
ماليزيا: الجالية اليمنية تحتفي بعيد الفطر المبارك بفعالية مميزة في كوالالمبور
نظّمت الجالية اليمنية في ماليزيا واتحاد الطلاب واتحاد اللاجئين، وبرعاية كريمة من سفارة الجمهورية اليمنية، فعالية احتفالية بمناسبة عيد الفطر المبارك في جامعة UNITEN.
شهدت الفعالية حضور المستشار الثقافي في سفارة بلادنا، إلى جانب عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي، بالإضافة إلى حضورٍ غفير من أبناء الجالية اليمنية المقيمين في ماليزيا، الذين توافدوا للمشاركة في هذه المناسبة السعيدة وتعزيز أواصر الأخوة والتلاحم.
وتضمنت الفعالية تلاه برنامج احتفائي حافل بالفقرات المتنوعة، حيث قُدمت الرقصات الشعبية والتراثية التي عكست التنوع الثقافي اليمني، كما تم توزيع العيديات للأطفال، وتخصيص منطقة خاصة للألعاب لإضفاء أجواء من الفرح والبهجة على الصغار.
وفي كلمته هنأ رئيس الجالية المهندس مروان المبروك أبناء الجالية اليمنية بمناسبة عيد الفطر المبارك كما أكد على أهمية هذه اللقاءات التي تعزز روح الوحدة والانتماء، مشددًا على أن الجالية تمثل 'وجه الوطن في المهجر'، وتعكس أصالة اليمن وعراقته من خلال التلاحم والمشاركة الفاعلة.
كما وجه الشكر والتقدير لكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث، بما في ذلك السفارة اليمنية، واتحاد الطلاب، واتحاد اللاجئين ، ورجال الأعمال، والجهات الداعمة، تقديرًا لجهودهم في تنظيم هذا اللقاء العيدي الذي يعكس قيم العمل الجماعي وروح التضامن بين أبناء اليمن في المهجر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
خلال رعايته حفل تخريج طلاب وطالبات جامعة فهد بن سلطان.. أمير تبوك: وطنكم هو موطن تحقيق الأحلام
رعى أمير منطقة تبوك رئيس مجلس أمناء جامعة فهد بن سلطان الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، مساء أمس، بحضور نائب أمير منطقة تبوك الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز، حفل تخريج الدفعة الـ17 لحملة البكالوريوس، والدفعة الـ12 لحملة الماجستير من طلبة الجامعة للعام الأكاديمي 1445/ 1446هـ، البالغ عددهم 608 خريجين وخريجات، التي تتضمن أول دفعة من خريجي برنامج نيوم للابتعاث الداخلي، بمقر جامعة فهد بن سلطان في مدينة تبوك. وكان في استقباله لدى وصوله مقر الحفل، المشرف العام على الجامعة الدكتور محمد بن عبدالله اللحيدان، ورئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن إبراهيم الملكاوي، وأمناء مجلس الجامعة. عقب ذلك، بدأ الحفل الخطابي المعدّ بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم مسيرة الخريجين والخريجات، تلتها كلمة لرئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن إبراهيم الملكاوي، أعرب في مستهلها عن شكره لأمير منطقة تبوك على رعايته الحفل ومشاركته الخريجين فرحتهم، وقال: «إنها مناسبة ننتظرها بشغف كل عام، يوم نحتفل فيه بثمار أعوام من الجهد والعطاء، ويشرّفنا فيه حضوركم الكريم لتكريم هذه الكوكبة من طلاب وطالبات الجامعة الذين تلقوا تعليمهم وتدريبهم في بيئة علمية متكاملة استوفت معايير الجودة والتميز الأكاديمي»، موصياً الخريجين والخريجات بألا يتوقفوا عن الحلم، وألا يترددوا في المحاولة، فالأحلام وقود الطموح، والمحاولات طريق النجاح، والتجارب - وإن تعثرت - تصنع في المرء صلابة الموقف. بعدها ألقى الخريجون كلمة أكدوا من