logo
إلقاء قنبلتين من مسيّرتين على عيتا الشعب ورامية وشهيد في غارة على بنت جبيل

إلقاء قنبلتين من مسيّرتين على عيتا الشعب ورامية وشهيد في غارة على بنت جبيل

القت درون اسرائيلية قنبلة صوتية على بلدة عيتا الشعب، تزامنا مع إلقاء طائرة درون اسرائيلية قنبلة صوتية على بلدة رامية من دون وقًع اصابات.
وأفادت «الوكالة الوطنية للاعلام» في مرجعيون، عن تحليق مسيّرات معادية فوق بلدات مرجعيون، على علو منخفض.
كما افيد عن إصابة شخص جراء استهداف مسيرة معادية لسيارة من نوع رابيد على طريق عيتا الشعب – دبل في قضاء بنت جبيل.
وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أعلن عن سقوط شهيد في الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي، واستهدفت سيارة على طريق دبل قضاء بنت جبيل.
من جهة اخرى، واصلت قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان (اليونيفيل)، في إطار التوثيق والتعاون بين «اليونيفيل» والجيش اللبناني، دعمها الفعّال لإعادة انتشار الجيش اللبناني في جميع أنحاء منطقة عملياتها، بهدف تعزيز الاستقرار والأمن لصالح السكان المحليين. ويهدف هذا التعاون المشترك إلى خلق بيئة آمنة ومحمية (Safe and Secure Environment – SASE)، ليس فقط لعناصر حفظ السلام، بل أيضًا للمجتمعات المدنية التي تعيش شمال الخط الأزرق وعلى طوله.
وأوضح بيان لـ»اليونيفيل» انه «خلال الأسبوع الماضي، نفذ القطاع الغربي في اليونيفيل، بالتعاون الوثيق مع الجيش اللبناني، عددًا من العمليات الميدانية لدعم العائلات المتضررة، تسهيل استئناف الأنشطة الاقتصادية، ومرافقة الجيش اللبناني في مهام أساسية لدعم السكان. وفيما يلي ملخص لأبرز الأنشطة: إزالة الأنقاض في طير حرفا (…) الدعم اللوجستي في عيتا الشعب (…) إعادة الإعمار في يارون: (…) دعم الأنشطة الزراعية في صلحا -راميّا (…) تركيب أنبوب مياه في ريشا(…) تدخل في أم التوت(…).
مرافقة زراعية في صلحا وراميّا (…) تقييم أضرار مدرسة في عيتا الشعب (…) إزالة أنقاض في طير حرفا (…) وتعكس هذه الأنشطة التزام اليونيفيل في القطاع الغربي والجيش اللبناني بتحسين ظروف حياة السكان المحليين والمساهمة في استقرار المنطقة. من خلال العمل جنبًا إلى جنب، تؤكد اليونيفيل والجيش اللبناني دورهما الأساسي في تنفيذ القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وتعزيز الثقة بين المجتمعات والسكان المحليين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوضع العام ليس مريحا ... و3 اشارات سلبية
الوضع العام ليس مريحا ... و3 اشارات سلبية

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 20 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

الوضع العام ليس مريحا ... و3 اشارات سلبية

اشار مرجع سياسي مطلع، عبر وكالة "اخبار اليوم" الى ان الوضع العام ليس مريحا والتطورات ليست ايجابية، بدءا من الاعتداءات على اليونيفيل وصولا الى مسألة السلاح التي لا تزال عالقة دون اي جدول زمني واضح على الرغم من الضغوط التي تمارس على اكثر من مستوى. وفي هذا السياق، استغرب المرجع الاستفزازات المستمرة لعناصر اليونيفيل على الرغم من الحاجة اليها وفق ما عبر عنه رئيس مجلس النواب نبيه بري، ما يعني ان هناك تأكيدا على ضرورة التمديد لها لكن ضمن شرط الا تتدخل وان كان الامر ضمن نطاق مهامها، بمعنى ان ما تقوم به اليونيفيل مرفوض وما يقوم به الجيش اللبناني هو مقبول، وبالتالي الرسالة واضحة بان اي تدخل من اليونيفيل سيواجه بل سيواصل حزب الله وفريقه سياسة الامر الواقع الميداني لمنعها من القيام بواجباتها خلافا للقرار 1701 ولاتفاق وقف اطلاق النار. ومن الاشارات السلبية ايضا، توقف المرجع عند تشابك او تضارب اولويات، حيث ان المجتمع الدولي يعتبر ان لا مساعدات قبل احتكار الدولة للسلاح غير الشرعي، في حين ان موقف حزب الله وفريقه يتمثل بان لا كلام قبل انسحاب اسرائيل واعادة الاعمار، ما يعني استمرار السلاح حتى اشعارآخر. كما انتقد المرجع "خلط" الامر الواقع بالسياسية، حيث زار اليوم وفد من كتلة الوفاء للمقاومة رئيس الحكومة في محاولة من الحزب لتحييد نفسه عن الصراع، وبالتالي تلافي الاشتباك بينه وبين رئيس الحكومة او مع اي موقع رسمي آخر. وخلص المرجع الى الاشارة الى زيارة وزير خارجية ايران عباس عراقجي الى لبنان ، الذي حمل رسالة مفادها "السلاح شأن لبناني" ولا جدوى من الضغط على ايران من اجل معالجته او الوصول الى حلول، في المقابل الحزب لا يريد تسليم سلاحه حتى اشعار آخر... وختم: هذا ما يبقي المشهد اللبناني مقفلا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

