logo
المؤتمر الشعبي اللبناني: إطلاق سراح المناضل جورج إبراهيم عبد الله هو يوم فرح لكل ملتزم بقضية فلسطين ولكل رافض للتطبيع

المؤتمر الشعبي اللبناني: إطلاق سراح المناضل جورج إبراهيم عبد الله هو يوم فرح لكل ملتزم بقضية فلسطين ولكل رافض للتطبيع

المنارمنذ 4 أيام
المؤتمر الشعبي اللبناني: إطلاق سراح المناضل جورج إبراهيم عبد الله هو يوم فرح لكل ملتزم بقضية فلسطين ولكل رافض للتطبيع
مراسل المنار: الطيران المسيّر الاسرائيلي يحلق على علوّ منخفض في أجواء البقاع الغربي
مراسل المنار : جرافة للعدو تنفذ عملية تجريف وتحصين لمربض دبابة ميركافا خارج موقع رويسات العلم في مرتفعات كفرشوبا اللبنانية المحتلة
يائير غولان زعيم حزب الديمقراطيين في كيان العدو: حكومة 'إسرائيل' تطيل أمد الحرب وتتخلى عن الرهائن والجنود وتخلق أزمة إنسانية والعالم بدأ يعمل بدوننا
يائير غولان زعيم حزب الديمقراطيين في كيان العدو: اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية فشل متوقع لنتنياهو
المزيد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وسائل إعلام إسرائيلية: مجاعة غزة حقيقية وشهادات الجنود تفضح الانتهاكات
وسائل إعلام إسرائيلية: مجاعة غزة حقيقية وشهادات الجنود تفضح الانتهاكات

صوت بيروت

timeمنذ 4 ساعات

  • صوت بيروت

وسائل إعلام إسرائيلية: مجاعة غزة حقيقية وشهادات الجنود تفضح الانتهاكات

ركّزت وسائل الإعلام الإسرائيلية على تصريحات لمسؤولين تحدثوا عن التدهور الحاد في الوضع الإنساني بقطاع غزة، مشيرين إلى أن القيود الحالية على دخول المساعدات تزيد من معاناة المدنيين. وعرضت القناة 16 شهادة للجندي الأميركي أنتوني غيلار الذي جاء إلى غزة للمشاركة في تأمين مواقع توزيع المواد الغذائية خلال شهري مايو/أيار ويونيو/حزيران من العام الجاري، واستقال من عمله لأنه لم يعد قادرًا على تحمّل ما شاهده بعينيه من مآسٍ إنسانية. ووصف الجندي المستقيل الواقع في غزة، مؤكدًا وجود مجاعة حقيقية وجوع حتى الموت، وقال إنه شهد مناظر مروعة لرجال فلسطينيين يحملون أطفالهم الموتى، مؤكدًا أن هؤلاء الأطفال لم يموتوا بالرصاص بل جوعًا، واصفًا إياهم بأنهم مجرد هياكل عظمية. وتطرق غيلار إلى الممارسات العسكرية الإسرائيلية التي شاهدها، حيث كانت وحدات الجيش الإسرائيلي القتالية تطلق الذخيرة الحية على الفلسطينيين تحت مسمى الطلقات التحذيرية، لكنه أكد أن هذه الطلقات التحذيرية قاتلة أيضًا. كما شهد استخدام القذائف المدفعية ونيران المدافع الرشاشة وقذائف الهاون وقذائف الدبابات من المدفع الرئيسي لدبابات ميركافا ضد المدنيين. وفي مقابلة مع القناة 13 الإسرائيلية، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، عن تفاصيل السياسة الإسرائيلية تجاه إدخال المساعدات الإنسانية. وأقر بأن إسرائيل مضطرة إلى السماح بإدخال مواد إنسانية بحدها الأدنى، مؤكدًا أن هذا ما فعلوه حتى الآن، وذلك في إطار السعي لتحقيق هدفي القضاء على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإطلاق سراح الأسرى. تناقضات إسرائيلية وحلل خبراء إسرائيليون التناقضات الواضحة في السياسة الإسرائيلية، حيث أشار محلل الشؤون السياسية في القناة 13 غيل تماري إلى وجود تغيير جذري في اتجاهات السياسة الإسرائيلية. ولفت تماري إلى أن الأمم المتحدة والمنظمات الدولية كانت تطالب طوال الوقت بإدخال مساعدات، لكن إسرائيل كانت تبرر رفضها بكون قطاع غزة منطقة إطلاق نار واسعة ولا يمكن إدخال شاحنات إلى مناطق إطلاق النار. وأضاف أن أفضل أصدقاء إسرائيل من اللحظة الأولى، بمن في ذلك الألمان والبريطانيون والفرنسيون، أخبروا إسرائيل أن النموذج الذي تتبناه مصيره الفشل، مؤكدين أنه لا يمكن لـ4 مراكز توزيع طعام أن تكون بديلًا عن 400 مركز. من جانبه، كشف محلل الشؤون السياسية غاي بيليغ عن التناقض الصارخ في المواقف الإسرائيلية، حيث كانت إسرائيل تدّعي عدم وجود مجاعة واعتبار الحديث عن التجويع حملة دعائية من حماس خدعت العالم كله. لكن الواقع أثبت -وفقا لبيليغ- أن إسرائيل غيرت بشكل متطرف وحاد نهجها وبدأت تقوم بعدة عمليات إنزال للمواد الغذائية بالمظلات، مما يطرح تساؤلات منطقية عن سبب القيام بوقف إنساني مؤقت للعمليات وإنزال المواد الغذائية بالمظلات إن لم تكن هناك مجاعة حقيقية. ومن زاوية أخرى، كشفت التغطية الإعلامية الإسرائيلية عن تصريحات عنصرية صادمة من قبل مقدمي البرامج، حيث صرح إيال بيتكوفيتش، مقدم البرامج السياسية في القناة 13، بأنه لا ينبغي للتلفزيون الإسرائيلي عرض صور الأطفال الذين لا يجدون ما يأكلونه، مبررًا ذلك بقوله إن هذا لا يهمه لأن هؤلاء الأطفال المجوّعين سيأتون بعد بضع سنوات لقتل الإسرائيليين، واصفًا إياهم بالإرهابيين. ووافق أفعاد بيخر من سكان بئيري على هذا الموقف العنصري، معتبرًا أن الطفل الذي ولد أمس في رفح هو عدو بالطبع لأنه لن يصبح صهيونيا. وفي المقابل، حذر مقدم البرامج السياسية في القناة 16 شاي غولدن من أن إسرائيل تقف على حافة كارثة إستراتيجية تهدد الدولة حقا، مشيرًا إلى أن الوضع الدولي يشكل تهديدًا خطيرًا وإستراتيجيا لإسرائيل.

