logo
بالفيديو .. يزن العرب يرعب المنتخبات حتى في فيديوهات الذكاء الاصطناعي

بالفيديو .. يزن العرب يرعب المنتخبات حتى في فيديوهات الذكاء الاصطناعي

سرايا الإخباريةمنذ يوم واحد

سرايا - تداولت منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو تم إنتاجه باستخدام الذكاء الاصطناعي، يظهر مشجعين إسبان وهم يُسالون عن حظوظ منتخبهم في الفوز على النشامى في كأس العالم .
وأكد المشجعون أنه من المستحيل الفوز على النشامى لأن لديهم اللاعب يزن العرب.
تاليًا الفيديو:
يزن العرب يرعب المنتخبات حتى في فيديوهات الذكاء الاصطناعي.. بالفيديو #سرايا #الاردن https://t.co/U8XYBVKScq pic.twitter.com/Lnn7LTgdYU
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) June 14, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يزن النعيمات يغني "هاي البلد ما أحلاها" احتفالًا بتأهل الأردن لكأس العالم -فيديو
يزن النعيمات يغني "هاي البلد ما أحلاها" احتفالًا بتأهل الأردن لكأس العالم -فيديو

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

يزن النعيمات يغني "هاي البلد ما أحلاها" احتفالًا بتأهل الأردن لكأس العالم -فيديو

سرايا - في لفتة وطنية مؤثرة، أطلّ نجم المنتخب الأردني يزن النعيمات على جمهوره في الاحتفال الذي اقيم في استاد عمان الدولي عقب تأهل الاردن لكأس، وهو يؤدي أغنية "هاي البلد ما أحلاها"، موجّهًا من خلالها رسالة حب ووفاء لوطنه الأردن. ورغم أن النعيمات عرفه الجمهور كلاعب كرة قدم بارز، إلا أن أدائه الغنائي المفاجئ كشف عن جانب إنساني وفني مختلف، حيث عبّر بصوته عن الانتماء العميق لهذا الوطن، مجسّدًا في كل نغمة مشاعر الفخر والاعتزاز موجها كلمة للجمهور "شو ما صار لازم نظل مع بعض". تاليًا الفيديو عبر "سرايا": يزن النعيمات يغني "هاي البلد ما أحلاها" احتفالًا بتأهل الأردن لكأس العالم -فيديو #سرايا #الأردن #كأس_العالم — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) June 15, 2025

الدوري المحلي بعد الوصول إلى العالمية.. "إصلاح شامل وارتقاء بالمنظومة"
الدوري المحلي بعد الوصول إلى العالمية.. "إصلاح شامل وارتقاء بالمنظومة"

جفرا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • جفرا نيوز

الدوري المحلي بعد الوصول إلى العالمية.. "إصلاح شامل وارتقاء بالمنظومة"

