logo
عاجل – انفجار الوضع في السويداء مجددا.. اشتباكات وقصف بـ'الهاون' (فيديو)

عاجل – انفجار الوضع في السويداء مجددا.. اشتباكات وقصف بـ'الهاون' (فيديو)

أخبار مصر٠٥-٠٥-٢٠٢٥

عاجل – انفجار الوضع في السويداء مجددا.. اشتباكات وقصف بـ'الهاون' (فيديو)
أفادت وسائل إعلام سورية يوم الأحد بأن قصفا بقذائف الهاون استهدف بلدة الثعلة في ريف السويداء الغربي، تزامنا مع دخول اتفاق بين وجهاء محافظة السويداء والحكومة حيز التنفيذ. وذكرت جريدة 'الوطن' السورية أن 'عددا من قذائف الهاون سقط في مطار الثعلة، وسط معلومات عن اشتباكات في البلدة'.وأضافت أن 'الفصائل المحلية في السويداء تتعامل مع مصادر إطلاق قذائف الهاون بالرشاشات الثقيلة'.وأشارت شبكة 'أخبار سوريا الحرة' عبر قناتها على 'التلغرام' إلى 'سقوط ثلاث قذائف هاون مجهولة المصدر في محيط مطار الثعلة العسكري بريف مدينة السويداء'.كما أوضحت أن 'اندلاع الإشتباكات في السويداء بدأ بعد قيام عناصر دروز خارجين عن القانون بمحاولة هدم أحد المساجد في المدينة، واستهداف…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التسويق السياسي للمجالس النيابية
التسويق السياسي للمجالس النيابية

