logo
كيف نرى التعديل الوزاري بمنظور إجتماعي ؟

كيف نرى التعديل الوزاري بمنظور إجتماعي ؟

عمونمنذ 7 ساعات
حتى نقيم عمل اي وزير فهذا يحتاج الى ادوات ومؤشرات علمية وعملية لقياس الاثر والاداء لهذا الوزير او ذاك ، ولعلنا في تفسيرنا الاجتماعي نقرا ان هناك شيء ما لم يكن على مايرام في الاداء والانجاز ولكن نكتفي بما فهمناه من تصريحات الدكتور جعفر حسان رئيس الوزراء حول هذا التعديل الذي جرى بتكتم كبير بأنه إستكمال لمسيرة الانجاز الحكومي وانه ضخ لطاقات جديدة في الحكومة لتبني على مابناه الوزراء السابقون وخاصة في سعيها لتحقيق رؤيتها للتنميةالاقتصادية وإنعكاسها الايجابي على معيشة المواطنين وتعزيز فرص العمل والحد من البطالة
والسؤال كيف يقرا المواطن هذا التعديل وفقا لثقافتنا وتفسيراتنا المجتمعية ؟
مايقرأه المواطن اشبه مانقول ان الفريق الوزاري كفريق كرة القدم خلال المبارة الرياضية وان كابتن الفريق كثيرا مايضطر الى تغيير هذا اللاعب بذاك عندما يجد ان المباراة اشتد وطيسها او باتت تحتاج الى حسم لتحقيق الفوز على منافسها وهذا يعني ان ما نفهمه ان دولة رئيس الوزراء اراد بالفعل تبديل الادوار بلاعبين جدد يحدثون الفرق في حكومته ويعززون إنتاجيتها وتحقيقها لاهدافها وما قطعته على نفسها من وعد للشعب انها ستكون حكومة العمل والميدان والتنمية لكل جوانب الحياة إقتصاديا وصحيا وتعليميا وتطوير مؤسسي وإصلاح سياسي والى غير ذلك
رسالتنا الى دولة الرئيس الاكرم ،،
*صحتنا تحتاج الى تطوير لخدماتها ومتابعة لاحوال مؤسساتها ٠
*تعليمنا يحتاج الى إعادة تطوير لبيئة المدرسة والجامعة لا فقط لمناهجها
*إقتصادنا يحتاج ان نلمس مؤشراته بانعكاسها على فرص العمل امام الشباب
*شبابنا بحاجة الى إعادة لهيكلة ثقافتهم بما يعنيه ان يكونوا قادة للتأثير والتغيير لطالما لازالت الادوات والقنوات غير مقنعة لهم انهم هنا والمستقبل صنيعتهم وانهم القوة الاكبر الفاعلة في التنمية والتطوير والتفكير
*اما التنمية الاجتماعية فلازالت تحتاج من الحكومة الشيء الكثير رغم ان جهد معالي الوزيرة وفاء بني مصطفى احدثت فرقا للافضل ولكن لازلنا نحتاج الكثير ٠
رسالتنا للوزراء الجدد ان دعوانا الى الله ولزملائكم ان يوفقكم لخدمة هذه الامة التي تنتظر منكم الاصلاح والتنمية والتطوير والتغيير ، فسيروا على بركة الله ومن امامكم رئيس جدير وملك عظيم قدير
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من حزب عزم .. إلى جيل العزم .. مبارك النجاح
من حزب عزم .. إلى جيل العزم .. مبارك النجاح

