logo
فانس يعتقد: ماسك يريد العودة لفريق ترامب

فانس يعتقد: ماسك يريد العودة لفريق ترامب

العربيةمنذ يوم واحد

أعرب نائب الرئيس الأميركي جيه. دي فانس عن اعتقاده بأن الملياردير الأميركي إيلون ماسك يريد العودة لفريق دونالد ترامب، بعد اعتذاره.
"ماسك يريد العودة"
وأضاف للصحافيين قبيل حفل موسيقي يوم الأربعاء بمركز كنيدي: " أعتقد أن ماسك يريد العودة للانضمام لفريق ترامب".
جاء هذا بعدما كشف أشخاص مطلعون على الأمر أن فانس، وسوزي وايلز رئيسة موظفي البيت الأبيض، دفعا قطب التكنولوجيا إيلون ماسك لإصلاح علاقته بدونالد ترامب بعد خلاف علني بين الطرفين، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية.
وفي مكالمة هاتفية يوم الجمعة الماضي، حث نائب الرئيس ورئيسة موظفي البيت الأبيض ماسك على إنهاء الخلاف.
بدوره، خفف ماسك من حدة الموقف في وقت مبكر الأربعاء. وكتب في منشور على X: "أشعر بالأسف على بعض منشوراتي عن الرئيس ترامب الأسبوع الماضي. لقد ذهبت بعيدًا جدًا".
بالمقابل، رحب ترامب بذلك.
وقال ترامب في مقابلة مع صحيفة "نيويورك بوست" إنه يعتقد بأنه من اللطيف جدا أن ماسك فعل ذلك.
خلاف علني
يذكر أن فانس كان حافظ على مشاركته في المعركة على مستوى منخفض، وانحاز إلى ترامب لكنه امتنع عن انتقاد ماسك، مما سمح له بالمشاركة في حفظ السلام، وفقا للصحيفة.
الحرب بين ترمب وإيلون ماسك تنتهي باعتذار علني
وتفجر الخلاف على حين غرة، الخميس الماضي، بين الحليفين السابقين، إثر توجيه مالك منصة إكس انتقادات لاذعة إلى مشروع الميزانية الذي وصفه ترامب بالرائع.
واعتبر قطب التكنولوجيا المشروع الذي يسعى ترامب لإقراره في الكونغرس"ضخم وشائن ورجس يثير الاشمئزاز".
ثم تبادل الرجلان انتقادات لاذعة وصلت حتى اتهام الرئيس الأميركي لماسك بالجنون، وتعاطي المخدرات.
بينما زعم الرئيس التنفيذي لسبايس إكس أنه لولا دعمه في الانتخابات الرئاسية لما فاز ترامب.
كما جاء هذا السجال العلني بعد أسبوع على حفل وداعي أقامه ترامب لماسك في المكتب البيضاوي مع انتهاء مدة توليه إدارة هيئة الكفاءة المكلفة بخفض النفقات الفيدرالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: أميركا لا تزال ملتزمة بالحل الدبلوماسي مع إيران
ترامب: أميركا لا تزال ملتزمة بالحل الدبلوماسي مع إيران

العربية

timeمنذ 44 دقائق

  • العربية

ترامب: أميركا لا تزال ملتزمة بالحل الدبلوماسي مع إيران

أكّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الخميس، أنه لا يزال "ملتزماً بالتوصل إلى حل دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية"، وذلك بعيد تحذيره من خطر توجيه إسرائيل ضربة عسكرية لإيران. وكتب ترامب في منشور على منصّته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي: "ما زلنا ملتزمين بالتوصل إلى حلّ دبلوماسي للقضية النووية الإيرانية! لقد أصدرت توجيهات لإدارتي بأكملها بالتفاوض مع إيران". وأكد الرئيس الأميركي أن طهران "بإمكانها أن تصبح دولة عظيمة، لكن عليها أولاً أن تتخلّى تماماً عن آمالها بامتلاك سلاح نووي". جاء هذا المنشور بعد تصريحات لترامب في وقت سابق من الخميس قال فيها إن الهجوم الإسرائيلي على إيران بسبب برنامج طهران النووي ليس وشيكاً ولكنه "يمكن أن يحدث إلى حد كبير". في هذا السياق، نقل موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي الخميس عن مصدرين أميركيين ومصدر إسرائيلي مطلعين قولهم إن إدارة ترامب أبلغت الحكومة الإسرائيلية بأن الولايات المتحدة لن تشارك بشكل مباشر في أي ضربة عسكرية إسرائيلية على منشآت إيران النووية. من جهتها نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الخميس عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين القول إن إسرائيل جاهزة لمهاجمة إيران خلال أيام إذا رفضت طهران مقترحاً أميركياً يضع قيوداً على برنامجها النووي. ونقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله إن الضربة قد تحدث بحلول يوم الأحد ما لم توافق إيران على وقف إنتاج مواد انشطارية، والتي يمكن استخدامها في صنع قنبلة نووية. وذكرت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين أميركيين أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أثار إمكانية توجيه الضربات في اتصاله الهاتفي مع الرئيس الأميركي يوم الاثنين. في سياق متصل، أعلنت وزارة الخارجية الأميركية الخميس أن الولايات المتحدة تنصح مواطنيها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بتوخي الحذر الشديد نظراً لتصاعد التوترات الإقليمية.

