
نظر محاكمة 37 متهما بخلية اللجان بالتجمع اليوم
تنظر الدائرة الأولى إرهاب، المنعقدة ببدر، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، اليوم السبت محاكمة 37 متهما ، فى القضية رقم 38 لسنة 2023، جنايات أمن دولة، والمعروفة بـ"خلية التجمع".
وجاء فى أمر الإحالة، أنه فى الفترة من 2013 وحتى 19 مارس 2023، انضم المتهمون جميعا إلى جماعة إرهابية بأن انضموا لجماعة داعش، التى تهدف إلى ارتكاب جرائم الإرهاب وتدعوا لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على الأفراد والمنشآت العامة بغرض تعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعى، وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها هذه الجماعة فى تحقيق أغراضها، وتلقى المتهمون الأول والثانى والرابع والثلاثين والسادس والثلاثين تدريبات لتحقيق أهداف تلك الجماعة.
وتابع أمر الإحالة: المتهمون من الأول للثالث ومن الخامس وحتى العاشر، ومن الرابع عشر وحتى السابع عشر، والمن التاسع عشر وحتى الثالث والعشرين، والسادس والعشرين والثلاثين، ومن الثالث والثلاثين وحتى الخامس والثلاثين، ارتكبوا جريمة تمويل الإرهاب، وكان التمويل لجماعة إرهابين ولإرهابيين، بان جمعوا وتلقوا وحازوا وأمدوا ونقلوا ووفروا أمولا ومستندات ومقرات وأطعمة للجماعة موضوع الاتهام.
واستكمل: المتهمون الأول والثانى والرابع والثلاثون والسادس والثلاثون، تلقوا التدريب على استعمال الأسلحة، وفكها وتركيبها والتدريب على حرب العصابات، بقصد ارتكاب جرائم إرهابية فى الداخل والخارج.
وأشار أمر الإحالة إلى أن المتهمين من الأول، الخامس، السابع، والرابع والثلاثون، والخامس والثلاثون، استخدموا موقعين على شبكة المعلومات الدولية بأن استخدموا تطبيقى "واتس اب"، وتلجرام"، بغرض تبدل الرسائل والتكليفات المتعلقة بأعمالهم الإرهابية فى الداخل والخارج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 32 دقائق
- جريدة المال
حملة مكبرة لإزالة أماكن النباشين بعدد من أحياء الإسماعيلية
قامت إدارة تنظيم المخلفات بمحافظة الإسماعيلية، بالتعاون مع الوحدة المحلية لحي ثالث مدينة الإسماعيلية وشرطة المسطحات والبيئة، بتنفيذ حملة مكبرة للمرور على عدة مناطق بحي ثالث لمدينة الإسماعيلية وإزالة النباشين، وذلك بحضور مدير إدارة تنظيم المخلفات ونائب حي ثالث وممثل شرطة المسطحات والبيئة. وتأتي هذه الحملة تنفيذًا لتوجيهات اللواء طيار أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، برفع كافة الإشغالات والتعديات، التي من شأنها إعاقة حركة المرور والمارة على الأرصفة، والقضاء على ظاهرة النباشين المقيمين بجوار صناديق القمامة، وما تسببه من ترويع للمواطنين وانتشار القمامة والمخلفات بنهر الطريق. وخلال الحملة تم إزالة أوكار النباشين من منطقة خلف نادي الكهرباء، وبجوار مسجد حراء شارع جاردن سيتي، وخلف نادي الفروسية، وحي المروة وأمام محطة الإذاعة والتليفزيون وشارع المنتزة بجوار الكنيسة الأرثوذكسية، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. وقالت المهندسة أميمة حفني محمد مدير إدارة وحدة تنظيم المخلفات بالمحافظة، إن الحملة أسفرت عن تحرير 5 محاضر للنباشين طبقًا لقانون المخلفات رقم 202 لسنة 20200 وتواصل الحملة أعمالها في مدينة الإسماعيلية لمنع عودة النباشين المقيمين بجوار صناديق القمامة مجددًا، وتقوم الوحدات المحلية برفع أوكارهم. وفي سياق المرور الدوري لمتابعة تطبيق منظومة المخالفات بالمحافظة، تم التفتيش على عدد من محال بيع اللحوم والدواجن بالشارع التجاري.


