logo
أفراح آلـ الحالمي و آلـ الخيلي

أفراح آلـ الحالمي و آلـ الخيلي

اليمن الآن٢٠-٠٧-٢٠٢٥
في ليلة فرائحية بهيجة وفي لحظات غامرة بالسعادة والفرح احتفل الدكتور حمود اسعد سعيد الحالمي في زفافه الميمون من ربة الصون والعفوف ابنة الأستاذ محمد محسن منصر الخيلي..
ونحن إذ نهنئ العريس بهذه المناسبة السعيدة، فإننا نسأل الله أن يبارك لهما ويبارك عليهما وأن يجمع بينهما في خير، وأن يجعل أيامهما مليئة بالفرح والهناء والسكينة.
كما نتمنى لهما كل التوفيق في حياتهما المقبلة، وأن تكون هذه البداية السعيدة فاتحة خير على الدوام. مبروك ألف مبروك، وعقبال الذرية الصالحة والعيش الرغيد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة
حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة

اليمن الآن

timeمنذ 6 دقائق

  • اليمن الآن

حرفوا شهادتي واجتزأوا حديثي.. احد شهود الفيلم الوثائقي "المعركة الاخيرة" يفجر مفاجأة خطيرة

فجّر الإعلامي البارز فيصل الشبيبي، المدير السابق لقناة "اليمن اليوم"، موجة جدل واسعة بعد كشفه عن تحريف خطير لما أدلى به في شهادته ضمن الفيلم الوثائقي "المعركة الأخيرة" الذي بثته قناة "العربية" يوم السبت، والذي تناول اللحظات الأخيرة من حياة الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح. وفي منشور شديد اللهجة على صفحته في "فيس بوك"، اتهم الشبيبي منتجي الفيلم بـ"الاجتزاء المتعمّد"، مؤكدًا أن شهادته التي استمرت أكثر من 15 دقيقة لم يُعرض منها سوى ثوانٍ معدودة، تم انتقاؤها بشكل يخدم "رواية مسبقة وموجّهة". وقال الشبيبي: "هنا تكمن خطورة الأفلام الوثائقية، خصوصًا عندما يُستخدم السرد لخدمة رواية معينة يراد فرضها على الجمهور"، محذرًا من أن مثل هذا التلاعب قد يؤدي إلى تزوير الوعي الجمعي وتشويه الذاكرة الوطنية، لا سيما عندما يتعلق الأمر بمحطات مفصلية في تاريخ اليمن المعاصر. وأوضح الشبيبي أن ما قيل في الفيلم عن سقوط بث قناة "اليمن اليوم" غير دقيق، مشيرًا إلى أن الانقطاع حدث نتيجة هجوم سيبراني نفذته خلية تابعة لحزب الله في نيويورك، وليس بسبب اقتحام ميليشيات الحوثي، والذي حدث فعليًا بعد التاسعة مساءً، أي بعد أكثر من 12 ساعة من المقاومة الشرسة التي خاضها حراس القناة، باستخدام أسلحة محدودة، في وجه قصف عنيف بالرشاشات و"الآر بي جي". واتهم الشبيبي القائمين على الفيلم بـ"طمس السياق الكامل" للوقائع، وتجاهل حقيقة ما وصفه بـ"التحالف الصوري" بين المؤتمر الشعبي العام والحوثيين، والذي كان الهدف منه حماية مؤسسات الدولة، بينما كانت الجماعة تخطط في الخفاء لتصفية الحزب وزعيمه. وأضاف أن الحوثيين سعوا لإفشال مهرجان الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وصادروا الكاميرات ومنعوا التغطية الإعلامية في تحركات وصفها بـ"العدائية"، مما يكشف عن نية مبيّتة للقضاء على صالح ورفاقه. وفي ختام حديثه، أكد الشبيبي أن الزعيم صالح كان ثابتًا وشجاعًا حتى اللحظة الأخيرة، وقال: "ستأتي ساعة قول الحقيقة كاملة... رحم الله الزعيم صالح ورفاقه الأبطال الذين سطروا ملحمة الكرامة". ويرى مراقبون إعلاميون أن خطورة ما كشفه فيصل الشبيبي لا تقتصر على حادثة شخصية أو موقف معزول، بل تكمن في ظاهرة متنامية تتمثل في "التحريف المتعمّد والاجتزاء" داخل الإنتاجات الوثائقية، خصوصًا عندما تُستخدم لفرض روايات سياسية جاهزة على حساب الحقيقة. ويحذر المراقبون من أن هذا النوع من المعالجة الإعلامية يقدّم نصف الحقيقة على أنها كل الحقيقة، مما يشوّه السياق التاريخي والسياسي ويضلل الجمهور، لا سيما في قضايا حساسة مثل اغتيال زعيم سياسي بارز كعلي عبدالله صالح. وبحسب رأيهم، فإن هذه الممارسات تخدم أجندات محددة إقليميًا ودوليًا، وتسهم في إعادة تشكيل الوعي الجمعي بصورة زائفة، ما يؤدي إلى طمس مسؤوليات أطراف فاعلة في الأحداث. ويعتبر مراقبون أن تحذير الشبيبي بمثابة ناقوس خطر، يُحتّم على الصحفيين والباحثين التحقق من مصداقية المواد الوثائقية، خاصة تلك التي تُنتج في بيئات إعلامية ذات توجهات سياسية معلنة، وتستخدم ما يُعرف بـ"السرد الانتقائي" لخدمة أهداف غير معلنة.

