
مصدر عسكري: طائرة مسيّرة حوثية وراء حريق محطة الوقود في تعز
وقال المصدر في تصريح لـ'سبتمبر نت' إن الميليشيات استهدفت خزانات الوقود التابعة لإحدى المحطات في منطقة حوض الإشراف، ما أسفر عن انفجار هائل واندلاع حريق التهم المحطة بالكامل، وأدى إلى إصابة عدد من المدنيين وتضرر منازل مجاورة.
وأضاف أن فرق الدفاع المدني تدخّلت سريعًا وتمكنت من احتواء الحريق وإسعاف المصابين، مشيرًا إلى أن هذا الاستهداف يُعد خرقًا جديدًا ترتكبه الميليشيا ضد المنشآت المدنية في المدينة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
الحوثيون يعتقلون محتجّين في الضالع رفضوا تجريف أراضيهم لإنشاء محطة جمركية
نفذت ميليشيا الحوثي، يوم الأربعاء، حملة اعتقالات في مدينة دمت بمحافظة الضالع، طالت عددًا من المواطنين بعد احتجاجهم على قيام الجماعة بتجريف أراضيهم الخاصة، تمهيدًا لإنشاء محطة جمركية جديدة على الطريق الرابط بين صنعاء وعدن. وبحسب مصادر محلية تحدّثت لـ"المصدر أونلاين"، فإن الاعتقالات تركزت في منطقة الصدرين، حيث أعرب الأهالي عن رفضهم تجريف أراضيهم دون أي إشعار مسبق أو إجراءات قانونية، معتبرين ما يحدث مصادرة علنية للملكية الخاصة. وأضافت المصادر أن جرافات تابعة للحوثيين شرعت صباح الأربعاء بأعمال الحفر والتجريف الممتدة من خلف محطة الوقزة وحتى محيط مطاعم حضرموت على الخط العام، وسط انتشار أمني كثيف لردع أي محاولة احتجاج من الأهالي. وأكد السكان أن الميليشيا لم تكتف بفرض "جمرك دمت" سابقًا في منطقة العرفاف، بل تعمل الآن على توسيع نفوذها الجمركي من خلال الاستيلاء على أراضٍ خاصة بذرائع غير قانونية، تهدف إلى إنشاء مرافق جديدة لجباية الأموال. وطالب المواطنون بـ"الإفراج الفوري عن المعتقلين" ووقف كل أعمال الحفر والمصادرة، مؤكدين أن "المشاريع العامة لا يمكن أن تُقام بالقوة وعلى أنقاض حقوق الناس"، وأن فرضها دون رضا الأهالي سيفجّر موجة رفض شعبي متصاعدة. ويُذكر أن جماعة الحوثي استغلت إعادة فتح طريق صنعاء – عدن خلال مايو الماضي، لتستحدث ما تُسميه بـ"محطة جمركية" في دمت، وشرعت منذ ذلك الحين بفرض رسوم جمركية جديدة وغير قانونية على البضائع والمركبات القادمة من المناطق المحررة.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
76 مسجداً و39 مدرسة.. قائمة سوداء لجرائم الحوثيين بالتفجير
في تصعيد خطير لانتهاكاتها بحق المدنيين، كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات عن تورّط ميليشيا الحوثي في تنفيذ سلسلة تفجيرات ممنهجة طالت منشآت سكنية وتعليمية ودينية، إلى جانب بنية تحتية حيوية في عدد من المحافظات اليمنية، خلال السنوات الماضية. ووثقت الشبكة في تقرير حقوقي حديث، أن الجماعة فجّرت ما مجموعه 1232 منشأة بين عامة وخاصة، في 17 محافظة يمنية، وذلك منذ اجتياحها المسلح للعاصمة صنعاء في سبتمبر 2014 وحتى 1 مارس 2025. وبحسب التقرير، توزعت الاعتداءات على النحو التالي: 987 منزلًا سكنيًا تم تفجيرها كليًا أو جزئيًا. 76 مسجدًا ومركزًا لتحفيظ القرآن الكريم، في انتهاك لقدسية دور العبادة. 39 مدرسة ومرفقًا تعليميًا، ضمن حملة تستهدف العملية التعليمية. 37 منشأة تجارية ومراكز بيع ومصالح مدنية. 63 مزرعة وبئر مياه، ضمن سياسة تجويع وحرمان ممنهجة. 18 مقرًا حزبيًا و29 مبنى حكوميًا، في مسعى للهيمنة السياسية والأمنية. 9 مرافق صحية و4 مواقع أثرية، إلى جانب 156 جسرًا وطريقًا عامًا. وأكدت الشبكة أن هذه الانتهاكات تمثّل نمطًا متكرّرًا من الإرهاب والتدمير الممنهج الذي تتبناه جماعة الحوثي المسلحة، والتي توسّعت انتهاكاتها لتشمل القتل خارج القانون، والتهجير القسري، والاعتداء على قرى وعزل يمنية بشكل منظم. وأضاف التقرير أن هذه الجرائم تكشف الوجه الحقيقي للميليشيا التي تمارس الإرهاب كسلوك ثابت، وتنتهك بشكل فاضح القوانين الدولية والمواثيق الحقوقية. ودعت الشبكة اليمنية المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، ومبعوثها الخاص إلى اليمن، إلى إدانة صريحة لتلك الجرائم، والتحرك العاجل لحماية المدنيين ودور العبادة والمؤسسات التعليمية، من هذا التدمير الذي يهدد مستقبل اليمن ووحدة نسيجه الاجتماعي.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
العميد دويد: بيان الحوثي بشأن تصفية الشيخ حنتوس يمثل إدانة صريحة للجريمة
العرش نيوز – متابعات أكد ناطق المقاومة الوطنية، العميد صادق دويد، أن بيان ميليشيا الحوثي الإرهابية بشأن جريمة تصفية الشيخ صالح حنتوس في محافظة ريمة، يمثل إدانة واضحة لتلك العصابة التي لا تتورع عن استخدام الذرائع الملفقة لتبرير جرائمها ضد اليمنيين. وأوضح دويد في تغريدة على منصة 'إكس' أن الهجوم على منزل الشيخ حنتوس، يكشف السلوك الإجرامي المتكرر الذي تنتهجه الميليشيا بحق كل من يخالفها الرأي، من خلال القتل والسحل ونهب الممتلكات، وصولاً إلى التنكيل بالأبرياء من النساء والأطفال. وأشار إلى أن ما هو أسوأ من ارتكاب الجريمة، هو تبريرها ببيانات تفضح العقلية الإجرامية لتلك الجماعة الخارجة عن القانون. وختم دويد تصريحه بالترحم على الشيخ صالح حنتوس، مشيداً بمواقفه الوطنية ودوره الاجتماعي. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط