
هكذا رحبت رئيسة سلوفينيا بالرئيس تبون
أشادت رئيسة سلوفينيا، ناتاشا بيرتس موسار، اليوم الثلاثاء، 13 ماي، بمناسبة زيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس عبد المجيد تبون، إلى بلادها، بالتعاون الممتاز الذي يجمع البلدين في مختلف المجالات.
وكتبت بيرتس موسار في منشور لها على منصة 'إكس' مخاطبة الرئيس تبون: 'مرحبا بكم في سلوفينيا، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، والوفد المرافق. يسعدني أن بلدينا يتعاونان بشكل ممتاز في مختلف المجالات، وإننا نعمل معا على تطوير هذا التعاون'.
🇸🇮🇩🇿 Dobrodošel v Sloveniji predsednik Ljudske demokratične republike Alžirije
@TebbouneAmadjid
z delegacijo. Zadovoljna sem, da najini državi odlično sodelujeta na različnih področjih, še bolj pa, da si skupaj prizadevamo to sodelovanje še nadgradimo na področjih umetne…
pic.twitter.com/evnlzwSBmS
— Nataša Pirc Musar (@nmusar)
May 13, 2025
وأضافت الرئيسة السلوفينية أن تطوير هذا التعاون بشكل أكبر سيكون في عدة مجالات على غرار الذكاء الاصطناعي، المجال الشرطي، والطاقة المتجددة والزراعة وتكنولوجيا المياه والفضاء.
الرئيس تبون يؤكد وجود توافق تام بين الجزائر وسلوفينيا في كافة الملفات
وأكدت الرئيسة السلوفينية أن بلادها 'تقدر بشكل كبير التعاون التجاري مع الجزائر في مجال توريد الغاز، الذي يوفر نصف الاستهلاك السنوي لسلوفينيا، ولذلك نرحب بتوقيع عقد التوريد لعامي 2027/2026'.
Slovenija zelo ceni poslovno sodelovanje z Alžirijo pri oskrbi s plinom, ki zagotavlja polovico letne porabe v Sloveniji. Zato pozdravljamo podpis pogodbe o dobavi tudi za leti 2026 in 2027. ✍️
pic.twitter.com/5iklGVM5iY
— Nataša Pirc Musar (@nmusar)
May 13, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

جزايرس
منذ 14 ساعات
- جزايرس
تحسّن ملموس لمناخ الأعمال في الجزائر بفضل الإصلاحات
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. قال الوزير خلال افتتاحه لأشغال منتدى القطاع الخاص المنظم ضمن فعاليات الجلسات السنوية لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية بالجزائر، إنّ الدولة الجزائرية تولي أهمية كبيرة لتنويع اقتصادها وتعزيز الديناميكية التنموية التي حقّقتها، من خلال الإصلاحات والتحوّلات الهيكلية التي تقودها، تحت إشراف رئيس الجمهورية، بغية بناء اقتصاد منتج ومندمج في سلاسل القيمة العالمية. وأردف الوزير موضحا أنّ افتتاحه هذا المنتدى "يعكس بجلاء إرادة الجزائر والبنك الإسلامي للتنمية في توثيق العلاقات الثنائية من خلال دعم القطاع الخاص والمقاولاتية"، مشيرا إلى التطلع للاستفادة من تجارب البنك الرائدة في دعم وتمويل القطاع الخاص، لاسيما عبر عرض النماذج الناجحة وأفضل الممارسات التي أسهمت في تحقيق تحوّلات نوعية في بيئات مشابهة للسياق الجزائري، حيث ذكر بأهمية انعقاد هذا المنتدى في الجزائر، التي تعد بلدا يحوز على مقوّمات تنموية هائلة من ثروات بشرية وطبيعية، لافتا إلى أنّ الجزائر انتهجت مقاربة استثنائية تهدف إلى دعم القطاع الخاص وروح المقاولاتية وتشجيع المقاربة الوطنية الرامية إلى تنويع الاقتصاد.وأكد في هذا الصدد على أهمية دور القطاع الخاص كقوة دافعة نحو تحقيق التنمية الاقتصادية، لذا دعا جميع الفاعلين الاقتصاديين إلى الاستفادة من الفرص المتاحة، والمساهمة في بناء اقتصاد وطني قوي، متنوّع، ومستدام، مجدّدا الالتزام بمواصلة العمل على تحسين مناخ الأعمال، وتوفير كل الظروف الملائمة لتشجيع الاستثمار، وتعزيز دور القطاع الخاص في تحقيق التنمية الشاملة.