logo
مكتبة الإسكندرية تصدر عدد جديد من مجلة 'هيباتيا': المرأة العربية في أعماق العلوم البحرية

مكتبة الإسكندرية تصدر عدد جديد من مجلة 'هيباتيا': المرأة العربية في أعماق العلوم البحرية

النهار المصرية٢٩-٠٧-٢٠٢٥
أصدرت مكتبة الإسكندرية من خلال برنامج دراسات المرأة والتحول الاجتماعي بقطاع البحث الأكاديمي وبالتعاون مع الشبكة العربية للمرأة في العلوم والتكنولوجيا العدد السابع من مجلة "هيباتيا"، والذي خصص بالكامل للاحتفاء بإنجازات المرأة العربية في مجال علوم البحار والمحيطات، تحت عنوان "المرأة العربية تستكشف أعماق المحيطات". يأتي هذا العدد استمرارًا لرسالة المجلة في تسليط الضوء على مسارات التمكين العلمي والقيادي للنساء العربيات في مختلف التخصصات العلمية الدقيقة.
في افتتاحية العدد، كتب مستشار التحرير علاء عبد الهادي مقالًا بعنوان "حواء في مكتبة الإسكندرية"، أشاد فيه بدور المرأة القيادي في قطاعات البحث الأكاديمي بالمكتبة. ويضم العدد ملفًا ثريًا لمجموعة من العالمات العربيات اللواتي سطرن إنجازات بارزة في مجالات البحار والفضاء والهندسة، أبرزهن: الدكتورة سوزان الغرباوي، أول عالمة مصرية تستكشف قيعان البحار، ونائبة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، والتي تتولى حاليًا رئاسة مجموعة الخبراء العالمية المعنية بتنمية القدرات في لجنة علوم المحيطات باليونسكو (IOC-UNESCO)، حيث يتناول الملف مسيرتها العلمية اللافتة، وأدوارها القيادية في التعاون الدولي وقيادة سفن البحث العلمي، ومنها السفينة البحثية "سلسبيل"، والدكتورة نزهة مجاد، الباحثة المغربية المتخصصة في النمو الأزرق والجيوكيمياء البحرية، حيث تناول العدد رحلتها من دراسة علوم الجيولوجيا إلى التميز في مجالات التغير المناخي وتدوير النفايات البحرية، وصولًا إلى مشاركات بحثية دولية وتكريمات علمية.
يتضمن العدد حوارًا خاصًا مع العالمة البحرينية ريم المعلا، حيث روت قصتها الملهمة التي بدأت من شغف الطفولة بالفضاء إلى احتراف علم الأحياء البحرية، مرورًا بتجاربها الدراسية والبحثية في بريطانيا ومدغشقر، وجهودها الحالية في توثيق المصطلحات البيئية العربية.
كما تضمن العدد تغطية خاصة لفعاليات الاحتفال بـ"اليوم العالمي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم"، في عدد من الدول العربية، من بينها مصر، الجزائر، قطر، والإمارات، حيث نُظمت فعاليات، وورش عمل، وحلقات نقاشية سلطت الضوء على تمكين المرأة في مجالات STEM.
للاطلاع على العدد كاملًا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اكتشاف حياة غريبة في أعماق المحيط الهادي.. تفاصيل
اكتشاف حياة غريبة في أعماق المحيط الهادي.. تفاصيل

