logo
#

أحدث الأخبار مع #تبون

الرئيس تبون يستقبل الكاتب الجزائري 'ياسمينة خضرا' (فيديو)
الرئيس تبون يستقبل الكاتب الجزائري 'ياسمينة خضرا' (فيديو)

الشروق

timeمنذ 5 ساعات

  • ترفيه
  • الشروق

الرئيس تبون يستقبل الكاتب الجزائري 'ياسمينة خضرا' (فيديو)

استقبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يوم الإثنين، الكاتب والروائي العالمي محمد مولسهول، المعروف بـ'ياسمينة خضرا'، الذي أهداه أحد كتبه. وحسب ما يظهره مقطع فيديو نشرته صفحة الرئاسة على فيسبوك، فقد أهدى مولسهول إلى الرئيس تبون روايته 'Les vertueux'، الصادرة عام 2022. وتحكي الرواية قصة شاب جزائري يحمل السلاح عام 1914 للقتال في صفوف الجيش الاستعماري، باسم ابن 'القايد'. مقابل تكفّل هذا الأخير بعائلة المجنّد الشاب في فترة الحرب العالمية الأولى. وفي 19 فيفري الماضي، عبّر الروائي الجزائري محمد مولسهول الشهير باسم 'ياسمينة خضرا'، عن 'فخره وامتنانه بتهنئته من قبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون'، على الفوز الذي حققه بالجائزة العالمية للرواية في إسبانيا. وقال 'ياسمينة خضرا' في تصريح للتلفزيون الجزائري إنه 'يشكر رئيس الجمهورية، ويشيد باهتمامه بالثقافة والمثقفين'. مضيفا:'الرئيس تبون أول رئيس أتلقى منه التهاني، وهذا ما أشعرني بالفخر والسعادة'. ووصف الرئيس تبون الروائي المتوّج في تهنئته بأنه 'ابن الجزائر البارّ'، وقال إن تتويجه من قبل 'الدولة الصديقة' إسبانيا، 'يبرز قداراته العالية في مجال الرواية'. وأُعلن فوز ياسمينة خضرا بجائزة 'بيبي كارفاليو' الإسبانية للرواية البوليسية، نهاية جانفي الماضي. وتوّج بها يوم الخميس 13 فيفري بمناسبة مهرجان الرواية السوداء في برشلونة.

الجزائر تطلق شركة نقل بحرية بالشراكة مع عُمان لتعويض مشروع فرنسي
الجزائر تطلق شركة نقل بحرية بالشراكة مع عُمان لتعويض مشروع فرنسي

العربي الجديد

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • العربي الجديد

الجزائر تطلق شركة نقل بحرية بالشراكة مع عُمان لتعويض مشروع فرنسي

تتجه الجزائر نحو إطلاق استثمار في النقل البحري بالشراكة مع سلطنة عُمان، وإطلاق خطين تجاريين بحريين مع كل من السلطنة وسلوفينيا، وفقاً للتفاهمات السياسية الأخيرة التي تمت بين الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وقادة البلدين. وأفاد بيان لمجلس الوزراء الجزائري صدر عقب اجتماع مساء الأحد، بأن الرئيس تبون أمر الحكومة "إيلاء العناية التامة لمشاريع الاستثمارات وتنفيذ توصيات وقرارات قيادتي البلدين في مختلف القطاعات، تلك التي تخص إنشاء واستحداث شركة نقل بحري جزائرية عُمانية،، وفي الزراعة، وصناعة السيارات". ويعتزم شريك عُماني إنشاء مصنع لسيارات من علامة هيونداي الكورية، على ضوء الاتفاقات التي وُقّعت خلال زيارة سلطان عُمان هيثم بن طارق إلى الجزائر، في الخامس مايو الجاري، تخص إنشاء صندوق استثماري مشترك بين وزارة المالية الجزائرية وجهاز الاستثمار العماني واتفاق تعاون وشراكة في مجال الصناعة والمناجم والزراعة والصحة الحيوانية. وتبحث الجزائر منذ فترة عن مخارج لأزمة وعجز شركة النقل البحري التجارية الحكومية، والذي أثر على إمكانيات تصدير المنتجات الجزائرية إلى الخارج، وعدم القدرة على الوفاء بالتزامات كانت أعلنتها الحكومة بشأن فتح خطوط نقل تجارية إلى عدد من الموانىء في موريتانيا والسنغال وغيرها. ويعتقد في هذا السياق وفقاً لمصدر في قطاع النقل البحري، أن يكون مشروع شركة النقل البحري المقترح إنشاؤها بين الجزائر وسلطنة عُمان، خطوة لتعويض مماطلة عملاق قطاع الشحن العالمي، شركة سي أم أيه الفرنسية (CMA)، في إطلاق مشروع استثماري ضخم بقطاع الشحن البحري في الجزائر، كان اُتفق عليه مع الحكومة الجزائرية، قبل أن يتراجع بسبب ما اعتبرته الجزائر، تدخلاً من السلطات الفرنسية وممارسة ضغوط لمنع الشركة الفرنسية من العمل في الموانىء الجزائرية والمساعدة في تشجيع الصادرات الجزائرية، في سياق أزمة سياسية بين الجزائر وباريس. اقتصاد عربي التحديثات الحية الجزائر تقصي القمح الفرنسي... وتنوّع وارداتها وأكد نفس المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن إطلاق خط بحري يربط الجزائر ومسقط، من شأنه أن يسهم في رفع مستوى المبادلات التجارية بين الجزائر وعُمان، إذ ما زال حجم التبادل التجاري بين البلدين في مستويات دنيا، اذ يبلغ في حدود 100 مليون دولار، وبلغ إجمالي صادرات عُمان إلى الجزائر حتى نهاية شهر يوليو/تموز 2024، في حدود 98 مليون دولار، فيما بلغت قيمة وارداتها من الجزائر نحو مليون دولار. وأُعلن في نفس السياق أمس، عن قرار تحضير دراسة حول إمكانية إطلاق خط بحري يربط بين الجزائر وسلوفينيا، على ضوء الزيارة التي قام بها الرئيس الجزائري الأسبوع الماضي إلى سلوفينيا، والتي تمخضت عنها سلسلة اتفاقات تخص تطوير استخدامات تطوير أنظمة الفضاء لأغراض سلمية، وفي مجالات البصريات والاتصالات، وتكنولوجيات الذكاء الاصطناعي لاستكشاف الموارد الطبيعية وإدارة الكوارث. وكلف تبون الحكومة في اجتماع أمس بـ"التحضير لاجتماع عمل لمتابعة تنفيذ كل ما اتفق عليه رئيسا البلدين في مختلف القطاعات، على رأسها صناعة الأدوية، البحث العلمي والذكاء الاصطناعي".

