logo
وسائل إعلام جزائرية: طرد عنصرين من الاستخبارات الفرنسية حاولا التسلل إلى الجزائر

وسائل إعلام جزائرية: طرد عنصرين من الاستخبارات الفرنسية حاولا التسلل إلى الجزائر

روسيا اليوم١١-٠٥-٢٠٢٥

وذكرت المصادر أن العنصرين الفرنسيين حاولا التسلل إلى الجزائر تحت غطاء مهمة دبلوماسية في السفارة الفرنسية.
وأضافت المصادر أن التحقيقات كشفت انتماءهما إلى جهاز الاستخبارات الفرنسي، دون إشعار من قبل الجانب الفرنسي ما دفع السلطات الجزائرية إلى اتخاذ قرار فوري بطردهما.
جدير بالذكر أن هذه الحادثة تأتي بعد أقل من شهر من طرد الجزائر 12 موظفا في السفارة والقنصليات الفرنسية ردا على اعتقال موظف قنصلي جزائري في باريس.
واحتجت الجزائر في حينها بشدة على القرار الفرنسي بوضع موظف في قنصليتها بباريس رهن الاحتجاز بعد اتهامه بالتورط في محاولة اختطاف المطلوب للقضاء الجزائري أمير بوخرص.
المصدر: وسائل إعلام فرنسيةقالت الخارجية الفرنسية إن الجزائر طلبت من 12 موظفا في السفارة الفرنسية مغادرة البلاد، مطالبة الجزائر بالتراجع عن قرارها.
احتجت الجزائر بشدة على القرار الفرنسي بوضع موظف في قنصليتها بباريس رهن الاحتجاز، بعد اتهامه بالتورط في محاولة اختطاف المطلوب للقضاء الجزائري أمير بوخرص.
شنت الجزائر عبر وكالة أنبائها الرسمية هجوما عنيفا على فرنسا متهمة يمينها المتطرف بـ"النفاق الدبلوماسي والكذب" وتجاهل أن فرنسا هي "المستفيد الفعلي" من امتيازات الاتفاقيات الثنائية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد صدور الحكم في قضية "عصابة الأجداد".. كيم كاردشيان تؤكد: هي التجربة الأكثر رعبا مررت بها في حياتي
بعد صدور الحكم في قضية "عصابة الأجداد".. كيم كاردشيان تؤكد: هي التجربة الأكثر رعبا مررت بها في حياتي

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

بعد صدور الحكم في قضية "عصابة الأجداد".. كيم كاردشيان تؤكد: هي التجربة الأكثر رعبا مررت بها في حياتي

