
الرئيس تبون يستقبل الكاتب الجزائري 'ياسمينة خضرا' (فيديو)
استقبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يوم الإثنين، الكاتب والروائي العالمي محمد مولسهول، المعروف بـ'ياسمينة خضرا'، الذي أهداه أحد كتبه.
وحسب ما يظهره مقطع فيديو نشرته صفحة الرئاسة على فيسبوك، فقد أهدى مولسهول إلى الرئيس تبون روايته 'Les vertueux'، الصادرة عام 2022.
وتحكي الرواية قصة شاب جزائري يحمل السلاح عام 1914 للقتال في صفوف الجيش الاستعماري، باسم ابن 'القايد'. مقابل تكفّل هذا الأخير بعائلة المجنّد الشاب في فترة الحرب العالمية الأولى.
وفي 19 فيفري الماضي، عبّر الروائي الجزائري محمد مولسهول الشهير باسم 'ياسمينة خضرا'، عن 'فخره وامتنانه بتهنئته من قبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون'، على الفوز الذي حققه بالجائزة العالمية للرواية في إسبانيا.
وقال 'ياسمينة خضرا' في
تصريح
للتلفزيون الجزائري إنه 'يشكر رئيس الجمهورية، ويشيد باهتمامه بالثقافة والمثقفين'. مضيفا:'الرئيس تبون أول رئيس أتلقى منه التهاني، وهذا ما أشعرني بالفخر والسعادة'.
ووصف الرئيس تبون الروائي المتوّج في تهنئته بأنه 'ابن الجزائر البارّ'، وقال إن تتويجه من قبل 'الدولة الصديقة' إسبانيا، 'يبرز قداراته العالية في مجال الرواية'.
وأُعلن فوز ياسمينة خضرا
بجائزة 'بيبي كارفاليو'
الإسبانية للرواية البوليسية، نهاية جانفي الماضي. وتوّج بها يوم الخميس 13 فيفري بمناسبة مهرجان الرواية السوداء في برشلونة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 9 ساعات
- الشروق
الرئيس تبون يستقبل الكاتب الجزائري 'ياسمينة خضرا' (فيديو)
استقبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يوم الإثنين، الكاتب والروائي العالمي محمد مولسهول، المعروف بـ'ياسمينة خضرا'، الذي أهداه أحد كتبه. وحسب ما يظهره مقطع فيديو نشرته صفحة الرئاسة على فيسبوك، فقد أهدى مولسهول إلى الرئيس تبون روايته 'Les vertueux'، الصادرة عام 2022. وتحكي الرواية قصة شاب جزائري يحمل السلاح عام 1914 للقتال في صفوف الجيش الاستعماري، باسم ابن 'القايد'. مقابل تكفّل هذا الأخير بعائلة المجنّد الشاب في فترة الحرب العالمية الأولى. وفي 19 فيفري الماضي، عبّر الروائي الجزائري محمد مولسهول الشهير باسم 'ياسمينة خضرا'، عن 'فخره وامتنانه بتهنئته من قبل رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون'، على الفوز الذي حققه بالجائزة العالمية للرواية في إسبانيا. وقال 'ياسمينة خضرا' في تصريح للتلفزيون الجزائري إنه 'يشكر رئيس الجمهورية، ويشيد باهتمامه بالثقافة والمثقفين'. مضيفا:'الرئيس تبون أول رئيس أتلقى منه التهاني، وهذا ما أشعرني بالفخر والسعادة'. ووصف الرئيس تبون الروائي المتوّج في تهنئته بأنه 'ابن الجزائر البارّ'، وقال إن تتويجه من قبل 'الدولة الصديقة' إسبانيا، 'يبرز قداراته العالية في مجال الرواية'. وأُعلن فوز ياسمينة خضرا بجائزة 'بيبي كارفاليو' الإسبانية للرواية البوليسية، نهاية جانفي الماضي. وتوّج بها يوم الخميس 13 فيفري بمناسبة مهرجان الرواية السوداء في برشلونة.