اليوم السابع

timeمنذ 18 ساعات

  • اليوم السابع

التسويق السياسي للمجالس النيابية

التأييد الجماهيري يتأتى من بوابة الثقة بين المرشح، والفئات المستهدفة، التي تتفاعل بصورة مباشرة مع برنامجه المعلن، والذي يسبقه بالطبع ممارسات، ومؤشرات دالة على رغبته في خوض غمار العمل العام، وهذا يجعل ماهية تحسين الصورة الذهنية قائمة على الأفعال، وليس مجرد أقوال، قد تخلو من ممارسات على الأرض، وهنا نتحدث عن ملامح برنامج انتخابي يعبر عن احتياجات، ومتطلبات، وتطلعات، وآمال، وطموحات، جموع الشعب. التسويق السياسي يعتمد على فلسفة جاذبة؛ حيث إبراز الميزة التنافسية، التي يظهر من خلالها الجهود المتوقع بذلها من قبل المرشح عن غيره من المرشحين، وهنا نقدر الأدوات المستخدمة، والموظفة في إيصال الرسالة؛ حيث طرائق التواصل الجماهيري المباشرة منها، وغير المباشرة، وهذا بالطبع يشمل وسائل الإعلام المسموعة، والمقروءة، والمرئية؛ بالإضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي المتعددة؛ ناهيك عن اللقاءات، والندوات، التي تعقد على أرض الواقع، فى أماكن تجمع استراتيجية، تشمل الفئات المستهدفة. الناخبون يطالعون بصورة جدية الأنشطة، والممارسات التي يتضمنها برنامج المرشح، وهذا من ملامح التسويق السياسي الصريحة، وبها يحدث التأييد، والدعم من قبل الجمهور المستهدف، الذي يصل إلى مستويات من القناعة، وبالطبع تتعلق بتلبية الاحتياجات، والتطلعات الآنية، والمستقبلية على حد سواء؛ لذا فإنه يتم خلق مساحة تؤكد جسر الثقة بين الطرفين، وهذا ما يدشن الطريق نحو مصالح استراتيجية، تقوم على مصالح عامة، تصب في البوتقة الوطنية. غايات الدولة العليا تقوم على العمل سويًا، حيال تحقيق مصالح مشتركة، تستهدف البناء، وتقوم على مبدأ التعهدات الصادقة، نحو إنجازات مدعومة بشراكة مجتمعية، أو مؤسسية، وهنا نلاحظ صور الدعم المتواصلة، المبنية على أساس من الثقة المتبادلة بين جميع الأطراف، وهذا ما ينبري على سياسة التسويق السياسي، الذي ندرك جليًا أنه مرحلة تستهدف استقطاب الرأي العام؛ لتحدث تأثيرًا إيجابيًا يسهم في تبنى الرؤى المستقبلية، والمدعومة بمؤشرات لخطط مستقبلية، وأطروحات لحلول لما قد يعاني منه المجتمع من مشكلات وتحديات، وفي هذا الخضم يستعين المرشح بأفراد، أو جماعات، تعمل على إدارة التسويق السياسي؛ فيما يسمى، أو يعرف بالحملة الانتخابية، التي يترأسها، أو يكلف بها من قبل المرشح بصورة رسمية. عندما نتناول فلسفة التسويق السياسي؛ فإننا نشير إلى فنونه، التي تقوم على المهنية، والحرفية في عرض المعلومات، التي تلبي مستويات الرضا الجماهيري بشكل فاعل؛ فعندما تعرض الحملة الانتخابية للمرشح بيانات، أو معلومات يتوجب أن يستقبلها، ويستوعبها؛ لتتشكل البُنى المعرفية تجاه البرنامج الانتخابي المقترح، ومن ثم يحدث التأييد، والدعم الذي تترجمه الأصوات الانتخابية، التي يحصل عليها هذا المرشح، بعيدًا عن أي تأثيرات غير مشروعة، قد تمارسها الحملات الانتخابية. نوقن أن جمهوريتنا الجديدة، تقف كافة مؤسساتها الرسمية، وغير الرسمية، على مسافة واحدة من المرشحين؛ ليستطيع كل ناخب أن يدلي بصوته، بعد قناعته التامة، بالبرنامج الانتخابي لمرشحه، الذي أطلع عليه، وعلم مكنونه، وأهدافه التي تحقق الاحتياجات، والتطلعات، والآمال، ومن ثم تمارس كل حملة انتخابية خاصة بالمرشحين كافة فعاليتها، بمنتهى الحرية، وتحت حماية مؤسسات الدولة، التي توفر عنصر الأمن، والأمان، ووفق القواعد، والاشتراطات، التي أعلنت عنها الهيئة العليا للانتخابات، حتى تتحقق العدالة، والمساواة مع جميع المرشحين دون تمييز، وبما يضمن الشفافية، والمعيارية، التي تكلفها الديمقراطية المسئولة ببلادنا الحبيبة. فلسفة التسويق السياسي، تؤكد على ديمقراطية الجمهورية الجديدة، التي تحث على أداء المهام وفق معيار المسئولية في صورتها المطلقة؛ حيث العمل بشكل جماعي تجاه الوطن، وقضاياه، والأمر لا يتوقف عند هذا الحد؛ لكن هناك شائعات مغرضة تطلقها أبواق، وأصحاب الأجندات المغرضة، وجماعات الظلام، وهذا يوجب على الجميع، تعزيز ماهية الثقة بين المواطن، ودولته؛ لتسود حالة من الانسجام في مناخ ديمقراطي، معلن، يشمل الجميع دون استثناء. ماهية التسويق السياسي، تؤكد على المشاركة الانتخابية، التي تشكل السبيل الأصيل للتنمية السياسية؛ ومن ثم تعد ملاذًا آمنا للوعي السياسي، الذي يغرس المفاهيم المرتبطة بالديمقراطية في إطار المسئولية، ويعضد مبدأ التعددية، والاندماج، ويدحض فكرة السلطوية، والحكم المطلق، أو حتى فكرة الاستحواذ. نأمل أن يكون التسويق السياسي، قائمًا على قيمنا النبيلة، التي يأتي في صدارتها المصداقية، والشفافية، وحب الوطن، وفق ماهية الولاء والانتماء، والعمل من أجل رفع رايته وتحقيق غاياته العليا؛ كي تصبح البلاد قادرة على تجاوز التحديات، واستكمال مسيرتها، نحو نهضة مستحقة؛ فسواعد الأبناء قادرة على التغيير، وتحقيق أحلام طال انتظارها، في خضم تقلبات وتغيرات غير مسبوقة، في منطقتنا على وجه الخصوص. أضحى التسويق السياسي يعمل على تعضيد الممارسة الديمقراطية، التي قد أضحت واقعًا معاشًا، ومسئولًا من كل مواطن له حق التصويت الانتخابي؛ ومن ثم صارت الانتخابات البوابة الآمنة للتغيير، والوصول بالبلاد إلى بر الأمان والاستقرار، والنهضة المنشودة؛ فالانتخابات البرلمانية ليست ممارسة شكلية؛ لكنها ممارسة وظيفية، تحكمها قناعة تامة بأهمية المشاركة السياسية في البلد الأمين.. ودي ومحبتي لوطني وللجميع.

