logo
مشروع ضخم لتحديث محطة أوكيمدن السياحية بتكلفة 75 مليون درهم

مشروع ضخم لتحديث محطة أوكيمدن السياحية بتكلفة 75 مليون درهم

صوت العدالة٠٩-٠٨-٢٠٢٥
مراكش – شرعت السلطات المختصة في تنفيذ مشروع طموح لإعادة هيكلة وتجهيز المحطة السياحية بأوكيمدن، بميزانية تقدر بـ 75 مليون درهم، في خطوة تهدف إلى تطوير مرافق التزلج وتعزيز جاذبية المنطقة كوجهة رئيسية لعشاق الرياضات الشتوية.
ويشمل المشروع إنشاء منحدرات جديدة للتزلج، وتركيب مصعد كراسي واحد، إلى جانب خمسة مصاعد تزلج إضافية، وحزامين للتوصيل بين مختلف المرافق، فضلاً عن مسارات متخصصة للتزحلق. كما سيتم إحداث فضاء بانورامي مميز في قمة أوكيمدن، يمنح الزوار إطلالة خلابة على المناظر الطبيعية المحيطة.
ومن المنتظر أن تستغرق أشغال المشروع مدة 12 شهراً، لتظهر المحطة السياحية بحلة جديدة، توفر تجربة متكاملة للسياح وتدعم مكانة أوكيمدن كأحد أبرز مواقع التزلج في إفريقيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إحصاء رسمي: طنجة تتفوق على مراكش وتتصدر وجهات السياحة في المغرب
إحصاء رسمي: طنجة تتفوق على مراكش وتتصدر وجهات السياحة في المغرب

طنجة 7

timeمنذ 3 أيام

  • طنجة 7

إحصاء رسمي: طنجة تتفوق على مراكش وتتصدر وجهات السياحة في المغرب

تصدرت مدينة طنجة وجهات السياحة في المغرب. حسب ما أفاد مرصد السياحة في إحصاؤات رسمية برسم شهر يونيو 2025. وأفاد المرصد أن السياحة الوطنية ارتفعت بنسبة 5 في المئة. فيما ارتفعت السياحة الدولية بنسبة 16 في المئة. وحسب وجهات السياحة في المغرب، تصدرت طنجة القائمة بزيادة نسبتها 24 في المئة. مقارنة مع شهر يونيو من السنة الماضية. تليها الدار البيضاء بنسبة 18 في المئة. وفاس بنسبة 16 في المئة. والصويرة بنسبة 14 في المئة. وأكادير بنسبة 10 في المئة. والحوز بنسبة 9 في المئة. ثم مراكش بنسبة 6 في المئة. والرباط بنسبة 5 في المئة. وفي ما يخص إيرادات السفر بالعملة الصعبة المتأتية من السياحة الدولية في المغرب. فقد بلغت ما يزيد عن 53،961 مليار درهم خلال الأشهر الستة الأولى من سنة 2025. بتغير نسبته 10 في المئة. وسجل مرصد السياحة أنه عند متم شهر يونيو 2025، ارتفع عدد السياح الوافدين عبر المعابر الحدودية بنسبة 19 في المئة. ليبلغ 8.884.396 شخصا مقارنة بالفترة نفسها خلال سنة 2024. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض

انقلاب صيفي خطير.. المغاربة المقيمون بالخارج يهجرون الفنادق والمطاعم وهذا هو السبب الصادم وراء تراجع إنفاقهم!
انقلاب صيفي خطير.. المغاربة المقيمون بالخارج يهجرون الفنادق والمطاعم وهذا هو السبب الصادم وراء تراجع إنفاقهم!

أريفينو.نت

timeمنذ 3 أيام

  • أريفينو.نت

انقلاب صيفي خطير.. المغاربة المقيمون بالخارج يهجرون الفنادق والمطاعم وهذا هو السبب الصادم وراء تراجع إنفاقهم!