إيطاليا تلغراف
منذ 4 أيام
- إيطاليا تلغراف
جولييت بينوش وتدجين الإبادة
إيطاليا تلغراف عائشة بلحاج صحافية وشاعرة مغربية. أعادت النّجمة الفرنسية جولييت بينوش، في كلمتها في افتتاح مهرجان كان، تذكيرنا بنموذج التعاطف المنقوص الذي يفصلُ الضّحية من سياقها، لتنفرد بالمشهد مع تغييب المجرم، الذي لولاه لما كانت الضحيةُ ضحيةً. معاذ الله! ( في هذه المواقف) أن تكون إسرائيل دولة مجرمة يستحقّ قادتها جميعهم المحاكمة على جرائم الحرب التي ارتكبوها. فتحضر الطفلة هند رجب والمصوّرة الشابة فاطمة حسّونة مع كلماتهما الأخيرة، على ألسنة نجوم ونجمات سينما، في تعاطف مؤثّر لكن من دون تنديد. الغزّاويون ضحايا؟… نعم. الإبادة حقيقة؟… نعم. تتعرض غزّة لهجوم وحشي؟… نعم. لكن من خلفَ ذلك كلّه، لا يهمّ. هكذا يحدث التعاطف مع أطفال فلسطينيين أُزهقت أرواحهم البريئة، وهكذا تتضامن شخصيات عالمية مع صحافيين اغتيلوا. لكن، من دون التطرّق إلى السياق، إلى القاتل. تدجين الإبادة هذا أقلّ ما يوصف به هذا السلوك. فعندما تقصّ الضحية من المشهد، وتسحبها خارجاً، تحرمها من الحقّ في الإنصاف حتى بعد الموت، كأنّ موتها حدث عشوائي، كما قد يقصّ أحدهم ضحية من الحرب العالمية الأولى أو الثانية، من لائحة ضحايا حرب ضخمة بين دول كبيرة، في سياق الحديث عن آثار الحرب. ولو أن المجرم الأكبر في هذه من وجهة النظر الغربيّة هو هتلر وحده لا غير. لكنّ الحرب على غزّة حربٌ من طرف واحد، على منطقة محاصرة ممنوعة من كلّ شيء. كيف تنتقي ضحية منها لتخصّها بالتعاطف؟… لو على الأطفال، فهم بعشرات الآلاف، لو على النساء فهنّ أيضاً كذلك، لو على الصحافيين فهم بالمئات. لا نقص في مخزون الضحايا، ويصعب الإلمام بظروف استشهادهم، لكنّ القاتل واحد ومعروف اسمه وفصله. وبالتالي، هو أدعى إلى الذكر، والإشارة إليه بإصبع واحدة تكفي لخلق الأثر المطلوب. ربّما لو حدث هذا في بداية الحرب لكان مقدّراً. لكن الآن، هناك شيء أخطر يحدث في هذه اللحظة بالذات، وهو التجويع الكامل. وحين كنّا نظنّ أنه ما من شيء أكثر هولاً من القتل المجنون، جاء هذا الحصار ليقتل ما تبقّى، ولهذا هو أدعى للحديث عنه الآن لإيقافه. الموت جوعاً أسوأ من الموت بالقصف. على الأقلّ هذا الأخير يحدث في لحظة، بينما موت الجائع بطيء وطويل الأمد، في رحلة عذاب مهولة. فكيف إذا كان طفلاً؟ بالطبع، يحدُث هذا مع سكوت دول عربية تغضّ الطرف، وتواصل عقد الاتفاقيات مع الكيان المجرم، أمر مخزٍ، ودرجة انحطاط لم تحدث قط في تاريخ المنطقة العربية. حتى في أحط مراحلها، وفي فترات الاستعمار. مع ذلك، كان هناك موقف وسعي إلى إدانة المجرم. هذا الانخراط العربي كلّه في حلّ أزمة سورية، وهي أزمة عاش معها السوريون الأهوال (لا شكّ)، لكن ماذا عن أهوال غزّة، هل من مُنخرِط؟ وهل من دولة 'شجاعة'، أو من دولة تقول إنها ذات ثقل دولي وتمنح مئات المليارات من أجل أرواح غالية ونفسية تبقّت في غزّة. عودة إلى الشخصيات المتعاطفة مع غزّة، بعضها وقف بالحرف ضدّ إسرائيل مع غزّة، وهي شخصيات كان لها موقف معاكس في الفترة ما بعد 7 أكتوبر (2023)، مثل النجمة نتالي بورمان الأميركية الإسرائيلية التي رفضت أخيراً جائزةً إسرائيليةً لهذا السبب. لكن في السياق العام، عندما يريد المتعاطف أن يكسب الطرفَين، فهو يختار قصّةً مؤثّرةً يرويها وينجو من انتقاد المجرم، في موقف غريب يمسك فيه بيد القاتل والمقتول. مع أن أول ردّة فعل إنساني بعد حدوث جريمة، هو البحث عن القاتل، وتحويل مشاعر الحزن إلى سعي حثيث لمعاقبة المجرم. هذا الفعل الوحيد الطبيعي، أمّا اللجوء إلى الالتفاف على الجريمة فهو أمر لا يقلّ بؤساً. الضحية لا تحتاج إلى تعاطف مجزّأ، بل إلى إنقاذها إذا أمكن ذلك، أو منع تكرار الجريمة، التي لا تنفكّ تتكرّر كلّ لحظة. المثال الذي ضربته عشرات من الأسماء الكبيرة في السينما العالمية بإدانتها 'صمت' العالم الثقافي في مواجهة الحرب في غزّة، وذلك في مقال رأي نُشر عشيّة افتتاح مهرجان كان السينمائي، خير نموذج للموقف الكامل الذي لا يلعب على الحبلَين.