جفرا نيوز - ينادي الكثير من خبراء الكرة المحلية، أن يكون تأهل المنتخب الوطني لكرة القدم إلى مونديال 2026، فرصة مثالية لإصلاح شامل في الكرة الأردنية التي عانت وتعاني من تفاصيل عديدة. ويرى الشارع الرياضي أن إنجاز المنتخب غير المسبوق، يعد فرصة ذهبية ومثالية لإعادة تقييم واقع اللعبة وفتح صفحة جديدة بين الاتحاد والجهات المعنية في شؤون الكرة الأردنية، تبدأ من الأساس وتستهدف بناء منظومة متكاملة تواكب تطلعات المرحلة القادمة. ويفرض التأهل ضرورة بناء علاقة مميزة بين الاتحاد والأندية والعمل على تصويب الأخطاء التي ظهرت خلال المواسم الماضية والعمل على جعل المسابقات المحلية علامة مميزة، مستفيدا من الزخم الشعبي والدعم الرسمي الذي رافق اللحظات التاريخية في إنجاز النشامى. إنجاز المنتخب الوطني بتأهله إلى مونديال 2026، يجب أن يتحول إلى ما هو أكثر من مجرد مناسبة احتفالية، فهي فرصة تاريخية نادرة لبداية جديدة تنطلق من نقد الذات وتبني على ما تحقق وتتطلع إلى المستقبل بثقة ورؤية واضحة، فكل الظروف مهيأة لكتابة فصل مختلف في مسيرة كرة القدم الأردنية إذا ما توفرت الإرادة الجادة والعمل المنظم، وعدم نسب الإنجاز لجهة عينة دون أخرى، لأن منظومة الكرة الأردنية من اتحاد وأندية وجماهير وإعلام، شريكة في تحقيق هذا الإنجاز. وفي مقدمة الأولويات التي يجب العمل عليها بشكل عاجل وفق رأي الخبراء، وإذا أردنا بالفعل فتح صفحة جديدة في تاريخ الكرة الأردنية أملا في أن يشمل التطوير والنجاح والإبداع وتحقيق الإنجازات كافة مناحي اللعبة، فلا بد من صياغة علاقة تشاركية صحية مع الأندية بوصفها الحاضنة الأساسية للمواهب والعنصر الفاعل في تطوير اللعبة، فليس من المعقول أن تكون العلاقة سلبية بين الاتحاد والأندية، وهو ما تجسد بعدم دعوة الاتحاد لرؤساء الأندية لحضور مباراة احتفالية التأهل للمونديال أمام العراق. هذه العلاقة يجب أن تقوم على الشفافية والتقدير المتبادل والتكامل في الأدوار بما يتيح للأندية أداء دورها بأعلى قدر من الاحترافية مدعومة بمساندة فنية وتنظيمية من الاتحاد والجهات المعنية. فبناء منظومة قوية لا يتحقق بقرارات فوقية فقط من جانب واحد، خصوصا في نظام المسابقات وموعد إقامتها وفترات التوقف خارج أيام الفيفا، بل من خلال شراكات إستراتيجية تضمن استدامة العمل وتحقيق الأهداف المشتركة. ولا يمكن لأي منظومة كروية أن تنجح في غياب بنية تحتية رياضية تليق بتطلعات الحاضر والمستقبل، الملاعب التي تستقبل مباريات البطولات المحلية، خصوصا في المحافظات، بحاجة ماسة إلى إعادة تهيئة شاملة تشمل أرضيات اللعب ومرافق اللاعبين ومدرجات الجماهير وأنظمة السلامة والخدمات، وخصوصا المرافق الصحية التي تشكل أبرز انتقادات الجماهير نتيجة لسوئها وعدم نظافتها. تأهيل هذه المنشآت هو أساس من أسس بناء تجربة كروية متكاملة سواء للاعبين أو للجمهور، كما يشكل عنصرا جاذبا إضافيا لتطوير الأداء الفني واستقطاب الفعاليات الدولية في المستقبل. وتبرز الحاجة لتطوير البنية التقنية للمباريات عبر اعتماد تقنية الحكم المساعد بالفيديو "الفار'، التي باتت جزءا أساسيا من كرة القدم الحديثة، خصوصا أن غياب هذه التقنية عن ملاعبنا لا يضر فقط بمصداقية النتائج، بل يسهم في إثارة الجدل ويضعف ثقة الجماهير في عدالة المنافسة، وسط موجات احتجاجات ضربت المواسم الماضية، بل إن الموسم الماضي شهد اعتراضا واحتجاجا كافة الفرق على الأخطاء التحكيمية القاتلة والمؤثرة، ووضع اتحاد الكرة ودائرة الحكام تحت ضغط وفي موقف لا يحسدان عليه. ويعد الاستثمار في إدخال الفار وإيجاد كوادر أردنية مدربة على استخدامه خطوة ضرورية لإضفاء المصداقية والاحترافية على البطولات المحلية وضمان تطابقها مع المعايير الدولية. الجمهور هو الطرف الأهم في المعادلة الكروية، وبدونه تبقى اللعبة بلا روح، والسنوات الأخيرة شهدت عزوفا نسبيا للجماهير عن المدرجات، وهو مؤشر لا ينبغي تجاهله من اتحاد الكرة الذي بدأ يركز على الاهتمام بجماهير معينة في مباريات منتخب النشامى وتناسى خدمات الجماهير الأصيلة التي وقفت خلف النشامى منذ سنوات طويلة. إعادة الجماهير إلى الملاعب تتطلب رؤية متكاملة تتجاوز نتائج المباريات وتشمل تحسين بيئة الحضور من حيث التنظيم والراحة والأمان، إلى جانب تخفيض أسعار التذاكر وتقديم عروض ترفيهية مرافقة وتسويق المباريات بطريقة تحفز الجمهور على التفاعل. كما أن إشراك الأندية في العمل المجتمعي والتواصل المباشر مع الجماهير يمكن أن يسهم في ترسيخ علاقة وجدانية أقوى بين الفريق وجمهوره.

