
شرائح Snapdragon الإلكترونية من كوالكوم فى أزمة لهذه الأسباب
تواجه شرائح Snapdragon من
شركة كوالكوم
وضعًا صعبًا بعد رفض أحد القضاة رفض دعوى انتهاك براءة اختراع مرفوعة ضد الشركة، فإذا وصلت القضية إلى حكم القاضي لصالح شركة Collabo Innovations Inc، التي رفعت الدعوى، قد تُجبر كوالكوم على تغيير طريقة تصنيع شرائحها.
وفقا لما ذكره موقع "Phone arena"، تزعم شركة Collabo Innovations Inc، أن
كوالكوم انتهكت براءة اختراع
حصلت عليها من شركة باناسونيك.
تتعلق براءة الاختراع بشريحة متحكم دقيق تُدير عمليات إيقاف تشغيل النظام، حيث طلبت كوالكوم رفض الدعوى، لكن القاضي قضى بأن هذا الطلب سابق لأوانه.
قال القاضي آلان أولبرايت، إن هناك وجود خلافات مستمرة حول مصطلحات معينة مثل "متحكم دقيق"، كما قضى القاضي بأن طلب كوالكوم برفض الدعوى سيُنظر فيه لاحقًا بعد تطورات أخرى.
وإذا حكم القاضي لصالح شركة Collabo Innovations Inc، فقد
يُطلب من كوالكوم دفع مبلغ كبير
من المال للشركة، ومع ذلك، قد تُلزمها نتيجة أشد بالتوقف تمامًا عن استخدام شريحة المتحكم الدقيق في معالجات Snapdragon.
هذه ليست المشكلة الوحيدة التي تقلق كوالكوم حاليًا، فشركة أبل تتخلى عن كوالكوم، وهذا سيؤثر سلبًا على إيرادات الشركة بشكل كبير.
وكشف المدير المالي لشركة كوالكوم، أكاش بالخيوالا، مؤخرًا عن مقدار الانخفاض المتوقع في حصتها في سلسلة هواتف iPhone 17.
تُعد معالجات Snapdragon من أقوى الشرائح التي يمكن لمصنعي الهواتف استخدامها اليوم، ومع ذلك، فإن هذه الدعوى القضائية، بالإضافة إلى المشاكل الأخرى التي تحاصر الشركة، تهدد بتغيير مشهد صناعة الهواتف الذكية في وقت قريب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
هل ترضخ أبل لتهديدات ترامب وتصنع الآيفون في أمريكا؟
شهدت سلسلة تصنيع هواتف آيفون تحولات كبرى منذ إطلاق الهاتف عام 2007، لكن التوترات السياسية الأخيرة دفعت هذه التحولات نحو منعطف أكثر تعقيدًا، بعد تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية قاسية على شركة أبل ما لم تنقل تصنيع أجهزتها إلى الأراضي الأمريكية. سياسة التصنيع تحت ضغط السياسة لطالما اعتمدت شركة أبل في إنتاج هواتف آيفون على مصانع في الصين، غير أن التوترات التجارية بين واشنطن وبكين خلال ولاية ترامب الأولى، وما رافقها من رسوم جمركية، دفعت الشركة إلى تحويل جزء كبير من الإنتاج نحو الهند، في محاولة لتقليل الاعتماد على الصين وتنويع سلاسل التوريد. لكن التوتر عاد مجددًا، فقد هدد ترامب قبل أيام بفرض رسم جمركي قدره 25% على آيفون إذا لم تبدأ أبل تصنيع الهاتف داخل الولايات المتحدة، وكتب على منصته تروث سوشيال: لقد أبلغت تيم كوك منذ فترة طويلة أنني أتوقع تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة، وليس في الهند أو أي مكان آخر، وإذا لم يحصل ذلك، سيتوجب على أبل دفع رسوم جمركية بنسبة 25% على الأقل. خارطة التصنيع الجديدة وبحسب شبكة CNBC، لم يعد إنتاج آيفون محصورًا بالصين، إذ بات يشمل حاليًا دولًا عدة مثل الهند التي أصبحت ثاني أكبر مركز لتجميع هواتف آيفون، وفيتنام التي تتخصص في قطع الغيار والإلكترونيات الدقيقة، إضافة إلى كوريا الجنوبية واليابان وتايوان وماليزيا وتايلند لإنتاج الأجزاء الفرعية، وفي الولايات المتحدة لتجميع بعض المكونات والرقاقات. التحول في استراتيجية التصنيع جاء ضمن خطة أبل لتقليل المخاطر الجيوسياسية وضمان مرونة أكبر في سلاسل التوريد، لكنه بات اليوم تحت تهديد سياسي جديد قد ينعكس على الأسعار والمبيعات. مبيعات قياسية رغم التحديات رغم هذه التحديات، واصلت أبل حصد مكاسب ضخمة من مبيعات آيفون، ففي عام 2024، بلغ عدد الوحدات المبيعة أكثر من 228 مليون هاتف، فيما وصلت الإيرادات إلى 201.2 مليار دولار، أي ما يعادل 51% من إجمالي إيرادات أبل التي بلغت 390.8 مليار دولار، حسب ستاتيستا وفيجيوال كابيتاليست. أبل تمكنت أيضًا من تجاوز سامسونغ للمرة الثانية في تاريخها من حيث حجم شحنات الهواتف الذكية، وحصدت حصة سوقية بلغت 19% على مستوى العالم. أحدث تسريبات تصميم آيفون 17 إير وأغطية الحماية الخاصة به بينها حسابات حكومية من 29 دولة.. تسريب إلكتروني ضخم لـ 184 مليون مستخدم على أبل وفيسبوك وجوجل أبرز أسواق آيفون عالميًا تتصدر الأمريكتان أسواق أبل بإيرادات بلغت 167 مليار دولار 43% من إجمالي إيرادات الشركة، تليهما أوروبا بـ101 مليار دولار، ثم الصين بـ67 مليار دولار. لكن الملاحظ أن الصين كانت السوق الرئيسية الوحيدة التي شهدت انخفاضًا سنويًا في المبيعات بنسبة 8%، في حين ارتفعت مبيعات أبل في أوروبا بنسبة 7%، ما يجعلها ساحة تنافس حامية، خاصة مع صعود شركات صينية مثل أوبو. أكثر من مليار مستخدم حول العالم حسب منصة Backlinko، يُقدر عدد مستخدمي آيفون النشطين عالميًا بنحو 1.382 مليار مستخدم في عام 2024، بزيادة سنوية قدرها 3.6%. كما أشارت شركة كاونتر بوينت ريسيرتش إلى أن 4 من بين أكثر 10 هواتف مبيعًا في العالم هذا العام هي من طراز آيفون، ما يثبت استمرار هيمنة أيقونة أبل على سوق الهواتف الذكية. مستقبل آيفون..ما بين الابتكار والقيود السياسية رغم نجاح أبل التجاري، يبقى تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% إن لم يتم نقل التصنيع إلى الولايات المتحدة، عاملًا قد يضغط على الشركة لتغيير استراتيجيتها مجددًا، ما قد يؤدي إلى ارتفاع تكلفة إنتاج آيفون، واحتمالية زيادة سعر البيع للمستهلك، واضطراب في سلاسل التوريد، وتغيّرات محتملة في خريطة التوظيف داخل أبل.