عمون

timeمنذ 17 دقائق

  • عمون

من حزب عزم .. إلى جيل العزم .. مبارك النجاح

رسالة تهنئة واعتزاز بأبناء الوطن الناجحين في امتحان الثانوية العامة. عمون - في هذا اليوم الذي يفيض فخرًا وشموخا ويزهو بإنجازات أبنائنا وبناتنا طلبة الثانوية العامة يتقدّم الامين العام لحزب عزم المهندس زيد نفاع وكافة قيادات ومنتسبي الحزب بأسمى آيات التهنئة والتبريك إلى جيل المستقبل، الذين اجتازوا محطة الثانوية العامة بعزيمة وثبات، وأثبتوا أن الأردن نهر لاينضب من العلم والمعرفة والطاقات البشرية التي تتدفق بالعطاء والإنجاز . ان نجاحكم ليس نجاحًا فرديًا فحسب، بل هو انتصار وطني يُعبّر عن طموح شعب لا يعرف التراجع، وجيل يحمل على عاتقه مسؤولية الغد، ويخطّ طريقه بثقة نحو رفعة الأردن وازدهاره وتقدمة بمختلف المجالات والقطاعات انطلاقا من الرؤى الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه من حزب عزم... إلى جيل العزم: أنتم الامتداد الأصيل للإرث والمورث ولقيم البناء والازدهار والنجاح ، والركيزة التي نعوّله عليها في مواصلة المسيرة. كونوا كما أنتم اليوم: أصحاب عزم ، وروح، وعطاء فالأوطان تُبنى بسواعد شبابها، وتنهض على أكتاف الحالمين العاملين من اجلها . كما نتوجّه بتحية إجلال لأهالي الطلبة، وللمعلمين والمعلمات، شركاء الإنجاز، وحملة الرسالة التربوية النبيلة رسل المعرفة والعلم ولكل من ينتظر فرصة قادمةكل مرحلة هي بداية جديدة، وأمل يتجدّد، والإرادة تصنع الطريق مهما طال أمدها حفظ الله الأردن وطنا عزيزا آمنا كريما مطمئنا مستقرا نهضويا يسير على طريق الحداثة والتطور بقياده جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين . ألف مبروك لأبناء الوطن، ودام الأردن عامرًا بشبابه... ووفيًا لعزيمتهم.

عريب الرنتاوي يكتب : "تسونامي مزدوج": اعترافات متلاحقة بفلسطين وإدانات بالجملة لإسرائيل
عريب الرنتاوي يكتب : "تسونامي مزدوج": اعترافات متلاحقة بفلسطين وإدانات بالجملة لإسرائيل

أخبارنا

timeمنذ 23 دقائق

  • أخبارنا

عريب الرنتاوي يكتب : "تسونامي مزدوج": اعترافات متلاحقة بفلسطين وإدانات بالجملة لإسرائيل

