logo
اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت

اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت

جزايرس٠٩-٠٥-٢٠٢٥

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
ويأتي تنظيم الطبعة الأولى للملتقى الدولي الجزائري للنحت تحت شعار "الذاكرة" منذ 26 أبريل المنصرم في الفضاء الخارجي لفندق مزفران بزرالدة، في إطار إحياء الذكرى المزدوجة السبعين لاندلاع ثورة التحرير الوطنية واليوم الوطني للذاكرة المصادف ل 8 مايو من كل سنة.
وتميزت الطبعة الأولى من هذا الملتقى بتنظيم ورشات عمل في الهواء الطلق على مدار 15 يوما جمعت نخبة من النحاتين الجزائريين المتميزين وآخرين قدموا من 18 بلدا إضافة إلى طلاب من المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر شاركوا في إنجاز أعمال حول مواضيع مخصصة للذاكرة وتاريخ الجزائر.
وفي كلمته الختامية، ذكر السيد زهير بللو بأن هذا الحدث الذي أشرف عليه شخصيا والمنظم من طرف جمعية "تيفاستيس للثقافة والهوية"، يندرج في إطار إستراتيجية الدولة الرامية إلى " تعزيز حضور الجزائر في الساحة الثقافية والفنية الدولية".
من جهة أخرى، أشاد وزير الثقافة والفنون أيضا "بمشاركة طلبة المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر" الذين "اكتسبوا الخبرة والممارسة في النحت من خلال الاحتكاك بأساتذتهم في تصميم أعمال ضخمة حول مواضيع ذات صلة بالتاريخ والذاكرة".
وخلال هذا الملتقى الأول، المنعقد من 26 أبريل إلى 8 مايو، عمل النحاتون، حسب السيد بللو، على "استرجاع جزء من ذاكرة الجزائر، من خلال سرد أمجاد وتضحيات شهدائها، وصمود شعبها، وعزيمة شبابها في مواجهة دناءة الاستعمار ووحشيته".
وقد اعتبر وزير الثقافة والفنون أن "الدروس التي قدمها كفاح الجزائريين من أجل استقلال وطنهم، والتي ترجمت إلى منحوتات خالدة، ستشكل جسورا بين الماضي والحاضر، وعملا دبلوماسيا ثقافيا رفيع المستوى".وقال محافظ هذا الحدث الجميل، الطاهر هدهود، إن "هذا الملتقى يعتبر نجاحا كبيرا، وفعلا تأسيسيا يهدف إلى رفع قيمة التراث الثقافي والتاريخي للجزائر"، مضيفا إن "رؤية هذا العدد الكبير من الدول المشاركة في هذه الطبعة الأولى أمر يبعث على السرور".
فبالإضافة إلى الجزائر، شاركت في هذا الملتقى الأول عدة دول، من بينها فلسطين وإيطاليا ومصر والصين وسوريا وألمانيا وتونس والأردن والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية والعراق والكويت. وقد تنقل السيد بللو بعد ذلك إلى ورشات العمل، التي تحولت بالمناسبة إلى فضاء عرض، حيث قام بجولة لإلقاء نظرة على جميع الأعمال المنجزة، واستمع باهتمام إلى شروحات الفنانين حول مصادر إلهامهم وتصوراتهم الفنية.
وقد تمت دعوة الأوركسترا السيمفونية وجوقة أوبرا الجزائر، بقيادة المايسترو لطفي السعيدي وزهير مزاري، لتنشيط حفل الاختتام، حيث أمتعوا الحضور ببرنامج موسيقي متنوع، شمل مقاطع من الموسيقى العالمية وأخرى من الأغاني الوطنية. وقد نظم هذا الحدث بالتعاون مع المجمع الصناعي للشركة الوطنية للبحث والاستغلال المنجمي (سونارام)، ومديرية فندق مزفران، ممثلين على التوالي بكل من السيد بلقاسم سلطاني والسيد نور اليامين دكير.
وقد اختتمت فعاليات الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت، بتوزيع شهادات تكريمية على الفنانين المشاركين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنظيم معرض للمنحوتات المخصصة للذاكرة في إطار اختتام ملتقى الجزائر للنحت
تنظيم معرض للمنحوتات المخصصة للذاكرة في إطار اختتام ملتقى الجزائر للنحت