مؤشرات وول ستريت ترتفع وسط بيانات تشير لصمود الاقتصاد الأميركي
مؤشرات وول ستريت ترتفع وسط بيانات تشير لصمود الاقتصاد الأميركي

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

مؤشرات وول ستريت ترتفع وسط بيانات تشير لصمود الاقتصاد الأميركي

قلّصت مبيعات قوية لسندات الخزانة الأميركية لأجل 30 عاماً المخاوف من أن العجوزات المتفاقمة قد تدفع المستثمرين إلى العزوف عن شراء السندات، فيما صعدت السوق أيضاً مع تنامي التضخم الضعيف الذي غذّى الرهانات على أن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض أسعار الفائدة إذا تباطأ الاقتصاد. في المقابل، تراجع الدولار إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات. وارتفعت مؤشرات الأسهم. جاء مزاد يوم الخميس لسندات الدين طويلة الأجل بقيمة 22 مليار دولار بعائد بلغ 4.844%، أي أقل من العائد السائد قبيل موعد المزاد. وصعد مؤشر "إس آند بي 500" للمرة الرابعة في خمسة أيام. وسجل سهم "أوراكل كورب" مستوى قياسياً بفضل توقعات قوية للمبيعات. كما أثرت موجة قلق جيوسياسي بشكل مؤقت على الأسهم، بعدما أفادت شبكة "إيه بي سي" بأن إسرائيل تدرس تنفيذ عمل عسكري ضد إيران. وقلص النفط معظم خسائره. بيانات تضخم إيجابية ظل التضخم في الولايات المتحدة ضعيفاً خلال مايو، في إشارة إلى أن الرسوم الجمركية لم تؤدِّ بعد إلى ارتفاع الأسعار بالنسبة للمستهلكين والشركات. فقد ارتفع مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 0.1% مقارنة بالشهر السابق، في حين كان متوسط التوقعات في استطلاع "بلومبرغ" لآراء الاقتصاديين يشير إلى زيادة بنسبة 0.2%. قال كريس زاكاريلي من "نورثلايت أسيت مانجمنت": "لليوم الثاني على التوالي، جاءت بيانات التضخم أقل من المتوقع، وهذا يمنح الاحتياطي الفيدرالي مجالاً للتريث". وأضاف: "طالما أن التضخم لا يرتفع أو يتراجع، وهو أفضل، يمكن للفيدرالي التحلي بالصبر وانتظار مزيد من المعلومات حول كيفية تأثير الرسوم الجمركية الجديدة والمفاوضات التجارية على جانب استقرار الأسعار لاحقاً هذا العام، في ما يعد جزءاً من مهمته المزدوجة". ترمب يكرر انتقاداته للفيدرالي مع ظهور مزيد من الأدلة على تباطؤ التضخم، كرر الرئيس دونالد ترمب انتقاداته بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي لم يتحرك بالسرعة الكافية لخفض أسعار الفائدة. وأكد ترمب كذلك أنه لا يعتزم إقالة رئيس المجلس جيروم باول، بعد أيام من تصريحه بأنه سيُعلن "قريباً" عن مرشحه المقبل لقيادة البنك المركزي. وفي ما يتعلق بالتجارة، قال ترمب إنه قد يرفع الرسوم الأميركية على السيارات بهدف تعزيز صناعة السيارات المحلية، وهي خطوة من شأنها أن تزيد من حدة التوترات مع الشركاء التجاريين. وتراجعت أسهم "جنرال موتورز"، و"فورد موتور"، و"ستيلانتس إن في". من جهته، قال وزير الخزانة سكوت بيسنت إن هناك تقييمات متباينة لتأثير مشروع قانون خفض الضرائب على العجز. وأضاف أن توقعه الشخصي هو أن الاقتراض سيتراجع على مدى عشر سنوات. قال ريك غاردنر