أخبارنا : كتب: عريب الرنتاوي، مدير مركز القدس للدراسات السياسية تسونامي مزدوج ضرب ساحة الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي بأعلى تدرجات "ريختر" خلال الأسابيع القليلة الفائتة...اعترافات (أو وعود بالاعتراف) بالجملة والمفرق بالدولة الفلسطينية صدرت عن عواصم غربية وعالمية، معظمها من الرعاة الدائمين لإسرائيل ومشروعها الصهيوني في المنطقة...تزامناً مع موجة إدانات وتنديدات بجرائم الإبادة والتجويع والتطهير التي يمارسها الكيان الإسرائيلي ضد شعب فلسطين، بالأخص في قطاع غزة...هذا تطور غير مسبوق منذ بدء الصراع قبل ثمانية عقود...هذا انقلاب استراتيجي في المشهد سيكون له ما بعده في قادمات الأيام والمواجهات. الاعترافات الغربية بالدولة الفلسطينية، جاءت متأخرة جداً، وفي بعض الأحيان مثقلة بالشروط التي يصعب ابتلاعها وهضمها...ما حدا بكثيرٍ من المراقبين، فلسطينيين ومن أنصارهم، للنظر إلى هذا التطور النوعي الهام، نظرة شكٍ وريبة، بل واتهامات بنصب الكمائن والفخاخ...مستحضرين كل ما في "نظرية المؤامرة" من مقولات وأدوات لتفسير الظاهرة، محذرين من مخاطرها الجمّة على الشعب والقضية والحقوق والكفاح العادل والمشروع...من جهتنا، نتفهم هذا الحذر وتلك المخاوف، وإن كنّا لا نوافق على هذه القراءة. خصوم المقاومة على اختلاف مرجعياتهم ومشاربهم، نظروا باهتمام لهذا التطور، بيد أنهم لم يتوانوا للحظة واحدة، عن نزع هذا الإنجاز عن المقاومة وطوفانها، وفضّلوا ردّه إلى الكارثة الإنسانية التي حلّت بالقطاع وأهله، وأحياناً إلى "حنكتهم الدبلوماسية" التي لم تجلب نفعاً ولم تدرأ ضُرّا، غير مترددين في ذروة التسونامي، عن تدبيج بيانات الإدانة والتنديد بالسابع من أكتوبر، مرددين صدى "الاشتراطات" الغربية للاعتراف بفلسطين دولةً مستقلة، باعتبار التقيد بها، شرطاً مسبقاً لترجمة المنجز المتأتي عن الكارثة. ينسى هؤلاء، عن سبق الترصد والإصرار، أن غزة ومقاومتها، هي حكاية التلازم الشرطي بين الكارثة والبطولة، فلولا ثبات المقاومة وصمودها، وقدرتها على إدارة حرب السنتين، كما لم تفعل الجيوش العربية مجتمعة، لولا الهستيريا التي تسببت بها للجيش والأمن والمستوى السياسي، لما أمكن لمفاعيل الطوفان أن تأخذ مجراها، ولما أمكن استحداث كل هذه التحولات في الرأي العام العالمي، الذي أخذ ينعكس على مواقف الأنظمة والحكومات والبرلمانات...نسي هؤلاء أو تناسوا، أن ما أنجزه الفعل المقاوم خلال أقل من عامين، عجزت عن إنجازه مئات المؤتمرات والمبادرات والقرارات الدولية والمرجعيات التي شكلت ملامح ما أُسمي ذات يوم بـ"عملية السلام"، طيلة سنوات وعقود. أما حكاية الكارثة، وبلوغها ذرى غير مسبوقة على امتداد التاريخ والجغرافيا، فينسى "العقلانيون الجدد" في عالمنا العربي، أن وزرها إنما يقع على كاهل عجزهم وتواطؤهم وفشلهم حتى في إدخال لقمة طعام أو شربة ماء لغزة، من دون "إذن إسرائيلي مسبق"، وغالباً بعد معاناة وطول انتظار مُذّل....ما كان لهذه الكارثة أن تطول وتستطيل، لو أن قرابة الدزينتين من الدول العربية، قررت الالتزام بالحد الأدنى من مواثيق العمل العربي المشترك، ولوّحت بما في حوزتها من أدوات قوة وضغط، سياسية ودبلوماسية واقتصادية على أقل تقدير، حتى لا نقول، عسكرية ودفاعية (لا سمح الله). أياً يكن من أمر، فإن تسونامي الاعترافات بالدولة الفلسطينية، لا يجوز أن يُقرأ بعين التهوين أو التهويل، فهذا التسونامي من جهة هو الوجه الآخر لتسونامي الإدانة والتنديد بالفاشيين الجدد...وهو يؤسس سياسياً ومعنوياً وقانونياً، لمشروع قيام الدولة بما هي تجسيد للكيانية الوطنية الفلسطينية، أما الحذر من مغبة انصياع فلسطينيين للائحة الشروط المسبقة الثقيلة للاعتراف، فلا يجوز أن يحجب عن ناظرينا، أن ثمة منجز يتحقق أمامنا، وبأسرع مما كنّا نظن. أما لعبة "التهويل" و"التطبيل" و"التزمير" لهذا المنجز، التي ينخرط فيها خصوصاً، أنصار نظرية "الدولة على مرمى حجر"، فهؤلاء لا يتعين الالتفات كثيراً لمواقفهم وصياحهم، فهم سبق وأن أسبغوا على "سلطةٍ لا سلطَة" لها، صفة الدولة، وظنوا أن فرش البساط الأحمر واستعراض حرس الشرف على مداخل مقراتهم، قد مكّنهم من قطع أكثر من نصف الطريق نحو الدولة، مع أن مساحة سلطتهم في تناقص مستمر، وتتناقص معها مظاهر هيبتهم وسيادتهم على رقعتهم الصغيرة في عاصمتهم المؤقتة. الاعترافات الدولية بالدولة الفلسطينية، لا تعني بالضرورة قيام هذه الدولة، أو أنها باتت قاب قوسين أو أدنى، تلكم مهمة كفاحية، قد تحتاج سنوات وعقود، تلكم قضية كفاح، ستحتاج إلى نقل الراية من جيل إلى جيل...