logo
سبيس اكس تطلق 28 قمرًا صناعيًا من سلسلة ستارلينك على صاروخ فالكون 9

سبيس اكس تطلق 28 قمرًا صناعيًا من سلسلة ستارلينك على صاروخ فالكون 9

موجز نيوز٣٠-٠٧-٢٠٢٥
تتواجد مجموعة جديدة من
28 قمرًا صناعيًا
إضافيًا من
سلسلة ستارلينك
الآن في مدار الأرض بعد إطلاقها من فلوريدا، حيث انطلق صاروخ
سبيس إكس
فالكون 9 من مجمع الإطلاق الفضائي 40 (SLC-40) في محطة كيب كانافيرال الفضائية بولاية فلوريدا.
ووفقا لما ذكره موقع "space"، فإنه بعد صعوده إلى الفضاء لمدة تسع دقائق، كانت أقمار ستارلينك الـ 28 المخصصة لإنترنت النطاق العريض (المجموعة 10-29) في طريقها إلى مدارها المحدد.
يمثل هذا الإطلاق الرحلة السادسة والعشرين للمرحلة الأولى من صاروخ فالكون 9 (B1069)، والتي عادت بسلام إلى الهبوط على متن سفينة متمركزة في المحيط الأطلسي.
أُضيفت 28 قمرًا صناعيًا إلى كوكبة سبيس إكس العملاقة ذات المدار الأرضي المنخفض، والتي يبلغ مجموعها الآن أكثر من 8050 وحدة نشطة من أصل أكثر من 9300 أُطلقت منذ عام 2018، وفقًا لمتتبع الأقمار الصناعية جوناثان ماكدويل.
كان هذا الإطلاق هو المهمة السادسة والتسعين لسبيس إكس هذا العام، والتي كانت جميعها، باستثناء ثلاثة، على متن صواريخ فالكون 9.
وتخطط الشركة لإطلاقين إضافيين هذا الأسبوع، وهما مهمة ستارلينك أخرى، وإطلاق رواد فضاء كرو-11 إلى محطة الفضاء الدولية من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا في فلوريدا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ناسا تهدف إلى بناء مفاعل نووى على القمر بحلول عام 2030
ناسا تهدف إلى بناء مفاعل نووى على القمر بحلول عام 2030

موجز نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • موجز نيوز

ناسا تهدف إلى بناء مفاعل نووى على القمر بحلول عام 2030

تُسرع ناسا خططها لإنشاء مفاعل نووى على سطح القمر ، فإنها لسنوات عديدة، تعمل على تجهيز نظام انشطار نووي بقدرة 40 كيلو واط للإطلاق إلى القمر بحلول أوائل ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين، لكن الرئيس المؤقت لناسا ، شون دافي، على وشك الإعلان عن مسار أكثر طموحًا، من خلال توجيه من المقرر إصداره هذا الأسبوع. وفقا لما ذكره موقع "space"، يأمر توجيه المفاعلات الوكالة بطلب مقترحات من الصناعة لإنشاء مفاعل نووي بقدرة 100 كيلوواط لإطلاقه بحلول عام 2030، وهو اعتبار رئيسي لعودة رواد الفضاء إلى سطح القمر. تعمل ناسا على إعادة رواد الفضاء إلى القمر من خلال برنامج أرتميس، الذي يهدف إلى إنشاء قاعدة أو أكثر على سطح القمر بحلول عام 2030 أو نحو ذلك، وتُعد أنظمة الطاقة النووية جزءًا أساسيًا من هذه الرؤية، فإن الطاقة الشمسية ليست خيارًا رائعًا لقاعدة مأهولة؛ لأن القمر يدور ببطء شديد، فإن الليل على سطحه يستمر حوالي أسبوعين أرضيين. تخطط الصين أيضًا لإنشاء قاعدة قمرية، بالشراكة مع روسيا وعدد من الدول الأخرى، وذكرت بوليتيكو أن توجيه دافي القادم يهدف إلى إلحاق الهزيمة بالصين، وينص التوجيه على أن أول دولة تمتلك مفاعلًا قمريًا يمكنها "إعلان منطقة محظورة، مما سيعيق الولايات المتحدة بشكل كبير". جدير بالذكر أن الرئيس دونالد ترامب عين دافي، مديرًا مؤقتًا لوكالة ناسا في 9 يوليو، وجاء هذا التعيين بعد خمسة أسابيع من سحب ترامب ترشيح اختياره الأصلي لرئاسة ناسا، رجل الأعمال الملياردير ورائد الفضاء الخاص جاريد إيزاكمان، وجاءت هذه الخطوة المفاجئة قبل أسبوع تقريبًا من تأكيد مجلس الشيوخ الأمريكي على تعيين إيزاكمان.

