
تصميم «الزجاج السائل».. كل ما تريد معرفته عن تحديث iOS 26 الجديد!
وتأتي الأبرز في تلك التحديثات في لغة التصميم الجديدة التي أطلقت عليها آبل اسم «Liquid Glass» أي الزجاج السائل، وهي لغة تصميم مستوحاة من هذه مستوحاة من نظام visionOS، الذي أطلقته أبل من قبل مع نظارتها للواقع المعزز.
وتتميز الواجهات الجديدة لنظام أبل بالشفافية الزجاجية في العديد من القوائم والأيقونات، فيما شكل نقلة جذرية لمستخدمي آيفون عند تجربة النسخة التجريبية الأولى للمطورين، والتي رغم تميزها على مستوى الشكل كانت مثل عادة نسخ المطورين مليئة بالمشكلات التقنية، والتي قامت أبل بطرح 3 نسخ تالية لحل تلك المشكلات التي واجهت المطورين، إلا أن آبل قامت بالفعل بتعديل بعض مستويات الشفافية وتغيير مظهر مركز التحكم «Control Center» في النسخ اللاحقة.
إلى جانب التصميم، تأتي أنظمة التشغيل الجديدة بنظام ترقيم محدّث، حيث تنتهي جميعها الآن بالرقم 26، في خطوة مستوحاة من قطاع صناعة السيارات الذي يُطلق على طرازاته أسماء الأعوام التالية، ويُعد هذا النظام الجديد أكثر بساطة ووضوحًا، ومن شأنه أن يسهّل على المستخدمين معرفة ما إذا كانوا يستخدمون أحدث إصدار من البرامج.
وأضافت أبل بعض الميزات الجديدة للذكاء الاصطناعي في وجهتها الجديدة، مثل قراءة عناصر وبيانات الشاشة، والتعرف على تلك العناصر، في أداة تشابه أداة جوجل سيركل، للبحث بداخل الصور والتعرف على عناصر الصورة، وأيضاً غيرت في شكل برنامج الاتصال وجعلته أكثر تنظيما من ذي قبل، وأضافت بعض القدرات على تلوين برنامج المحادثة الخاصة بها iMessage، وجعلت التطبيق أكثر قدرة على التخصيص لجهات اتصال معينة.
وأيضاً أضافت ميزة تحويل المكالمات الصوتية غير المرغوب في الرد عليها لنصوص لمعرفة الهدف من الاتصال دون الحاجة إلى الرد على المكالمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سوالف تك
منذ 23 دقائق
- سوالف تك
صفقة ضخمة: Tesla وSamsung توقعان عقد توريد رقائق بـ1.65 مليار دولار!
<p></p> <p>في صفقة مفاجئة، وقّعت شركتا Tesla وSamsung Electronics اتفاقية توريد رقائق إلكترونية متقدمة بقيمة 1.65 مليار دولار، تُستخدم في تقنيات القيادة الذاتية ومعالجة البيانات داخل سيارات Tesla.</p> <h3 class="wp-block-heading">ماذا تتضمن الصفقة؟</h3> <p>الصفقة تمتد لعدة سنوات وتشمل قيام Samsung بتزويد Tesla برقائق مصممة خصيصًا لتقنيات القيادة الذاتية والمعالجة الفورية للبيانات، باستخدام تقنيات تصنيع متطورة بحجم 4 نانومتر.</p> <ul> <li>هذه الرقائق ستُستخدم في أنظمة الذكاء الاصطناعي داخل سيارات Tesla.</li> <li>تعتمد على تقنيات معالجة متقدمة لتقليل استهلاك الطاقة ورفع كفاءة الأداء.</li> <li>من المتوقع أن تدخل هذه الشرائح في الطرازات المستقبلية من سيارات Tesla، مثل Cybertruck وModel 2 المرتقب.<br></li> </ul> <h3 class="wp-block-heading">لماذا هذه الصفقة مهمة؟</h3> <ul> <li>تعزيز استقلال Tesla عن موردي الرقاقات التقليديين مثل TSMC.<br></li> <li>تقوية موقع Samsung في سوق الرقائق العالمية، خاصة في قطاع السيارات الذكية.</li> <li>فتح الباب أمام تعاونات أعمق بين شركات السيارات وشركات التقنية، لتصميم رقائق مخصصة بدقة لتلبية احتياجات الذكاء الاصطناعي.<br></li> </ul> <h3 class="wp-block-heading">هل الرهان على الرقائق هو مستقبل Tesla؟</h3> <p>بحسب مراقبين، فإن Tesla لا تركز فقط على السيارات، بل تحوّل نفسها إلى شركة تقنية متكاملة، بدءًا من البرمجيات، إلى الهاردوير، إلى الذكاء الاصطناعي.</p> <p>وهذه الصفقة تدعم توجه ماسك نحو منصة ذكية مدمجة بالكامل – من الرقاقات، إلى الخوارزميات، إلى واجهة القيادة.</p> <h3 class="wp-block-heading">خلاصة تحليلية</h3> <p>هذه الصفقة ليست مجرد اتفاقية توريد؛ إنها إعلان عن مرحلة جديدة في عالم السيارات الذكية، حيث تتحول السيارة إلى حاسوب خارق على عجلات.</p>


