
إقليم إيطالي يعلن قطع علاقاته مع "إسرائيل"
اضافة اعلان
وفي اليوم الـ75 من استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قرب التوصل إلى اتفاق بشأن غزة.وفي الوقت ذاته، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها تجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمته من المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.من جانبه، قال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير إنه ينبغي وقف إطلاق النار حال وجود فرصة لصفقة، مشددا على عدم الانجرار لحرب أبدية.ونقلا عن موقع "الجزيرة نت"، يأتي ذلك في وقت ذكرت فيه الأمم المتحدة أن 200 ألف شخص نزحوا في غزة خلال أسبوعين، وذكرت منظمة اليونيسيف أن 50 ألف طفل فلسطيني استشهدوا أو أصيبوا منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023.وفي الضفة الغربية المحتلة، صعّد المستوطنون اعتداءاتهم على الفلسطينيين وهاجموا ممتلكات وأراضي في مناطق عدة بالخليل ورام الله والأغوار.من ناحيته، قال وزير الدفاع في حكومة الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس إن توسيع الاستيطان رسالة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وأصدقائه بأنهم سيعترفون بدولة فلسطينية "على الورق".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 40 دقائق
- البوابة
غزة: كيف تحولت مراكز توزيع المساعدات إلى أفخاخٍ للموت
اتهم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الاحتلال الإسرائيلي بتحويل مواقع توزيع المساعدات الإنسانية إلى "مصائد للقتل الجماعي"، في وقت حذرت فيه منظمة "أطباء بلا حدود" من استخدام إسرائيل للمساعدات كأداة لتهجير السكان قسراً. وجاءت هذه التصريحات عقب ارتكاب جيش الاحتلال مجزرة جديدة قرب نقطة توزيع مساعدات أميركية غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 30 فلسطينياً وإصابة أكثر من 120 آخرين. وأشار المكتب الإعلامي إلى أن عدد الشهداء في مواقع توزيع المساعدات ارتفع إلى 39 خلال أقل من أسبوع، إضافة إلى أكثر من 220 إصابة، محمّلاً الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات التي تُنفذ تحت غطاء إنساني "زائف". ودعا البيان إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة لتوثيق جرائم القتل في هذه المواقع، ومحاسبة المسؤولين عنها أمام المحاكم الدولية، كما رفض أي شكل من أشكال "المناطق العازلة" أو "الممرات الإنسانية" الخاضعة لإشراف الاحتلال أو بتمويل أميركي، معتبراً إياها فخاخاً للمدنيين وليست ممرات آمنة. من جانبها، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن مجزرة الاحتلال في رفح أسفرت عن وصول 21 شهيداً و5 حالات في وضع "موت سريري"، بالإضافة إلى 30 إصابة خطيرة إلى المستشفيات. وأوضحت الوزارة أن أقسام العمليات والعناية المركزة والطوارئ تعاني من ازدحام شديد ونقص حاد في وحدات الدم ومستلزمات الجراحة والعناية، مشيرة إلى أن الوضع الطبي وصل إلى مرحلة غير مسبوقة من التدهور. كما نقلت قناة الجزيرة عن مدير المستشفيات الميدانية في غزة قوله إن مواقع توزيع المساعدات تحولت إلى "مصائد قتل لسكان القطاع"، مؤكداً وجود 40 حالة خطيرة من بين المصابين نتيجة الاستهداف المباشر. وأضاف أن مئات الجرحى والمرضى يفترشون الأرض لعدم قدرة الطواقم الطبية على تقديم العلاج اللازم، مشيراً إلى أن معظم الإصابات تركزت في الأطراف العلوية بفعل إطلاق النار. وفي 27 مايو/أيار، بدأ الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ خطة توزيع مساعدات إنسانية عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية"، وهي جهة مدعومة من واشنطن وتل أبيب، لكنها مرفوضة من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، ما يثير المزيد من المخاوف بشأن استخدامها كوسيلة ضغط أو تهجير قسري لسكان القطاع المحاصر.


