
ماكرون: سنفقد كل مصداقيتنا في حال تخلينا عن غزة
اعتبر الرئيس الفرنسيّ إيمانويل ماكرون أنّ الغرب يخاطر "بفقدان كل مصداقيته أمام العالم" إذا "تخلى عن غزة ... وسمح لإسرائيل بأن تفعل ما تشاء".
وقال، خلال منتدى حوار شانغريلا الدفاعيّ في سنغافورة: "لهذا السبب نرفض المعايير المزدوجة".
وأكّد أنّ هذا ينطبق أيضًا على الحرب في أوكرانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 29 دقائق
- الميادين
مصدر قيادي يكشف للميادين ما توافقت عليه الفصائل الفلسطينية بشأن وقف الحرب على غزة
كشف قيادي فلسطيني للميادين عن "موافقة فصائل المقاومة الفلسطينية على الإفراج عن 10 أسرى، مقابل عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينين يتمّ التوافق عليه عبر الوسطاء". وقال القيادي الفلسطيني للميادين إنّ "الفصائل أجمعت على نقاط تضمّنت الحصول على ضمانات أميركية بوقف كامل للحرب ودخول المساعدات بشكل كامل". اليوم 18:03 اليوم 13:49 وعن النقاط التي أجمعت عليها الفصائل، فتتضمّن، بحسب القيادي الفلسطيني، "إرسال المساعدات إلى غزة وفق البرتوكول الإنساني المتفق عليه في 17 كانون الثاني/يناير، والمطالبة بهدنة تمتد 5 سنوات، والاستعداد لتسليم إدارة غزة إلى لجنة الإسناد المجتمعي، وانسحاب الاحتلال إلى حدود ما قبل 2 آذار/مارس". "حماس أفرجت عن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر في 12 أيار/مايو لكسر الجمود في المفاوضات"الباحث والمحلل السياسي الفلسطيني، مأمون أبو عامر، في #المشهدية@Mamoun16amer السياق، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية في فلسطين المحتلة "حماس"، السبت، أنها سلّمت ردّها الرسمي على المقترح الأخير الذي قدّمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، إلى الوسطاء، عقب جولة من المشاورات الوطنية. وأكدت الحركة، في بيان صحفي صدر عنها، أنّ "الردّ يعكس التزامها بالمسؤولية الوطنية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني، ويهدف إلى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات الاحتلال من قطاع غزة، إضافة إلى ضمان تدفّق المساعدات الإنسانية إلى سكان القطاع.


الميادين
منذ 31 دقائق
- الميادين
غزة: ارتفاع عدد ضحايا "آلية المساعدات" الأميركية - الإسرائيلية إلى 17 شهيداً
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، في بيان، نشرته عبر حسابها على "إكس"، ارتفاع عدد ضحايا آلية المساعدات الأميركية - الإسرائيلية إلى 17 شهيداً، وعدد المصابين إلى 86، فضلاً عن فقدان 5 أشخاص آخرين. وفي التفاصيل، قالت الوزارة، إن عدد "شهداء المساعدات ارتفع إلى 17 ، بعد استشهاد شخص، الخميس، و5 آخرين الجمعة". كذلك كشفت عن تسجيلها لـ "كثر من 86 مصاباً، في المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات"، مشيرةً إلى أن أنه "تم توثيق فقدان 5 أشخاص، في مركز توزيع المساعدات، في مدينة رفح" جنوبي القطاع. وبدأ الاحتلال الإسرائيلي، منذ 27 أيار/مايو الجاري، تنفيذ ما أسماه "خطة توزيع مساعدات إنسانية" عبر ما يُعرف بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة إسرائيلياً وأميركياً، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة، ولا تخضع لإشرافها، أو إشراف المنظمات الإغاثية الدولية. اليوم 19:34 28 أيار ويجري توزيع المساعدات، في ما يسميه الاحتلال "المناطق العازلة"، جنوبي غزة. إذاعة "الجيش" الإسرائيلي، كانت قد أقرت، بأن هذا المخطط يهدف إلى تسريع إخلاء سكان شمال القطاع، من خلال حصر توزيع المساعدات في 4 نقاط فقط، تقع جنوبي غزة. من جهتها، حذرت حكومة غزة، ومنظمات حقوقية، من أن هذا المخطط، يأتي تمهيداً لتهجير الفلسطينيين، وفق خطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، والتي يصرح رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأنها باتت ضمن أهداف الحرب على القطاع. في السياق، كان المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، قد صرح، في وقت سابق، أن نظام توزيع المساعدات المدعوم أميركياً في غزة "هدر للموارد وإلهاء عن الفظائع". هذا وأعلنت صحة غزة، اليوم، "ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية، التي تواصل إسرائيل ارتكابها، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إلى 54 ألفاً و381 شهيداً و124 ألفاً و54 إصابة".

LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
الجيش الإسرائيليّ: قضينا على قائد الجناح العسكريّ لـ"حماس" محمد السنوار
أكّد الجيش الإسرائيليّ أنّه قضى على قائد الجناح العسكريّ لـ"حماس" محمد السنوار، وفق ما أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيليّ أفيخاي أدرعي. وقال: "في عملية مشتركة للجيش الإسرائيليّ والشاباك في التاريخ الموافق 13 أيار 2025، شنت طائرات حربية غارات في منطقة خان يونس، والتي أسفرت عن تصفية محمد السنوار، قائد الجناح العسكريّ التابع لمنظمة "حماس". وأضاف: "قد أسفرت تلك الغارة كذلك عن تصفية كل من محمد شبانة، قائد لواء رفح في منظمة حماس ومهدي كوارع، قائد كتيبة جنوب خان يونس في المنظمة. وتمت تصفيتهم أثناء تواجدهم في مجمع قيادة وسيطرة تحت الأرض، يقع تحت المستشفى الأوروبيّ في خان يونس". وأوضح أنّ "محمد السنوار كان من أبرز وأقدم قادة الجناح العسكري لحماس، وأدّى دورًا محوريًا في تخطيط وتنفيذ مجزرة الـ 7 من تشرين الأوّل الدموية، حيث شغل حينها وظيفة رئيس ركن العمليات". ولفت إلى أنّه "كان يُعتبر من الشخصيات المؤثرة والمركزية في عملية صنع القرار لدى حركة حماس، ورسم الاستراتيجية والسياسات المتبعة لدى جناحها العسكريّ". وقال: "وبصفته قائدًا للجناح العسكريّ، عمل على دفع عمليات عديدة تُعنى بإعادة بناء وتعزيز قدرات الجناح العسكريّ". وأوضح أنّ "محمد شبانة، فكان من المدبرين والمنفذين لمجزرة الـ 7 من تشرين الأول، وقاد عملية احتجاز العديد من المختطفين في جنوب قطاع غزة. وخلال حرب "السيوف الحديدية". ولفت إلى أنّه "وجّه العديد من المخططات ضد القوات الإسرائيلية العاملة في منطقة جنوب القطاع، وساهم في إطلاق عدد كبير من القذائف الصاروخية من منطقة لواء رفح باتجاه أراضي إسرائيل". كما أوضح أنّ "مهدي كوارع بدأ نشاطه في صفوف حماس كصانع سلاح وعنصر عسكريّ في لواء خان يونس، ثم تولى مسؤولية قوات النخبة التابعة للواء، وأخيرًا تمت ترقيته ليشغل وظيفة قائد كتيبة جنوب خان يونس".