منبهر من رؤية الرئيس تبون
منبهر من رؤية الرئيس تبون

المساء

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • المساء

منبهر من رؤية الرئيس تبون

❊ رؤية الرئيس تبون تركّز على رفاهية المواطن الجزائري ❊ تأثّرت لأسلوب الرئيس تبون في الحديث عن الجزائر وإرادته في تحويل المناطق النّائية إلى مناطق تنموية مزدهرة ❊ ممتنّون للجزائر دعمها للهيئة ومساهمتها بـ10 مليون دولار للصندوق الإفريقي للتنمية استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الاثنين، رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية، السيد أكينومي أديسينا والوفد المرافق له، حيث تمت خلال اللقاء الإشادة بالرؤية الطموحة للسيد رئيس الجمهورية لتعزيز السياسة التنموية بالجزائر وتنويع الاقتصاد الوطني مع التنويه باهتمامه الكبير بالشباب. قال رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية في تصريح للصحافة، عقب الاستقبال،"أنا منبهر جدا بالرؤية الطموحة للرئيس عبد المجيد تبون وللإنجازات التي تحقّقت للجزائر بفضلها"، مشيرا إلى أن هذه الرؤية مكّنت من عصرنة الاقتصاد الجزائري، فضلا عن تركيزها على رفاهية المواطن الجزائري، لا سيما من خلال بناء أكثر من مليوني سكن لاستكمال ما تحقق في السابق والوصول في الأخير إلى بناء 7 ملايين سكن لفائدة الجزائريين. كما نوّه أديسينا بنظرة رئيس الجمهورية لترقية دور الشباب والتكفّل بانشغالاته. وكشف أن اللقاء الذي جمعه به سمح بالتطرّق إلى مشروعين هامين يتعلق الأول بمشروع للسكة الحديدية تتراوح قيمته المالية بين 2 و6ملايين دولار ويربط الأغواط بالمنيعة، فضلا عن مشروع الطريق الذي يربط الجزائر بموريتانيا، مضيفا بأن اللقاء تناول أيضا أهمية الفوسفات، حيث هناك عديد المناجم التي تمّ اكتشافها بالجزائر وتحتاج إلى استثمارات. وأشار في هذا الصدد إلى أن البنك الإفريقي للتنمية جاهز وملتزم إلى جانب الجزائر في هذه المشاريع. واعتبر أديسينا أن ما أثر في فيه خلال اللقاء، "هو أسلوب الرئيس تبون وهو يتحدث عن الجزائر ورؤيته حول المناطق النائية وإرادته في تحويلها من مناطق تعاني تنمويا إلى مناطق مزدهرة اقتصاديا". مثنيا في الأخير عن دعم الجزائر للهيئة التي يترأسها ومنها إسهامها مؤخرا بـ10 ملايين دولار للصندوق الإفريقي للتنمية الذي يعتبر صندوقا امتيازيا للبنك الإفريقي للتنمية. للإشارة، فقد حضر اللقاء حسب بيان رئاسة الجمهورية، مدير ديوان رئاسة الجمهورية، السيد بوعلام بوعلام، ووزير المالية، السيد عبد الكريم بوالزرد، ومتصرّف الجزائر لدى البنك الإفريقي للتنمية، إبراهيم بوزبوجن.

الرئيس الفرنسي يُلغي زيارةً إلى المسجد الكبير في باريس ويتجاوز دعوة رئيسه الجزائري
الرئيس الفرنسي يُلغي زيارةً إلى المسجد الكبير في باريس ويتجاوز دعوة رئيسه الجزائري

بلادي

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • بلادي

الرئيس الفرنسي يُلغي زيارةً إلى المسجد الكبير في باريس ويتجاوز دعوة رئيسه الجزائري