VGA4A
منذ 6 أيام
- VGA4A
أول نظرة على نيكولاس كيج في مسلسل Spider-Man الجديد Spider-Noir
سيؤدي الممثل الشهير نيكولاس كيج دور البطولة في مسلسل Spider-Man الجديد Spider-Noir حيث سيقوم بدور محقق خاص متقدم في السن يعاني من سوء الحظ في نيويورك في ثلاثينيات القرن العشرين ويضطر إلى التعامل مع حياته الماضية باعتباره البطل الخارق الوحيد في المدينة. يذكر أن هذا الدور ليس الأول للمثل كيج في عالم سبايدر مان، حيث أدى صوت الشخصية لأول مرة في فيلم Spider-Man: Into the Spider-Verse. وحسب ما تم الكشف عنه بشكل رسمي من خلال مدونة امازون برايم، ويضم المسلسل الجديد أيضا بريندان جليسون الذي يأتي في دور الشرير الرئيسي وزعيم المافيا و لامورن موريس في دور روبي روبرتسون و أبراهام بوبولا في دور محارب قديم في الحرب العالمية الأولى و جاك هيوستن في دور الحارس الشخصي وأخيرا لي جون لي الذي يأتي في دور مغني في ملهى ليلي في مدينة نيويورك. لوكاس هاس الذي يلعب دور أحد مرؤوسي شخصية جليسون أشار في وقت سابق إلى أن المسلسل قد يتم إصداره بالأبيض والأسود وقد علق قائلاً: 'لقد صورنا الفيلم – أعتقد أنه قد يخرج بالأبيض والأسود والألوان ولكن عندما صورناه كانت الشاشات كلها بالأبيض والأسود لذلك حصلنا على هذا الشعور وبدا الفيلم أصيلاً للغاية. في الواقع، كان مجرد شاشة لما كان موجودًا على الكاميرا في ذلك الوقت. لقد قاموا بعمل جميل مع المرشحات وكل تلك الأشياء، مما جعلها تبدو مثل فيلم أبيض وأسود حقيقي من ثلاثينيات القرن العشرين. إنه مشروع ممتع حقًا ولا أستطيع الانتظار لرؤية النتيجة.' في تصريحات سابقة تم التأكيد على أن المسلسل سيتم إصداره بنسختين، الأولى باللونين الأبيض والأسود والثانية بالألوان الاعتيادية. كما تم التأكيد على أن هاري برادبير (Killing Eve) سيتولى إخراج وإنتاج الحلقتين الأولى والثانية. قام أوزيل ولايتفوت بتطوير المسلسل بالتعاون مع فيل لورد وكريستوفر ميلر وأيمي باسكال بالإضافة إلى الفريق الذي يقف وراء سلسلة أفلام Spider-Verse. وسوف يعمل اللورد وميلر وباسكال أيضا كمنتجين تنفيذيين في Spider-Noir. من المقرر أن يبدأ عرض مسلسل Spider-Noir لأول مرة في عام 2026 دون تحديد تاريخ نهائي حتى لحظة كتابة هذا الخبر. هل انتم متحمسون لمغامرة جديدة في عالم Spider-Man من خلال مسلسل بالأسلوب الكلاسيكي على الطراز القديم في Spider-Noir؟ شاركنا انطباعاتك في قسم التعليقات تابعنا على