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
سياسة الهجرة لترمب.. مفتاح لخفض أسعار الفائدة الفيدرالية
هجرة ترمب المقيدة تضع ضغوطًا على سياسة الفائدة بينما لا تزال تعريفات الرئيس دونالد ترمب الجمركية تخوض معركة قانونية معقدة من أجل البقاء، تعمل سياسته للهجرة بكامل طاقتها، لتصبح – بشكل غير متوقع – عاملاً رئيسياً قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي نحو خفض أكبر لأسعار الفائدة. هذا ما كشفت عنه مذكرة حديثة صادرة عن محللي "مورغان ستانلي". تأثير الهجرة على سوق العمل وأسعار الفائدة: وأشار محللو "مورغان ستانلي" إلى أن "سياسة التجارة قد تكون غير مؤكدة، لكن سياسة الهجرة ليست كذلك"، مؤكدين أن البيانات الواردة حتى أبريل الماضي تشير إلى تباطؤ أكثر حدة في الهجرة خلال عام 2025 مما كان متوقعًا سابقًا. وقد خفض المحللون توقعاتهم للهجرة إلى 800,000 هذا العام و500,000 العام المقبل، مستشهدين بأحدث البيانات. من المرجح أن يؤدي وقف تدفق الهجرة إلى تقليص نمو السكان والقوى العاملة بشكل ملحوظ. يتوقع مؤشر الهجرة المحدث من "مورغان ستانلي" أن نمو السكان سيتباطأ إلى 0.4% في 2025 و0.3% في 2026، مع توقع تباطؤ نمو القوى العاملة إلى 0.7% هذا العام و0.5% العام المقبل. يُشير هذا التباطؤ في القوى العاملة إلى أن سوق العمل سيظل مشدودًا حتى مع تباطؤ نمو التوظيف. وهو ما قد لا يفسره الاحتياطي الفيدرالي كعلامة على الضعف الاقتصادي بالضرورة، بل كإشارة إلى انخفاض النمو المحتمل للاقتصاد. ويرى محللو "مورغان ستانلي" أن خلفية تباطؤ القوى العاملة مهمة للفيدرالي، فمع تراجع النمو المحتمل إلى 2.0% واحتمال انخفاضه إلى 1.5% العام المقبل، يعتقدون أن المعدل المحايد لأسعار الفائدة – الذي لا يحفز النمو ولا يكبحه – قد ينخفض. هذا يعني أن "الفيدرالي سيخفض أكثر بمجرد أن يبدأ في الخفض"، متوقعين أن يصل معدل السياسة إلى أدنى مستوى عند 2.50-2.75% في دورة التيسير خلال عام 2026. ضبابية التعريفات الجمركية وتأثيرها: في الوقت نفسه، من غير المرجح أن تشهد أجندة ترامب التجارية أي تغييرات فورية، على الرغم من القصة القانونية المستمرة حول قانونية تعريفات IEEPA (التي حكم بعدم قانونيتها ثم أعيد فرضها مؤقتًا بعد استئناف من إدارة ترمب). فالرئيس لديه مسارات قانونية أخرى لاستكشافها. وأضاف المحللون: "يمكن للإدارة إعادة إنشاء جزء كبير من سياستها الحالية للتعريفات بموجب سلطات قانونية أخرى، رغم أن العملية ستستغرق وقتًا أطول". وشددوا على توقعاتهم بتصعيد تدريجي للتعريفات في 2025 وأوائل 2026، وهو ما من المتوقع أن يبطئ الاقتصاد أكثر. البيانات الاقتصادية الأخيرة تدعم التبريد التدريجي: تعزز البيانات الاقتصادية الأخيرة موضوع التبريد التدريجي للاقتصاد الأمريكي. فقد تمت مراجعة التقدير الثاني لنمو الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول إلى انخفاض بنسبة 0.2% على أساس ربع سنوي بمعدل سنوي معدل موسميًا، مع تباطؤ ملحوظ في الاستهلاك الشخصي. في الوقت نفسه، تظهر بيانات سوق العمل انخفاضًا في معدل التوظيف ولكن بدون انخفاض حاد في الطلب، بما يتفق مع "توقف في التوظيف بسبب عدم اليقين المرتفع في السياسة، ولكن بدون انهيار في الطلب". بينما قد تستغرق الضبابية حول التعريفات الجمركية وقتًا لتنقشع، فإن اليقين – والتقييد – في سياسة الهجرة هو ما يشكل الآن سوق العمل، وفي النهاية، مسار قرارات الاحتياطي الفيدرالي. ويخلص "مورغان ستانلي" إلى أنه "سواء كان الأمر يتعلق بالتحرك في وقت متأخر عن المرغوب فيه نظرًا للفارق الزمني الذي تفرضه التعريفات على التضخم والنشاط أو التأثيرات الهيكلية لتباطؤ الهجرة، فإننا نعتقد أن هناك أسبابًا دورية وهيكلية قد تؤدي إلى خفض الفيدرالي لسعر الفائدة أكثر مما هو متوقع بمجرد أن يبدأ التيسير".


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الملك يلتقي وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة
يلتقي جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الأحد، وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المكلفة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة. ويضم الوفد وزير الخارجية السعودي سمو الأمير فيصل بن فرحان، ووزير الخارجية البحريني عبداللطيف بن راشد الزياني، ووزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ونائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي.