
بلماضي يجهز الدحيل في هولندا
وحدد النادي في بيان له عبر منصة «إكس» يوم 18 يوليو الجاري موعداً لانطلاق المعسكر الذي سيستمر حتى الرابع من أغسطس القادم ويتخلله خوض بعض المباريات الودية، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء القطرية.
كان الدحيل قد أعلن في وقت سابق من هذا الشهر التعاقد مع المدرب الجزائري جمال بلماضي خلفاً للفرنسي كريستوف غالتييه الذي انتهى عقده، كما نجح بضم المهاجم الجزائري عادل بولبينة قادماً من نادي بارادو الجزائري، والسنغالي يوسف سبالي قادماً من نادي ريال بيتيس الإسباني.
وافتتح سلسلة تعاقداته بضم المهاجم البولندي كشيشتوف بياتيك لاعب فريق باشاك شهير التركي.
وأنهى فريق الدحيل الموسم المنقضي 2024 - 2025 في المركز الثاني للترتيب العام للدوري، وسيمثل قطر في دوري أبطال آسيا للنخبة في الدور التمهيدي، حيث يواجه فريق سيباهان الإيراني سبتمبر القادم.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 3 ساعات
- الشرق السعودية
جثمان مهاجم ليفربول ديوجو جوتا يصل البرتغال لتشييع جنازته
وصل جثمانا لاعب كرة القدم ديوجو جوتا، وشقيقه أندريه سيلفا إلى شمال البرتغال، الجمعة، لتشييع الجنازة في مسقط رأسهما بعد وفاتهما، جراء حادث سيارة في إسبانيا. وانطلق موكب من السيارات الجنائزية إلى جوندومار قرب بورتو، مساء الخميس، من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من المكان الذي انحرفت فيه سيارة لامبورجيني التي كان يستقلها الشقيقان عن الطريق واشتعلت فيها النيران، وقالت الشرطة إنها تشتبه في انفجار أحد إطاراتها. وشوهدت زوجة جوتا، روت كاردوسو، التي تزوجت من لاعب فريق ليفربول الإنجليزي قبل أسابيع قليلة، وهي تغادر المشرحة، وتنضم إلى الموكب، بالإضافة إلى وكيل أعمال جوتا منذ فترة طويلة، جورجي منديز. وفاة ديوجو جوتا وقال رئيس بلدية جوندومار إنه من المتوقع أن يتم إلقاء نظرة وداع أخيرة على الفقيدين في كنيسة صغيرة في جوندومار في الساعة الرابعة مساء (15:00 بتوقيت جرينتش) على أن تُقام الجنازة السبت في كنيسة قريبة الساعة 10:00 صباحا بالتوقيت المحلي. ووصل رئيس وزراء البرتغال لويس مونتينيجر إلى القرية، صباح الجمعة. وهزت وفاة جوتا، عن عمر يناهز 28 عاماً، عالم كرة القدم، إذ انهالت رسائل التعزية من زملائه السابقين، والأندية، وقادة المنتخب، والمشجعين. وخارج ملعب آنفيلد في ليفربول، وضع مشجعون الزهور، والأوشحة، ورسائل التعازي المكتوبة بخط اليد، والعديد منها كتبها أطفال. ووقفت أندية كرة القدم بما في ذلك باريس سان جيرمان، الذي يضم عدداً من اللاعبين الدوليين البرتغاليين في الفريق، وبايرن ميونيخ، وتشيلسي، وريال مدريد دقيقة صمت خلال التدريبات لمبارياتهم في كأس العالم للأندية التي تقام في الولايات المتحدة. ليفربول ينعى ديوجو جوتا ونعى فريق ليفربول، مهاجمه البرتغالي، الخميس، إذ كتب في حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: "ليفربول يشعر بالحزن الشديد لوفاة ديوجو جوتا المأساوية". وأضاف: "أُبلغ النادي بوفاة اللاعب البالغ 28 عاماً إثر حادث سير في إسبانيا مع شقيقه أندريه". وأشار إلى أنه "لن يُدلي بأي