
علاقة حب في مختبر للأمراض الخطيرة تهدد البشرية
تعرض مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم، للإغلاق بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية.
وأوضح مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين.
ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى 'منشأة الأبحاث المتكاملة' في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة.
وشهد المختبر حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء – خلال نوبة غضب – بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة.
ووجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة، وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 5 أيام
- رواتب السعودية
علاقة حب في مختبر للأمراض الخطيرة تهدد البشرية
نشر في: 16 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي تعرض مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم، للإغلاق بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. وأوضح مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى »منشأة الأبحاث المتكاملة« في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وشهد المختبر حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء .. خلال نوبة غضب .. بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ووجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة، وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط تعرض مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم، للإغلاق بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. وأوضح مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى »منشأة الأبحاث المتكاملة« في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وشهد المختبر حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء .. خلال نوبة غضب .. بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ووجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة، وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 5 أيام
- صدى الالكترونية
علاقة حب في مختبر للأمراض الخطيرة تهدد البشرية
تعرض مختبر حكومي أمريكي يدرس أخطر الأمراض في العالم، للإغلاق بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، وذلك بعد مشاجرة بين عالمين كانا على علاقة عاطفية. وأوضح مصدر مجهول الهوية من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية (HHS) أن أحد العالمين أحدث ثقبا في معدات الحماية الخاصة بالآخر خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويعمل المرفق الممول من دافعي الضرائب، المسمى 'منشأة الأبحاث المتكاملة' في فريدريك بولاية ماريلاند، مع فيروسات قاتلة مثل إيبولا وحمى لاسا، حيث تحفظ تحت أعلى درجات الحراسة. وشهد المختبر حادثة غريبة عندما قام أحد العلماء – خلال نوبة غضب – بإتلاف معدات الحماية الخاصة بزميلته التي كانت على علاقة عاطفية معه سابقا. وهذه الحماقة الشخصية كشفت عن ثغرة خطيرة في نظام الأمن الحيوي لهذه المنشآت الحساسة. ووجدت مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، نفسها متورطة في هذه الفضيحة بعد اتهامها بالتستر على الحادث وعدم إبلاغ السلطات المختصة، وهذا التستر دفع وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية إلى اتخاذ قرار غير مسبوق بإغلاق المرفق بالكامل في 29 أبريل الماضي، وإيقاف جميع الأبحاث الجارية. وسيستمر هذا الإغلاق حتى يقتنع المسؤولون بأن المختبر آمن.


صحيفة المواطن
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- صحيفة المواطن
وفاة 118 شخصًا بحمى لاسا في نيجيريا
أعلن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في نيجيريا تسجيل 118 حالة وفاة خلال أول ثلاثة أشهر من العام الحالي. وقال مدير عام المركز جيدي إدريس في بيان اليوم: إنه تم تأكيد إصابة 645 حالة بحمى لاسا ووفاة 118 ليبلغ معدل الوفيات 18.3% في الفترة من يناير إلى مارس. حمى لاسا وحمى لاسا هي مرض فيروسي حاد ينتقل إلى الإنسان عن طريق التعرض لفئران معينة (خاصة فأر Mastomys natalensis) أو من خلال الاتصال المباشر بالسوائل الجسدية لشخص مصاب. وتُعد نيجيريا واحدة من الدول التي تشهد تفشيات دورية لهذا المرض، خاصة في غرب إفريقيا حيث هو متوطن. ويظهر المرض بشكل متكرر في نيجيريا، خاصة خلال موسم الجفاف (من ديسمبر إلى إبريل)، أما الولايات الأكثر تأثرَا فهي تشمل إيدو، أوندو، إيبوني، وباوتشي، على الرغم من أن الحالات يمكن أن تظهر في مناطق أخرى. أعراض حمى لاسا أما الأعراض فهي تتراوح من خفيفة (مثل الحمى والصداع والتعب) إلى شديدة (مثل النزيف، فشل الأعضاء، والصدمة). حوالي 80% من الحالات قد تكون بدون أعراض واضحة، لكن الحالات الشديدة قد تكون قاتلة. ويحدث الانتقال عادة عن طريق تناول طعام ملوث ببول أو براز الفئران المصابة، أو استنشاق جزيئات ملوثة، أو التعامل مع سوائل جسدية لمريض دون حماية كافية. ووفقًا لآخر التقارير حتى مارس 2025، تشهد نيجيريا تفشيات سنوية، وتعمل هيئة الصحة العامة (مركز مكافحة الأمراض النيجيري – NCDC) على مراقبة الحالات وتوعية السكان. في السنوات الأخيرة، كان هناك تحسن في التشخيص المبكر والعلاج، لكن التحديات مثل نقص الموارد وضعف البنية التحتية الصحية لا تزال قائمة.