علماء فلك يحذرون: أقمار ستارلينك تتداخل مع إشارات من أعماق الكون
علماء فلك يحذرون: أقمار ستارلينك تتداخل مع إشارات من أعماق الكون

24 القاهرة

timeمنذ 7 ساعات

  • 24 القاهرة

علماء فلك يحذرون: أقمار ستارلينك تتداخل مع إشارات من أعماق الكون

أثارت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة كيرتن الأسترالية قلقًا متزايدًا في الأوساط العلمية بشأن التأثيرات المحتملة لشبكة أقمار ستارلينك، التابعة لشركة سبيس إكس المملوكة لرائد الأعمال إيلون ماسك، على أبحاث الفلك الراديوي، وذلك وفقًا لماركا. علماء فلك يحذرون: أقمار ستارلينك تتداخل مع إشارات من أعماق الكون وبحسب الدراسة التي استعرضت بيانات ضخمة ضمت أكثر من 76 مليون صورة التُقطت بواسطة محطة نموذجية تابعة لتلسكوب "مصفوفة الكيلومتر المربع"، تبين أن انبعاثات الراديو القادمة من أقمار ستارلينك أثرت على نحو 30% من بعض مجموعات البيانات، مما يمثل مصدر تداخل غير مسبوق مع عمليات رصد إشارات الفضاء العميق. وفي تصريحات لوسائل الإعلام، قال ديلان جريج، قائد فريق البحث، رصدنا أكثر من 112 ألف انبعاث راديوي قادم من 1،806 أقمار صناعية ضمن شبكة ستارلينك، بما في ذلك إشارات ضمن نطاقات لا يُفترض أن تكون فيها أي انبعاثات على الإطلاق. وأشار العلماء إلى أن هذا النوع من التداخل لم يكن متوقعًا، لا سيما في نطاقات تردد تعتبرها أجهزة الرصد نظيفة، ما يهدد دقة البيانات الخاصة بأبحاث أصل الكون وتطور المجرات. أقمار صناعية في تزايد مستمر بدأت شركة "ستارلينك" إطلاق أقمارها في عام 2019 بهدف توفير خدمة إنترنت عالية السرعة بزمن وصول منخفض، حتى في أكثر المناطق عزلة، وحتى فبراير 2025، بلغ عدد الأقمار الصناعية النشطة أكثر من 6،500 قمرًا، مع خطط مستقبلية لرفع هذا العدد إلى 12،000 ثم إلى 30،000 قمر صناعي في مراحل لاحقة. وتدور أقمار ستارلينك في مدارات منخفضة على ارتفاع 550 كيلومترًا فقط، مما يجعلها أكثر عرضة للتسبب في تداخلات راديوية مقارنة بالأقمار الثابتة تقنيًا. صورة نادرة من الفضاء تكشف عمودًا أحمر يضيء فوق الأرض.. ما القصة؟ ستارلينك لا تخالف القوانين لكن العلماء يدقون ناقوس الخطر ورغم كل هذه المؤشرات، أوضح البروفيسور ستيفن تينجاي، من جامعة كيرتن، أن شركة ستارلينك لا تنتهك أيًا من اللوائح الحالية، مشيرًا إلى أن النقاشات التي أُجريت مع شركة سبيس إكس حول هذه المسألة كانت بناءة. وأضاف تينجاي، نأمل أن تسهم نتائج هذه الدراسة في تعزيز الجهود الدولية الرامية إلى تحديث السياسات والقوانين التي تحكم تفاعل التكنولوجيا الحديثة مع علوم الفلك الراديوي.