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الأهرام

اكتشاف حياة غريبة في أعماق المحيط الهادي.. تفاصيل

اكتشف علماء الأكاديمية الصينية للعلوم أشكالا فريدة من الحياة في أعماق المحيط خلال رحلة استكشافية إلى خنادق شمال غرب المحيط الهادئ، في واحدة من أقسى البيئات الطبيعية على كوكب الأرض. موضوعات مقترحة وقد أُجري هذا الاستكشاف باستخدام غواصة مأهولة، وصلت إلى عمق يزيد عن 9450 مترا تحت سطح البحر، حيث سجّل العلماء مشاهد مدهشة لأنظمة بيئية غير مألوفة، شملت أحواضا من المحار وحصائر بكتيرية بلورية تشبه الجليد، وفق، وكالة الأنباء العراقية (واع). علم الأحياء البحرية ويعدّ هذا الاكتشاف خطوة بارزة في علم الأحياء البحرية، إذ تجاوز الرقم القياسي السابق لأعمق تصوير لفقاريات بحرية، والمسجل لسمكة الحلزون التي رُصدت عام 2023 على عمق 8337 مترا قبالة سواحل اليابان. وتعرف خنادق "هادال" بأنها أعمق مناطق المحيط، وتقع على أعماق تتراوح بين 6000 و11000 متر تقريبا، وتتكوّن هذه الخنادق نتيجة انغماس إحدى الصفائح التكتونية تحت أخرى، وهي بيئات نائية طالما اعتُقد أنها تعتمد على التخليق الكيميائي بدلا من الطاقة الشمسية لدعم الحياة. وقد أثبتت النتائج الجديدة أن هذه المناطق القاتمة والقاسية تحتضن بالفعل مجتمعات بيولوجية نشطة ومرنة، فقد رصد العلماء أنظمة بيئية مزدهرة تستمد طاقتها من الميثان وكبريتيد الهيدروجين المتصاعدين عبر شقوق في القشرة الأرضية، في خنادق كوريل-كامتشاتكا وغرب جزر ألوشيان. وتشير تحليلات النظائر إلى أن هذه الغازات تنتج عن تحلل المواد العضوية المدفونة في الرواسب البحرية العميقة بواسطة الميكروبات. وبفضل التشابه الجيولوجي بين خنادق هادال في مختلف مناطق العالم، يرجح العلماء أن هذه البيئات المعتمدة على التخليق الكيميائي ليست نادرة، بل ربما تكون أكثر انتشارا مما كان يُعتقد، ومع استمرار اكتشاف مجتمعات تعتمد على هذا النوع من الطاقة، تزداد فرص التعرف إلى أنواع جديدة من الكائنات، ودراسة علاقاتها المعقدة بالكائنات الدقيقة التي تمكّنت من التكيف مع ضغط مرتفع وظروف استثنائية. وصرح الدكتور شياوتونغ بينغ، أحد قادة البعثة، بأن الرحلة وفرت فرصة نادرة لاستكشاف مناطق بحرية مجهولة، مؤكدا أن ما واجهه الفريق "فاق كل التوقعات"، وضمن خططهم المستقبلية، يسعى الفريق لفهم كيفية تحويل هذه الكائنات الكيميائية التركيبية للمركبات الكيميائية إلى طاقة، إضافة إلى دراسة آليات التكيف الفسيولوجي مع الضغط الهائل. يذكر أن هذا الاكتشاف يندرج ضمن "برنامج استكشاف الهدال العالمي" (GHEP)، وهو مشروع دولي طموح يستمر لعقد من الزمن، تقوده الأكاديمية الصينية للعلوم، ويهدف إلى دراسة أعمق مناطق المحيطات باستخدام تقنيات غوص متطورة، لفهم حدود الحياة على كوكب الأرض وما بعدها.

رحلة إلى أعماق المحيط .. اكتشاف حياة مذهلة في خنادق هادال البحرية
رحلة إلى أعماق المحيط .. اكتشاف حياة مذهلة في خنادق هادال البحرية

الجمهورية

timeمنذ 9 ساعات

  • الجمهورية

رحلة إلى أعماق المحيط .. اكتشاف حياة مذهلة في خنادق هادال البحرية

وقد أُجري هذا الاستكشاف باستخدام غواصة مأهولة، وصلت إلى عمق يزيد عن 9450 مترا تحت سطح البحر، حيث سجّل العلماء مشاهد مدهشة لأنظمة بيئية غير مألوفة، شملت أحواضا من المحار وحصائر بكتيرية بلورية تشبه الجليد. ويعدّ هذا الاكتشاف خطوة بارزة في علم الأحياء البحرية ، إذ تجاوز الرقم القياسي السابق لأعمق تصوير لفقاريات بحرية، والمسجل لسمكة الحلزون التي رُصدت عام 2023 على عمق 8337 مترا قبالة سواحل اليابان. وتعرف خنادق "هادال" بأنها أعمق مناطق المحيط، وتقع على أعماق تتراوح بين 6000 و11000 متر تقريبا. وتتكوّن هذه الخنادق نتيجة انغماس إحدى الصفائح التكتونية تحت أخرى، وهي بيئات نائية طالما اعتُقد أنها تعتمد على التخليق الكيميائي بدلا من الطاقة الشمسية لدعم الحياة. وقد أثبتت النتائج الجديدة أن هذه المناطق القاتمة والقاسية تحتضن بالفعل مجتمعات بيولوجية نشطة ومرنة. فقد رصد العلماء أنظمة بيئية مزدهرة تستمد طاقتها من الميثان وكبريتيد الهيدروجين المتصاعدين عبر شقوق في القشرة الأرضية، في خنادق كوريل-كامتشاتكا وغرب جزر ألوشيان. وتشير تحليلات النظائر إلى أن هذه الغازات تنتج عن تحلل المواد العضوية المدفونة في الرواسب البحرية العميقة بواسطة الميكروبات. وبفضل التشابه الجيولوجي بين خنادق هادال في مختلف مناطق العالم، يرجّح العلماء أن هذه البيئات المعتمدة على التخليق الكيميائي ليست نادرة، بل ربما تكون أكثر انتشارا مما كان يُعتقد. ومع استمرار اكتشاف مجتمعات تعتمد على هذا النوع من الطاقة، تزداد فرص التعرف إلى أنواع جديدة من الكائنات، ودراسة علاقاتها المعقدة بالكائنات الدقيقة التي تمكّنت من التكيف مع ضغط مرتفع وظروف استثنائية. وصرّح الدكتور شياوتونغ بينغ، أحد قادة البعثة، بأن الرحلة وفّرت فرصة نادرة لاستكشاف مناطق بحرية مجهولة، مؤكدا أن ما واجهه الفريق "فاق كل التوقعات". وضمن خططهم المستقبلية، يسعى الفريق لفهم كيفية تحويل هذه الكائنات الكيميائية التركيبية للمركبات الكيميائية إلى طاقة، إضافة إلى دراسة آليات التكيف الفسيولوجي مع الضغط الهائل. يذكر أن هذا الاكتشاف يندرج ضمن "برنامج استكشاف الهدال العالمي" (GHEP)، وهو مشروع دولي طموح يستمر لعقد من الزمن، تقوده الأكاديمية الصينية للعلوم، ويهدف إلى دراسة أعمق مناطق المحيطات باستخدام تقنيات غوص متطورة، لفهم حدود الحياة على كوكب الأرض وما بعدها.

