logo
تويوتا لاند كروزر الهايبرد الجديدة

تويوتا لاند كروزر الهايبرد الجديدة

صدى البلدمنذ 7 أيام
أعلنت شركة تويوتا عن طرازها الجديد تويوتا لاند كروزر موديل 2025 الهايبرد، وتنتمي لاند كروزر لفئة السيارات الـ SUV الرياضية متعددة الاستخدامات، وتمتلك تصميم عصري وجذاب .
تويوتا لاند كروزر موديل 2025
محرك تويوتا لاند كروزر موديل 2025
تحصل سيارة تويوتا لاند كروزر موديل 2025 الهايبرد علي قوتها من محرك 6 سلندر سعة 3500 سي سي توين تيربو، بجانب محرك كهربائي، وينتجوا قوة 457 حصان، وعزم دوران 790 نيوتن/متر، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك .
تويوتا لاند كروزر موديل 2025
ويوجد بـ تويوتا لاند كروزر موديل 2025 الهايبرد، منفذ كهربائي بقوة 1500 واط في الصندوق الخلفي لتحويل السيارة إلى محطة طاقة مثالية، وبعا محرك 6 سلندر توين يتربو، ينتج قوة 409 حصان، وعزم دوران 650 نيوتن/متر، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك مكونة من 10 سرعات، وتتسارع من وضع السكون وصولا إلى 100 كم/ساعة في مدة 6.7 ثانية، وبها خزان وقود سعة 110 لتر .
مواصفات تويوتا لاند كروزر موديل 2025
زودت سيارة تويوتا لاند كروزر موديل 2025 الهايبرد بالعديد من المميزات من ضمنها، صداد أمامي وخلفي جديدين يمنحان السيارة مظهر أكثر حداثة دون أن تفقد طابعها الصلب، وتم وضع الرقم الجديد 457 TT على جانب السيارة الذي يستبدل شعار 409 TT السابق في دلالة مباشرة على قفزة الأداء المذهلة.
تويوتا لاند كروزر موديل 2025
وتحتوي تويوتا لاند كروزر موديل 2025 ايضا على، نظام صوتي متكامل، ونظام ملاحة، وشاحن لاسلكي، ونظام تكييف هواء أمامي وخلفي أوتوماتيك، ويوجد بالمقصورة تحكم كهربائي في مقعد السائق وتحكم متعدد في الصوت والأوامر من عجلة القيادة، وبها منفذ HDMI أمامي وخلفي، ومنفذ طاقة 220 فولت، ومنفذ USB مزدوج في الصف الثاني، وبها ميزة طي الصف الثالث كهربائياً بالكامل، وبها مقاعد جلدية فاخرة، وعدادات أوبتيترون، وشاشة معلومات مقاس 7 بوصه، وبها عجلة قيادة مغطاه بالجلد والخشب، وتطعيمات خشبية أنيقة.
تاريخ شركة تويوتا في صناعة السيارات
بدأت شركة تويوتا في صناعة السيارات عام 1937، ولكن تاريخها يعود إلى عام 1933 عندما كانت قسم من شركة Toyoda Automatic Loom Works مخصصًا لإنتاج السيارات .
تويوتا لاند كروزر موديل 2025
وبعد ذلك أسس كيشيرو تويودا هذا القسم، وكان مدفوع برحلاته إلى أوروبا والولايات المتحدة للتحقيق في صناعة السيارات، وهذا ما أدي الي ما وصلت اليه تويوتا اليوم كـ هي واحدة من أكبر شركات صناعة السيارات في العالم، وتشتهر بسياراتها الموثوقة والتقنيات المبتكرة .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمنح الاتفاق التجاري أفضلية للسيارات اليابانية في أميركا؟
هل يمنح الاتفاق التجاري أفضلية للسيارات اليابانية في أميركا؟