تهانينا للشاب الخلوق عبدالكريم قاسم احمد الشعيبي بمناسبة الزواج
تهانينا للشاب الخلوق عبدالكريم قاسم احمد الشعيبي بمناسبة الزواج

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

تهانينا للشاب الخلوق عبدالكريم قاسم احمد الشعيبي بمناسبة الزواج

تهانينا للشاب الخلوق عبدالكريم قاسم احمد الشعيبي بمناسبة الزواج بعث كل من المستشار الشيخ علي محمد الشعيبي والبروفيسور محمد بن محمد الشعيبي والعميد صالح محمد سعيد وطه سعيد احمد سعيد برقية تهنئة إلى قاسم احمد الشعيبي بمناسبة زواج نجله الشاب الخلوق عبدالكريم قاسم احمد الشعيبي على ابنة صالح قاسم علي راشد . وجاء في سياق التهنئة : من أعماق قلوبنا نتقدم بأطيب التهاني وأصدق التبريكات إلى ، والتهنئة موصولة إلى قاسم احمد الشعيبي بمناسبة زواج نجله الشاب الخلوق عبدالكريم قاسم احمد الشعيبي على ابنة صالح قاسم علي راشد . والتهنئة موصولة للعريس عبدالكريم قاسم احمد الشعيبي ولوالد العروسة صالح قاسم علي راشد ولآل الشعيبي ولآل راشد ولآل لوديه الكرام جميعهم بهذه المناسبة ، متمنين للعروسين حياة زوجية سعيدة، مليئة بالمحبة والمودة والسكينة . ونسال الله العلي القدير أن يكتب لهما الفرح والسعادة وأن يبارك لهما ويبارك عليهما ويجمع بينهما في خير ويتمم لهما بالمحبة والهناء . وألف ألف مبروك للعروسين، وندعو الله أن يجعل لهما عمرًا كاملًا مليئا بالسعادة والهناء ، وبارك لهما بالزواج وجعله بداية جديدة وحياة سعيدة مليئة بالود والحب والاحترام ، ودامت ديار آل الشعيبي وآل راشد عامرة بالأفراح والمسرات. المهنئون / المستشار الشيخ علي محمد الشعيبي البروفيسور محمد بن محمد الشعيبي العميد صالح محمد سعيد طه سعيد احمد سعيد

ما وراء أَكَمة منتجي فيلم 'الزعيم' الوثائقي
ما وراء أَكَمة منتجي فيلم 'الزعيم' الوثائقي