أريفينو.نت/خاص يشهد صيف 2025 تحولًا ملحوظًا في العادات الصيفية للمغاربة المقيمين بالخارج، الذين شكلوا تاريخيًا ركيزة أساسية للسياحة الوطنية. فبعد أن كانوا يمثلون ما يقرب من نصف زوار المملكة عام 2024، تظهر اليوم مؤشرات قوية على أنهم أصبحوا أقل إنفاقًا، ويفضلون إقامات أقصر، مع تزايد شعورهم بالإحباط من ارتفاع التكاليف، وهو ما يطرح تساؤلات جدية حول مستقبل السياحة وضرورة تكييف العرض المغربي. إقامات أقصر وإنفاق أقل.. أرقام تكشف التحول الكبير! رغم أن إنفاق مغاربة العالم بلغ 29.4 مليار درهم في 2024، إلا أن الاتجاه انعكس تمامًا هذا العام. حيث تشير التقديرات إلى انخفاض الإيرادات السياحية المرتبطة بهم بنسبة تصل إلى 50% في مناطق سياحية رئيسية مثل السعيدية والمضيق والحسيمة وأكادير. يعود هذا التراجع إلى تغيير جذري في سلوكهم الاستهلاكي؛ إذ أصبحوا يفضلون الإقامة لدى الأقارب أو في مساكنهم الخاصة، مما يحد من نفقاتهم المباشرة في الفنادق والمطاعم والأنشطة الترفيهية. إضافة إلى ذلك، تغيرت مدة إقاماتهم بشكل كبير. فبعد أن كانت تتراوح بين 20 إلى 30 يومًا في السابق، أصبحت الآن لا تتجاوز في المتوسط 10 إلى 15 يومًا. ويرجع ذلك إلى ضغوط مهنية، وارتفاع تكاليف النقل، وظهور وجهات منافسة كإسبانيا وتركيا التي تجذب الأجيال الجديدة بأسعار تنافسية. غلاء التذاكر وطوابير الحدود.. سخط متزايد! تعتبر موجة الغلاء نقطة الخلاف الرئيسية. حيث يعجّت وسائل التواصل الاجتماعي بشكاوى المغاربة المقيمين بالخارج من الارتفاع الصاروخي لأسعار تذاكر الطائرات والبواخر، خاصة للعائلات. ويضاف إلى ذلك غلاء أسعار الإقامات الفندقية في مدن مثل مراكش وأكادير، مما يجعل 'المغرب يبدو باهظ التكلفة مثل بعض الوجهات الأوروبية، لكن دون أن ترقى الخدمات دائمًا لنفس المستوى'، حسب تعبير أحد الزوار. كما تزيد الإجراءات الإدارية الطويلة وأوقات الانتظار المملة في المعابر الحدودية، مثل باب سبتة وطنجة المتوسط، من حدة هذا الإحباط. هل حان وقت إعادة اختراع العرض السياحي؟ أمام هذه التحديات، يجمع الخبراء على ضرورة أن يعيد المغرب التفكير في استراتيجيته السياحية الموجهة لهذه الفئة. فالأجيال الجديدة لم تعد تكتفي بالزيارات العائلية، بل تبحث عن تجارب ثقافية واحتفالية مبتكرة. ويشدد المتخصصون على أهمية تنويع العرض الحالي الذي لا يزال كلاسيكيًا، بالإضافة إلى ضرورة تعزيز الربط الجوي منخفض التكلفة مع أسواق واعدة مثل أمريكا الشمالية ودول الخليج، التي تقطنها جالية مغربية ذات قدرة شرائية عالية.

تراجع عدد الوافدين من الجالية على المغرب وكأس إفريقيا المتهم الأكبر
تراجع عدد الوافدين من الجالية على المغرب وكأس إفريقيا المتهم الأكبر

كش 24

timeمنذ 4 أيام

  • كش 24

تراجع عدد الوافدين من الجالية على المغرب وكأس إفريقيا المتهم الأكبر

عرف الموسم السياحي الصيفي الحالي ركودًا نسبيًا في عدد من المدن المغربية المعروفة باستقطاب الجالية المغربية بالخارج على غرار مدينة مراكش، وهو ما انعكس بشكل مباشر على مداخيل القطاع، خاصة في وجهات تعتمد بدرجة كبيرة على إنفاق هذه الفئة من الزوار. وفق مهنيين في المجال، فإن نسبة مهمة من أبناء الجالية غابت هذا العام عن عطلة الصيف التقليدية، بعدما غيّر الكثير منهم خطط السفر وفضّل تأجيل الزيارة إلى نهاية السنة، بهدف التواجد بالمغرب بالتزامن مع منافسات كأس إفريقيا للأمم، المقررة انطلاقتها أواخر دجنبر المقبل. هذا التغيير في السلوك السياحي للجالية يعني فقدان الموسم الصيفي لكتلة إنفاقية معتبرة كانت تنعش الإيواء الفندقي والمطاعم والأنشطة الترفيهية، خاصة في المدن الساحلية والسياحية الكبرى. ورغم ذلك، يترقب المهنيون تعويض جزء من هذه الخسائر خلال فترة البطولة، إلا أن المعطيات تشير إلى أن الاستفادة قد تكون غير متوازنة جغرافيًا، حيث يُتوقع أن تستقطب العاصمة الرباط النسبة الأكبر من الزوار، بحكم احتضانها لمباريات المنتخب الوطني، ما قد يترك باقي الوجهات بنصيب أقل من الحركة الاقتصادية. وتقدّر بعض المصادر المهنية أن تراجع توافد الجالية هذا الصيف قد حرم القطاع السياحي من مداخيل إضافية تتراوح بين 2 و3 مليارات درهم مقارنة بالمواسم العادية، وهي فجوة تسعى البطولة القارية المقبلة إلى سدها. غير أن نجاح هذا الرهان سيعتمد على قدرة باقي المدن على استقطاب جزء من الزوار من خلال برامج سياحية وترفيهية موازية، بدل تركيز الحركة الاقتصادية في العاصمة وحدها بالنظر لاحتضانها لمبارات اسود الاطلس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store