نرفض استمرار الاحتلال والاعتداءات في فلسطين ولبنان
نرفض استمرار الاحتلال والاعتداءات في فلسطين ولبنان

بيروت نيوز

timeمنذ 24 دقائق

  • بيروت نيوز

نرفض استمرار الاحتلال والاعتداءات في فلسطين ولبنان

وجه مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان رسالة إلى اللبنانيين من مكة المكرمة، لمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك جاء فيها: 'في كل عام ملايين المسلمين في ضيافة الرحمن، فيتقبل الله طاعتهم وحجهم ودعاءهم وصلاتهم، فيعود الحاج كيومَ ولدته أمه. فهي سلسلة الرحمة المتصلة منذ إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام لا تنقطع، ولا تضعف، ولا تتراجع. وعندما نؤدي الفريضة التي كُتبت علينا، لا نتذكر دعوة إبراهيم عليه السلام فقط، بل نتذكر أيضا تضحيته وهي الرمز الذي يراعيه المسلمون في شعائر الحج. إنه الأصل الأصيل للعراقة في الدعوة والرسالة، وفي توجه النبي الخاتَم وهو من مكة موئل البيت الحرام وقد قال صلوات الله وسلامة عليه: إن مكة مسقط رأسه، وبسبب وجود البيت الحرام فيها، هي أحب بقاع الأرض إليه، ولولا أن القوم أخرجوه منها لما خرج. هو موسم ماجد من أي جهة أتيته، في الإخلاص لله، والتضحية والعبادة الخالصة لوجهه، ورجاء بل يقين الفرج بالدعاء عند البيت العتيق. منذ ما يزيد عن مائة عام يقاتل الفلسطينيون من أجل الحرية والدولة، وهم يتعرضون لمذابح وإبادة ما شهدت البشرية مثلها في غير الحروب الكبرى، لماذا يحصل ذلك؟ لأنه لا حساب ولا عقاب ولا عتاب على المستوى الدولي، والقُطُر المفروض أنها سائدة في العالم. أين السواد وأين الإصغاء لنداءات الأطفال والنساء والشيوخ والعجَّز وصرخاتهم؟ وأين هي حقوق الإنسان التي هي من شِرعة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن تجاه هؤلاء المعذبين في فلسطين؟ وفي كل فترة آخرها قبل أيام، يقوم أحد الصهاينة المحتلين باقتحام المسجد الأقصى أولى القبلتين، وثالث الحرمين الشريفين. كل الجهات تحذر من الحروب الدينية، لكن جهات النفوذ والتأثير وصُناع القرار لا تقول شيئا عندما يجري اقتحام المسجد الأقصى من جانب عصابات من المستوطنين. ما يزالون يبحثون عن آثار للهيكل المزعوم في هذه المساحة التي لا تتسع لهذه الأهوال، لكنه التعصب الأعمى الذي لم يعرفه المسلمون ولا البشرية في تاريخهم القديم، ولا يريدون معرفته في العصر الحاضر، لكنه يوشك أن يكون مفروضا عليهم. لا نريد أن نُخيف العالم، ولا أن نخاف منه، وإنما نريد العيش الآمن والعزيز في هذا العالم. في الواقع لا يريد أحد هذا النهر الجاري من الدماء البريئة المسفوكة. وكما يريد الفلسطينيون التخلص من المحتل، فكذلك لبنان وجنوبه. ما عادت الاعتداءات الإسرائيلية قابلة للهضم بأي صيغة، ولا بأي ثمن. ولذلك يكون على المجتمع الدولي المسارعة في إدانة حرب البغي والعدوان، والعمل على وقف النار. إنها صرخة تهتز لها القلوب والعزائم ومشاعر البشر. نريد أن يتوقف هذا القتل والإبادة للبشر والحجر، وهذا الازدراء للمقدسات، وهذا العمل العدواني على الأفراد والمجموعات، والأمل في مستقبل آخر وأجيال أخرى ستكون بالتأكيد أشد حرصا على مكافحة العدوان! أيها الإخوة، السلام قيمة كبرى ولا حياة ولا بقاء للبشر بدونه. لكن أهل العدوان لا يريدون ذلك لهذه الملايين في غزة، وفي خارج غزة. وهم لا يريدونه لنا في لبنان الذي ما يزالون يحتلون أرضه، ويضطهدون إنسانه. ولذلك وفي حضور الأضحى، أضحى إبراهيم ومحمد نقول ما قاله الله لإبراهيم عندما أرادوا به كيدا فجعلهم عز وجل الأخسرين، قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم. نحن في لبنان كلنا أمل بهذا العهد والحكومة ورئيسها التي نريد منها أن تعمل على إخراجنا من أزمة السلاح ومن استمرار العدوان إلى رحاب السلام. ونريد منها الخروج من الأزمات المالية، والاقتصادية، والمعيشية، والاجتماعية. ونطالب بالسياسات الصالحة والمستقيمة أن نتجاوز أزمنة ما كانت قيم العدالة والإنصاف والاستقامة سائدة فيها. فالإصلاح إرادة وقرار شجاع وحكيم، وضرورة وطنية قصوى وحاضرة، وهو دعوة الأنبياء والرسل، لبنان بحاجة إلى إصلاح متكامل في الحياة السياسية والوطنية والمؤسساتية في الأداء، ما كنا مسرورين بالأجواء المتشنجة في الانتخابات البلدية. لكننا كنا مطمئنين ومتفائلين بحضور الدولة ومؤسساتها الأمنية والسياسية وحياديتها وبنضالها، من أجل استعادة الثقة والاحترام، وبنزاهتها وتأمين كل سبل الحرية للمواطنين، ليتحملوا مسؤولية اختيارهم لهذه المجالس البلدية المؤتمنة على مصالح الناس في نطاق مهامها. أيها الإخوة، أيها المواطنون، نتشارك في الدولة الواحدة، والهوية الواحدة، والاحترام المتبادل، والعيش المشترك، وقيم المواطنة، والتضامن والسلام. ونريد لوطننا وإخواننا في الجوار الفلسطيني السوري أن تنفتح أجواؤهم وبيئاتهم على كل خير وسلام، وأمن بعد الشقاء، والقتل، والتهجير'. وهنأ مفتي الجمهورية اللبنانيين عامة، والمسلمين خاصة بعيد الأضحى المبارك.