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

هل يمنح الاتفاق التجاري أفضلية للسيارات اليابانية في أميركا؟

أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب الثلاثاء الماضي عن أن الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق "ضخم" مع اليابان لفرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على الواردات اليابانية، بما في ذلك السيارات وقطع غيارها، بدلاً من نسبة 25 بالمئة التي هدد بها في وقت سابق من هذا الشهر. في المقابل، ستزيل اليابان الحواجز التجارية أمام واردات السيارات والمنتجات الزراعية الأميركية، وستستثمر 550 مليار دولار في الولايات المتحدة. وبعد توصل الولايات المتحدة إلى اتفاق تجاري يفرض رسوماً جمركية بنسبة 15 بالمئة على الواردات من اليابان، أعلن الرئيس دونالد ترامب أن الأعمال التجارية الأميركية ستزدهر. لكن تقريراً لصحيفة "واشنطن بوست" يشير إلى أن التوقعات الأولية لمحللي السيارات "ترسم صورة أكثر قتامة"، بل إن بعض الخبراء يقولون إن الشركات اليابانية قد تستفيد أكثر من منافسيها في الوقت الحالي. ونقلت الصحيفة عن المحلل ديفيد ويستون من شركة مورنينغ ستار للأبحاث، قوله: "أعتقد بأن الرسوم الجمركية البالغة 15 بالمئة على المركبات المستوردة من اليابان غير عادلة بالنسبة لشركات صناعة السيارات الأميركية، خاصة إذا كانت الأخيرة تدفع رسوماً جمركية بنسبة 25 بالمئة على إنتاجها المكسيكي والكندي المصدر إلى الولايات المتحدة". وبينما كتب الرئيس ترامب على موقعه على وسائل التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال": "هذه الصفقة (مع اليابان) ستخلق مئات الآلاف من الوظائف - لم يكن هناك شيء مثلها من قبل"، فإن تقرير الصحيفة يشير إلى أن شركات صناعة السيارات الأميركية الثلاث الكبرى - جنرال موتورز وفورد وستيلانتس - لا تشارك ترامب في الثقة. ونقلت عن رئيس المجلس الأميركي لسياسات السيارات، مات بلانت، قوله إن الاتفاق الذي يُلزم شركات صناعة السيارات اليابانية بدفع رسوم جمركية أقل على وارداتها مما تدفعه الشركات الأميركية مقابل قطع الغيار "اتفاق سيء للصناعة الأميركية وعمال صناعة السيارات الأميركيين". معادلة مختلفة ورغم الجدل الدائر حول آثار الاتفاق التجاري الجديد، فإن واقع السوق الأميركية يكشف عن معادلة مختلفة، حيث تواصل السيارات اليابانية ترسيخ حضورها القوي بين المستهلكين. وفي هذا الإطار، يوضح خبير العلاقات الدولية الاقتصادية، محمد الخفاجي، لموقع 'اقتصاد سكاي نيوز عربية' أبرز العوامل التي تدعم هذا