ركاش: قانون الاستثمار الجديد أثمر زيادة كبيرة في عدد المشاريع عاد المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار من جهته، إلى التذكير بالإصلاحات الهامة التي بوشرت لتحسين مناخ الأعمال وتوفير بيئة مستقرة وآمنة للمستثمرين، سواء المحليين أو الأجانب، مشيرا إلى أن الديناميكية التي يقودها الرئيس تبون ترتكز على "تعزيز الأمن القضائي وتبسيط الإجراءات الإدارية والشفافية"، كما جاء قانون الاستثمار الجديد بتغييرات كبيرة، من أيرزها ضمان الحماية ضد المصادرة وحرية تحويل الأرباح وإلغاء قاعدة 49/51، فضلا عن مكافحة البيروقراطية وتسهيل الدعم لأصحاب المشاريع. وضمن حديثه، تطرّق ركاش إلى رقمنة الخدمات الإدارية من خلال إطلاق منصّات رقمية سمحت بتقليص أوقات معالجة الملفات وتحسين شفافية الإجراءات، التي تعد شرطا أساسيا لجذب رؤوس الأموال ودعم الاستراتيجية الوطنية للتنويع الاقتصادي. وقال في هذا الصدد إنّ هذه الإجراءات أثمرت زيادة كبيرة في عدد المشاريع منذ تطبيق القانون الجديد، وهو ما يدل على فعالية التدابير المتخذة. الجاسر: المنتدى فرصة لعقد شراكات مع المتعاملين الجزائريين من جانبه، تحدّث رئيس البنك الإسلامي للتنمية محمد سليمان الجاسر عن أهمية المنتدى، مشيرا في كلمته إلى أنه ليس مجرد فعالية سنوية، بل منصّة استراتيجية متجدّدة يتم من خلالها ابراز ما يقدّمه البنك من خدمات إلى البلدان الأعضاء ومن بينها الجزائر، حيث اعتبر أن هذه الدورة فرصة فريدة لرجال الأعمال والمستثمرين والرؤساء التنفيذيين من البلدان الأعضاء لعقد شراكات وإقامة علاقات تجارية مع نظرائهم الجزائريين. وذكر في هذا الصدد بأن المؤسّسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص موّلت منذ إنشائها في 1999 أكثر من 570 مشروع بقيمة تجاوزت 7.5 ملايير دولار بخمسين بلدا، فيما موّلت المؤسّسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة منذ اطلاقها في 2008 مشاريع بقيمة 83 مليار دولار من بينها 1.2 مليار دولار لدعم القطاع الخاص في 2024 وحدها. للإشارة، اعتمد البنك الإسلامي للتنمية، أول أمس، تمويلات إنمائية تتجاوز 1.32 مليار دولار أمريكي من أجل حفز النمو الشامل والقدرة على الصمود في مواجهة تغير المناخ، والفرص الاقتصادية في البلدان الأعضاء، وذلك خلال الاجتماع 360 لمجلس المديرين التنفيذيين للبنك، وشملت القرارات الصادرة مجموعة واسعة من المشاريع المتعلقة بالصحة، والبنى التحتية، والأمن الغذائي، والتدريب المهني، وتوفير المياه ببعض البلدان الإسلامية منها عمان والكاميرون وسورينام.


خبر للأنباء
منذ 21 ساعات
- خبر للأنباء
بريطانيا تعلّق المفاوضات التجارية مع إسرائيل وتستدعي سفيرتها على خلفية توسيع العمليات العسكرية في غزة
وفي حديثه أمام مجلس العموم، قال: "لقد علّقنا المفاوضات مع الحكومة الإسرائيلية بشأن اتفاقية تجارة حرة جديدة. سنراجع التعاون معها بموجب خارطة الطريق الثنائية 2030، وإنّ "تصرفات حكومة نتنياهو جعلت هذا الأمر ضرورياً". أدلى وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ببيان في مجلس العموم حول استجابة الحكومة للوضع الإنساني في غزة. وقال لامي إن الصراع "يدخل مرحلة جديدة مظلمة"، مضيفاً أنه "أمرٌ بغيض" أن تدخل أقل من عشر شاحنات مساعدات إلى غزة أمس الإثنين. وقال لامي إن حكومة نتنياهو "تُشوّه صورة دولة إسرائيل في أعين العالم". وأشارت الحكومة البريطانية إلى أنه "من غير الممكن إحراز تقدم في المناقشات بخصوص اتفاقية تجارة حرة جديدة ومحدثة مع حكومة نتنياهو التي "تنتهج سياسات فظيعة في الضفة الغربية وغزة". وأكد لامي أن أسلوب إدارة الحرب في غزة يضر بالعلاقات مع حكومة إسرائيل. وردّ المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية، أورين مارمورستين، على قرار المملكة المتحدة تعليق محادثات التجارة مع إسرائيل. في منشور على موقع إكس، قال مارمورستين إن مفاوضات التجارة الحرة "لم تكن تُحرز تقدمًا يُذكر من قِبَل الحكومة البريطانية" قبل إعلان ديفيد لامي في مجلس العموم. وأضاف أنه إذا أرادت المملكة المتحدة الإضرار باقتصادها "بسبب هوسها بإسرائيل واعتبارات سياسية داخلية"، فهذا "من اختصاصها". وبخصوص العقوبات الخارجية البريطانية ضد عدد من الأفراد والجماعات في الضفة الغربية، قال المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية إنها "غير مبررة". وأضاف مارمورستين أيضاً أن إسرائيل تنعى "ضحية أخرى من ضحايا الإرهاب الفلسطيني - تزيلا جيز، رحمها الله، التي قُتلت في طريقها إلى غرفة الولادة. ويواصل الأطباء النضال من أجل حياة مولودها الجديد في المستشفى". "إن الضغوط الخارجية لن تثني إسرائيل عن مسارها في الدفاع عن وجودها وأمنها ضد الأعداء الذين يسعون إلى تدميرها".


