logo
ريا أبي راشد تستعد لخوض تجربة التمثيل

ريا أبي راشد تستعد لخوض تجربة التمثيل

صحيفة الخليجمنذ 6 ساعات

كشفت الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد عن استعدادها لخوض تجربة التمثيل لأول مرة، مؤكدة أن المشروع لا يزال قيد التحضير.
أوضحت ريا أبي راشد أنها لطالما أحبت الأدوار الصوتية ورأت فيها مزيجاً بين التقديم والتمثيل، لكنها مؤخراً شعرت بأنها وجدت المشروع المناسب لتجربة التمثيل الفعلي. ورفضت ذكر اسم الفنان الذي رأت أنه مناسب لتشاركه التمثيل.
ورغم حماسها، أوضحت أنها لا تسعى لدور بطولة، بل لخوض التجربة بحذر ومسؤولية.
وذكرت أنها خاضت تجارب مميزة في التمثيل الصوتي، منها دور «سوكة» في Angry Birds، ودور «السنفورة الصفصافة» في أحد أفلام السنافر، مؤكدة أن هذه التجارب كانت ممتعة.
وفي سياق آخر، أوضحت ريا أبي راشد أن حبها للسينما بدأ منذ الطفولة، خاصة في ظل ظروف الحرب الأهلية التي شهدتها لبنان، إذ كانت تنجذب إليها لتهرب من الواقع، فكانت تراها بمثابة حلم وقصص أخرى. مضيفة: «حتى الآن، لا يوجد شيء يقارن بالسينما بالنسبة لي».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علياء تنضم إلى برنامج مبادلة للتميز لتواصل مسيرة زوارق «فورمولا 4»
علياء تنضم إلى برنامج مبادلة للتميز لتواصل مسيرة زوارق «فورمولا 4»

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • الإمارات اليوم

علياء تنضم إلى برنامج مبادلة للتميز لتواصل مسيرة زوارق «فورمولا 4»

أعلن برنامج مبادلة للتميز عن انضمام المتسابقة الإماراتية، علياء عبدالسلام، إلى قائمة المبدعين الذين يدعمهم البرنامج، لتواصل مسيرتها في عالم سباقات الزوارق السريعة نحو تحقيق المزيد من النجاحات. وأعربت علياء في تصريحات صحافية عن سعادتها بالانضمام إلى البرنامج، وقالت إن هدفها المهم الجيل القادم من الفتيات الإماراتيات للسعي خلف شغفهن مهما كانت التحديات، وإنه من خلال هذه الشراكة تكتسب منظوراً أوسع وتطور من مهاراتها بمساعدة الخبراء، كما عبرت عن فخرها بالثقة التي منحتها إياها مبادلة. وأضافت أنها تأمل من خلال هذه التجربة أن تشجع الفتيات على دخول عالم رياضة قوارب المحركات، وأن تسهم في تحفيز الشباب على الابتكار، ورفع علم الدولة عالياً في الرياضات البحرية، معربة عن فخرها بكون مبادلة الشريك الرئيس لها في هذه الرحلة. ويعد برنامج مبادلة للتميز مبادرة مجتمعية تهدف إلى دعم الموهوبين في مختلف أنحاء الدولة في مجالات الرياضة والفنون والثقافة والابتكار، فيما تنضم مبادلة كشريك رئيس في بطولة العالم للزوارق السريعة «فورمولا 4» لموسم 2025. وتعد مشاركة علياء لحظة مهمة في مسيرة الرياضة النسائية في الدولة، باعتبارها أول امرأة إماراتية تشارك في بطولة العالم لـ«الفورمولا 4»، إذ تمثل الإمارات في السباقات المقبلة التي تقام في السويد والنرويج وإيطاليا. وتحصل علياء من خلال البرنامج على الدعم اللازم لتحقيق شغفها، إذ يسعى البرنامج الذي أطلق في عام 2021 إلى تمكين المبدعين وإطلاق قدراتهم في مختلف المجالات، الى جانب تعزيز الأثر المجتمعي الهادف ضمن التزام مبادلة برعاية المواهب المحلية. ونشأت علياء في بيئة رياضية ملهمة، متأثرة بمسيرة والدها، عبدالسلام فيروز، البطل السابق في رياضة قوارب المحركات المائية، حيث جذبتها هذه الرياضة منذ الصغر، وواصلت تقدمها متجاوزة التحديات لتثبت جدارتها محلياً وتشق طريقها نحو العالمية.

«مادلين» ليست مجرد سفينة.. من الصيادة الغزاوية التي ألهمت أسطول الحرية؟
«مادلين» ليست مجرد سفينة.. من الصيادة الغزاوية التي ألهمت أسطول الحرية؟