تعليقات إضافية في الوقت الحالي، ويطلب احترام خصوصية عائلة ديوجو وأندريه وأصدقائهما وزملائهما وموظفي النادي، لدى محاولتهم تجاوز هذه الخسارة الفادحة"، وتعهّد ليفربول بـ"مواصلة تقديم الدعم الكامل لهم". وساعد جوتا، الذي تزوج في 28 يونيو الماضي، ليفربول، على الفوز بالدوري الإنجليزي الممتاز في الموسم الماضي، كما فاز بكأس الاتحاد الإنجليزي، وكأس رابطة المحترفين الإنجليزية مع الفريق. وانتقل جوتا إلى ملعب أنفيلد قادماً من ولفرهامبتون الإنجليزي في عام 2020، وسجل 65 هدفاً في 182 مباراة مع النادي في جميع المسابقات. كما شارك في 49 مباراة مع منتخب البرتغال، وفاز معه بلقب دوري الأمم الأوروبية مرتين.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
أنطونيو روبرتو: السعودية حاضنة عالمية مهمة لرياضة البادل
أكد أنطونيو روبرت المدير التنفيذي لشركة (PLAYTOMIC ) التي تعد أكبر مجتمع عالمي للاعبي وأندية رياضات المضرب، أن لعبة البادل تشهد انتشاراً واهتماماً ملحوظاً في السعودية بفضل الدعم الحكومي ممثلاً في وزارة الرياضة واللجنة السعودية للبادل. وفي لقاء مع «الشرق الأوسط» قال روبرت إن التقرير السنوي لعام 2025 يشير إلى أن المملكة التي تعد سوقاً استثمارية كبيرة ولها ثقلها العالمي في القطاع الرياضي، يُنظر لها كفرصة نمو مهمة للغاية بالنسبة لرياضة البادل، عطفاً على الخدمات التي تقدمها لممارسي الرياضة والمستثمرين فيها. وأشار في حديثه إلى أن الأنشطة التي تقدمها صناعة رياضة البادل في السعودية، تكشف عن أن أغلبها تمثل مباريات مفتوحة للمشاهدين على ساحة الملعب مما يسلط الضوء على الجانب الاجتماعي، حيث يوجد أكثر من 400 نادي بادل في المملكة، وتحتاج أغلبها إلى أن تكون أندية داخلية بسبب المناخ، وذلك للحفاظ على معدلات تشغيل جيدة، حيث تساعد المرافق الداخلية على اقتصاديات الأندية. وأكد أنطونيو أن البادل أصبحت بالفعل رياضة عالمية، انتشاراً من القارة اللاتينية إلى العالم أجمع، وتحديداً في المملكة المتحدة التي تشهد تطوراً ملحوظاً في هذه الرياضة، ومن المتوقع أن يستمر هذه التطور باستدامة ثابتة، كذلك الولايات المتحدة الأميركية، التي تشهد نمواً أسرع من المتوقع لها أن تشهده، بالإضافة إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ، في الهند والصين واليابان. رونالدو خلال حضوره إحدى مباريات البادل في المملكة (الشرق الأوسط) وعن المزايا التي تتفوق بها البادل عن بقية الرياضات، قال أنطونيو: «تتميز الرياضة بهويتها الممتعة والاجتماعية، حيث لا تمثل اختلافات المستوى والعمر واللياقة البدنية والجنس عوائق أمام قضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء». وقال إن رياضة البادل تساوي الناس في ساحة اللعب، على عكس الرياضات الأخرى التي تتطلب مستوى معيناً وعمراً معيناً ولياقة بدنية معينة، مما يحد الناس عن ممارستها، مبيناً أن تخفيف الرياضة من العوائق التي يمكن أن تواجه ممارسيها هو ما جعلها أقرب إلى الناس حيث يمكنهم بكل سهولة إيجاد أشخاص للعب معهم والاستمتاع بالتجربة. وقال في حديثه إن هناك مجموعات تفضل لعب الرياضة معاً وجعلها مناسبة اجتماعية للقاء أصدقائهم