صحيفة الخليج
منذ 19 ساعات
- صحيفة الخليج
ثغرة أمنية في نظام «أبل» تهدد المستخدمين
كشفت شركة «مايكروسوفت» عن ثغرة أمنية بالغة الخطورة في نظام التشغيل macOS التابع لشركة «أبل»، كانت تُهدد بتسريب بيانات شديدة الحساسية ضمن منظومة الذكاء الاصطناعي الجديدة «Apple Intelligence». الثغرة، التي أُطلق عليها اسم «Sploitlight»، تمكنت من تجاوز آلية الحماية المعروفة بـ«الشفافية والموافقة والتحكم»، وهي المسؤولة عن منع التطبيقات من الوصول إلى بيانات المستخدم دون إذن. وتمكنت الثغرة من التحايل على أنظمة الحماية عبر استغلال إضافات أداة البحث «Spotlight» في macOS، وذلك من خلال تعديل البيانات الوصفية لهذه الإضافات. وعلى الرغم من أن هذه الإضافات تعمل ضمن بيئة معزولة (Sandbox)، فإنها تحتفظ بصلاحيات واسعة تسمح لها بفحص الملفات وفهرستها، وهو ما أتاح للمهاجمين إمكانية الوصول إلى محتوى الملفات دون علم أو موافقة المستخدم. مايكروسوفت أوضحت أن استغلال هذه الثغرة كان من الممكن أن يؤدي إلى تسريب مجموعة واسعة من البيانات الحساسة، من بينها الموقع الجغرافي، وبيانات الصور والفيديو، وسجلات البحث، ومعلومات التعرف إلى الوجوه، بالإضافة إلى تفضيلات المستخدم. كما حذرت من أن الخطر لا يقتصر على جهاز واحد فقط، بل يمتد إلى الأجهزة المرتبطة بنفس حساب iCloud، ما يضاعف من حجم التهديد ويشكل خرقاً محتملاً للخصوصية عبر شبكة من الأجهزة. وفي استجابة سريعة، أطلقت شركة «أبل» تحديثاً أمنياً لنظام macOS Sequoia (الإصدار 15.4، عالجت من خلاله الخلل وأدخلت تحسينات على تقنيات «تنقيح البيانات» (Data Sanitization) لمنع استغلال مماثل مستقبلاً. بالتوازي، قامت مايكروسوفت بتحديث منظومتها الأمنية «Defender for Endpoint» لتشمل أدوات قادرة على رصد هذا النوع من التهديدات.


سوالف تك
منذ يوم واحد
- سوالف تك
جوجل تُدمج Chrome OS وAndroid: خطوة نحو نظام تشغيل موحّد
<p></p> <p>أعلنت جوجل مؤخرًا عن دمج نظامي التشغيل Chrome OS وAndroid في منصة موحّدة، منهيةً سنوات من التكهنات حول مستقبل أنظمة التشغيل الخاصة بها. تهدف هذه الخطوة إلى توفير تجربة موحّدة عبر مجموعة واسعة من الأجهزة، بما في ذلك الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>نظام موحّد لجميع الأجهزة</strong></h3> <p>في مقابلة حديثة، أكد سامير سامات، رئيس نظام Android في جوجل، أن Chrome OS لن يبقى نظامًا منفصلًا. بدلاً من ذلك، ستعمل أجهزة مثل Chromebooks والأجهزة اللوحية بنظام Android محسن لبيئة سطح المكتب، مما يعزز التكامل بين الأجهزة المختلفة ويوفر تجربة استخدام متسقة.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>تبسيط التطوير وتعزيز الذكاء الاصطناعي</strong></h3> <p>من خلال دمج النظامين، تسعى جوجل إلى تبسيط جهود التطوير وتجنب الحاجة إلى تطوير ميزات منفصلة لكل نظام. كما أن هذا الدمج يجعل Android قاعدة أكثر ملاءمة للأدوات المتقدمة للذكاء الاصطناعي، خاصة تلك المدعومة من Google Gemini، عبر جميع الأجهزة.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>تجربة متسقة للمستخدمين والمطورين</strong></h3> <p>بالنسبة للمستخدمين، يعني هذا الدمج تجربة سلسة عبر الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، مع مكتبة تطبيقات أوسع تعمل بشكل موحّد عبر الأجهزة. أما بالنسبة للمطورين، فإن هذا التوحيد يقلل من مشكلات التوافق ويوفر بيئة تطويرية أكثر كفاءة.</p> <h3 class="wp-block-heading"><strong>نظرة إلى المستقبل</strong></h3> <p>تُعتبر هذه الخطوة من جوجل تحولًا استراتيجيًا نحو توحيد أنظمتها التشغيلية، مما يعزز قدرتها على المنافسة في سوق الأجهزة المحمولة وسطح المكتب. من المتوقع أن تُحدث هذه الخطوة تأثيرًا كبيرًا في كيفية تفاعل المستخدمين مع أجهزتهم وتطبيقاتهم في المستقبل.</p>