أخبار التكنولوجيا : ناسا تمنح شركة فضاء مبلغ 177 مليون دولار أمريكى لهذا السبب
أخبار التكنولوجيا : ناسا تمنح شركة فضاء مبلغ 177 مليون دولار أمريكى لهذا السبب

نافذة على العالم

timeمنذ 8 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ناسا تمنح شركة فضاء مبلغ 177 مليون دولار أمريكى لهذا السبب

الأربعاء 6 أغسطس 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - منحت وكالة ناسا شركة فايرفلاي إيروسبيس عقدًا بقيمة 176.7 مليون دولار أمريكي لتوصيل مركبتين جوالتين وثلاث أدوات علمية إلى القطب الجنوبي للقمر، ومن المقرر أن تهبط هذه المهمة عام 2029، وهي الأولى ضمن مبادرة خدمات الحمولة القمرية التجارية (CLPS) التابعة لناسا التي تحمل عدة مركبات جوالة وأدوات في رحلة واحدة. ووفقا لما ذكره موقع "space"، ستستكشف هذه المركبات بعضًا من أقسى بيئات القمر بحثًا عن موارد صالحة للاستخدام لدعم الرحلات القمرية المستقبلية، بما في ذلك الجهود المأهولة. تمثل هذه المنحة المُعلنة حديثًا طلب مهمة فايرفلاي الخامس ضمن مبادرة خدمات الحمولة القمرية التجارية (CLPS) ورابع مهمة قمرية مُخطط لها. يُعد برنامج CLPS برنامجًا تابعًا لناسا لشراء خدمات التوصيل الروبوتية إلى سطح القمر من شركات أمريكية تجارية لتمكين الوصول إلى سطح القمر بشكل أكثر تكرارًا وبتكلفة أقل. يُعد CLPS جزءًا لا يتجزأ من برنامج أرتميس التابع لناسا، والذي يهدف إلى ترسيخ وجود بشري مستدام على سطح القمر، مما يسمح لوكالة الفضاء بدراسة البيئة التي سيستكشفها رواد الفضاء في المستقبل على نطاق واسع. قال جويل كيرنز، نائب المدير المساعد للاستكشاف في مديرية البعثات العلمية بوكالة ناسا، في بيان: "من خلال برنامج CLPS، تحتضن ناسا حقبة جديدة من استكشاف القمر، بقيادة شركات تجارية". ويُلزم اختيار شركة Firefly لمهمة CLPS الجديدة هذه الشركة بتقديم خدمة كاملة لسطح القمر "بفترة أداء من 29 يوليو 2025 إلى 29 مارس 2030"، وفقًا للبيان. أكملت Firefly بنجاح أول هبوط قمري لها ومهمة CLPS في مارس من هذا العام، حيث سلمت 10 حمولات تابعة لناسا إلى الجانب القريب من القمر، ومن المقرر أن تُنفذ الشركة، التي تتخذ من تكساس مقرًا لها، مهمتها الثانية في عام 2026، وستحاول الهبوط على الجانب البعيد بعد نشر مركبة مدارية قمرية، وستدرس مهمة أخرى، مقررة في عام 2028، التضاريس البركانية لمنطقة قباب Gruithuisen على سطح القمر. و يتضمن هذا الترتيب الجديد للمهام مساهمات من وكالة الفضاء الكندية (CSA) وجامعة برن في سويسرا، وتجمع الحزمة العلمية للمهمة بين الاستكشاف المتنقل والتصوير المتقدم وتحليل الريجوليث لدراسة جيولوجيا القطب الجنوبي وموارده البيئية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store