
جثتا أم ورضيعتها داخل سيارة غارقة بكاليفورنيا بعد اختفاء...
اضافة اعلان
وجاء الاكتشاف عقب جهود بحث مكثفة شاركت فيها مجموعة "مغامرات ذات هدف" وغواص يُدعى خوان هيريديا، وفقًا لما أوردت CBS News.
وكانت الأم وابنتها قد اختفتا في 15 يوليو، بعد مغادرتهما موعدًا طبيًا في إلك غروف بمقاطعة ساكرامنتو، ورُصدت سيارتهما آخر مرة عبر كاميرات مراقبة في مدينة أتواتر.
وأكد مكتب شرطة مقاطعة سان جواكين العثور على جثتيهما، فيما باشرت دورية الطرق السريعة التحقيق في ملابسات الحادث.
وقال شقيق أوين، ريتشارد، إن العثور على الجثتين يمنح العائلة بعض السكينة ويساعدهم على تقبل الفقد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 2 دقائق
- سرايا الإخبارية
"المنظمات الأهلية الفلسطينية": استشهاد نحو 700 من كوادر الإغاثة في غزة منذ بدء الحرب
سرايا - أعلن رئيس شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية في غزة، أمجد الشوا، استشهاد أكثر من 700 من كوادر الإغاثة في قطاع غزة منذ بدء الحرب الإسرائيلية في السابع من أكتوبر 2023. وقال الشوا إن من بين كوادر الإغاثة الذين استشهدوا، 360 من الأونروا و230 من العاملين في المنظمات الأهلية، و54 من الهلال الأحمر الفلسطيني، إضافة إلى 90 من الدفاع المدني، وذلك جراء القصف الإسرائيلي المستمر على غزة. وأضاف الشوا أن 80% من مقرات المنظمات الأهلية دُمرت، إضافة إلى معظم مقرات الأونروا. كما أعلنت الأمم المتحدة، الثلاثاء، أن 383 عامل إغاثة قُتلوا في عام 2024، نصفهم تقريبًا في قطاع غزة، معتبرة أن هذا المعدل القياسي يشكل "إدانة مخزية" يجب أن تؤدي لوضع حد "للإفلات من العقاب". وأوضحت المنظمة الدولية، بمناسبة "اليوم العالمي للعمل الإنساني"، أن حصيلة عام 2024 زادت بنسبة 31% عن العام السابق، مشيرة إلى أن ذلك "يعود إلى الصراع المتواصل في غزة، حيث قُتل 181 عاملًا إنسانيًا، وفي السودان، حيث فقد 60 شخصًا حياتهم". وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في بيان إلى أن العنف ازداد ضد عمال الإغاثة في 21 دولة في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، "والجهات الحكومية كانت هي الأكثر مسؤولية". ورأى أن "الرقم القياسي الجديد الصادم، الذي بلغ 383 عامل إغاثة قُتلوا في عام 2024، يجب أن يكون بمثابة جرس إنذار لحماية جميع المدنيين في النزاعات والأزمات، ولإنهاء الإفلات من العقاب". وإضافة إلى الحصيلة القياسية للقتلى في عام 2024، أفاد "أوتشا" بإصابة 308 من العاملين في المجال الإنساني، واختطاف 125، واعتقال 45 آخرين في العام نفسه. وقال منسق الشؤون الإنسانية، توم فليتشر، إن "هجومًا واحدًا على زميل في المجال الإنساني هو هجوم علينا جميعًا وعلى الأشخاص الذين نخدمهم". ورأى أن "الهجمات بهذا الحجم، بدون أي مساءلة، تعد إدانة مخزية للتقاعس واللامبالاة الدوليين"، مضيفًا: "بصفتنا مجتمعًا إنسانيًا، نطالب مجددًا أصحاب السلطة والنفوذ بالعمل من أجل الإنسانية، وحماية المدنيين وعمال الإغاثة، ومحاسبة الجناة". وأشار البيان إلى أن غالبية القتلى من عمال الإغاثة كانوا من الموظفين المحليين، وتمت مهاجمتهم أثناء تأدية وظيفتهم أو تواجدهم في منازلهم. وأفاد "أوتشا" بأن الأشهر الأولى من عام 2025 "لم تُظهر أي مؤشر على تراجع هذا الاتجاه المقلق" في التعرض لعمال الإغاثة. وبحسب أرقام المنظمة الدولية، قُتل 265 عامل إغاثة في العالم حتى 14 آب/أغسطس. وذكّرت المنظمة الدولية بأن الهجمات على عاملي الإغاثة تُشكّل انتهاكًا للقانون الإنساني الدولي. وشدد فليتشر على أن العنف ضد عمال الإغاثة ليس حتميًا "ويجب أن ينتهي". من جهتها، أشارت منظمة الصحة العالمية إلى أنها دققت بأكثر من 800 اعتداء على الخدمات الصحية في 16 منطقة حتى الآن هذه السنة، ما أسفر عن مقتل أكثر من 1110 عمال في المجال الصحي ومرضى، وإصابة المئات. وشددت على أن "كل اعتداء يُلحق أذىً مديدًا، ويَحرِم مجتمعات بأكملها من العناية المنقذة للحياة وهي في أمسّ الحاجة إليها، ويُهدد مقدمي الرعاية الصحية، ويُضعف أنظمة صحية منهكة". وتُحيي الأمم المتحدة "اليوم العالمي للعمل الإنساني" في 19 آب من كل عام، في ذكرى مقتل 22 شخصًا من العاملين في مجال الإغاثة، بينهم الممثل الخاص للأمين العام للمنظمة سيرجيو فييرا دي ميلو، في هجوم على فندق القناة في بغداد عام 2003.


