
وسيم بزي يفجرها: مشروع توريط مركب واكلاف كبرى! هل فخخ نفق زبقين؟ هذا ما سيقوله الجيش عن خطة السلاح
حوار اليوم مع الباحث في الشأن السياسي د. وسيم بزي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 35 دقائق
- المنار
الجهاد الإسلامي: إدخال خيام إلى جنوب غزة استهزاء بالمواثيق الدولية وتصعيد لجرائم الاحتلال
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن إعلان جيش الاحتلال إدخال خيام إلى جنوب قطاع غزة، في إطار هجومه لاحتلال مدينة غزة، يمثل استهزاءً فجًّا بالمواثيق الدولية وامتهانًا صارخًا للمؤسسات الأممية التي تدّعي حماية المدنيين وضمان حقوق الشعوب تحت الاحتلال. وأكدت الحركة أن فرض تهجير السكان في ظل المجازر والتجويع والتشريد المستمر يشكّل جريمة متواصلة بحق الإنسانية. وأضافت الحركة أن ما يجري في غزة يتكامل مع الجرائم اليومية التي ترتكبها قوات الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة، من عمليات توغل واعتقال واقتحام، بالتزامن مع تصاعد اعتداءات المستوطنين الذين يطلقون النار على الفلسطينيين ويحرقون الممتلكات ويهددون أرواح المدنيين الآمنين، في ظل حماية مباشرة من جيش الاحتلال. وأشارت إلى أن هذه الممارسات تمثل عنفًا منظمًا من الكيان وعنفًا منفلتًا من المستوطنين، يلتقيان في هدف واحد هو طرد الفلسطينيين من أرضهم وتجريدهم من أبسط مقومات الحياة. كما أدانت الحركة إقدام سلطات الاحتلال على وقف الحسابات المالية للكنيسة الأرثوذكسية في القدس، واعتبرت ذلك خطوة خطيرة في سياق تكريس الضم والتهويد وتهديدًا مباشرًا للمقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين. وأكدت الجهاد الإسلامي أن صمت المجتمع الدولي وانكشاف عجز مؤسساته يسهّلان استمرار الاحتلال في فرض وقائع ميدانية بوحشية غير مسبوقة، مشددة على أن هذا الصمت لا يعني سوى تشجيع الكيان المجرم على المضي في سياساته العدوانية. ودعت الحركة القوى الحية والشعوب الحرة في العالم إلى رفع الصوت عاليًا رفضًا لهذه الجرائم، ومطالبة بوقف العدوان والإرهاب الاستيطاني، ونصرة الشعب الفلسطيني. المصدر: موقع حركة الجهاد الاسلامي


المنار
منذ 35 دقائق
- المنار
النائب إبراهيم الموسوي: الرهان على الخارج لا يجلب سوى الخسائر
أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب الدكتور إبراهيم الموسوي أنّ سلاح المقاومة 'ليس محل مساومة، بل هو الضمانة الحقيقية لحماية لبنان وشعبه في وجه العدوان 'الإسرائيلي' المستمر'. وخلال حفل تأبيني في بلدة كفردان البقاعية بمناسبة مرور أسبوع على استشهاد المجاهد الدكتور علاء هاني حيدر، استعاد الموسوي أحداث عام 1982 حين اجتاح العدو 'الإسرائيلي' العاصمة بيروت 'رغم كل الضمانات الدولية التي وُعد بها لبنان والفلسطينيون، ففرض اتفاق 17 أيار المذل قبل أن يسقط بإرادة المقاومين'، مضيفًا أن 'الوعود نفسها لم تمنع مجزرة صبرا وشاتيلا، واليوم يطلبون منّا تسليم سلاحنا في ظل احتلال قائم وتهديد دائم'. وشدّد الموسوي على أن 'عظمة المؤامرة تقابلها صلابة رجالات الميدان، وثبات عوائل الشهداء والجرحى وبيئة المقاومة'، معتبرًا أن المسؤولية الشرعية والوطنية والأخلاقية تفرض 'التشبث بالسلاح والوفاء لدماء الشهداء وأمانة المقاومة'. وانتقد الموسوي الأداء الرسمي، لافتًا إلى أنّ 'بعض الجهات حرّفت كلام سماحة الشيخ نعيم قاسم عن مقصده لتصوير حزب الله وكأنه يدفع نحو حرب أهلية'، مؤكّدًا أنّ 'الحزب وحركة أمل وحلفاء المقاومة مع كل الوطنيين الشرفاء يتحملون المسؤولية الكبرى في حماية الوطن، فيما يغيب أي موقف رسمي جدي إزاء التهديدات الصهيونية العلنية، حتى من وزارة الخارجية التي لا تقوم بواجبها في توجيه البعثات الدبلوماسية للدفاع عن لبنان'. وختم بالقول: 'حتى بعض الداعين إلى نزع سلاح المقاومة يعترفون بأنه لا ضمانة للبنان إلا هذا السلاح، في ظل مخططات 'إسرائيل' لتقسيم المنطقة إلى دويلات متناحرة. وبعد كل التجارب والخيبات من الخارج، لا بديل عن معادلة الجيش والشعب والمقاومة التي أثبتت فعاليتها في التحرير والحماية والردع. سلاحنا هو ضمانتنا، شهداؤنا حماة كرامتنا، وجيشنا درع الوطن متى سلّحوه ومنحوه القرار، أما الرهان على الخارج فلا يجلب سوى الخسائر'. المصدر: العلاقات الاعلامية


المنار
منذ 35 دقائق
- المنار
المستشار الإعلامي للأونروا: لن نشارك في أي مشروع يهدف إلى إجبار سكان غزة على النزوح
المستشار الإعلامي للأونروا: لن نشارك في أي مشروع يهدف إلى إجبار سكان غزة على النزوح