فنحن هنا، نتعامل مع كيان، دولة ومجتمع، ينجرف بتسارع مدهش، نحو التوحش والفاشية، وإلى أن يتآكل بفعل عناصر التسوس من الداخل، أو بفعل الضربات من الخارج، أو كليهما معاً، فإن زمن صعباً ومكلفاً سيمر على الفلسطينيين وحلفائهم وأنصارهم. من حقنا أن ننظر بكثير من الشك والريبة لمواقف فرنسا وبريطانيا (وألمانيا التي ما زالت خلفهما) لمُحمّلة بالشروط والاشتراطات المسبقة: الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية، انتخابات بلا حماس، نزع سلاح المقاومة، إصلاحات في السلطة تنزع عنها أي ملمح وطني، وتنزع عن شعبها ذاكرته التاريخية الجمعية...من حقنا أن نقلق من النوايا الخبيئة والخبيثة الكامنة وراء أكمة الاشتراطات المُذلة هذه، ولكن من واجبنا أن نرفضها، وأن نتمسك بما هو حق لنا، وأن نذكّر هؤلاء، أنهم يقيمون أفضل العلاقات مع حكومة مجرمي الحرب، المتهمين بالتطهير والإبادة وفرض المجاعة على أطفال غزة ونسائها، من حقنا أن نسائلهم عما تبقى لهم من قيم وضمائر، وهو يرون أمثال بن غفير وسموتريتش يجلسون على مقاعد حكومة، يقيمون معها أوثق العلاقات، وما زالوا يزودنها بما تحتاج إليه من أسلحة وذخائر! لكن قبل أن نسائل، هؤلاء، علينا أن نسائل الفريق المتنفذ في رام الله، وهو الذي يبدو بغير حاجة لمن يقنعه أو يضغط عليه، للقبول بهذه الاشتراطات المُذلّة...فهذا الفريق، يروج منذ سنين، لتجريد المقاومة من سلاحها، وهو أتبع القول بالفعل في جنين وطولكرم وفي عموم الضفة الغربية، وهو يصدر مرسوماً رئاسياً مفخخاً، استبق به مطالب المستشار الألماني، بإجراء انتخابات بلا حماس ولا فصائل مقاومة، انتخابات من لون واحد، ينافس فيها فريق أوسلو نفسه على مقاعد المجلس الوطني، وربما نرى أمراً مماثلاُ حال جرت انتخابات رئاسية وتشريعية، كأن تنحصر المنافسة على مقعد الرئاسة بين محمود عباس و"أبو مازن". هنا مكن الخطر، وعلّة العلل، هنا الثغرة و"حصان طروادة" التي يسعى كارهو الشعب ومقاومته، للنفاذ من خلالها، لتمرير بعضٍ من أجنداتهم السوداء...وهنا بالذات، يتعين أن تنصب الجهود وتتوحد، لسد الثغرات قبل رصّ الصفوف، فمثلما كان أداء السلطة "كعب أخيل" حرب السنتين الفائتين، فإن استمرار هيمنة هذا الفريق وتفرده بمقاليد السلطة والقرار و"الشرعية"، هو "كعب أخيل" الجولة السياسية والدبلوماسية القادمة والرامية إلى تخليص "الاعترافات بفلسطين" مما علق بها من شروط ومطالب، إسرائيلية بامتياز، حتى وإن جاءت بلسان ألماني أو فرنسي أو إنجليزي مبين. الاحتفاء بتسونامي الاعتراف والإدانة المزدوج، لا يجب أن يبدد الحذر والانتباه، فنحن قد نكون بإزاء "جُحرٍ" جديد، لطالما لدغنا منه مرات ومرات، كأن يطلب إلينا دفع الثمن كاملاً، مسبقاً ومقدماً، فيما تسليم "البضاعة" ما زال مرجأً، وبالتقسيط الممل...أو أن يطلب إلينا قطع رأس المقاومة، والهرولة للاعتراف بيهودية الدولة العبرية والتطبيع معها، على أمل أن تكون هناك دولة فلسطينية ذات يوم، ومن دون أن يكلف "القوم" أنفسهم عناء "التفصيل" في موضوع الدولة، لا من حيث حدودها وسيادتها وعاصمتها، ولا من حيث الإجابة على سؤال: من هم مواطنو هذه الدولة العتيدة؟ لكأننا أمام محاولة لـ"تدويل" شعار محلي لحكومة عبد الكريم الكباريتي زمن أزمة أسعار الخبز في الأردن: "الدفع قبل الرفع"، فيراد من الفلسطينيين دفع الأثمان الباهظة لكيان الاحتلال والعنصرية والإبادة، قبل أن تُرفع القيود و"الفيتوات" عن الاعتراف بدولتهم، دع عنك حكاية تجسيد هذه الدولة، واقعاً ناجزاً على الأرض، فتلكم حكاية أخرى، لها ما "يليق" بها من سياقات واشتراطات. في حرب عنوانها "الفوز بالنقاط"، وليس بالضربة القاضية الفنيّة، يُحرز الفلسطينيون تقدماً ملموساً، تعترف به إسرائيل وأقرب أصدقائها المخلصين، وينكره فريق منهم وبعض أشقائهم، برغم الكلفة الإنسانية المروّعة التي يتكبدونها...والأرجح أنهم سيكونون في مكانة أفضل، وهم يتحضرون لخوض جولات ومعارك جديدة من هذه الحرب، نعرف أنها آتية حتماً، وإن كنا نجهل متى وكيف وبأي أدوات.

