
فتح مراكز الاقتراع للانتخابات البلدية والاختيارية في محافظتي لبنان الشمالي وعكار
البابا روبيرت بريفوست الذي اختار إسم ليو الرابع عشر أصله من أميركا الشمالية وهو أول أميركي ينتخب لهذا المنصب
السابق
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 9 ساعات
- النهار
البابا يستلم كرسيه كأسقف روما في كنيسة القديس يوحنا اللاتراني
أقام البابا لاوون الرابع عشر قداسا اليوم الأحد في كنيسة القديس يوحنا اللاتراني في روما، حيث يقلد كل بابا جديد مراسم بابويته فيها باعتباره أسقف العاصمة الإيطالية. وقبل أن يتوجه البابا إلى "أم الكنائس" حيث كان يقيم الباباوات قبل الفاتيكان، كّرم لاوون الرابع عشر في بلدية مدينة العاصمة الإيطالية. وقال رئيس بلدية روما روبرتو غوالتييري: "السلام هو أقوى دعوة عالمية لروما"، في ترديد لرسالة البابا الأميركي الذي دان مرارا الصراعات المسلحة المستعرة في كل أنحاء العالم منذ تنصيبه في 18 أيار/مايو. وفي لاتيرانو حيث يأتي كل بابا جديد بعد انتخابه لتولي الكرسي الأسقفي لمدينة روما، احتفل لاوون الرابع عشر بقداس تحدث فيه عن روح الكاتدرائية التي قال إنها يجب أن تلهم "الحنان والاستعداد للتضحية والقدرة على الاستماع التي تسمح بمساعدة الآخرين... وبتوقع الحاجات والتوقعات، حتى قبل التعبير عنها". وفي هذه الكنيسة الضخمة وقّعت اتفاقات لاتيران عام 1929 بين الكرسي الرسولي ونظام بينيتو موسوليني، ما أدى إلى تطبيع العلاقات بين شبه الجزيرة والفاتيكان بعد ضم روما عقب توحيد إيطاليا. وكل 13 كانون الأول/ديسمبر، وهو يوم ميلاد هنري الرابع، يقام قداس احتفالي هناك أيضا تكريما لفرنسا. وبعدما حصل هنري الرابع على الغفران من البابا بسبب تخليه عن البروتستانتية، عرض على الرهبنة اللاترانية دير البينديكتين في كليراك، في لوت إيه غارون غي جنوب جنوب فرنسا، وحصل في المقابل على لقب أسقف سان جان دو لاتران. وانتقل هذا اللقب بعد ذلك إلى رؤساء الجمهورية الفرنسية. وذهب الرؤساء رونيه كوتي وشارل ديغول وفاليري جيسكار ديستان وجاك شيراك ونيكولا ساركوزي وإيمانويل ماكرون للحصول على هذا اللقب، على عكس جورج بومبيدو وفرنسوا ميتران وفرنسوا هولاند. وانتقل البابا بعد ذلك إلى كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما أيضا حيث دفن سلفه البابا فرنسيس الذي توفي في 21 نيسان/أبريل عن 88 عاما.


LBCI
منذ 10 ساعات
- LBCI
في مستهل خدمته كأسقف لمدينة روما... البابا لاون الرابع عشر جدد دعوته إلى الوحدة والسلام
في مستهل خدمته كأسقف لمدينة روما... البابا لاون الرابع عشر جدد دعوته إلى الوحدة والسلام


الميادين
منذ 11 ساعات
- الميادين
المبعوث الأميركي إلى سوريا: حقبة التدخل الغربي الغربي انتهت
قال المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم باراك، إنّ "حقبة التدخل الغربي الغربي انتهت"، مضيفاً أنّ المستقبل هو "للحلول الإقليمية، بينما الشراكات والدبلوماسية قائمة على الاحترام". وفي منشور عبر حسابه في منصة "إكس"، صرّح باراك بأنّ "الولادة الجديدة لسوريا يجب أن تأتي من خلال الكرامة والوحدة والاستثمار في شعبها"، متابعاً بأنّ ذلك "يبدأ بالحقيقة والمساءلة، والعمل مع المنطقة، ولا حولها". وتابع: "نحن نقف إلى جانب تركيا والخليج وأوروبا، هذه المرة ليس بالجنود والمحاضرات، أو الحدود الوهمية، بل جنباً إلى جنب مع الشعب السوري نفسه". ورأى باراك، الذي يشغل أيضاً منصب السفير الأميركي لدى تركيا، أنّ "الباب أصبح مفتوحاً للسلام"، مع سقوط النظام السابق في سوريا. 24 أيار 19 أيار وأضاف، في هذا السياق، أنّ الولايات المتحدة، ومن خلال رفع العقوبات، "تمكّن الشعب السوري من فتح هذا الباب أخيراً، واكتشاف الطريق إلى الرخاء والأمن المتجددين". A century ago, the West imposed maps, mandates, penciled borders, and foreign rule. Sykes-Picot divided Syria and the broader region for imperial gain—not peace. That mistake cost generations. We will not make it again. The era of Western interference is over. The future… كذلك، تحدّث عن باراك عن فرض الغرب، قبل أكثر من قرن، "خرائط وانتدابات وحدوداً مرسومةً وحكماً أجنبياً"، عبر اتفاقية "سايكس - بيكو". وأشار إلى أنّ "سايكس - بيكو" قسّمت المنطقة كلها من أجل تحقيق مكاسب إمبريالية، لا تحقيقاً للسلام، مؤكداً أنّ هذا الخطأ "كلّفنا أجيالاً، ولن نكرّره". وردّد باراك كلمات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، التي ألقاها في خطابه في الرياض، في الـ13 من أيار/مايو الحالي، ومفادها: "ولّت أيام التدخل الغربي، التي كان يسافر فيها المتدخلون إلى الشرق الأوسط من أجل إلقاء محاضرات عن كيفية العيش، وكيفية إدارة شؤونكم الخاصة". يُذكر أنّ الرئيس الأميركي صرّح بأنّ الجيش الأميركي "لن يطبّق الديمقراطية تحت تهديد السلاح بعد الآن"، معتبراً أنّ الجيش "بدأ يحظى بالاحترام في العالم مرةً أخرى بعد عودته إلى البيت الأبيض". وجاء ما قاله ترامب خلال إلقائه كلمةً في حفل تخريج طلاب الأكاديمية العسكرية الأميركية "وست بوينت"، السبت، حيث أضاف أنّ مهمة الجيش هي "السيطرة على التهديدات التي تواجه الولايات المتحدة وتدميرها".