اليمن الآن

timeمنذ 5 ساعات

  • اليمن الآن

ما وراء أَكَمة منتجي فيلم 'الزعيم' الوثائقي

ليس من عادة الدول أن تروي قصص الموتى حباً في الحقيقة، خاصة إذا كانوا خصوماً سابقين أو حلفاء محتملين، فما بالك إذا اجتمع الاثنان في رجل واحد اسمه الرئيس السابق 'علي عبدالله صالح'. الفيلم الوثائقي الذي بثّته قناة 'العربية' السعودية ليلة أمس السبت الموافق 26 يوليو 2025م، لم يكن عرضاً سردياً بريئاً عن نهاية رئيس يمني سابق، بل أجد وراء الحكمة ما وراءها!!. أجد أنها رسائل مزدوجة، سياسية الهوى، تُبث بلغة بصرية ناعمة وبتوقيت شديد الدقة، أن فيها تأكيد لتلك الهبة التي دعا إليها في تلك الكلمة التي بثتها قناة يمن اليوم حينها، ورسالة تؤدي لأتباعه أن امضوا في سبيل تعزيز علاقتكم مع دول الجوار فهذه هي وصية زعيمكم. كما أن الفيلم لم يكتفِ بسرد ما حدث في يوم 4 ديسمبر 2017، بل أعاد رسم صورة الزعيم بطريقة تبتعد عن الأسطورة التي صاغها المؤتمر الشعبي العام منذ مقتله، تلك التي تقول إن صالح قاتل حتى الرمق الأخير في منزله المسمى بدار الثنية الكائن بشارع حدة قرب مركز الكميم التجاري بصنعاء، رافضاً الهروب أو المساومة. بدلاً من ذلك، يعيد الفيلم تقديمه كزعيم كان مستعداً للنجاة، وطلب من الرياض العون والمساعدة ، بل وأرسل رسائل عبر وسطاء. هذه ليست مجرد إعادة كتابة لرواية الوفاة، بل محاولة واعية لتبديل الموقع السياسي للرجل، من زعيم مقاتل إلى زعيم تفاوضي. هذا التحول في السرد، الذي يترافق مع تصريحات نجل الرئيس السابق 'مدين' علي عبدالله صالح، يشكل انقلاباً ناعماً على الأسطورة، ويقترح بديلاً سياسياً لها: أن صالح لم يكن يائساً ولا مستميتاً في القتال، بل كان مستعداً لصفقة أخيرة. ورسالة تؤكد تورط صالح حتى العظم في الإنقلاب على العملية السياسية السلمية، وأنه من خطط ومن نفذ لأحداث ما سمي بثورة ال 21 من سبتمبر، وهي رسالة ضغط على المؤتمر في الخارج والداخل أنكم وراء ما جرى ويجري في اليمن من مآسي، وبالمثل الشعبي 'هذه عصيدتكم متنوها' لكن التوقيت في اعتقادي هو لبّ الحكاية!!؟؟. ما الذي يدفع قناة 'العربية' السعودية لبث هذا الفيلم الآن!!!؟؟ بعد مرور نحو ثماني سنوات على مقتل صالح؟ ولماذا تترافق هذه الخطوة الإعلامية مع تصريح لابنه مدين، الذي لم يتحدث سابقاً علناً؟ الإجابة الأرجح أن المملكة السعودية ترسل إشارات باتجاه تيار صالح، وبالذات إلى جناحه الداخلي في المؤتمر الشعبي، تقول فيها إنها لا تزال تعتبر الزعيم جزءاً من تاريخها السياسي في اليمن، وإن من كانوا قريبين منه وورثوا رمزيته، يستطيعون أن يكونوا جزءاً من المستقبل، لكن بشروط جديدة!!؟؟. الفيلم إذن ليس لحظة تذكّر او تذكير بما حصل بل لحظة تفاوض قادم، ليست موجهة إلى انصار الله فحسب، بل إلى جناح المؤتمر الشعبي العام نفسه الذي لا يزال يبحث عن موقع وسط خارطة تواجدة الممزقة بين 'الرياض' و'أبو ظبي' والقاهرة واسطنبول وصنعاء وعدن وتعز …!!. المفارقة الأبرز في المشهد كانت في تغييب اسم طارق