خبر للأنباء
منذ يوم واحد
- خبر للأنباء
بث مباشر للرعب: كيف حوّل الإرهابيون "تيك توك" إلى منصة دعاية وتجنيد مقاتلين؟
ففي شهر أبريل/نيسان وحده، أسفرت موجة الهجمات الإرهابية الأخيرة عن مقتل ما لا يقل عن 100 شخص، بينما حذر حاكم ولاية بورنو، بؤرة الصراع الدامي منذ 2009، من تزايد سيطرة الجماعات المسلحة على مناطق جديدة. وفي الوقت ذاته، رصدت فرانس برس مقاطع فيديو متداولة على "تيك توك" تظهر عناصر يُعتقد أنهم متطرفون ومؤيدون لهم يستعرضون الأسلحة والذخائر والمبالغ النقدية، في مشاهد تذكّر بأسلوب زعيم "بوكو حرام" الراحل أبو بكر شيكاو خلال السنوات الأولى للتمرد. كما سبق لعصابات مسلحة متخصصة في السطو المسلح وخطف المدنيين مقابل الفدية في شمال غرب نيجيريا أن استخدمت المنصة لأغراض دعائية. وكتب بولاما بوكارتي، الخبير في شؤون مكافحة التطرف بمؤسسة "بريدجواي" في تكساس، على منصة "إكس": "بدأ الأمر مع العصابات الإجرامية، والآن ينظم عناصر بوكو حرام بثوثاً مباشرة على 'تيك توك' لنشر دعايتهم وتبرير جرائمهم وترهيب المعارضين". وأكد بوكارتي أن أحد مسلحي "بوكو حرام" هدده شخصياً في فيديو تم حذفه لاحقاً بسبب انتقاداته للجماعة. ورغم إزالة العديد من هذه الحسابات، تظل إمكانية البث المباشر على المنصة تحدياً أمام جهود الرقابة، بحسب مراقبين. وأفاد متحدث باسم "تيك توك" بأن المنصة "تحظر بشكل قاطع أي محتوى أو حسابات مرتبطة بالعنف أو التطرف"، مشيراً إلى تعاون الشركة مع مبادرة "التكنولوجيا ضد الإرهاب" التابعة للأمم المتحدة لتعزيز آليات الرصد. من بين الحسابات التي رصدتها فرانس برس، ظهرت حسابات لأشخاص يرتدون الزي الديني وهم يعلنون ولاءهم لجماعات متطرفة، بينما تعرض أخرى مقاطع أرشيفية لزعماء سابقين مثل مؤسس "بوكو حرام" محمد يوسف. كما تستخدم هذه الحسابات خاصية البث المباشر للتفاعل مع المتابعين، وحتى تلقي تبرعات مالية عبر الهدايا الرقمية القابلة للتحويل إلى نقد. وخلف الصراع الجهادي في نيجيريا، الذي تشعبت فصائله لتنضم بعضها لتنظيم "داعش"، أكثر من 40 ألف قتيل ونحو مليوني نازح منذ بدايته. وأوضح صادق محمد، وهو متطرف سابق انشق عن الجماعات المسلحة، أن لجوء المتطرفين إلى "تيك توك" يأتي بعد تضييق الخناق عليهم في منصات أخرى مثل "تيليغرام"، إضافة إلى استهدافهم للشباب عبر لغتهم وأدواتهم المفضلة. تحدٍ للحكومة يرى محللون أن الظاهرة تمثل اختباراً لسلطات نيجيريا، حيث قال مالك صموئيل، الخبير الأمني بمركز "حوكمة أفريقيا"، إن إظهار المسلحين لوجوههم "رسالة لتأكيد جرأتهم وجذب المزيد من المؤيدين". وأضاف أن جماعة "ولاية غرب أفريقيا" التابعة لتنظيم "داعش" لا تزال تفضل أسلوباً أكثر احترافية في الدعاية مقارنة بحسابات "بوكو حرام" العشوائية على "تيك توك". من جانبها، تؤكد إدارة المنصة التزامها بمواجهة التطرف، مشددة على سياسة حظر أي محتوى أو حسابات تحرض على العنف.