خلالها فخرهم بتخرجهم واستعدادهم لخدمة الوطن، مستلهمين من رؤية المملكة 2030 روح الطموح والإنجاز، ومعربين عن امتنانهم لوالديهم ومعلميهم، مشيرين إلى أن هذا التخرج ليس إلا بداية لمسيرة عطاء لوطنهم، ووفاء لجامعتهم التي غرست فيهم قيم التميز والانتماء. بعد ذلك، ألقى الأمير فهد بن سلطان كلمة هنأ فيها الخريجين والخريجات، معبراً عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، ومؤكداً أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده هي بلد الفرص وتحقيق الأحلام لكل من يملك الطموح والعزيمة. أخبار ذات صلة وقال: «إنني دائماً ما أردد ولا أمل من ترديدها، بأن وطنكم هو وطن تحقيق الأحلام، فمن كان له حلم فليحققه في هذا البلد، الذي يمضي بثقة نحو المستقبل». وأشار إلى أن الجامعة بدأت بمسيرة ضمت 24 طالباً فقط، واليوم تحتفل بتخريج المئات من الطلاب والطالبات، وهو ما يُعد انعكاساً للدعم اللامحدود الذي يحظى به قطاع التعليم من القيادة، وتحقيقاً لحلم كان يراوده منذ أكثر من 40 عاماً بإنشاء جامعة في تبوك، حتى أصبح الحلم واقعاً. وختم كلمته بالتأكيد على أن الشباب السعودي قادر على الإنجاز، داعياً الخريجين إلى الاستمرار في السعي والتعلم، ومبدياً ثقته في أن المستقبل يحمل لهم مزيداً من النجاحات، قائلاً: «أنتم دائماً في عز وكرامة وأمان، وسنكون معكم في مسيرتكم حتى تحققوا أحلامكم، وتروا أبناءكم وأحفادكم في هذا العالم بخير وسعادة». وفي ختام الحفل، سلم أمير منطقة تبوك وثائق التخرج لممثلي الأقسام من الخريجين والخريجات الأوائل، كما التُقطت الصور التذكارية مع الخريجين.


صحيفة سبق
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
أمير تبوك يرعى حفل خريجي وخريجات "جامعة فهد بن سلطان"
رعى الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، رئيس مجلس أمناء جامعة فهد بن سلطان، مساء أمس، بحضور الأمير خالد بن سعود بن عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة تبوك، حفل تخريج الدفعة السابعة عشر لحملة البكالوريوس، والدفعة الثانية عشرة لحملة الماجستير من طلبة الجامعة للعام الأكاديمي 1445 - 1446هـ، والبالغ عددهم ( 608) خريجين وخريجات، والتي تتضمن أول دفعة من خريجي برنامج نيوم للابتعاث الداخلي، وذلك بمقر جامعة فهد بن سلطان في مدينة تبوك. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل: المشرف العام على الجامعة الدكتور محمد بن عبدالله اللحيدان، ورئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن إبراهيم الملكاوي، وأمناء مجلس الجامعة. عقب ذلك، بدأ الحفل الخطابي المعدّ بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم مسيرة الخريجين والخريجات، تلتها كلمة لرئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن إبراهيم الملكاوي، أعرب في مستهلها عن شكره لأمير منطقة تبوك على رعايته الحفل ومشاركته الخريجين فرحتهم، وقال: "إنها مناسبة ننتظرها بشغف كل عام، يوم نحتفل فيه بثمار أعوام من الجهد والعطاء، ويشرّفنا فيه حضور سموكم الكريم لتكريم هذه الكوكبة من طلاب وطالبات الجامعة الذين تلقوا تعليمهم وتدريبهم في بيئة علمية متكاملة استوفت معايير الجودة والتميز الأكاديمي". كما أوصى الخريجين والخريجات بألا يتوقفوا عن الحلم، وألا يترددوا في المحاولة، فالأحلام وقود الطموح، والمحاولات طريق النجاح، والتجارب – وإن تعثرت – تصنع في المرء صلابة الموقف. بعدها ألقى الخريجون كلمة أكدوا من خلالها فخرهم بتخرجهم واستعدادهم لخدمة الوطن، مستلهمين من رؤية المملكة 2030 روح الطموح والإنجاز، ومعربين عن امتنانهم لوالديهم ومعلميهم، مشيرين إلى أن هذا التخرج ليس إلا بدايةً لمسيرة عطاء لوطنهم، ووفاءً لجامعتهم التي غرست فيهم قيم التميز والانتماء. بعد ذلك، القى الأمير فهد بن سلطان كلمة هنأ فيها الخريجين والخريجات، معبراً عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، ومؤكداً أن المملكة العربية السعودية - بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين- حفظهما الله -هي بلد الفرص وتحقيق الأحلام لكل من يملك الطموح والعزيمة. وقال: "إنني دائماً ما أردد ولا أمل من ترديدها، بأن وطنكم هو وطن تحقيق الأحلام، فمن كان له حلم فليحققه في هذا البلد، الذي يمضي بثقة نحو المستقبل". وأشار إلى أن الجامعة بدأت بمسيرة ضمت 24 طالباً فقط، واليوم تحتفل بتخريج المئات من الطلاب والطالبات، وهو ما يُعد انعكاساً للدعم اللامحدود الذي يحظى به قطاع التعليم من القيادة الرشيدة، وتحقيقاً لحلم كان يراوده منذ أكثر من أربعين عاماً بإنشاء جامعة في تبوك، حتى أصبح الحلم واقعاً. وختم كلمته بالتأكيد على أن الشباب السعودي قادر على الإنجاز، داعياً الخريجين إلى الاستمرار في السعي والتعلم، ومبدياً سموه ثقته في أن المستقبل يحمل لهم مزيداً من النجاحات، قائلاً: "أنتم دائماً في عز وكرامة وأمان، وسنكون معكم في مسيرتكم حتى تحققوا أحلامكم، وتروا أبناءكم وأحفادكم في هذا العالم بخير وسعادة. وفي ختام الحفل، سلم أمير منطقة تبوك وثائق التخرج لممثلي الأقسام من الخريجين والخريجات الأوائل، كما التُقطت الصور التذكارية مع الخريجين.


حضرموت نت
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- حضرموت نت
ماليزيا: الجالية اليمنية تحتفي بعيد الفطر المبارك بفعالية مميزة في كوالالمبور
نظّمت الجالية اليمنية في ماليزيا واتحاد الطلاب واتحاد اللاجئين، وبرعاية كريمة من سفارة الجمهورية اليمنية، فعالية احتفالية بمناسبة عيد الفطر المبارك في جامعة UNITEN. شهدت الفعالية حضور المستشار الثقافي في سفارة بلادنا، إلى جانب عدد من أعضاء السلك الدبلوماسي، بالإضافة إلى حضورٍ غفير من أبناء الجالية اليمنية المقيمين في ماليزيا، الذين توافدوا للمشاركة في هذه المناسبة السعيدة وتعزيز أواصر الأخوة والتلاحم. وتضمنت الفعالية تلاه برنامج احتفائي حافل بالفقرات المتنوعة، حيث قُدمت الرقصات الشعبية والتراثية التي عكست التنوع الثقافي اليمني، كما تم توزيع العيديات للأطفال، وتخصيص منطقة خاصة للألعاب لإضفاء أجواء من الفرح والبهجة على الصغار. وفي كلمته هنأ رئيس الجالية المهندس مروان المبروك أبناء الجالية اليمنية بمناسبة عيد الفطر المبارك كما أكد على أهمية هذه اللقاءات التي تعزز روح الوحدة والانتماء، مشددًا على أن الجالية تمثل 'وجه الوطن في المهجر'، وتعكس أصالة اليمن وعراقته من خلال التلاحم والمشاركة الفاعلة. كما وجه الشكر والتقدير لكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث، بما في ذلك السفارة اليمنية، واتحاد الطلاب، واتحاد اللاجئين ، ورجال الأعمال، والجهات الداعمة، تقديرًا لجهودهم في تنظيم هذا اللقاء العيدي الذي يعكس قيم العمل الجماعي وروح التضامن بين أبناء اليمن في المهجر.