من "آر جي إيه إنفستمنتس": "رغم أن الأسهم استعادت عافيتها وتقترب من المستويات القياسية المسجلة في فبراير، قد يبدأ المستثمرون قريباً بالتساؤل: ما الذي سيدفع الأسهم إلى ما هو أبعد من هذه العتبة؟". وأضاف: "المحفز المقبل للأسواق قد يتمثل في اتفاق تجاري مع الصين، أو تمديد التخفيضات الضريبية لعام 2017، أو احتمال خفض الفيدرالي للفائدة مع استمرار تباطؤ التضخم". عوائد السندات قد تصبح أكثر جاذبية مقارنة بالأسهم المتداولون الذين صمدوا خلال التقلبات العنيفة التي شهدتها الأسهم هذا العام بسبب الرسوم الجمركية، يواجهون اليوم معضلة. إذ قد تقدم السندات عوائد أكثر جاذبية في السنوات المقبلة، وفقاً لمؤشر يتتبعه كثيرون. يُظهر مؤشر علاوة مخاطر الأسهم، الذي يستخدمه المستثمرون لتحديد الفرق بين العوائد المتوقعة على الأسهم وسندات الخزانة الأميركية، أنه يحوم حالياً حول أدنى مستوى له منذ 2002، بحسب بيانات "بلومبرغ إنتليجنس". ويشير استراتيجيّا "بلومبرغ إنتليجنس"، جينا مارتن آدامز ومايكل كاسبر، إلى أن هذا يعني أن الأسهم باتت أكثر كلفة مقارنة بالسندات، مما كانت عليه خلال معظم العقدين الماضيين. رفع توقعات مؤشر "إس آند بي 500" أصبحت "ند ديفيس ريسيرش" أحدث مؤسسة في وول ستريت ترفع توقعاتها لمؤشر "إس آند بي 500"، بعدما تعافت الأسهم الأميركية من الخسائر التي تكبدتها إثر رسوم "يوم التحرير" التي فرضها ترمب. لكن المؤسسة أقرت بصعوبة وضع توقعات دقيقة للأسواق في ظل المشهد الكلي الراهن. فقد رفعت المؤسسة تقديرها لنهاية العام للمؤشر إلى 6,350 نقطة، مقارنة بـ5,550 نقطة سابقاً. في الأثناء، تقول كاثي وود، مؤسِسة "آرك إنفستمنت مانجمنت"، إن الشركات الأميركية الكبرى بدأت تستعيد شهيتها للمخاطرة، مع تزايد التوقعات حيال مساعي ترمب لإلغاء القواعد التنظيمية وخفض الضرائب. وخلال مشاركتها في بودكاست "ترمبونوميكس" عبر "بلومبرغ"، ضمن فعاليات مؤتمر "فاوندرز فوروم غلوبال" في أوكسفورد، قالت وود إن الشركات الكبرى في أميركا تكثف الإنفاق الرأسمالي استجابةً للسياسات الأكثر ملاءمة للأعمال. وأشارت إلى استثمار "ميتا بلاتفورمز" في شركة الذكاء الاصطناعي "سكيل إيه آي" كمؤشر على هذا التوجه. التنفيذيون يبيعون الأسهم بأسرع وتيرة منذ نوفمبر مع ذلك، تعود سوق الأسهم الأميركية إلى المسار الصحيح، وتقترب من أعلى مستوياتها على الإطلاق المسجلة في فبراير. ومع ذلك، يقوم كبار المدراء التنفيذيين ببيع الأسهم بأسرع وتيرة منذ نوفمبر. ويُظهر مؤشر لمعنويات "المطلعين" الذي يرصد عدد المشترين مقابل البائعين، أن 200 شخص "مطلع" اشتروا أسهماً هذا الشهر حتى 11 يونيو، بينما باع 778 شخصاً. وبذلك تبلغ نسبة الشراء إلى البيع نحو 0.26، وهي الأدنى منذ نوفمبر عندما أطلق فوز ترمب في الانتخابات موجة صعود استمرت عدة أشهر. *تعرف لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية "المطلعين" على أنهم "الإدارة، أو المسؤولون التنفيذيون، أو أي مالك مستفيد يمتلك أكثر من 10% من فئة من الأوراق المالية للشركة".