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

«مادلين» ليست مجرد سفينة.. من الصيادة الغزاوية التي ألهمت أسطول الحرية؟

بدلاً من أن تصل محملة بمساعدات رمزية ورسائل تضامن عالمية إلى شواطئ قطاع غزة، رست السفينة التابعة لأسطول الحرية «مادلين» في ميناء أشدود الإسرائيلي بعد أن تمكن الجيش الإسرائيلي من جرها وتوقيف أفراد طاقمها من النشطاء، معلناً انتهاء رحلة السفينة مادلين ولكن دون الوجهة التي نشدتها. مادلين ليس مجرد اسم على سفينة، بل قصة حيّة للصيادة الغزاوية مادلين كلاب التي تصر على الحياة رغم كل الصعاب وهي أم لخمسة أطفال، ورثت الصيد عن والدها، تمثل بجسدها النحيل وقصتها المؤثرة روح الصمود اليومي لأهل غزة. وتعتبر مادلين كُلاب، أول فتاة فلسطينية احترفت صيد الأسماك في قطاع غزة وقد فقدت والدها ومصدر رزقها بعد اندلاع الحرب الإسرائيلية في أكتوبر/تشرين الأول 2023. قبل الحرب، كانت مادلين تخرج كل فجر إلى بحر غزة المحاصر، تحارب الأمواج ونقص المعدات لتؤمِّن قوت عائلتها، لكن الحرب الأخيرة سلبتها حتى هذا المصدر البسيط للرزق، فدمَّرت مركبها وشباكها، كما دمرت بيوت جيرانها وأحلام أطفالها. ووجهت مادلين كُلَّاب، التي أطلق اسمها على القارب، الشكر لكل المتضامنين والفريق على متن القارب، المتجه إلى القطاع لكسر الحصار الذي تفرضه إسرائيل. وأعربت مادلين عن فخرها الشديد لإطلاق اسمها على القارب. ودعت الصيادة الفلسطينية كل الدول إلى كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة، قائلة: إن السكان القطاع يعيشون في ظروف صعبة للغاية. وبحسب موقعها الرسمي على الإنترنت، بدأت مادلين كُلَّاب (31 عاماً) رحلتها مع البحر وهي طفلة صغيرة تمارس هواية الصيد رفقة والدها، أحد صيادي غزة المعروفين. لكن هواية مادلين تحولت إلى مهنة في عمر الثالثة عشرة بعد مرض والدها الشديد وتوقفه عن العمل، ولم تقتصر الصعوبات التي واجهت مادلين على مخاطر البحر، بل كانت هناك صعوبات اجتماعية، علاوة على اضطرارها يومياً مواجهة سفن دوريات الجيش الإسرائيلي، التي هاجمت قاربها بشكل مباشر وسرقوا شباك الصيد أكثر من مرة، إلى أن صودر قاربها عام 2016. مادلين السفينة «مادلين» هي السفينة رقم 36 في إطار محاولات تحالف أسطول الحرية لكسر الحصار الذي فرضته سلطات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ عام 2007. وقد انطلقت السفينة في الأول من يونيو/حزيران 2025 من ميناء كاتانيا في جزيرة صقلية الإيطالية بالبحر المتوسط، متوجهة إلى قطاع غزة ومحملة بالمساعدات الإنسانية ومدافعين دوليين عن حقوق الإنسان، متحدية الحصار غير القانوني الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين. وبحسب التحالف، تأتي الرحلة بعد شهر واحد من قصف الطائرات المسيرة الإسرائيلية «سفينة الضمير العالمي» قبالة سواحل مالطا وهذا يبرز الطابع الخطير للمهمة التي جندت لها سفينة مادلين. و كانت السفينة تحمل مساعدات لسكان قطاع غزة، تشمل حليب الأطفال والدقيق والأرز والحفاظات والمستلزمات الطبية ومعدات تحلية المياه، إضافة إلى أطراف صناعية للأطفال. ووفق تقارير دولية، يعاني 93% من سكان غزة نقصاً حاداً في الغذاء نتيجة الحصار الإسرائيلي والعدوان الشامل على القطاع، الذي بدأ في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، مرتكباً مجازر وعمليات تدمير ممنهج للبنية التحتية، شملت مصادر الغذاء والزراعة والصيد. وأكد التحالف أن رحلة مادلين تمثل فعلاً سلمياً من المقاومة المدنية، مشيراً إلى أن جميع المتطوعين على متن السفينة والذين تحتجزهم إسرائيل حالياً توحدهم قناعة مشتركة بأن الشعب الفلسطيني يستحق نفس الحقوق والحرية والكرامة التي تتمتع بها شعوب العالم.

مهرجان البندقية يكرم كيم نوفاك بـ«الأسد الذهبي» عن مجمل مسيرتها السينمائية
مهرجان البندقية يكرم كيم نوفاك بـ«الأسد الذهبي» عن مجمل مسيرتها السينمائية

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • البيان

مهرجان البندقية يكرم كيم نوفاك بـ«الأسد الذهبي» عن مجمل مسيرتها السينمائية

سيمنح مهرجان البندقية السينمائي في دورته الـ82، الممثلة الأمريكية كيم نوفاك، التي اكتسبت شهرة واسعة بعد دورها في فيلم «فيرتيغو» للمخرج ألفريد هيتشكوك، جائزة الأسد الذهبي الفخرية عن مجمل مسيرتها السينمائية، وذلك وفق ما أعلن منظموه أمس. وتتسلم نوفاك البالغة 92 عاماً الجائزة خلال العرض الذي يقام من 27 أغسطس إلى 6 سبتمبر المقبلين. ونقل بيان عن الممثلة قولها تعليقاً على منحها الأسد الذهبي: «إن تكريمي عن مجمل أعمالي في هذه المرحلة من حياتي هو بمثابة حلم يتحقق. سأتذكر كل لحظة قضيتها في البندقية». وأوضح المدير الفني للمهرجان ألبرتو باربيرا أن منح نوفاك هذه الجائزة الفخرية عن مجمل مسيرتها يهدف «إلى تكريم نجمة حرة، متمردة في قلب النظام، أضاءت أحلام عشاق السينما قبل أن تكرّس نفسها للرسم والخيل بمزرعة في ولاية أوريغون». وتعاونت كيم نوفاك مع أهم المخرجين الأمريكيين في عصرها على غرار بيلي وايلدر وأوتو بريمينغر وروبرت ألدريتش وجورج سيدني، لكن صورتها ارتبطت خصوصاً بدورها في فيلم «فيرتيغو».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store