محمد عبدالله صالح من رواية مدين. رغم أن طارق هو الشخصية الأقوى عسكرياً، والأكثر فاعلية على الأرض، لم يُذكر اسمه إلا عرضا حين تحدث 'مدين' عن من بقي مع والده في لحظة النهاية. أشار فقط إلى نفسه وشقيقه صلاح، بينما طارق بدا وكأنه كان أول الهاربين بجلودهم مع اولئك الذين تم التواصل معهم من قبل الحوثيين بأن ينجو بجلودهم أي انه كان غائباً عن لحظة المصير الذي واجهه صالح ، وهو يتخبط في قرى سنحان لا من يلبيه او ينقذه. هل هو تغييب 'طارق' كان مقصودا، أم صدفة غير بريئة؟ في السياسة، الصدف نادرة. والمؤكد أن غياب طارق من الرواية الجديدة يعبّر عن رغبة ضمنية – سواء من داخل العائلة أو من الدوائر المحيطة بها – في تحجيم دوره أو فصله عن سردية 'الوفاء للزعيم'، وهو ما يخدم مناخاً سياسياً يرى في طارق جزءاً من تحالف الإمارات، لا من تحالف صنعاء أو الرياض. ما يفعله هذا الفيلم الوثائقي، في الجوهر، هو إعادة هندسة للسردية المرتبطة بمقتل صالح. لم يعد السؤال عن تفاصيل ما جرى فقط، بل عمّا تعنيه هذه التفاصيل للسياسة اليوم. إذا قُتل صالح وهو يحاول الفرار من صنعاء إلى قريته، ولم يجد في قرى سنحان من ينقذه ، بل وجد كمائن له بالمرصاد في كل شبر من سنحان، ولم يكن يقاتل حتى الموت كما قيل، نخلص مما سبق بإن رمزية الرجل تُعاد تشكيلها، من قائد مقاوم إلى سياسي خاسر. وإذا كان قد طلب من الرياض المساعدة، فإن الرواية السعودية تصبح أكثر صدقية لدى جمهور المؤتمر، وقد تفتح الطريق لإعادة تطبيع العلاقة بين من تبقى من النظام السابق وبين السعودية. كما أنني أجد رسالة أقوى موجهة لأحمد علي الذي لم يرد له ذكر في الفيلم الوثائقي، وقد ظهر مدين أكثر كارزمية من أخيه الأكبر وأكثر لباقة وشجاعة فهو الذي ظل في كمين يحمي ويدافع عن أبيه الذي يواجه مصير الموت ولم يتبق سواه في الميدان مع ابن ابو شوارب. نعم ليس غريباً أن يُعاد اليوم استدعاء هذه اللحظة. فالمؤتمر الشعبي يعاني من فراغ قيادي حقيقي، وطارق صالح الذي يبدو الأقدر عسكرياً، لا يزال محسوباً على جناح خارجي تديره أبوظبي أكثر مما تديره الرياض. في المقابل، فإن إظهار شخصيات مثل 'مدين' و'صلاح' في موقع أبناء الوفاء، قد يسمح بتشكيل مركز جديد داخل صنعاء، أقرب إلى التحالف السعودي، وأقل تصادماً مع حسابات المملكة الإقليمية. ومما سبق فإن الحكاية ليست مجرد رواية عن اللحظات الأخيرة لرئيسٍ مقتول، بل رواية عن دور السعودية في ما بعده. الوثائقي يقول، دون أن يصرّح: إن المملكة لم تكن خصماً لصالح، بل فرصة لم يستطع الوصول إليها. ومع هذه الرسالة، تُفتح من جديد صفحة لم تُطوَ من السياسة اليمنية، تُكتب لا بالحبر وحده، بل بالكاميرا، والمونتاج، وتوقيت البث. فما وراء أكمة الفيلم، ليس فقط قصة موت، بل مشروع نفوذ، ورسالة مفتوحة إلى من تبقّى من رموز الزعيم، بأن عودتهم إلى المشهد ممكنة، شرط أن تكون من بوابة الرياض، لا من بوابة المقاومة أو الحنين إلى مجد قديم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store