والحصول على إجازة من ضغط العمل والحياة، حيث يكون الجانب الاجتماعي بعد الانتهاء من اللعب أهم من الرياضة بحد ذاتها، وفي غالب الوقت تكون جملة «المباراة كانت عذراً فقط لنلتقي معاً» هي الأكثر تداولاً في صالات اللعب بعد انتهاء اللاعبين من مواجهتهم. وأكد أنطونيو روبرت أن الجانب الاجتماعي في رياضة البادل فريد من نوعه وجذاب مما يجعل من السهل والممتع لعبها عالمياً. وعن أكثر الدول العربية التي يتم البحث فيها عن كلمة «بادل» في محركات «غوغل» للبحث لعام 2025، جاءت دولة تونس في المرتبة الثانية ودولة المغرب المرتبة السادسة عالمياً، مما ينم عن الاهتمام المتزايد في ممارسة الرياضة في هاتين الدولتين، ويعزو أنطونيو السبب في هذه الأرقام إلى قرب هاتين الدولتين من إسبانيا والبلدان اللاتينية التي بدأت منها الرياضة وانتشرت للعالم، حيث إن السياحة في تونس والمغرب كان لها العامل الأكبر في انتشار الرياضة بها، ومن خلال أبحاث «PLAYTOMIC» تبيّن أن المغتربين من إسبانيا وإيطاليا والسويد هم من يبنون اللبنة الأولى ويقدمون الرياضة للسكان المحليين. كما تحدث أنطونيو عن بعض التحديات التي تواجه الرياضة على المستوى العالمي، وقال: «من منظور مهني يجب أن يكون لدى العالم لاعبون خلاف الإسبان والأرجنتينيين، حيث تحتاج اتحادات البادل حول العالم وعلى رأسها الاتحاد الدولي للبادل إلى العمل خارج هاتين الدولتين، وهذا الأمر يحتاج إلى التواصل مع الأكاديميات وبناء نواد مع مدربين جيدين، حيث نستطيع بناء القواعد الشعبية للعبة أولاً، ومن ثم العثور على اللاعبين المحترفين». جانب من احتفالية الختام لإحدى بطولات البادل في السعودية (الشرق الأوسط) وبين أنطونيو أن رياضة البادل تشمل جميع المقومات التي تجعلها الرياضة الأولى في العالم، حيث هناك موضة في لعبها حول العالم، كما أن أبرز الشخصيات في عالم الرياضة يلعبونها مع منافسيهم بالرياضة ذاتها أو مع عائلاتهم وأصدقائهم، ومنهم سائقو الفورمولا 1، الذين ينافس بعضهم بعضاً بشراسة على حلبة السباق، ومن ثم يلعبون البادل معاً ليرفهّوا عن أنفسهم ويحظوا ببعض المتعة برفقة بعضهم بعد سباق محتدم، على سبيل المثال سائقو فريق ماكلارين الأسترالي، أوسكار باستري والبريطاني لاند نوريس، كذلك سائق فريق ريد بول ماكس فيرستابين، بالإضافة إلى أسطورة رياضة التنس الأرضي، الإسباني رافا نادال، الذي يعد من المستثمرين الكبار في «PLAYTOMIC»، وحتى أساطير رياضة كرة القدم كالبرتغالي رونالدو والأرجنتيني ميسي وآخرين. وعن أكثر ما يسعده بشأن إصدار تقرير رياضة البادل لعام 2025 بالتعاون مع الذراع الاستشارية لشركة برايس ووتر هاوس كوبرز المتخصصة في استراتيجيات الأعمال، قال أنطونيو: «بصراحة لدي جانبان أفخر بهما بشدة، أولاً العمل الجاد الذي وضعناه لجمع هذه المعلومات وثانياً الروح المجتمعية التي نمتلكها، حيث أشعر بالفخر الكبير بقدرتنا على جمع جميع هذه المعلومات التي كان من الصعب جمعها، وأيضاً بالروح التي نمتلكها في مشاركة هذه المعلومات مع العالم وجعلها قابلة للوصول لجميع من يحتاج إليها سواء من مستثمرين أو باحثين أو حتى ممارسي الرياضة؛ وذلك لرغبتنا الصادقة بانتشار هذه الرياضة».