عادل عبدالغفار لـ "الفجر": طلاب STEM خارج التوزيع الجغرافي.. ومنح كاملة بانتظارهم
عادل عبدالغفار لـ "الفجر": طلاب STEM خارج التوزيع الجغرافي.. ومنح كاملة بانتظارهم

بوابة الفجر

timeمنذ 2 أيام

  • بوابة الفجر

عادل عبدالغفار لـ "الفجر": طلاب STEM خارج التوزيع الجغرافي.. ومنح كاملة بانتظارهم

في توقيت حرج يشهد ترقّب آلاف الطلاب وأولياء الأمور لمصيرهم الجامعي، تتزايد التساؤلات حول ملامح التنسيق للعام الجامعي 2025/2026، وخاصة ما يخص طلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا (STEM)، تلك الفئة التي ما دام نُظر إليها باعتبارها نواة المستقبل العلمي لمصر، والتي تحظى باهتمام رئاسي وحكومي كبير. وفي ظل هذا الزخم، أجرى موقع «الفجر» حوارًا خاصًا مع الدكتور عادل عبدالغفار ، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي باسم وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، للوقوف على أهم مستجدات التنسيق، وكشف خبايا القرارات الجديدة، والتأكيد على دلالات الأرقام بعيدًا عن الشائعات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي. الحوار لم يقتصر فقط على الحديث عن طلاب STEM، بل امتد ليغوص في عمق خريطة التعليم العالي المصري، حيث كشف عبدالغفار عن إضافات جديدة لمنظومة الجامعات الحكومية، والتوجهات الاستراتيجية في رفع الحد الأدنى لتخصصات بعينها، وانخفاضه في أخرى، بما يعكس بوضوح سياسة الدولة في توجيه الطلاب نحو التخصصات المستقبلية. نبدأ من أكثر الملفات جدلًا هذا العام: طلاب مدارس STEM.. ما الجديد بالنسبة لهم؟ في الحقيقة، طلاب STEM هذا العام حصلوا على مزايا غير مسبوقة ضمن منظومة التنسيق. أول هذه المزايا أنهم غير خاضعين للتوزيع الجغرافي ، ما يعني أنهم يستطيعون التقدم لأي كلية دون الالتزام بالنطاق الجغرافي لمحل سكنهم، وهو أمر يمنحهم مرونة كبيرة في اختيار الكلية الأنسب. هذه ميزة كبيرة.. هل هناك مزايا أخرى؟ نعم، هناك إعفاء كامل من المصروفات الدراسية في الكليات الحكومية، وذلك بعد التحاق الطالب رسميًا بالكلية. هذه ميزة قوية وغير معتادة، لأنها ترفع عبئًا ماليًا كبيرًا عن كاهل الأسرة، وتعكس التقدير الحكومي لهذه الشريحة من الطلاب. وماذا عن المنح في الجامعات الأهلية؟ هل ستُمنح لهم أيضًا؟ بالفعل، هناك منح مخصصة لطلاب STEM في الجامعات الأهلية . سيُعلن عنها قريبًا الدكتور ماهر مصباح، وتُمنح هذه المنح بناءً على معايير محددة تراعي التميز الأكاديمي. التفاصيل الكاملة ستُنشر في بيان رسمي خلال أيام قليلة. هل ستكون نفس نسبة المنح التي قُدمت العام الماضي؟ السؤال في محله، لكن حتى الآن لم يُعلن عن النسب الرسمية. المؤكد أن الوزارة تسعى للحفاظ على نفس مستوى الدعم وربما زيادته، بما يتماشى مع التوسع في عدد الجامعات الأهلية هذا العام، والذي بلغ 32 جامعة أهلية بعد انضمام 12 جامعة جديدة. ننتقل إلى خريطة التنسيق العامة.. ما أبرز ملامح نتائج المرحلة الأولى؟ هناك مفاجأة واضحة هذا العام في كليات القطاع الطبي، وعلى رأسها الطب البشري وطب الأسنان والعلاج الطبيعي ، حيث شهدت انخفاضًا ملحوظًا في الحد الأدنى للقبول مقارنة بالعام الماضي، بعكس كل ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي. وما السبب في هذا الانخفاض؟ السبب يعود إلى طبيعة الشرائح المتقدمة للتنسيق هذا العام، وتوزيع درجاتهم، فضلًا عن التوسعات التي تمت في الطاقة الاستيعابية للكليات. كما أن الدولة حريصة على سد العجز في التخصصات الطبية ، خصوصًا في المحافظات الحدودية، لذلك تم تسهيل عملية القبول بما يخدم التوزيع العادل للكفاءات. وماذا عن الشعبة الأدبية؟ القطاع الأدبي شهد ارتفاعًا في الحد الأدنى للقبول في كليات مثل الاقتصاد والعلوم السياسية، والإعلام، والألسن، والآثار. هذا الارتفاع ناتج عن زيادة الإقبال على هذه الكليات، وتوجه الدولة إلى رفع جودة التعليم الأدبي ، وليس فقط الاهتمام بالتخصصات العلمية. هل نعتبر أن هناك إعادة هيكلة لاتجاهات التنسيق؟ بالفعل. نحن الآن أمام تحول استراتيجي في فلسفة التنسيق. الوزارة تسعى لتوجيه الطلاب نحو التخصصات التي تخدم سوق العمل المحلي والدولي ، مثل: الذكاء الاصطناعي، وعلوم البيانات، والهندسة التكنولوجية، والتمريض، وعلوم الحاسب . هذه المجالات هي لغة المستقبل، وعلى الطالب أن يختار بناءً على ميوله وسوق العمل، لا مجرد المجموع. هل يمكننا القول إن هناك عدالة حقيقية في التوزيع؟ نعم، والدليل هو اتساع قاعدة الإتاحة . أصبح لدينا حاليًا: 28 جامعة حكومية 527 كلية حكومية 32 جامعة أهلية 36 جامعة خاصة 10 جامعات باتفاقيات دولية 185 معهدًا عاليًا أفرع جامعات أجنبية معتمدة كل هذا يعطي الطالب فرصًا متعددة لاختيار ما يناسبه من حيث التخصص، والموقع، والظروف الاقتصادية. وماذا عن الكليات الجديدة التي تم الإعلان عنها؟ تمت إضافة 7 كليات جديدة هذا العام إلى الجامعات الحكومية، ليرتفع عدد الكليات من 520 إلى 527. ومن أبرز المشاريع أيضًا فرع جديد لجامعة السويس في برديس بمحافظة جنوب سيناء ، وذلك لضمان وجود خدمات جامعية في جميع المحافظات المصرية بلا استثناء. هل هذه الكليات الجديدة تعني زيادة في أعداد المقبولين؟ ليست فقط زيادة عددية، بل زيادة نوعية ، لأن هذه الكليات تمثل تخصصات مستحدثة تخدم توجه الدولة في التحول الرقمي والتنمية المستدامة، مثل كليات الذكاء الاصطناعي، والهندسة التكنولوجية، والتمريض، وهي تخصصات ذات طلب مرتفع في السوق. ما الرسالة التي توجهها للطلاب وهم يملأون رغباتهم في المرحلة الثانية؟ رسالتي لهم: لا تجعل المجموع هو بوصلتك الوحيدة . اعرف قدراتك، ميولك، وابحث عن التخصصات المطلوبة في سوق العمل. المستقبل لا ينتظر الحاصل على أعلى الدرجات فقط، بل من يختار المجال الصحيح في الوقت الصحيح . الجامعات أصبحت متنوعة ومتاحة للجميع، ولكن الذكاء الحقيقي هو في الاختيار الذكي . الحوار مع الدكتور عادل عبدالغفار كشف بوضوح أن التنسيق هذا العام لا يُقاس بالأرقام فقط، بل بالفلسفة والاتجاه . هناك دعم واضح لطلاب STEM، توسع في الجامعات والكليات، وتوجيه فعلي نحو سوق العمل. لم يعد التعليم العالي مجرد محطة للحصول على شهادة، بل أصبح بوصلة لتحديد المستقبل . وفي ضوء كل هذه المتغيرات، بات على الطالب أن يعيد التفكير في معادلة اختياره: ليس "أين أذهب بدرجاتي؟"، بل "أين يمكنني أن أُبدع وأتفوّق وأُفيد؟". ومع توافر هذه الفرص، تكون الكرة في ملعب الطالب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store