دريان: فلسطين تنزف بلا حساب ولا عقاب دولي
دريان: فلسطين تنزف بلا حساب ولا عقاب دولي

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

دريان: فلسطين تنزف بلا حساب ولا عقاب دولي

وجه مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان رسالة إلى اللبنانيين من مكة المكرمة، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، تناول فيها أبعاد فريضة الحج ومعاني العيد، كما تطرّق إلى الأوضاع في فلسطين ولبنان، داعياً إلى السلام ورافضاً استمرار العدوان والاضطهاد. وفي مستهل كلمته، شدد المفتي دريان على البعد الروحي لفريضة الحج، واصفاً إياها بأنها "سلسلة الرحمة المتصلة منذ إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام"، حيث يعود الحاج "كيومَ ولدته أمه"، ويعيش خلالها المسلم أجواء الإخلاص لله، والتضحية، والدعاء برجاء الفرج عند البيت العتيق. وأكد أن الحج هو موسم عبادة وتجديد للإيمان والانتماء إلى الرسالة السماوية. وانتقل دريان في رسالته إلى القضية الفلسطينية، مندداً بـ"الإبادة والمذابح التي يتعرض لها الفلسطينيون منذ أكثر من قرن"، ومعتبراً أن الصمت الدولي حيال هذه الجرائم هو ما يفسح المجال لاستمرارها. وسأل: "أين هي حقوق الإنسان التي نصّت عليها شرعة الأمم المتحدة ومجلس الأمن تجاه هؤلاء المعذّبين في فلسطين؟". كما استنكر اقتحامات المسجد الأقصى المتكررة، محذراً من التهاون الدولي مع هذه الاعتداءات على المقدسات الإسلامية، ومؤكداً أن "التعصب الأعمى" لا مكان له في دين الإسلام أو في الحضارة الإنسانية. وفي الشأن اللبناني، عبّر المفتي عن رفضه للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الجنوب اللبناني، داعياً المجتمع الدولي إلى "إدانة حرب البغي والعدوان والعمل الجاد على وقف النار"، واصفاً ما يجري بأنه "قتل وإبادة وازدراء للمقدسات وعدوان على الأفراد والجماعات". كما توجّه برسالة إلى المسؤولين في لبنان، معرباً عن أمله في أن يسهم العهد والحكومة الحالية في إخراج البلاد من أزماتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية، داعياً إلى "إصلاح متكامل في الحياة الوطنية والمؤسساتية" ومطالباً بسياسات عادلة ومستقيمة تعيد الثقة إلى المواطنين، وخاصة بعد أجواء التوتر التي رافقت الانتخابات البلدية، رغم ما وصفه بحضور الدولة ومؤسساتها الأمنية والسياسية. وختم المفتي دريان رسالته بالدعوة إلى التمسك بقيم المواطنة، والعيش المشترك، والتضامن الوطني، مؤكداً على ضرورة أن ينفتح اللبنانيون وأشقاؤهم الفلسطينيون والسوريون على "أجواء من الخير والسلام، بعد سنوات من الشقاء والقتل والتهجير"، وهنأ اللبنانيين عموماً والمسلمين خصوصاً بعيد الأضحى المبارك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store