هدف علوان في عُمان ينافس على "الأجمل" بتصفيات كأس العالم
هدف علوان في عُمان ينافس على "الأجمل" بتصفيات كأس العالم

الغد

timeمنذ 8 ساعات

  • الغد

هدف علوان في عُمان ينافس على "الأجمل" بتصفيات كأس العالم

مهند جويلس اضافة اعلان عمان - دخل الهدف الثاني للمنتخب الوطني لكرة القدم في مرمى المنتخب العُماني الذي أحرزه المهاجم علي علوان، في سباق مع 9 لاعبين آخرين على جائزة أجمل هدف في الجولتين التاسعة والعاشرة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم.وسجل علوان 'هاتريك' في مرمى المنتخب العُماني يوم الخامس من الشهر الحالي، في المباراة التي أوصلت المنتخب الوطني للمرة الأولى في تاريخه إلى كأس العالم، بعد حسم التأهلي من مسقط ووصول 'النشامى' للنقطة 16 وتأهله مباشرة كوصيف للمجموعة الثانية.وتحدث 'الآسيوي' عن أن نجم علوان سطع في المباراة التاريخية للمنتخب الوطني أمام عُمان، مسجلا ثلاثية أبرزها الهدف الثاني الذي جاء من تمريرة رائعة من زميله يزن النعيمات بوجه القدم الخارجي، أسكنها علوان بهدوء في الشباك.ودخل علوان السباق مع 9 لاعبين آخرين سجلوا أهدافا جميلة، وهم: الأسترالي عزيز بيهيتش في مرمى اليابان، السعودي مصعب الجوير في مرمى البحرين، الكوري الجنوبي أوه هيون جيو في مرمى العراق، الفلسطيني تامر صيام في مرمى الكويت، الأسترالي كونور ميتكالف في مرمى السعودية، الأوزبكي عزيزبيك تورجونباييف في مرمى قطر، الإيراني أمير حسين زاده في مرمى كوريا الشمالية، الكوري الجنوبي لي كانج إن في مرمى الكويت، والياباني دايتشي كامادا في مرمى إندونيسيا.ويستمر التصويت من قبل الجماهير على موقع الاتحاد الآسيوي حتى صباح يوم الأربعاء المقبل، علما أن الأوزبكي عزيز بيك تورجونباييف يتصدر قائمة التصويت حتى يوم أمس. ويعد علوان هداف 'النشامى' في التصفيات المونديالية بعد أن سجل 9 أهداف في الدورين الثاني والثالث، إذ سجل 5 أهداف في مرمى المنتخب العُماني بواقع هدفين في مباراة الذهاب، و3 أهداف في مباراة الإياب، وهدفا في مرمى السعودية، وهدفا في مرمى طاجيكستان، وهدفين في مرمى باكستان.وبرز علوان بصورة لافتة في السنوات الماضية مع المنتخب الوطني، حيث لعب 54 مباراة دولية منها 10 مباريات كبديل، مسجلا 21 هدفا في مشواره مع 'النشامى'، وأبرزها الثلاثية التي مكنت المنتخب الوطني من التأهل للمونديال، علما أنه غاب عن 3 مباريات في مرحلة الإياب من التصفيات أمام منتخبات الكويت، فلسطين وكوريا الجنوبية بداعي الإصابة.وبدأ علوان مشواره الكروي مع نادي الجزيرة، قبل أن يخوض تجربته الاحترافية الأولى مع فريق الشمال القطري في العام 2022، قبل أن يمثل بعدها فريق الخور القطري وينجح بالحصول على لقب دوري الدرجة الثانية معه، فيما لعب الموسم الماضي مع فريق سيلانجور الماليزي في ثالث رحلاته الاحترافية، لينتهي عقده مؤخرا، من دون أن يحدد وجهته المقبلة حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store