التوجه، ويقول: تواصل السيارات اليابانية جذب شريحة واسعة من المستهلكين الأميركيين بفضل مزيج فريد من الموثوقية، وكفاءة استهلاك الوقود، والقيمة الإجمالية.. هذه العوامل رسخت مكانة علامات مثل تويوتا وهوندا وسوبارو ضمن المنافسة في السوق الأميركية. تُعرف السيارات اليابانية بمتانتها وقدرتها على العمل لفترات طويلة مع الحد الأدنى من الأعطال، ما يترجم إلى انخفاض تكاليف الصيانة والإصلاح على المدى البعيد، وهو ما يشكّل نقطة بيع مهمة للمستهلك الأميركي الذي يبحث عن استثمار طويل الأجل في سيارته. أما كفاءة استهلاك الوقود، فقد أصبحت عاملاً حاسماً في قرارات الشراء، خصوصاً مع تذبذب أسعار الطاقة. السيارات اليابانية، ولا سيما الموديلات الهجينة، أثبتت ريادتها في تطوير محركات اقتصادية وتقنيات هجينة متقدمة، مما يوفّر للمستهلكين وفورات ملموسة بمرور الوقت. وقد كانت تويوتا من أوائل الشركات التي التزمت بمعايير كفاءة الوقود الصارمة في الولايات المتحدة عبر طرازات هجينة متطورة. إلى جانب الأداء، تقدّم السيارات اليابانية قيمة إجمالية عالية مقابل السعر، إذ تجمع بين الجودة والتجهيزات بأسعار تنافسية، فضلاً عن احتفاظها بقيمة مرتفعة عند إعادة البيع، الأمر الذي يجعلها خياراً ذكياً من منظور الاستثمار. ويرجع ذلك بشكل أساسي إلى سمعتها الراسخة في الموثوقية، ما يجعلها مطلوبة بقوة في سوق السيارات المستعملة. كما أن التصميمات اليابانية تكيفت مع أذواق المستهلكين الأميركيين على مر السنين، إذ بدأت بطرح سيارات صغيرة وفعالة في السبعينيات ثم تطورت لتشمل مجموعة واسعة تناسب مختلف الفئات، بدءاً من سيارات السيدان العائلية وحتى سيارات الدفع الرباعي الكبيرة والشاحنات. وقد نجحت شركات مثل تويوتا وهوندا في تكييف منتجاتها للسوق الأميركية بما يتوافق مع الأذواق المحلية ومتطلباتها، ما أوجد طرازات تختلف كثيراً عن تلك المخصصة للأسواق اليابانية. ويشدد على أن الاستقرار الإداري في الشركات اليابانية ونهجها القائم على الابتكار والتحسين المستمر يسهم في تعزيز جودة منتجاتها. فاعتماد نظم إنتاج متطورة تركز على الكفاءة وتقليل الهدر انعكس إيجاباً على جودة السيارات ومتانتها، وقلّل من المخاطر التي واجهت علامات تجارية أميركية في فترات سابقة. دفعة قوية وتقول صحيفة "نيويورك تايمز" في تقرير لها إن اتفاقية تجارية قد تمنح السيارات اليابانية دفعة قوية في السوق الأميركية. وتبيع شركات تويوتا وهوندا ونيسان الكثير من المركبات في الولايات المتحدة والتي يتم تصنيعها في كندا والمكسيك، وتستورد بشكل أساسي المركبات