أخبارنا
منذ 4 دقائق
- أخبارنا
الأمم المتحدة تدين تهديد وزير الأمن القومي الإسرائيلي لمروان البرغوثي في زنزانته
أخبارنا : جنيف: دانت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، الثلاثاء، تهديد وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أحد أبرز شخصيات اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية، للقيادي في حركة "فتح' مروان البرغوثي، المسجون منذ العام 2002، داخل زنزانته. ونشر بن غفير، ظهر الجمعة الماضي، شريط فيديو على حسابه في منصة "إكس'، ظهر فيه واقفاً إلى جانب شخصين، أحدهما حارس سجن، وهم يحيطون بالبرغوثي داخل زنزانته. ويقول بن غفير في التسجيل: "لن تنتصروا علينا. كل من يؤذي شعب إسرائيل، كل من يقتل الأطفال، كل من يقتل النساء (…) سنمحوه'. وحين حاول البرغوثي التحدث، قاطعه بن غفير قائلاً: "لا، يجب أن تعرف ذلك، وهذا سيكون على مدى التاريخ'. وأكد المتحدث باسم المفوضية الأممية ثمين الخيطان أن الفيديو غير مقبول، مضيفاً أن "سلوك الوزير ونشر الفيديو يمثلان هجوماً على كرامة البرغوثي'. وكان البرغوثي، المولود في العام 1959، من أبرز القياديين في "فتح' وعضواً في لجنتها المركزية. اعتقلته السلطات الإسرائيلية في 2002، وحكمت عليه لاحقاً بالسجن مدى الحياة خمس مرات، بتهمة الوقوف خلف سلسلة من العمليات التي استهدفت الدولة العبرية خلال الانتفاضة الثانية. يتمتع البرغوثي بشعبية واسعة في الأوساط الفلسطينية، وفق ما تظهر استطلاعات الرأي، ويصفه مؤيدوه بأنه "مانديلا الفلسطيني'. وقال الخيطان: "القانون الدولي يُحتّم معاملة جميع المحتجزين معاملة إنسانية كريمة، واحترام حقوقهم الإنسانية وحمايتها'. وحذر من أن تصرفات الوزير "قد تشجع على العنف ضد المحتجزين الفلسطينيين، وتمكّن من انتهاكات الحقوق في السجون الإسرائيلية'. (أ ف ب)


أخبارنا
منذ 5 دقائق
- أخبارنا
إحراق سيارة أمام برلمان تركيا قبل اجتماع بشأن حل 'حزب العمال الكردستاني'-
أخبارنا : أنقرة: أُضرمت النيران في سيارة قرب البرلمان التركي، اليوم الثلاثاء، قبل ساعات فقط من تحدث أسر بعض ضحايا الصراع مع "حزب العمال الكردستاني' أمام لجنة تشرف على نزع سلاح الجماعة، وهو ما يعيد إلى الأذهان ويلات الصراع الذي استمر لعقود. "حزب العمال الكردستاني'، الذي حمل السلاح في 1984 ضد الدولة التركية، أعلن، في مايو/أيار، أنه سيسلّم سلاحه ويحل نفسه. وتم تشكيل اللجنة البرلمانية، هذا الشهر، لتمهيد الطريق نحو سلام دائم، وهو ما يعود بالنفع أيضاً على العراق وسوريا. واندلعت النيران في سيارة من طراز رينو توروس بيضاء اللون لفترة وجيزة خارج البوابة الرئيسية للبرلمان، صباح اليوم. وقالت الشرطة في أنقرة، في بيان، إن الرجل المحتجز لاتهامه بإشعالها يعاني مشاكل نفسية، وله أيضاً سجل جنائي سابق. يرتبط هذا النوع من السيارات بإحدى أكثر مراحل الصراع مع "حزب العمال الكردستاني' دموية، في تسعينيات القرن الماضي، في جنوب شرق البلاد ذي الأغلبية الكردية، إذ كانت تُستخدم في عمليات اختطاف وقتل خارج نطاق القضاء نُسبت إلى جماعات ذات صلة بالدولة. ولقي أكثر من 40 ألف شخص حتفهم في القتال على مدى أكثر من أربعة عقود. ومن المقرر أن تلقي أسر أفراد من القوات الأمنية ومدنيين قُتلوا في الصراع كلمات أمام اللجنة البرلمانية، اليوم، ومن المتوقع أن يشكك البعض في جهود السلام. تصنّف تركيا وحلفاؤها الغربيون "حزب العمال الكردستاني' جماعة إرهابية. وحث زعيمُها المسجون عبد الله أوجلان على إنهاء التمرد، وأحرق بعض المسلحين أسلحتهم، الشهر الماضي، في مراسم بشمال العراق، حيث يتمركزون الآن، في خطوة أولى رمزية.