حاول أليكس باديلا توجيه سؤال إلى الوزيرة كريستي نويم في مدينة لوس أنجلوس إلا أن الحراس منعوه وأخرجوه من القاعة
حاول أليكس باديلا توجيه سؤال إلى الوزيرة كريستي نويم في مدينة لوس أنجلوس إلا أن الحراس منعوه وأخرجوه من القاعة

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

حاول أليكس باديلا توجيه سؤال إلى الوزيرة كريستي نويم في مدينة لوس أنجلوس إلا أن الحراس منعوه وأخرجوه من القاعة

شهد مؤتمر صحفي لوزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، الخميس في مدينة لوس أنجلوس، توتراً، بعد أن حاول السيناتور الديمقراطي عن ولاية كاليفورنيا أليكس باديلا توجيه سؤال ليتم إخراجه بالقوة من القاعة بطريقة أثارت الجدل. وتعرّض السناتور أليكس باديلا للدفع وأُخرج عنوة من قاعة مبنى اتحادي في لوس أنجلوس لدى محاولته توجيه سؤال لنويم حول عمليات اعتقال أثارت احتجاجات في ثاني أكبر مدينة أميركية. وقال: "أنا السناتور أليكس باديلا. لدي أسئلة للوزيرة"، بعدما تعرّض له رجلان أمام صحافيي مؤسسات إعلامية عدة. اعتقال السيناتور أليكس باديلا لمقاطعته مؤتمر وزيرة الأمن الداخلي بشأن أحداث لوس أنجلوس #العربية — العربية (@AlArabiya) June 12, 2025 وأظهرت مقاطع مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي أن باديلا صرخ قائلاً: "أبعدوا أيديكم عني"، بينما كان الحراس يدفعونه باتجاه الخارج رغم عدم مقاومته. وأظهر تسجيل التقطه معاونون لباديلا خارج القاعة السناتور وهو يتعرّض للدفع على أيدي عناصر أمن يرتدون سترات واقية من الرصاص عليها شعار مكتب التحقيقات الاتحادي (إف. بي. أي.)، عمدوا بعد ذلك إلى تكبيل يديه. ولم يقاوم باديلا، وهو أحد السناتورين اللذين يمثلان كاليفورنيا في مجلس الشيوخ، وكلاهما ديموقراطي. ويمكن في التسجيل سماع أحدهم يقول لأحد معاوني باديلا "التصوير غير مسموح به هنا" ليقف أحدهم أمام الكاميرا قبل توقف التصوير. من جهتها قالت وزارة الأمن الداخلي إن باديلا "اندفع نحو" نويم. وجاء في منشور لتريشا مكلافلين، مساعدة الوزيرة، على شبكات التواصل الاجتماعي أن السناتور باديلا "اختار الانخراط في مسرحية سياسية غير محترمة وقطع مؤتمراً صحافياً مباشراً دون أن يُعرّف عن نفسه أو يحمل شارة التصريح الخاصة بمجلس الشيوخ بينما اندفع نحو الوزيرة نويم". وتابعت "اعتقدت الخدمة السرية أنه مهاجم، وتصرف العناصر بالشكل المناسب"، وأشارت إلى أن نويم وباديلا التقيا لمدة 15 دقيقة بعد المؤتمر الصحافي. من جانبها، وصفت نويم تدخّل باديلا بأنه "غير لائق" وقالت لصحافيين في المؤتمر إنه لم يطلب اجتماعاً معها. مراسل العربية حسين الطود: اعتقال سيناتور ديمقراطي داخل مؤتمر صحفي لوزيرة الأمن الداخلي الأميركي.. و"الخدمة السرية" يبرر الإجراء بـ"عدم التعرف عليه" #نشرة_العاشرة #أميركا #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) June 12, 2025 أميركا أميركا وترامب ترامب: لوس أنجلوس كانت "آمنة" في الليلتين الماضيتين بفضل الجيش من جهته وصف حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم واقعة إخراج السناتور بالقوة بأنها "مشينة ودكتاتورية". بدورها، قالت رئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس إن الواقعة "مروّعة"، مضيفةً "إنه عضو في مجلس الشيوخ الأميركي. يجب أن تنتهي الهجمات العنيفة التي تشنّها هذه الإدارة على مدينتنا". في سياق متصل، دعا زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر إلى إجراء تحقيق في الحادث الذي وصفه بـ"المشين"، مضيفاً: "تفوح منه رائحة الاستبداد. هذا ليس ما تفعله الديموقراطيات".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store