الأساسية أو المتخصصة من اليابان. وينبه التقرير إلى أنه بموجب الاتفاقية الجديدة مع اليابان، صرّحت إدارة ترامب بأن اليابان ستتخذ خطوات لفتح سوقها أمام المزيد من السيارات الأميركية. لكن من غير الواضح عدد السيارات الإضافية التي ستتمكن الشركات الأميركية من بيعها في اليابان، حيث لطالما واجهت شركات صناعة السيارات الأجنبية صعوبة في تحقيق النجاح. إحدى المشكلات الكبرى هي أن السيارات اليابانية تسير على الجانب الأيسر من الطريق، بينما تُوضع عجلات القيادة على اليمين. نادرًا ما تُصنع هذه السيارات في الولايات المتحدة، ومن غير المرجح أن يُخصص المصنعون مساحات في مصانعهم لهذه المركبات ما لم يكونوا متأكدين من قدرتهم على بيع كميات كبيرة منها. هناك مشكلة أخرى، وهي أن شركات صناعة السيارات الأميركية تميل إلى إنتاج كميات كبيرة من السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات وشاحنات البيك أب. فهي أكبر حجمًا وأغلى ثمنًا بكثير من سيارات السيدان والسيارات الصغيرة التي يشتريها العديد من المستهلكين اليابانيين. تغير ملحوظ ويشير الخبير الاقتصادي، ياسين أحمد لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية" إلى أن سوق السيارات الأميركية تشهد تغيراً ملحوظاً في تفضيلات المستهلكين، حيث تتجه الأنظار بقوة نحو السيارات اليابانية التي باتت تمثل خيارًا اقتصاديًا وأكثر عملية في ظل التحديات الاقتصادية وارتفاع تكاليف المعيشة. لذلك أصبحت السيارات اليابانية اليوم خيارًا مفضلًا لدى عدد كبير من الأميركيين، ويعود ذلك لعدة أسباب أساسية: أول هذه الأسباب جودة التصنيع، إذ تُعرف الماركات اليابانية مثل تويوتا وهوندا عالمياً بقلة الأعطال وتصاميم ميكانيكية تركز على البساطة والكفاءة، ما يجعلها خياراً مثالياً للمستهلك الباحث عن سيارة تخدمه لأطول فترة ممكنة وبأقل تكاليف صيانة. إلى جانب ذلك، تقدم هذه السيارات سعراً مناسباً مقارنة بجودتها، إذ توفر أداءً ممتازاً بسعر أقل من المنافسين الأوروبيين والأميركيين. كما تتميز بكفاءتها في استهلاك الوقود، وهو عامل مهم في ظل التقلبات المستمرة في أسعار البنزين، إذ تمثل السيارات اليابانية، خاصة الهجينة مثل تويوتا بريوس، خيارًا اقتصاديًا يقلل من تكاليف التشغيل. ويستطرد: لم تعد السيارات اليابانية متأخرة في جانب التكنولوجيا والسلامة كما كان يُعتقد سابقاً، بل أصبحت اليوم تقدم أنظمة أمان متقدمة كميزة أساسية، مثل أنظمة الكبح التلقائي، والتحذير من التصادم، والمساعدة في الحفاظ على المسار، مما يعزز من جاذبيتها في السوق الأميركية.