ومن بين عشرة متهمين، بُرئ اثنان، فيما صدرت بحق الآخرين أحكام تتراوح بين السجن والغرامات. وحُكم على عمر آيت خداش (69 عاما)، الذي يقال إنه زعيم العصابة، بالسجن 8 سنوات، خمس منها مع وقف التنفيذ. وكان خداش، أحد المتهمين العشرة في القضية، قد اعترف بتورطه في السرقة، لكنه نفى اتهامات السلطات الفرنسية بأنه لعب دورا قياديا. ووُجهت إلى ثلاثة آخرين أخطر التهم، فقد نالوا أحكامًا بالسجن سبع سنوات، بينها خمس موقوفة التنفيذ. وبما أن المتهمين قضوا فترات سابقة في الحبس الاحتياطي، فلن يدخل أيٌّ منهم السجن مجددا. وتتألف العصابة من 9 رجال وامرأة واحدة، بينهم خمسة رجال مسنين، لذلك أطلق عليهم لقب "عصابة الأجداد" أو "عصابة العجائز". وأشار القاضي ديفيد دي باس إلى أن أعمار المتهمين —بعضهم في الستينيات والسبعينيات، وأكبرهم يبلغ 79 عاما— أثّرت في قرار تخفيف الأحكام. كما أخذت المحكمة بعين الاعتبار مرور تسع سنوات على وقوع الحادثة عند إصدار الأحكام. كيم كارداشيان، التي لم تحضر الجلسة، أصدرت بيانا بعد صدور الحكم، قالت فيه: "أنا ممتنة للغاية للسلطات الفرنسية على جهودها لتحقيق العدالة". وأضافت: "كانت هذه الجريمة أكثر التجارب رعبا مررت بها في حياتي، وتركت أثرًا دائمًا في نفسي وفي نفس عائلتي". وتعود تفاصيل الحادثة إلى مساء الثالث من أكتوبر عام 2016، حين واجهت كيم كارداشيان، البالغة من العمر الآن 44 عاما، ما وصفته بأنه "أسوأ كابوس في حياتها". فخلال وجودها في شقة فاخرة وسط باريس للمشاركة في أسبوع الموضة، اقتحمت عصابة المكان بينما كانت هي بمفردها، إذ كان حارسها الشخصي برفقة شقيقتها كورتني خارج الشقة. وقيدت العصابة، التي تنكّر أفرادها بزي رجال شرطة، كارداشيان واحتجزوها في حمام الشقة، مهددين إياها بمسدس، قبل أن يسرقوا مجوهراتها الثمينة، ومن بينها خاتم خطوبتها من كاني ويست، والذي يبلغ وزنه 18.88 قيراطًا وتقدّر قيمته بنحو 4 ملايين دولار.المصدر: "أ ب" + RT أثارت مجموعة من راقصات العمود غضبا واسعا في اليونان بعد انتشار مقطع فيديو يظهرهن فيه وهنّ يقمن بجلسة تصوير شبه عارية أمام القصر القديم في جزيرة كورفو. نُقلت الممثلة الإباحية الشهيرة على موقع "OnlyFans" آني نايت إلى المستشفى بعد تحدٍ قامت فيه بممارسة الجنس مع 583 رجلا خلال يوم واحد. أعلن مالك حسينوف مدير شركة "أستانا كونسيرت" عن تنظيم حفل ثان للمغنية الأمريكية جنيفر لوبيز في مدينة ألماتا، يوم 10 أغسطس. استنجدت الفنانة التركية ذات الأصول الإسرائيلية "لينيت" بالرئيس رجب طيب أردوغان وزوجته أمينة أردوغان بعد تعرضها لاحتجاجات منعت إحياءها لإحدى الحفلات.

هل  يهدد أيباك حياة ترامب؟
هل  يهدد أيباك حياة ترامب؟

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • روسيا اليوم

هل  يهدد أيباك حياة ترامب؟

وقال حاتم خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "الدول التي لم تتخذ الإجراءات المناسبة تجاه ما يحصل في غزة، تعتبر مشاركة في هذا الجرم، وخلافا لما حدث في القرن الماضي، المجرم هو الكيان الصهيوني مرتكبا الإبادة باسم اليهود الذين يطالبونه وخاصة في الولايات المتحدة بعدم تنفيذ مخططاته باسمهم لأنه يسيء لسمعتهم، مثل الإسلام السياسي الذي يشوه الدين". وأضاف: "الذي يمنع الحكومة الفرنسية من اتخاذ خطوات فعالة، هو الدكتاتورية غير المرئية التي تُمارَس بموجب قوانين يدفع إليها مجموعات كالبرلمان ومجلس الشيوخ، وبالتالي الجميع يخشى هذه التصريحات". ويتابع: "مثال على ذلك، ما حصل مع ابنة الزعيم الراحل جان ماري لوبين. لكي تصل وتصبح اسما معروفا منشودا ومرشحة لرئاسة الجمهورية، كان عليها أن تخضع أمام هذه المجموعات والرضوخ أمام الأمر الواقع". وحول الجفوة التي تشوب العلاقة بين الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وتأثيرها على سياسات أوروبا تجاه إسرائيل يقول حاتم: "عند وصول الرئيس ترامب إلى الحكم، لم ينتقد أبدا إسرائيل، وكانت علاقته مع نتنياهو واضحة بشكل جيد، والسبب في ذلك الـ"آيباك" في الولايات المتحدة الأمريكية، وهو اللوبي الصهيوني الأكبر الذي يوجه السياسة الخارجية في واشنطن. كانت هناك ضغوطات على الرئيس ترامب لكي يعين زوج ابنته كوشنر، ولكنه لم يوافق على ذلك بل عينه كسفير للولايات المتحدة الأمريكية في فرنسا، ولم يكن بإمكانه التحدث بحرية قبل مرور مائة يوم". واستطرد: "يجب أن ننتظر ما يُسمى بـ"الميد تيرم" لنرى إذا كان ترامب سيتخلص من هذا الضغط الذي يمارس على رئيس الجمهورية في الولايات المتحدة الأمريكية. والجدير بالذكر؛ وُجد قبل أيام نوع من التهديد له شخصياً عندما رأى ابنه على رمال البحر الرقم 86 و47، أي الرئيس 47 للولايات المتحدة الأمريكية، و86 أي سنتخلص منه". وأضاف: "بالرغم من هذه التهديدات ومحاولة الاغتيال التي تعرض لها خلال حملته، فإن هذه الضغوطات التي يمارسها من هم بجواره، وحتى أيضا في الإدارة الأمريكية، قد تجعل الرئيس ترامب قادرا على تخطيها بعد مرور سنة ونصف على الأقل. نذكر التصريح الذي أدلى به قبل خمسة أيام، عندما قال إن علاقته بإسرائيل لن تبقى كما هي إذا لم تنهي ما يجري، ولم يقل إنه سيقطع العلاقات بشكل نهائي، ولكن سيكون هناك تغيير في سياسة النهج الأمريكي تجاه تل أبيب". واختتم بالقول: "ربما هذه التصريحات وهذه المواقف دفعت أو شجعت بعض القادة في الغرب على اتخاذ مواقف تجاه الإبادة عبر دعمهم القانون الدولي العام، وطلبهم إدانة ما تمارسه إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة أو الضفة الغربية". المصدر: RT

باحث فرنسي: على باريس أن تقود القطار الأوروبي المناهض لإسرائيل
باحث فرنسي: على باريس أن تقود القطار الأوروبي المناهض لإسرائيل

روسيا اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • روسيا اليوم

باحث فرنسي: على باريس أن تقود القطار الأوروبي المناهض لإسرائيل

وقال ريمون خلال حديثه في برنامج "قصارى القول" مع سلام مسافر عبر قناة RT عربية: "نصرة القضية الفلسطينية هي من تقاليد الطلاب في أمريكا وبدأت تمتد إلى الجامعات الفرنسية وتحديدا معاهد العلوم السياسية، متأثرة بالخطوات الجريئة، التي طبقتها إسبانيا تجاه دعمها للفلسطينيين". وأضاف: "فرنسا تسعى إلى قيادة دبلوماسية أوروبية جديدة، وهي بحاجة إلى تعديل برمجيتها الجيوسياسية باعتبارها حليفا وثيقا لإسرائيل وليس لحكومة نتنياهو، وأعتقد أنه ينبغي على القيادة الفرنسية أن تخرج من هذا الالتباس، وتسمي الأشياء بمسمياتها وتُطلق على الجرائم في غزة اسم "مجزرة"، وتتخذ إجراءات تجعل من فرنسا بلدًا يتحدث بلغة ملموسة وراديكالية". وتابع: "أعتقد أن الراديكالية السياسية والجيوسياسية الفرنسية يجب أن تواجه راديكالية الحكومة الإسرائيلية المتطرفة الحالية من خلال عدة إجراءات تتضمن العديد من العقوبات التي لم يتم اتخاذها حتى الآن". واستطرد: "هناك مجموعات ضخمة تعرقل أن تكون لفرنسا سياسة خارجية محايدة. صحيح أن ماكرون أعلن عن وقف تسليح بلاده لإسرائيل، وذلك كان بداية نقطة تحول، ولكن الطريق لا يزال طويلا جدا، ومن المعلوم أن بنيامين نتنياهو ليس أبديا، إلا أنه، كما قال إيهود باراك في مقابلة أجراها مع وسائل الإعلام الأمريكية مؤخرًا، يسعى بكل ما أوتي من قوة لتحقيق أهدافه، وكأنه يبحث عن بصمة يتركها في التاريخ". واختتم بالقول: "للأسف لم تتخذ إجراءات طارئة تشكل قطيعة مع العلاقات القائمة بين الدول الأوروبية وإسرائيل، مثل مراجعة العلاقات الدبلوماسية أو استدعاء السفراء وغيرها من الأعمال التي يجب أن تحمل رمزية كبيرة. إذا لم تتمكن فرنسا من قيادة قاطرة هذه الإصلاحات فإن أي خطوة أوروبية ستظل مجرد حبر على ورق". المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store