اليوم السابع
منذ 35 دقائق
- اليوم السابع
رئيس النواب: نعتز كثيرًا بالعلاقات الراسخة والمُتجذرة التي تربط مصر بالسعودية
أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب اعتزاز مصر بالعلاقات الراسخة والمُتجذرة التي تربطها بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، مُشيدًا بالعلاقات الطيبة والوطيدة التي تجمع قيادتي البلدين الشقيقين، والتي تشهد زخمًا وتناميًا إيجابيًا، خاصة ما يتعلق بتنشيط التعاون الإقتصادي والتبادل التجاري، داعيًا المملكة إلى ضخ مزيد من الإستثمارات السعودية في مصر في ضوء البيئة الإستثمارية المصرية الواعدة والجاذبة حاليًا جاء ذلك خلال استقبال رئيس مجلس النواب بمقر المجلس -اليوم - الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ رئيس مجلس الشورى السعودي، والوفد المرافق له. كما أكد المستشار الدكتور حنفى جبالى ضرورة تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس النواب المصري ومجلس الشورى السعودي ، خاصة ما يتعلق بتبادل الخبرات التشريعية وتنسيق المواقف البرلمانية في المحافل البرلمانية الدولية والإقليمية إزاء القضايا محل الاهتمام المُشترك، وفيما يتعلق بتطورات الأوضاع في قطاع غزة، واستعرض رئيس مجلس النواب ثوابت الموقف المصري في هذا الصدد والمرتكزة على ضرورة الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار في قطاع غزة، ودعم خُطة التعافي المبكر وإعادة إعمار القطاع والرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين خارج أرضهم. من جانبه، أكد الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ رئيس مجلس الشورى السعودي على بالغ اعتزازه بهذه الزيارة، والتي تُعبر عن خصوصية العلاقات بين البلدين الشقيقين، مؤكدًا على نهج المملكة العربية السعودية الثابت إزاء استمرار وتدعيم التعاون مع مصر في شتى المجالات، كما وأشاد رئيس مجلس الشورى السعودي بالطفرة التنموية والعمرانية التي يُحققها الرئيس عبدالفتاح السيسي في مصر، مُشدداً على الالتزام السعودي الثابت والراسخ إزاء دعم القضية الفلسطينية ومؤكدًا على تطابق الموقفين السعودي والمصري في هذا الشأن. جانب من اللقاء


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
على جمعة يوضح ضوابط الاختيار الفقهى.. فيديو
شدد الدكتور علي جمعة ، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي مصر الأسبق، على أهمية ضوابط الاختيار الفقهي في الحفاظ على استقرار الفقه الإسلامي وحماية المسلمين من الفتن التي قد تنشأ بسبب تعدد الأقوال الفقهية. وقال عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي مصر الأسبق، خلال بوكاست "مع نور الدين"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: "عندنا في الفقه ما يسمى بـ 'ضوابط الاختيار الفقهي'، هذه الضوابط تشبه الفرامل فى السيارة، فكما أن الفرامل تمنع السيارة من التهور والتسبب في حوادث، فإن ضوابط الاختيار الفقهي تعمل على ضبط الفقه وحمايته من الخروج عن المسار الصحيح". وأوضح الدكتور على جمعة، "الفقه مثل السيارة، إذا لم يكن هناك ضوابط، فإنه لا يسير بطريقة صحيحة، ففى السيارات الحديثة، خاصة الغالية الثمن، إذا اقترب منها أي جسم، تتوقف السيارة تلقائيًا للحفاظ على حياة الإنسان، كلما زادت الضوابط، كلما كان الأمر منضبطًا وله شروطه وضوابطه، وهذه الضوابط تحافظ على صحة الإنسان وحياته. فإذا خرجنا عن هذه الضوابط، سيكون ذلك مدمرًا". وأشار إلى أن "دار الإفتاء المصرية أصدرت كتابًا بعنوان "ضوابط الاختيار الفقهى" بعد بحث استمر نحو ست سنوات، حيث تتبعنا كيفية اختيار الفتاوى بين المذاهب، هذا الاختيار يتضمن 20 قولًا مختلفًا، وعندما أواجه هذه الاختلافات، أجد نفسي في حيرة والاختيار يعني الترجيح بين الأقوال، ولكن كيف أرجح؟ أين المرجح؟ ليس معي، وبالتالي أواجه صعوبة في الاختيار، وأشعر أنني مُكلف بما لا أطيق". وتابع: "أحيانًا نطالب المستفتي بأن يطبق ضوابط الاختيار الفقهي، رغم أنه قد لا يعلم أساسًا معنى هذه الضوابط، هذا يسبب خلطًا بين ما يُسمى بالفقه الشعبي وبين الفقه الشرعي، ويجعل الأمور أكثر تعقيدًا.. وفي إحدى رحلات الحج، رأيت النساء الفضليات يبكين بكاءً شديدًا، حيث كانت كل واحدة منهن تحاول بدء صفحة جديدة مع الله، وتحقيق علاقة جديدة مع ربها، لكن بعض الناس أسهموا في زيادة حيرتهن". وأردف: "في هذه الرحلة، كان هناك من يحب استعراض الأقوال الفقهية، وعندما سُئل عن مسألة، كان يورد بين 6 إلى 18 قولًا، وهو ما يزيد من حيرة الناس، استعراض الأقوال بهذه الطريقة ليس له مكان، لأن الناس لا يتحملون هذه المعلومات المتناقضة، ويجب أن نخاطبهم على قدر عقولهم، إذا لم نفعل ذلك، فسنتسبب في فتنة لهم". وأوضح: "رأيت بعض الأشخاص الذين يروجون لأقوال فقهية غير دقيقة، ويظهرون كأنهم خبراء في الفقه، وهم في الحقيقة يضللون الناس، في إحدى الحالات، عرضوا أقوالًا منسوبة لعدد من الأئمة مثل مالك والأوزاعي، ولكن عندما تم التحقيق في هذه الأقوال، تبين أنها غير صحيحة، وهدفهم كان استدراج الناس إلى آرائهم، وما زلت أتذكر كيف دخلت على النساء وسألتهن عن سبب بكائهن، فقالت إحداهن: 'لقد فسد حجنا، لأننا كلما سألنا عن شيء، ظهر لنا عشرات الأقوال، ونحن لا نعرف ماذا نفعل'، وهذا الأسلوب أسهم في زيادة الحيرة والانهيار النفسي لدى هؤلاء النساء". وتابع: "يجب أن نحرص على أن نقدم الفقه بشكل منضبط، وأن نختار القول الراجح الذي يساعد الناس على فهم دينهم بطريقة صحيحة وبعيدة عن الفوضى".