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
مدرب فلومينينسي: لن نكرر خطأ مانشستر سيتي أمام الهلال
أقرّ البرازيلي ريناتو غاوتشو، المدير الفني لفريق فلومينينسي البرازيلي، بصعوبة المواجهة المرتقبة أمام الهلال السعودي، مؤكداً في الوقت ذاته ثقته في قدرة فريقه على العبور إلى نصف نهائي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية. وقال غاوتشو في مؤتمر صحافي عقده للحديث عن اللقاء: «الهلال وصل إلى هذا الدور بجدارة، والمباراة ستكون صعبة. لقد تابعت أداءهم أمام مانشستر سيتي، تدربنا وحللنا ودرسنا منافسنا ووضعنا الاستراتيجية، وهدفنا الوصول إلى نصف النهائي مع كامل احترامي للخصم. تجهزنا جيداً، وأرجو أن نحقق الفوز غداً». وأشار مدرب فلومينينسي إلى احتمال امتداد اللقاء لأوقات إضافية أو ركلات الترجيح، قائلاً: «ربما تذهب المباراة إلى وقت إضافي أو ركلات ترجيح، علينا أن ننجح في التغلب على الخصم، وقد تجهزنا بأفضل طريقة ممكنة». وحول الفارق بين الفريقين من الناحية المادية، قال غاوتشو: «لدى الهلال موارد مالية كبيرة، ولكن المباراة تُلعب على العشب. أعلم جاهزية لاعبي فريقي، وقد تناقشنا كثيراً، وهم عبّروا عن جاهزيتهم. هذه هي طريقة عملي دائماً، نتناقش باستمرار». وأضاف: «نحن نحترم منافسنا، وسيناريو الغد وتكتيك الغد هو أفضل ما سنقدمه. الهلال يعتمد على الهجمات المرتدة ولديهم سرعة كبيرة، وسنحاول أن نمنعهم من استغلال ذلك، ونتوقع أننا سننتصر». وأوضح غاوتشو مصدر قلقه الأكبر من الهلال، قائلاً: «لديهم سرعة كبيرة ومرتداتهم سريعة. سنحاول إيقافهم، ولكن لن نخفق في الحفاظ على الكرة ومنعهم من الحصول على المساحات. كان هذا مصدر قلقنا إذا سمحنا لهم بالمساحات، وسنعمل على منعهم». كما أشاد مدرب فلومينينسي بنظيره الإيطالي سيموني إنزاغي مدرب الهلال، قائلاً: «إنزاغي قدم أداء رائعاً في إيطاليا، وهنا أيضاً بالبطولة. الحظوظ ستكون متساوية، والفريقان وصلا إلى هنا بكل استحقاق. عملت مع مجموعتي للوصول إلى نصف النهائي، وهم يعملون أيضاً لنفس الهدف. نحن واجهنا إنتر منافس شرس وتغلبنا عليه، وهم أيضاً فازوا على مانشستر سيتي». وعن رؤيته لأداء لاعبي الهلال، أوضح غاوتشو: «ماركوس ليوناردو ومالكوم لاعبان مميزان وساعدا ناديهما. هما أذكياء، وأحدهما يلعب في المنتخب الوطني البرازيلي، وهما على معرفة جيدة بكرة القدم البرازيلية وسيساعدان مدربهما. إنهما لاعبان مميزان». وأكد مدرب فلومينينسي على أهمية التركيز، قائلاً: «قلت للاعبيّ لا تعطوهم أي فرصة، ولا حتى عشر ثوانٍ على الكرة. أي فرصة ستتاح لهم سيستغلونها». وفيما يتعلق بترشيح باريس سان جيرمان للفوز بالبطولة، قال غاوتشو: «أفضل فريق في العالم هو الذي يفوز، وأفضل تكتيك هو الذي يفوز. باريس سان جيرمان استحق لقب دوري الأبطال، ولكن كرة القدم تُحسم في أرض الملعب. لا فائدة من الحديث عن باريس سان جيرمان، أمامنا خصم صعب غداً. صحيح أنه بفوز باريس بدوري الأبطال أصبح مرشحاً للكثيرين، ولكن كل شيء ربما يحدث، ونرغب بالوصول إلى نصف النهائي». واختتم غاوتشو تصريحاته قائلاً: «أتمنى أن نستمتع بمباراة الغد كما فعلنا طوال البطولة. صحيح أن هناك فجوة مالية بيننا وبين الهلال، وربما نقارنهم مع باريس سان جيرمان وريال مدريد خارج أرضية الملعب من الجانب المالي. أعتقد أنه لا أحد راهن على فوز الهلال أمام مانشستر سيتي، وربما سيتي ظن أن الانتصار سهل واستهان بهم. نحن لن نخطئ هذا الخطأ. هم استحقوا الفوز ونمو مع البطولة، وكلنا نريد الفوز غداً».