جريدة المال
منذ 19 ساعات
- جريدة المال
آبل تطور "شات بوت" ينافس ChatGPT وتستعد لطرحه مع تحديثات نظام iOS
بدأت شركة آبل في تطوير مشروع سري للغاية خاص بالذكاء الاصطناعي ، وذلك بعد أن واجهت الشركة تحديات كبيرة في تحديثات سيري في وقت سابق من هذا العام، زلكن على ما يبدو أن عملاق التكنولوجيا قد طور روبوت دردشة داخليًا ينافس قدرات ChatGPT. بحسب مصادر مطلعة على المشروع الذي لم يعلن حتى الآن. تأتي تطوير هذه الأداة الجديدة بعد فترة إعادة تنظيم شاملة لفرق الذكاء الاصطناعي في آبل وتركيز عال على المنافسة في سوق مساعدي الذكاء الاصطناعي الذي يشهد تنافسية محتدمة. اشتد الصراع على هيمنة الذكاء الاصطناعي في عام 2025، حيث تتنافس كبرى شركات التكنولوجيا على التفوق في مجال المساعدين الرقميين. وعلى الرغم من انتكاساتها الأولية مع تحديثات سيري الموعودة، تعمل آبل جاهدةً في الخفاء لمواكبة منافسيها. ووفقًا لتقارير حديثة، أحرزت آبل، التي تتخذ من كوبرتينو مقرًا لها، تقدمًا ملحوظًا في تطوير روبوت دردشة متقدم من شأنه أن يُحدث نقلة نوعية في كيفية تفاعل المستخدمين مع أجهزة آبل. تواجه طموحات آبل في مجال الذكاء الاصطناعي عقبات في رحلتها نحو تطوير أدوات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، ففي وقت سابق من هذا العام أجلت تحديث سيري الذي طال انتظاره، زذلك بعد أن أعلنت عن هذا التطوير لأول مرة في مؤتمر المطورين العالمي (WWDC) العام الماضي، وكان من المتوقع أن يُحدث ثورة في تفاعلات المستخدمين مع أنظمة iOS أصبح الوضع مُعقدًا لدرجة أن شركة آبل اتخذت خطوة غير اعتيادية بإزالة العديد من الإعلانات التي تُظهر Siri المُحسّن. الأمر الذي يشير بقوة إلى التراجع العلني بسبب وجود مشاكل خطيرة في عملية تطوير المنتج النهائي ، ودفع إلى إعادة تقييم شاملة لاستراتيجية آبل للذكاء الاصطناعي. واستجابةً لهذه الانتكاسات المتكررة، شرعت إدارة Apple في إعادة تنظيم شاملة لفرق الذكاء الاصطناعي لديها في أوائل عام 2025. وتضمنت إعادة الهيكلة ما يلي: إعادة تعيين موظفين رئيسيين لإعطاء الأولوية لتطوير الذكاء الاصطناعي المُحادثي إنشاء مراكز أبحاث مُخصصة للذكاء الاصطناعي في زيورخ تركيز الموارد على بناء أساس جديد كليًا لـ Siri تسريع دورات التطوير بجداول زمنية أكثر صرامة تطوير تقنيات رائدة في تقنية روبوتات الدردشة من Apple وفقًا لتحقيق بلوميرج الأحدث، حققت Apple تقدمًا استثنائيًا في ستة أشهر فقط. وتزعم مصادر داخل الشركة أن Apple تمتلك الآن روبوت دردشة يُمكنه مُنافسة "الإصدارات الحديثة من ChatGPT" من حيث القدرات والأداء. يشير تقرير مارك جورمان إلى أن بعض المسؤولين التنفيذيين في شركة آبل يعتبرون روبوت المحادثة الداخلي الخاص بهم على قدم المساواة مع أحدث إصدارات منتج OpenAI. ويمثل هذا تحولاً جذرياً لشركة بدت متأخرة في سباق الذكاء الاصطناعي قبل أشهر فقط. من أهم الابتكارات التي يتم اختبارها السماح للمساعد بالبحث في الويب بشكل مستقل ومقارنة البيانات من مصادر متعددة. ستعالج هذه الإمكانية إحدى قيود Siri طويلة الأمد مقارنةً بأنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً. إلى جانب تطوير روبوت المحادثة، يُقال إن المسؤولين التنفيذيين في آبل متفائلون بشأن ميزة أخرى متأخرة تُمكّن Siri من التفاعل بشكل أكثر فعالية مع تطبيقات iOS. ستُبسط هذه الوظيفة التحكم الصوتي في ميزات iPhone بشكل كبير، مما قد يُحدث نقلة نوعية في كيفية تفاعل المستخدمين مع أجهزتهم. أنشأت الشركة مكاتب متخصصة في الذكاء الاصطناعي في زيورخ، حيث تعمل الفرق بشكل مكثف على نسخة مُجددة بالكامل من Siri مدعومة بنماذج لغوية واسعة النطاق. ووفقاً لمصادر داخلية، لا يُشبه هذا المساعد الجديد بنية Siri الأصلية كثيراً. على الرغم من هذه التطورات الواعدة، تتبنى آبل نهجًا حذرًا تجاه الإصدارات العامة. ومن المرجح ألا تُدرج الشركة هذه الترقيات الرئيسية للذكاء الاصطناعي في نظام iOS 19، بل تُركز بدلًا من ذلك على التحسينات التدريجية لميزات Apple Intelligence الحالية وتطرحه مع نظام تشغيلها في إصدارات مستقبلية وقد تُقدم آبل خيارات ذكاء اصطناعي خارجية إلى نظامها البيئي، بما في ذلك على الأرجح، دمج Gemini من جوجل، ومحرك البحث المتقدم Perplexity، أدوات ذكاء اصطناعي متخصصة أخرى لوظائف محددة، الأمر الذي يعيد تشكيل مشهد مساعد الذكاء الاصطناعي قد يشهد المشهد التكنولوجي تحولًا كبيرًا إذا ثبتت دقة تقارير آبل الداخلية حول قدرات روبوت الدردشة الخاص بها. لسنوات، تخلفت آبل عن منافسيها في مجال الذكاء الاصطناعي التفاعلي، على الرغم من كونها رائدة في إطلاق Siri لأول مرة.