حزب الجبهة الوطنية يعلن تشكيل الأمانة الفنية برئاسة علاء فؤاد
حزب الجبهة الوطنية يعلن تشكيل الأمانة الفنية برئاسة علاء فؤاد

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • اليوم السابع

حزب الجبهة الوطنية يعلن تشكيل الأمانة الفنية برئاسة علاء فؤاد

أعلن حزب الجبهة الوطنية عن تشكيل الأمانة الفنية للحزب، وذلك في إطار خطة الحزب لتطوير البنية التنظيمية وتعزيز الكفاءات الفنية داخل أماناته المختلفة، وقد تم تعيين المستشار علاء فؤاد أمينًا عامًا للأمانة الفنية. وشهد التشكيل الجديد تعيين عدد من نواب رئيس الأمانة، وهم: • اللواء / رفعت قمصان • رنا حتاتة • أحمد سمير زكريا كما تم تعيين عدد من رؤساء القطاعات ضمن الأمانة، وهم: • محمد مصطفى شردي • نيفين نخلة • محمد جمال حنفي • حسام الجمل • حسام رضا السيد • حسام شعبان • أدهم سالم • حسام صديق • أيمن سليمان • حنان أبو سكين • أحمد المرسي ويأتي هذا التشكيل في إطار رؤية الحزب لتعزيز الأداء الفني والتنظيمي، ودعم العمل المؤسسي بما يخدم القضايا الوطنية ويلبي تطلعات المواطنين في المرحلة القادمة.