26 Jul 2025 12:54 PM عز الدين: المقاومة اليوم هي الأكثر حاجة وضرورة
26 Jul 2025 12:54 PM عز الدين: المقاومة اليوم هي الأكثر حاجة وضرورة

MTV

timeمنذ 3 أيام

  • MTV

26 Jul 2025 12:54 PM عز الدين: المقاومة اليوم هي الأكثر حاجة وضرورة

أشار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين إلى أنّه "عندما نتحدث عن المقاومة، فنحن لا نؤمن بمقاومة طائفية أو مذهبية لأن المقاومين هم أتباع الحق ومذهبهم ودينهم وعقيدتهم هي مواجهة الباطل، ولذلك نجد ان انسانا قضى في زنزانته 41 سنة يخرج ويتحدث عن المقاومة وشهدائها وحاجتنا لها وضرورة وجودها لهذا الوطن والانتصار مجددا لفلسطين"، لافتاً إلى أنّ "المناضل المحرر جورج إبراهيم عبد الله خرج إلى الحرية بعد 41 عاماً قضاهاً في الأسر لأجل قضية فلسطين التي انتصر لها، وعبّر مع وصوله إلى بيروت عن فكره المتأصل في قضية فلسطين وشعبها لأن من يعيش حالة الثائرين والمقاومين يدرك معنى المقاومة فيقول طالما أن هناك مقاومة يمكننا العودة الى الأوطان، وذلك بفضل شهدائها الأبطال". وأعرب عز الدين عن أسفه لكل ما يشاهده على شاشات التلفزة مما يجري في فلسطين وغزة من قتل وابادة "من دون أن يرف لهذا العالم جفن، ونحن نعتز ونفتخر بأمثال هؤلاء الأبطال، والقادة الذين قدموا انفسهم وضحوا بأنفسهم لأجل كرامتنا وعزتنا، ولأجل أن نحيا نحن، ولأجل أن يبقى هذا الوطن حراً، سيداً ومستقلاً". واعتبر النائب عز الدين، في كلمة له من معروب، أن "ما يقوم به العدو الصهيوني اليوم تجاوز مسألة الخروقات ليتحول إلى عدوان مستمر على لبنان، ترتفع وتيرته حيناً وتنخفض حيناً آخر، ويتكرر على مستوى استباحة السيادة اللبنانية في الجو والبحر والبر، إذ يقوم العدو بممارسة العدوان والإجرام والقتل واختراق الحدود وتدمير المنازل وأي أماكن لا تعجبهم، بحجة أنها تشكل بنى تحتية للمقاومة، رغم أن الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل والمنظمات الدولية يعترفون وبشكل واضح وعلني بأن لا بنى تحتية للمقاومة جنوبي نهر الليطاني، وبأن لبنان والمقاومة التزما بقرار وقف إطلاق النار ومندرجاته، في الوقت الذي يواصل العدو تماديه واعتداءاته وغيّه وإجرامه". ولفت إلى أن "أميركا وإسرائيل تنفذان استراتيجية تعبر عن حقيقتها وجوهرهما، وأن إسرائيل هي اليد التي تضرب بها أميركا في هذه المنطقة، وكل ما تقوم به إنما يأتي بإيحاء وتخطيط ودفع أميركي، فعندما تعجز إسرائيل تتصدى أميركا بشكل مباشر، وهذا ما ظهر جلياً في العدوان على الجمهورية الإسلامية في إيران". وقال: "عندما يدمّر العدو القدرات ومرتكزات القدرة والقوة لأي شعب