مديرية الأمن تهنئ ابناءها الطلبة الناجحين وتتمنى من الجميع الالتزام بالتعبير الحضاري .. بعيدا عن اية مخالفات
مديرية الأمن تهنئ ابناءها الطلبة الناجحين وتتمنى من الجميع الالتزام بالتعبير الحضاري .. بعيدا عن اية مخالفات

أخبارنا

timeمنذ 23 دقائق

  • أخبارنا

مديرية الأمن تهنئ ابناءها الطلبة الناجحين وتتمنى من الجميع الالتزام بالتعبير الحضاري .. بعيدا عن اية مخالفات

أخبارنا : نبارك لجميع ابناءنا الناجحين في الثانوية العامة، ونسأل الله لهم التوفيق على طريق بناء مستقبلهم ومستقبل الوطن، ولمن لم يحالفهم الحظ أطيب الأمنيات بالنجاح والسداد في قادم الأيام. نفرح لكم ومعكم ومع كل قلب أردني ونرجو منكم الالتزام بالتعبير الحضاري عن الفرح بعيداً عن أي سلوك أو ممارسة خاطئة، أو تجاوز للقوانين مثل اطلاق العيارات النارية واعاقة الحركة المرورية من خلال المسير بمواكب او اخراج الاجسام من المركبات واغلاق الطرقات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store