ثوابت تدحر المآرب غير السوية
ثوابت تدحر المآرب غير السوية

اليوم السابع

timeمنذ 6 أيام

  • اليوم السابع

ثوابت تدحر المآرب غير السوية

التمسك بثوابت العدل، والمساواة، والبُعد عن دائرة الظلم، والامتهان، والتخلى عن دوافع النفعية التى تضير بالآخرين، والعمل من أجل تحقيق ماهية الإعمار، وفرض الاستقرار، والأمن، والأمان فى ربوع الأوطان، وتقديم الدعم المستحق للضعيف، وصاحب العوز، كل ذلك، ويزيد عليه، يُعد من مقومات دحر المآرب غير السوية، التى تستهدف فقط تحقيق مكاسب بعينها على حساب الآخرين؛ فهذا دون مواربة يضير بالطبيعة الإنسانية؛ حيث يزرع فى القلوب الحقد، والكراهية، التى تتوارثها أجيال تلو الأخرى؛ ومن ثم تتزايد الاضطرابات بصورة تلقائية. لغة القوة قد باتت واضحة فى تعشضيد صور الوصاية، التى نشاهدها فى كافة الأحداث، التى يطالعها العالم بأسره؛ فعندما نرى ظلمًا يزداد، وطغيانا يتعالى، وعدوانا يتمادى؛ فإن ذلك يشكل ملامح الضمير الجمعى، الذى تحكم به المجتمعات؛ ومن ثم نفقد الغاية الرئيسة، التى خلقنا من أجلها والمتمثلة فى الاستخلاف، وهنا يتأكد فى أذهاننا مفاهيمَ كانت غائبة فى كليتها؛ حيث كان من الصعب علينا أن نجد تعريفًا شموليًا لماهية النفوذ، وجموح السيطرة، وتغييب العقول، والسيطرة، أو الهيمنة الثقافية. رغم مقومات القوة التى يتملكها أصحاب المآرب غير السوية؛ إلا أن التاريخ فى سطوره قد سجل العديد من الأساطير، التى قامت على هيمنة مصبوغة بظلام ناتج عن غياب ثوابت، قد رسختها قيم نبيلة، استهدفت الحفاظ على كينونة الإنسان، وصون كرامته، ومقدراته، واحترام إرادته، وتجنب كل ممارسة، وفعل، تضير بوجدانه، وبنيانه؛ لكن أبى من لديه مشروع توسعى، أو غايات مغرضة، أو أجندات، تحمل مخططات لقهر الآخر، والتغول على حقوق الغير؛ ومن ثم وظفت مقومات الهيمنة، التى تحقق أمنيات، ومطامع، وغايات غير مشروعة على حساب مقدرات أوطان، قد كابدت شعوبها من أجل تدشين حضارتها، وجغرافيتها. حُب الإعمار، والرغبة فى تحقيق نهضة مستحقة، يقوم على ثوابت لقيم مجتمعية، مستلهمة من ميراث ثقافى، راسخ فى أذهان من يقع على كاهلهم إدارة شئون البلاد؛ فالمجتمعات دومًا تتطلع إلى اللحاق بركاب التحضر، والتقدم، والرقى، والعيش الهادئ، الذى يغلف بجودة حياة تعرف لدينا بالرفاهية فى كل مناحى، ومسارات المعيشة، والعمل على السواء؛ لكن هناك من يود أن يستأثر على كل ذلك على حساب أصحاب المكان، والمكانة؛ ومن ثم لا يتورع فى أن يوظف قدراته؛ لينال مآربه، التى يعتقد أنها مشروعة فى زمن صارت فيه القوة هى الحاكم الرئيس، الذى يغنيه عن مسارات السلم، والسلام، والتفاوض، والتفاهم، والوقوف على أرض مشتركة، تغلفها السماحة، والرضا، ويعلوها أمان، واستقرار. ما أسهل التشويه! فى زمن توافرت فيه مقوماته، وما أبسط الجور! فى وقت قد أضحت فيه سيطرة القوة أصلا للتعامل، والتفاهم، وما أخطر ذلك! على أجيال تقترب من هاوية الانزلاق فى براثن خلافات، لا تنتهى، لقد طالعنا حججًا واهية، من أصحاب الغايات، والمآرب غير السوية، ونثق أن كل ذلك إلى زوال؛ حيث إنه يخالف الطبيعة الإنسانية، التى تقوم فلسفتها على الاحتواء، والتعايش السلمى، والتعارف، والتصالح، وقوامة البناء، وفقه أولويات الحياة، التى تحضنا جميعًا دون استثناء تجاه الحفاظ على كوكب يحوزه ويتأثر به الجميع. وجداننا الراقى يمدنا بقناعة، لا نتزحزح عنها؛ فنواميس الكون قد أكدت لنا أن صور التحدى، وأشكال التعدى سوف تزول، وهذا يعنى أن الحقوق مرجعيتها لأصحابها، دون مواربة، وأن القضايا الجامعة مهما نالت من ثناياها مآرب المغرضين؛ فإنها سوف تنتصر لا محالة، وهذا يجعلنا فى واحة من الطمأنينة؛ لأن لدينا ثوابت رسخت فى الوجدان؛ فجعلته غير حائر، وأن الإرادة، والمضى نحو نيل الحقوق، وبلوغ غايات مشروعة قد أقرها دستور السماء، وصدق عليها تاريخ إنسانى، ترجمتها سياقات الحضارات الأصيلة. القيادة السياسية المصرية قد حققت منذ أن تولت معادلة كادت أن تكون مستحيلة، تمثلت فى مسار تنموى، ونهضة فى كافة مجالات الحياة، فى مقابل فرض لحالة من الأمن، والأمان، والاستقرار، الذى قد باتت المجتمعات اليوم متعطشة إليه، ولا تجد مشربًا متاحًا لها؛ ومن ثم لا يستطيع أن يخترق سياجنا أصحاب المآرب، غير السوية، مهما عظمت مقوماتهم، وآلياتهم؛ فلدينا إيمان بماهية الوطن، وقد أثبتنا للعالم كله أن مصر بها شعب، وجيش، يمتلك ضميرا يقظا، يؤكد ماهية المواطنة الصالحة لدى الجميع؛ حيث أن الاصطفاف خلف الوطن، والقيادة خير شاهد، ودليل، ولا يقبل الرهان، أو المزايدة.. حفظ الله بلادنا الحبيبة، وشعبنا العظيم، ومؤسساتنا الوطنية، وقيادتنا السياسية أبدَ الدهر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store