ولأي مجموعة، فذلك يشكل مقدّمة لتوسع إسرائيل واحتلالها وقضمها للأراضي، ففي سوريا مثلاً، كانت حالة الهدوء سائدة منذ العام 1974، ولكن بمجرد ما سنحت الفرصة للعدو استغل فترة وصول نظام جديد لسدة الحكم واغتنم ليدمّر مراكز القدرة والقوة السورية والأهداف الاستراتيجية وأسلحة الأذرع المختلقة للجيش، قبل أن يبدأ بالتقدم براً لقضم الأراضي السورية". وتابع: "هذه المعادلة تدفعنا إلى التمسك بحقوقنا وبحقنا في الدفاع عن أرضنا، لأن الدفاع عن الأرض لا يحتاج إلى إذن من أحد على الإطلاق، بل هو مبدأ فطري وطبيعي، ولذلك من أجل الدفاع عن انفسنا تبقى هذه المقاومة في هذا الزمن هي الأكثر حاجة وضرورة، والتمسك بها وبما تملك من قدرات إنما يأتي لمنع العدو من أن يستفرد بنا وبوطننا".

كيف يقبل سلام بسماع الشروط الفرنسية؟
كيف يقبل سلام بسماع الشروط الفرنسية؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

كيف يقبل سلام بسماع الشروط الفرنسية؟

قبلَ أن تحطّ قدما جورج إبراهيم عبد الله على أرض مطار بيروت الدولي، كانت فرنسا قد حمّلت رئيس الحكومة نواف سلام، مجموعة من الشروط. إذ يبدو أنّ باريس لم تكتفِ بانتقامها، فقرّرت من دون وجه حق أن تمنع أي مظاهر احتفاليه فيه. علماً أنّ سلام «صودف» وجوده في باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في اليوم نفسه الذي تمّ فيه الإفراج عن المناضل الأممي الذي اقتطع القضاء الفرنسي 41 عاماً من عمره، أكثر من نصفهم بشكل تعسّفي. وكشفت مصادر بارزة لـ«الأخبار» أنّ إطلاق سراح عبد الله حضر في اللقاء بين سلام وماكرون، خاصة في ما يتعلّق بكيفية تعامل الدولة اللبنانية وأجهزتها الأمنية والقضائية مع عملية الإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله وترحيله إلى لبنان وتدابير وصوله وإقامته وسلامته في لبنان، بما لا يتعارض مع المصالح الفرنسية في لبنان ووجود دبلوماسييها. وتمنّت السلطات الفرنسية على الحكومة اللبنانية العمل على عدم إعطاء هذا الإفراج مساحة واسعة في الإعلام اللبناني وعدم تسهيل أي شيء يخصّه. كما أبلغت السلطات الفرنسية سلام أنّ «على الدولة اللبنانية ألّا تسمح باستقبال شعبي كبير، كما يجب عليها أن تمنعه من الإدلاء بأي تصريح سياسي أو مهاجمة فرنسا!» وأشارت المصادر أنّ «أحد القضاة الفرنسيين حضر جزءاً من اجتماع الإليزيه، وأطلع سلام على تفاصيل الملف وتفاصيل لوجستيّات الإفراج عن عبد الله وما هو مطلوب من السلطات القضائية، حتى إنه كان هناك اقتراح بإرسال قاضٍ فرنسي إلى بيروت لمواكبة مسار الأمور! الاخبار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store