اليوم السابع
منذ 21 ساعات
- اليوم السابع
متى ستصل أجهزة ماك الجديدة؟ تفاصيل وتوقعات لآخر التحديثات
مع اقتراب مؤتمر WWDC ، من المرجح أن تُجدد شركة أبل ميزات macOS القادمة بمجموعة أجهزة Mac، سواءً كنت تبحث عن جهازك الأول أو تُحدّث جهازًا قديمًا، حيث أطلقت شركة أبل مؤخرًا جهاز MacBook Air M4، إلى جانب طرازات Mac Studio المُحدثة التي أصبحت الآن قابلة للتكوين باستخدام شرائح M3 Ultra أو M4 Max، وانضمت هذه الطرازات إلى تحديثات العام الماضي لأجهزة MacBook Pro وiMac وMac mini التي تعمل بمعالجات M4. ووفقا لما ذكره موقع "9to5 mac"، فإنه خلال الأشهر القليلة القادمة، من المتوقع أن تُواصل أبل طرح معالجات Apple Silicon في بقية المجموعة، بما في ذلك إطلاق شريحة M5 ، وإليك ما يمكن توقعه حتى نهاية العام، وفقًا لأحدث الشائعات: ماك بوك برو وفقًا لمارك جورمان من بلومبرج، قد تُطلق آبل الجيل الجديد من معالجات M5 مع طرازات ماك بوك برو الجديدة هذا الخريف، تليها أجهزة آيباد برو M5 في النصف الأول من عام 2026. ومن المتوقع أن تستخدم شريحة M5 تقنية تصنيع 3 نانومتر من الجيل الثالث من شركة TSMC، بدلاً من تقنية 2 نانومتر التي كانت شائعة سابقًا، ولا يُتوقع أيضًا إجراء إعادة تصميم رئيسية للأجهزة هذا العام، حيث يبدو أن ذلك مُخطط له في عام 2026. تم تحديث تشكيلة ماك بوك برو الحالية آخر مرة في أكتوبر 2024، لذا من المرجح جدًا أن يتم إصدارها في نفس الوقت تقريبًا من هذا العام. آي ماك لم تتبع تحديثات آي ماك iMac نمطًا مُتوقعًا، لذا فإن التوقيت هنا أكثر صعوبة، حيث قامت شركة آبل بتحديث جهاز iMac مقاس 24 بوصة العام الماضي، وقال المحلل مينج تشي كو، أن طرازًا أكبر بشاشة mini-LED مقاس 32 بوصة قد يصل في عام 2025. من المرجح ألا يظهر إصدار مُعاد تصميمه أو يعمل بمعالج M5 إلا في وقت لاحق من الدورة، إن ظهر أصلًا، نظرًا لأن آبل قد تخطت أجيال المعالجات مع جهاز iMac من قبل. ماك برو بينما انتقلت الإصدارات الأخرى في المجموعة إلى معالج M3 أو M4، فإن جهاز ماك برو لا يزال عالقًا في معالج M2 Ultra الذي من المقرر طرحه في منتصف عام 2023. تتردد شائعات عن تحديث ماك برو في منتصف عام 2025، ولكن المعالج الذي سيستخدمه يبقى مجهولًا، وعندما أجرت الشركة تحديث ماك ستوديو بمعالج M4 Max ومعالج M3 Ultra المفاجئ، أخبرت المراجعين أن ليس كل جيل من المعالجات سيتضمن خيار Ultra-tier.