جزايرس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • جزايرس

تنظيم معرض للمنحوتات المخصصة للذاكرة في إطار اختتام ملتقى الجزائر للنحت

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ويأتي تنظيم الطبعة الأولى للملتقى الدولي الجزائري للنحت تحت شعار " الذاكرة" منذ 26 أفريل المنصرم في الفضاء الخارجي لفندق مزفران بزرالدة, في إطار إحياء الذكرى المزدوجة السبعين لاندلاع ثورة التحرير الوطنية واليوم الوطني للذاكرة المصادف ل 8 ماي من كل سنة. وتميزت الطبعة الأولى من هذا الملتقى بتنظيم ورشات عمل في الهواء الطلق على مدار 15 يوما جمعت نخبة من النحاتين الجزائريين المتميزين وآخرين قدموا من 18 بلدا إضافة إلى طلاب من المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر شاركوا في إنجاز أعمال حول مواضيع مخصصة للذاكرة وتاريخ الجزائر. وفي كلمته الختامية, ذكر زهير بللو بأن هذا الحدث الذي أشرف عليه شخصيا والمنظم من طرف جمعية " تيفاستيس للثقافة والهوية", يندرج في إطار إستراتيجية الدولة الرامية إلى " تعزيز حضور الجزائر في الساحة الثقافية والفنية الدولية". من جهة أخرى, أشاد وزير الثقافة والفنون أيضا "بمشاركة طلبة المدارس الوطنية و الجهوية للفنون الجميلة في الجزائر" الذين " اكتسبوا الخبرةوالممارسة في النحت من خلال الاحتكاك بأساتذتهم في تصميم أعمال ضخمة حول مواضيع ذات صلة بالتاريخ و الذاكرة". وخلال هذا الملتقى الأول, المنعقد من 26 أفريل إلى 8 ماي, عمل النحاتون, حسب بللو, على "استرجاع جزء من ذاكرة الجزائر, من خلال سرد أمجاد وتضحيات شهدائها, وصمود شعبها, وعزيمة شبابها في مواجهة دناءة الاستعمار ووحشيته". وقد اعتبر وزير الثقافة والفنون أن "الدروس التي قدمها كفاح الجزائريين من أجل استقلال وطنهم, والتي ترجمت إلى منحوتات خالدة, ستشكل جسورا بين الماضي والحاضر, وعملا دبلوماسيا ثقافيا رفيع المستوى".وقال محافظ هذا الحدث الجميل, الطاهر هدهود، إن "هذا الملتقى يعتبر نجاحا كبيرا, وفعلا تأسيسيا يهدف إلى رفع قيمة التراث الثقافي والتاريخي للجزائر", مضيفا إن "رؤية هذا العدد الكبير من الدول المشاركة في هذه الطبعة الأولى أمر يبعث على السرور". فبالإضافة إلى الجزائر, شاركت في هذا الملتقى الأول عدة دول, من بينها فلسطين وإيطاليا ومصر والصين وسوريا وألمانيا وتونس والأردن والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية والعراق والكويت. وقد تنقل بللو بعد ذلك إلى ورشات العمل, التي تحولت بالمناسبة إلى فضاء عرض, حيث قام بجولة لإلقاء نظرة على جميع الأعمال المنجزة, واستمع باهتمام إلى شروحات الفنانين حول مصادر إلهامهم وتصوراتهم الفنية. وتمت دعوة الأوركسترا السيمفونية وجوقة أوبرا الجزائر, بقيادة المايسترو لطفي سعيدي وزهير مزاري, لتنشيط حفل الاختتام, حيث أمتعوا الحضور ببرنامج موسيقي متنوع, شمل مقاطع من الموسيقى العالمية وأخرى من الأغاني الوطنية. ونظم هذا الحدث بالتعاون مع المجمع الصناعي للشركة الوطنية للبحث والاستغلال المنجمي (سونارام), ومديرية فندق مزفران, ممثلين على التوالي بكل منبلقاسم سلطاني ونور اليامين دكير. وقد اختتمت فعاليات الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت, بتوزيع شهادات تكريمية على الفنانين المشاركين.

اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت
اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت

جزايرس

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • جزايرس

اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ويأتي تنظيم الطبعة الأولى للملتقى الدولي الجزائري للنحت تحت شعار "الذاكرة" منذ 26 أبريل المنصرم في الفضاء الخارجي لفندق مزفران بزرالدة، في إطار إحياء الذكرى المزدوجة السبعين لاندلاع ثورة التحرير الوطنية واليوم الوطني للذاكرة المصادف ل 8 مايو من كل سنة. وتميزت الطبعة الأولى من هذا الملتقى بتنظيم ورشات عمل في الهواء الطلق على مدار 15 يوما جمعت نخبة من النحاتين الجزائريين المتميزين وآخرين قدموا من 18 بلدا إضافة إلى طلاب من المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر شاركوا في إنجاز أعمال حول مواضيع مخصصة للذاكرة وتاريخ الجزائر. وفي كلمته الختامية، ذكر السيد زهير بللو بأن هذا الحدث الذي أشرف عليه شخصيا والمنظم من طرف جمعية "تيفاستيس للثقافة والهوية"، يندرج في إطار إستراتيجية الدولة الرامية إلى " تعزيز حضور الجزائر في الساحة الثقافية والفنية الدولية". من جهة أخرى، أشاد وزير الثقافة والفنون أيضا "بمشاركة طلبة المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر" الذين "اكتسبوا الخبرة والممارسة في النحت من خلال الاحتكاك بأساتذتهم في تصميم أعمال ضخمة حول مواضيع ذات صلة بالتاريخ والذاكرة". وخلال هذا الملتقى الأول، المنعقد من 26 أبريل إلى 8 مايو، عمل النحاتون، حسب السيد بللو، على "استرجاع جزء من ذاكرة الجزائر، من خلال سرد أمجاد وتضحيات شهدائها، وصمود شعبها، وعزيمة شبابها في مواجهة دناءة الاستعمار ووحشيته". وقد اعتبر وزير الثقافة والفنون أن "الدروس التي قدمها كفاح الجزائريين من أجل استقلال وطنهم، والتي ترجمت إلى منحوتات خالدة، ستشكل جسورا بين الماضي والحاضر، وعملا دبلوماسيا ثقافيا رفيع المستوى".وقال محافظ هذا الحدث الجميل، الطاهر هدهود، إن "هذا الملتقى يعتبر نجاحا كبيرا، وفعلا تأسيسيا يهدف إلى رفع قيمة التراث الثقافي والتاريخي للجزائر"، مضيفا إن "رؤية هذا العدد الكبير من الدول المشاركة في هذه الطبعة الأولى أمر يبعث على السرور". فبالإضافة إلى الجزائر، شاركت في هذا الملتقى الأول عدة دول، من بينها فلسطين وإيطاليا ومصر والصين وسوريا وألمانيا وتونس والأردن والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية والعراق والكويت. وقد تنقل السيد بللو بعد ذلك إلى ورشات العمل، التي تحولت بالمناسبة إلى فضاء عرض، حيث قام بجولة لإلقاء نظرة على جميع الأعمال المنجزة، واستمع باهتمام إلى شروحات الفنانين حول مصادر إلهامهم وتصوراتهم الفنية. وقد تمت دعوة الأوركسترا السيمفونية وجوقة أوبرا الجزائر، بقيادة المايسترو لطفي السعيدي وزهير مزاري، لتنشيط حفل الاختتام، حيث أمتعوا الحضور ببرنامج موسيقي متنوع، شمل مقاطع من الموسيقى العالمية وأخرى من الأغاني الوطنية. وقد نظم هذا الحدث بالتعاون مع المجمع الصناعي للشركة الوطنية للبحث والاستغلال المنجمي (سونارام)، ومديرية فندق مزفران، ممثلين على التوالي بكل من السيد بلقاسم سلطاني والسيد نور اليامين دكير. وقد اختتمت فعاليات الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت، بتوزيع شهادات تكريمية على الفنانين المشاركين.

اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • التلفزيون الجزائري

اختتام الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

اختتمت فعاليات الطبعة الأولى للملتقى الدولي الجزائري للنحت، أمسية الخميس بالجزائر العاصمة، بتنظيم معرض كبير للمنحوتات المخصصة للذاكرة بحضور وزير الثقافة والفنون، زهير بللو، وشخصيات بارزة في المجال الاقتصادي والثقافي إلى جانب طلبة المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر. ويأتي تنظيم الطبعة الأولى للملتقى الدولي الجزائري للنحت تحت شعار ' الذاكرة' منذ 26 أفريل المنصرم في الفضاء الخارجي لفندق مزفران بزرالدة، في إطار إحياء الذكرى المزدوجة السبعين لاندلاع ثورة التحرير الوطنية واليوم الوطني للذاكرة المصادف لـ 8 ماي من كل سنة. وتميزت الطبعة الأولى من هذا الملتقى بتنظيم ورشات عمل في الهواء الطلق على مدار 15 يوما جمعت نخبة من النحاتين الجزائريين المتميزين وآخرين قدموا من 18 بلدا إضافة إلى طلاب من المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر شاركوا في إنجاز أعمال حول مواضيع مخصصة للذاكرة وتاريخ الجزائر. وفي كلمته الختامية، ذكر زهير بللو بأن هذا الحدث الذي أشرف عليه شخصيا والمنظم من طرف جمعية ' تيفاستيس للثقافة والهوية'، يندرج في إطار إستراتيجية الدولة الرامية إلى ' تعزيز حضور الجزائر في الساحة الثقافية والفنية الدولية'. من جهة أخرى، أشاد وزير الثقافة والفنون أيضا 'بمشاركة طلبة المدارس الوطنية والجهوية للفنون الجميلة في الجزائر' الذين ' اكتسبوا الخبرة والممارسة في النحت من خلال الاحتكاك بأساتذتهم في تصميم أعمال ضخمة حول مواضيع ذات صلة بالتاريخ والذاكرة'. وخلال هذا الملتقى الأول، المنعقد من 26 أفريل إلى 8 ماي، عمل النحاتون، حسب الوزير على 'استرجاع جزء من ذاكرة الجزائر، من خلال سرد أمجاد وتضحيات شهدائها، وصمود شعبها، وعزيمة شبابها في مواجهة دناءة الاستعمار ووحشيته'. وقد اعتبر وزير الثقافة والفنون أن 'الدروس التي قدمها كفاح الجزائريين من أجل استقلال وطنهم، والتي ترجمت إلى منحوتات خالدة، ستشكل جسورا بين الماضي والحاضر، وعملا دبلوماسيا ثقافيا رفيع المستوى'. وقال محافظ هذا الحدث الجميل، الطاهر هدهود، إن 'هذا الملتقى يعتبر نجاحا كبيرا، وفعلا تأسيسيا يهدف إلى رفع قيمة التراث الثقافي والتاريخي للجزائر'، مضيفا إن 'رؤية هذا العدد الكبير من الدول المشاركة في هذه الطبعة الأولى أمر يبعث على السرور'. فبالإضافة إلى الجزائر، شاركت في هذا الملتقى الأول عدة دول، من بينها فلسطين وإيطاليا ومصر والصين وسوريا وألمانيا وتونس والأردن والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية والعراق والكويت. وقد تنقل بللو بعد ذلك إلى ورشات العمل، التي تحولت بالمناسبة إلى فضاء عرض، حيث قام بجولة لإلقاء نظرة على جميع الأعمال المنجزة، واستمع باهتمام إلى شروحات الفنانين حول مصادر إلهامهم وتصوراتهم الفنية. وقد تمت دعوة الأوركسترا السيمفونية وجوقة أوبرا الجزائر، بقيادة المايسترو لطفي السعيدي وزهير مزاري، لتنشيط حفل الاختتام، حيث أمتعوا الحضور ببرنامج موسيقي متنوع، شمل مقاطع من الموسيقى العالمية وأخرى من الأغاني الوطنية. وقد نظم هذا الحدث بالتعاون مع المجمع الصناعي للشركة الوطنية للبحث والاستغلال المنجمي (سونارام)، ومديرية فندق مزفران، ممثلين على التوالي بكل من بلقاسم سلطاني ونور اليامين دكير. وقد اختتمت فعاليات الطبعة الأولى من الملتقى الدولي الجزائري للنحت، بتوزيع شهادات تكريمية على الفنانين المشاركين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store