فريق تويوتا جازو للسباقات يحقق فوزاً تاريخياً في رالي إستونيا
فريق تويوتا جازو للسباقات يحقق فوزاً تاريخياً في رالي إستونيا

تيار اورغ

timeمنذ 2 ساعات

  • تيار اورغ

فريق تويوتا جازو للسباقات يحقق فوزاً تاريخياً في رالي إستونيا

حقق فريق تويوتا جازو للسباقات الفوز بالمركز الأول في رالي إستونيا، وذلك بفضل الأداء المميز للسائق أوليفر سولبرغ في أول مشاركة له مع الفريق، إلى جانب مساعده إليوت إدموندسون على متن مركبة تويوتا GR يارس رالي1 التي تحمل الرقم 99، مسجلاً أول فوز له في بطولة العالم للراليات، والفوز رقم 100 لتويوتا في تاريخ البطولة التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات. وقد عزز هذا الانتصار صدارة شركة تويوتا لبطولة المصنعين بفارق 52 نقطة. وبهذه المناسبة، قال آكيو تويودا، رئيس فريق تويوتا جازو للسباقات: "أهنئ أوليفر وإليوت على هذا الفوز الرائع! علمت أن جوها كان يقدم نصائح قيّمة لأوليفر خلال مشاركته الأولى على متن مركبة تويوتا GR يارس رالي1 وأنا ممتن له كثيراً. الرالي المقبل سيكون على أرضنا، وسنبذل قصارى جهدنا لإسعاد جماهير يوفاسكولا التي تدعمنا دائماً، وأنا أثق بجميع أعضاء الفريق!" وكان رالي إستونيا شهد انطلاقةً قوية لسولبرغ، البالغ من العمر 23 عاماً، بعد يومين من الاختبارات في فنلندا، حيث استعاد سرعته بوتيرةٍ كبيرة على طرقات السباق السريعة المكسوة بالحصى، ليفوز بأول مرحلة له في مسيرته خلال اختبارات الغابات الافتتاحية، متصدراً الرالي منذ البداية، وسرعان ما حقق الفريق فوزين إضافيين في اليوم ذاته لينهي اليوم الأول متقدماً بفارق 12,4 ثانية. ورغم التحديات التي فرضها موقعه على الطريق، واصل سولبرغ تألقه، مضيفًا أربعة انتصارات أخرى في مراحل السباق، موسعاً الفارق الزمني إلى 21,1 ثانية. وفي المرحلة الأخيرة، زادت الأمطار من صعوبة القيادة، إلا أن سولبرغ حافظ على تركيزه، وحقق فوزين إضافيين، ليصل مجموع انتصاراته إلى تسعة. واختتم الرالي بجولة محسوبة في مرحلة باور الأخيرة، ليسجل خلالها ثالث أسرع توقيت، ويحسم الفوز بفارق 25,2 ثانية، في واحدٍ من أكثر العروض إثارة في التاريخ الحديث لبطولة العالم للسيارات. وبهذا، أصبح سولبرغ ثالث أصغر سائقٍ يفوز بجولة في بطولة العالم للراليات، والسادس عشر الذي يحقق هذا الإنجاز على متن مركبة تويوتا. وعلى مدى السنوات الماضية، شاركت تويوتا في العديد من رياضات سباقات السيارات، بما في ذلك سباق الفورمولا 1، وبطولة العالم للتحمل WEC، و"سباق نوربورغرينغ للتحمل 24 ساعة". وكانت مشاركة تويوتا في هذه الفعاليات تتم عبر فرق وكيانات منفصلة داخل الشركة حتى أبريل 2015 حين قامت شركة تويوتا بتأسيس قسم "جازو للسباقات" GR، وذلك بهدف توحيد جميع أنشطتها في مجال رياضات سباقات السيارات تحت سقف واحد. وانطلاقاً من قناعة تويوتا وشعارها "نكتسب الخبرة على الطرقات؛ لنصنع أفضل المركبات"، يسلط "جازو للسباقات" GR الضوء على دور رياضات سباقات السيارات بوصفها ركيزة أساسية لالتزام الشركة بتطوير أفضل مركبات على الإطلاق. وبالاستفادة من سنوات الخبرة المكتسبة في ظل الظروف القاسية لمنافسات رياضات السيارات المختلفة، يهدف "جازو للسباقات" GR إلى تطوير تقنيات رائدة وحلول جديدة من شأنها أن تمنح الجميع متعة القيادة وروح المغامرة والانطلاق بحريّة. ومن المقرر أن تنطلق الجولة التاسعة من بطولة العالم للراليات 2025 التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات في فنلندا في الفترة من 31 يوليو إلى 3 أغسطس، وتُعد الأسرع على مستوى سباقات البطولة، حيث تُقام على طرقات ناعمة مكسوة بالحصى ومليئة بالقفزات. ويُعد هذا الرالي السباق المحلي لفريق تويوتا جازو للسباقات، خاصة وأن مقره الرئيسي يقع بجوار منطقة الصيانة في يوفاسكولا. ملاحظات السباق: • مركبة تويوتا GR يارس رالي 1 التي تحمل الرقم 99 (السائقان: أوليفر سولبرغ وإليوت إدموندسون) o المركز: الأول o الوقت: ساعتان و36 دقيقة و35,1 ثانية

فريق تويوتا جازو للسباقات يحقق فوزاً تاريخياً في رالي إستونيا
فريق تويوتا جازو للسباقات يحقق فوزاً تاريخياً في رالي إستونيا