الرئيس الفرنسي يُلغي زيارةً إلى المسجد الكبير في باريس ويتجاوز دعوة رئيسه الجزائري عبدالقادر كتــرة في سياق التوتر المتصاعد بين فرنسا والجزائر، كان الرئيس 'إيمانويل ماكرون' يعتزم، الاثنين 19 مايو 2025، لقاءَ الشيخ شمس الدين حفيظ الجزائري، رئيس المسجد الكبير في باريس والمقرَّب من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. الزيارة أُلغيت بعد نصائح مُتكررة من مستشارين رسميين وغير رسميين بعدم التوجّه إلى هذا المكان الديني، وسط مخاوف من تفاقم الأزمة الدبلوماسية مع نظام تبون. الزيارة كانت تهدف الزيارة – وفق مصادر حصرية حسب مقال الجريدة الفرنسية ليوم الاحد 'جدد'(JDD le journal du dimanche)– إلى طمأنة الجالية الجزائرية والمُجتمع الفرنسي-الجزائري، ومنع ترك ملفّيْ 'الإسلام' و'الجزائر' حصريًا بيد وزير الداخلية برونو ريتاييو، الذي قد يُعزِّز نفوذه بفوزٍ محتمل برئاسة حزب 'الجمهوريون'. كما تأتي الزيارة قبل مناقشة تقرير سريّ في مجلس الدفاع الفرنسي عن استراتيجية الاختراق الإسلامي (خاصةً الإخواني) لـ'غزو العقول والقلوب' في فرنسا. لكنّ الإلغاء، حسب نفس الجريدة الفرنسية التي نشرت الخبر، يكشف ارتباك القصر الرئاسي حيث الرئيس ماكرون – بحسب مصادر – 'لا يعرف كيف يتعامل' مع الملفّين الشائكين (العلاقات مع الجزائر والإسلام السياسي)، ما يفرض عليه موازنةً دقيقة بين حماية المبادئ الجمهورية والحفاظ على التحالفات، خاصةً مع دول تُتهم بتمويل الإسلاموية، دون تفجير العلاقات مع الجزائر التي تتهمها فرنسا بتنفيذ عمليات استخباراتية غير قانونية ('بربوزريات') على أراضيها .' وتشهد العلاقات الفرنسية-الجزائرية أزمة غير مسبوقة منذ 2021، مع اتهامات متبادلة بالتدخل في الشؤون الداخلية. فمن ناحية، تتهم فرنسا الجزائر بتنفيذ عمليات استخباراتية ('بربوزريات') ضد معارضي نظام تبون في فرنسا، مثل اختطاف الناشط 'أمير دز' عام 2024 . ومن ناحية أخرى، ترفض الجزائر انتقادات فرنسا حول حقوق الإنسان وتُقلّص استخدام اللغة الفرنسية في مؤسساتها . ويُعتبر إلغاء زيارة ماكرون للمسجد الكبير – الذي يُدار بشخصيات مقرَّبة من تبون – رسالةً تفيد بأن باريس لا ترغب في إضفاء شرعية على النظام الجزائري عبر التواصل الديني . كما يُشكّل التقرير السري حول 'الاختراق الإسلامي' في فرنسا، استنادا إلى نفس المصدر، محورًا خفيًّا للأزمة. فالحكومة الفرنسية تُحذّر من نشاط جماعات إسلامية (كالإخوان المسلمين) لاستغلال المساجد والجمعيات لنشر أيديولوجيتها، وهو ما يُفاقم مخاوف باريس من تحوُّل المسجد الكبير – الذي يُديره حفيظ – إلى منصة لنفوذ الجزائر . كما تتهم فرنسا الجزائر، رغم معاداتها التاريخية للإسلام السياسي داخليًّا، بدعم جماعات إسلامية في أفريقيا كجزء من صراع النفوذ الإقليمي مع المغرب . من جهة أخرى، يُظهر الإلغاء صراعًا على النفوذ داخل الإليزيه: فماكرون يسعى لاحتواء صعود وزير الداخلية برونو ريتاييو (المحافظ) الذي يُهيمن على ملفَي الأمن والإسلام، بينما يُحاول الرئيس الحفاظ على صورة 'الوسطية' دون استفزاز اليمين . كما تعكس الأزمة أيضًا في ارتباك فرنسا تجاه سياسة 'الخط الرفيع': كيف تُدين 'بربوزريات' تبون دون قطع الحوار مع دولةٍ تعتبر شريكًا في مكافحة الإرهاب وشريكًا اقتصاديًّا (خاصةً في الغاز) . قد تؤدي الأزمة إلى مزيد من التباعد، خاصةً مع استمرار الجزائر في سياسات استفزازية مثل دعم الحركات المناهضة لفرنسا في الساحل الأفريقي، أو التضييق على الناشطين الجزائريين في فرنسا . ومن المرجح أن تبقى العلاقات في حالة 'جمود مُتفجّر'، حيث لا تُريد فرنسا خسارة نفوذها في شمال أفريقيا، ولا تستطيع الجزائر – الغارقة في أزمات اقتصادية – تحمّل عواقب قطيعة كاملة مع باريس .

رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ69 ليوم الطالب - الوطني : البلاد
رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ69 ليوم الطالب - الوطني : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • البلاد الجزائرية

رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى الـ69 ليوم الطالب - الوطني : البلاد

وجّه رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم الأحد، رسالة بمناسبة الذكرى الـ 69 ليوم الطالب، المصادف لـ19 ماي، حيا فيها الشباب الجزائري الذي يؤم مدرجات الجامعات ساعيا إلى النجاح بطموح التواقين إلى المساهمة في بناء جزائر قوية ومنتصرة، وجدد فيها حرص الدولة على المزيد من الدفع بالجامعة الجزائرية ومنظومة التكوين بمختلف المستويات والتخصصات، إلى الارتباط بالواقع الاقتصادي، ومسارات التحول نحو اقتصاد المعرفة. وحسب بيان لرئاسة الجمهورية جاء في نص رسالة الرئيس تبون للطلبة: بسم الله الرحمن الرحيم والصّلاةُ والسّلامُ على أشرف المرسلين، يسعدني في هذا اليوم الذي يحتفي فيه بناتنا وأبناؤنا الطلبة باليوم الوطني للطالب، أن أحيي الشباب الجزائري الذي يؤم مدرجات الجامعات، ساعيا إلى النجاح بطموح التواقين إلى المساهمة في بناء جزائر قوية ومنتصرة، متأسيا بالرواد السابقين، ومستذكرا – في هذه المناسبة – جيلا متشبعا بالروح الوطنية، آثر في 19 ماي 1956، في خضم ثورة التحرير المجيدة مغادرة رحاب الجامعة، والالتحاق بجبهة الكفاح المسلح .. مؤكدا بتلك الهبة التاريخية أن الشعب الجزائري حر ومصمم على البقاء حرا، وأن لا شيء أولى من الاستجابة لنداء الحرية في بيان أول نوفمبر الخالد. وإنكم – بناتي وأبنائي الطلبة – لتدركون تمام الإدراك أن بلدكم العظيم بتاريخه المجيد، واجه غداة الاستقلال أوضاعا قاسية وتحديات جمة لتدارك التأخر الفادح الذي كرسه الاستعمار البغيض في مجال التربية والتعليم، بسياسة التجهيل والحرمان، ومحاولات طمس الشخصية والهوية الوطنية .. ولقد تمكنت الجزائر بإرادة الوطنيين من تجاوز تلك الأوضاع الصعبة وبناء منظومة جامعية وطنية مشرفة، بتأطير بيداغوجي متكامل، وبهياكل ومنشآت تغطي كل أنحاء الوطن، تستجيب لمتطلبات الجامعيات والجامعيين، وتتوفر على شروط التحصيل العلمي والمعرفي في مناخ يليق بهذا الجيل الواعد .. وهو ما تعكسه أعداد المتخرجين من المعاهد والجامعات، والأرصدة المالية المسخرة، والطاقات البشرية المعبأة، لتجعل من الجامعة الجزائرية في الجزائر الجديدة المنتصرة، قاطرة أساسية في توجه البلاد نحو تطوير وتنويع النشاط الاقتصادي. وإنني في هذه السانحة، أجدد حرص الدولة على المزيد من الدفع بالجامعة الجزائرية ومنظومة التكوين بمختلف المستويات والتخصصات، إلى الارتباط بالواقع الاقتصادي، ومسارات التحول نحو اقتصاد المعرفة .. وإلى وضع الآليات الكفيلة بإدماج الشباب الجامعي وخريجي معاهد التكوين في حركية هذه التحولات الحتمية نحو اقتصاد متفتح ومتنوع وتنافسي، لا سيما من خلال تسهيل ومرافقة إنشاء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. و بهذا الخصوص أعرب عن اعتزازنا الكبير بما يحققه المتفوقون النوابغ في جامعاتنا، من ريادة وتألق في الابتكار والابداع، ومسايرة أرقى وأدق التكنولوجيات في العالم، مهنئا الطالبات والطلبة، بناة جزائر اليوم، وحاملو راية أسلافهم من معدن الشهيدين عمارة رشيد وطالب عبد الرحمن وغيرهم من أولئك الذين سجلوا أسماءهم خالدة في صفحات مجد الجزائر وعزتها. " تَحيَا الجَزائِر "​المَجْد والخُلودُ لِشُهدائِنَا الأبرَاروالسّلامُ عَليكُم ورَحمَةُ اللهِ تَعالى وَبركاتُه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store