDgg جزيرة ام اند امز PL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store