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

فريق تويوتا جازو للسباقات يحقق فوزاً تاريخياً في رالي إستونيا

حقق فريق تويوتا جازو للسباقات الفوز بالمركز الأول في رالي إستونيا، وذلك بفضل الأداء المميز للسائق أوليفر سولبرغ في أول مشاركة له مع الفريق، إلى جانب مساعده إليوت إدموندسون على متن مركبة تويوتا GR يارس رالي1 التي تحمل الرقم 99، مسجلاً أول فوز له في بطولة العالم للراليات، والفوز رقم 100 لتويوتا في تاريخ البطولة التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات. وقد عزز هذا الانتصار صدارة شركة تويوتا لبطولة المصنعين بفارق 52 نقطة. وبهذه المناسبة، قال آكيو تويودا، رئيس فريق تويوتا جازو للسباقات: "أهنئ أوليفر وإليوت على هذا الفوز الرائع! علمت أن جوها كان يقدم نصائح قيّمة لأوليفر خلال مشاركته الأولى على متن مركبة تويوتا GR يارس رالي1 وأنا ممتن له كثيراً. الرالي المقبل سيكون على أرضنا، وسنبذل قصارى جهدنا لإسعاد جماهير يوفاسكولا التي تدعمنا دائماً، وأنا أثق بجميع أعضاء الفريق!" وكان رالي إستونيا شهد انطلاقةً قوية لسولبرغ، البالغ من العمر 23 عاماً، بعد يومين من الاختبارات في فنلندا، حيث استعاد سرعته بوتيرةٍ كبيرة على طرقات السباق السريعة المكسوة بالحصى، ليفوز بأول مرحلة له في مسيرته خلال اختبارات الغابات الافتتاحية، متصدراً الرالي منذ البداية، وسرعان ما حقق الفريق فوزين إضافيين في اليوم ذاته لينهي اليوم الأول متقدماً بفارق 12,4 ثانية. ورغم التحديات التي فرضها موقعه على الطريق، واصل سولبرغ تألقه، مضيفًا أربعة انتصارات أخرى في مراحل السباق، موسعاً الفارق الزمني إلى 21,1 ثانية. وفي المرحلة الأخيرة، زادت الأمطار من صعوبة القيادة، إلا أن سولبرغ حافظ على تركيزه، وحقق فوزين إضافيين، ليصل مجموع انتصاراته إلى تسعة. واختتم الرالي بجولة محسوبة في مرحلة باور الأخيرة، ليسجل خلالها ثالث أسرع توقيت، ويحسم الفوز بفارق 25,2 ثانية، في واحدٍ من أكثر العروض إثارة في التاريخ الحديث لبطولة العالم للسيارات. وبهذا، أصبح سولبرغ ثالث أصغر سائقٍ يفوز بجولة في بطولة العالم للراليات، والسادس عشر الذي يحقق هذا الإنجاز على متن مركبة تويوتا. وعلى مدى السنوات الماضية، شاركت تويوتا في العديد من رياضات سباقات السيارات، بما في ذلك سباق الفورمولا 1، وبطولة العالم للتحمل WEC، و"سباق نوربورغرينغ للتحمل 24 ساعة". وكانت مشاركة تويوتا في هذه الفعاليات تتم عبر فرق وكيانات منفصلة داخل الشركة حتى أبريل 2015 حين قامت شركة تويوتا بتأسيس قسم "جازو للسباقات" GR، وذلك بهدف توحيد جميع أنشطتها في مجال رياضات سباقات السيارات تحت سقف واحد. وانطلاقاً من قناعة تويوتا وشعارها "نكتسب الخبرة على الطرقات؛ لنصنع أفضل المركبات"، يسلط "جازو للسباقات" GR الضوء على دور رياضات سباقات السيارات بوصفها ركيزة أساسية لالتزام الشركة بتطوير أفضل مركبات على الإطلاق. وبالاستفادة من سنوات الخبرة المكتسبة في ظل الظروف القاسية لمنافسات رياضات السيارات المختلفة، يهدف "جازو للسباقات" GR إلى تطوير تقنيات رائدة وحلول جديدة من شأنها أن تمنح الجميع متعة القيادة وروح المغامرة والانطلاق بحريّة. ومن المقرر أن تنطلق الجولة التاسعة من بطولة العالم للراليات 2025 التي ينظمها الاتحاد الدولي للسيارات في فنلندا في الفترة من 31 يوليو إلى 3 أغسطس، وتُعد الأسرع على مستوى سباقات البطولة، حيث تُقام على طرقات ناعمة مكسوة بالحصى ومليئة بالقفزات. ويُعد هذا الرالي السباق المحلي لفريق تويوتا جازو للسباقات، خاصة وأن مقره الرئيسي يقع بجوار منطقة الصيانة في يوفاسكولا. ملاحظات السباق: • مركبة تويوتا GR يارس رالي 1 التي تحمل الرقم 99 (السائقان: أوليفر سولبرغ وإليوت إدموندسون) o المركز: الأول o الوقت: ساعتان و36 دقيقة و35,1 ثانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store