logo
«دناتا»: 15% نمو حجوزات السفر في عيد الأضحى وطلب متزايد على الوجهات الشاطئية

«دناتا»: 15% نمو حجوزات السفر في عيد الأضحى وطلب متزايد على الوجهات الشاطئية

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

كشفت دناتا للسفريات عن ارتفاع ملحوظ في حجوزات السفر مع اقتراب عطلة عيد الأضحى، مدفوعاً بإقبال لافت على الوجهات الشاطئية القريبة. وتُظهر مؤشرات الحجز أن المسافرين في دولة الإمارات يخططون لقضاء عطلات قصيرة تستفيد من العطلة الرسمية.
أشارت دناتا للسفريات إلى أن حجوزات عيد الأضحى شهدت نمواً بنسبة 15% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ما يعكس إقبالاً قوياً على السفر الخارجي خلال الإجازات الرسمية. كما أشارت إلى نمو الطلب على السفر خلال عطلة العيد بنسبة 30% مقارنة بفترات السفر الاعتيادية.
نمو ملحوظ
قالت ميرة كتيت، رئيسة مبيعات البرامج السياحية في دناتا للسفريات: «يُعد عيد الأضحى من أبرز مواسم السفر في دولة الإمارات، ونشهد هذا العام استمراراً للزخم القوي مع نمو ملحوظ في الحجوزات مقارنة بالعام الماضي. ويعكس هذا النمو توجهاً متزايداً لدى المسافرين للتخطيط المسبق لعطلاتهم بطريقة مدروسة وأكثر ذكاء، بما يحقق أقصى استفادة من الإجازات الرسمية».
وأضافت: «تُظهر البيانات تفضيلاً واضحاً للسفر إلى وجهات قريبة خلال العيد، حيث يبلغ متوسط مدة الرحلات نحو أربعة أيام. ويختار المسافرون وجهات توفّر الراحة والقيمة في الوقت الحالي، مع التخطيط لعطلات أطول وأكثر تفصيلاً خلال موسم الصيف اعتباراً من يوليو/تموز المقبل».
أبرز الوجهات
من بين الوجهات الأكثر حجزاً حتى الآن: جزر المالديف، سيشل، موريشيوس، تركيا، سريلانكا، وأذربيجان، وجميعها يمكن الوصول إليها خلال 4 إلى 6 ساعات طيران من دولة الإمارات.
وفي حين تبقى الرحلات القصيرة هي الأكثر رواجاً، لاحظت دناتا للسفريات أيضاً طلباً قوياً على وجهات أبعد مثل إيطاليا، وفرنسا، وإسبانيا في الغرب، وتايلاند واليابان في الشرق. وتشير اتجاهات الحجز إلى أن متوسط مدة الرحلات يبلغ نحو 4 أيام للوجهات القريبة، ويصل إلى 6 أيام للوجهات الأبعد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«خلوة الجود» ترسم مستقبل العمل المجتمعي المستدام في دبي
«خلوة الجود» ترسم مستقبل العمل المجتمعي المستدام في دبي

الإمارات اليوم

timeمنذ 28 دقائق

  • الإمارات اليوم

«خلوة الجود» ترسم مستقبل العمل المجتمعي المستدام في دبي

نظمت مؤسسة دبي للمساهمات المجتمعية (جود)، خلوة عمل استراتيجية بعنوان «خلوة الجود»، بحضور ممثلين من الجهات الحكومية والخاصة، ومشاركة عدد من الخبراء والشركاء المجتمعيين، تماشياً مع أهداف عام المجتمع ورسم خارطة طريق مستقبلية شاملة لمنظومة المساهمات المجتمعية في إمارة دبي. وقالت مدير عام هيئة تنمية المجتمع في دبي رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمساهمات المجتمعية، حصة بنت عيسى بوحميد: «إن (خلوة الجود) تمثّل خطوة استراتيجية ضمن جهود المؤسسة لوضع خارطة طريق متكاملة لمستقبل المساهمات المجتمعية، بما يعكس رؤية إمارة دبي في تحقيق الاستدامة المجتمعية، وترسيخ ثقافة العطاء والمشاركة المؤثرة على المدى البعيد». وأضافت: «نعمل وفق توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، لبناء نموذج اجتماعي وإنساني متكامل يعكس القيم المجتمعية لإمارة دبي، ولا يقتصر على الدعم المالي، بل يشمل المشاركة بالوقت والمعرفة والخبرة، ويعزز مفهوم التكافل المجتمعي بروح دبي التي لا تعرف المستحيل». جلسات وورش عمل وأكد مدير عام مؤسسة تراحم الخيرية، د.أحمد تهلك، أنه «لابد أن تكون لدينا مؤشرات ومعايير تقيس فاعليتنا في المجتمع سواء كان قياساً اجتماعياً أو اقتصادياً»، مشدداً على أنه «يمكن تمكين كل الناس المحتاجين ليكون لهم دور فاعل في المجتمع». من جهته، أوضح رئيس مجلس إدارة ومؤسس مجموعة جيمس للتعليم ومؤسسة فاركي، صني فاركي، أن المقياس الحقيقي للنجاح ليس ما تحققه فقط، بل ما تُسهم به، مثنياً على حكومة دبي ودولة الإمارات، بمن في ذلك كل من كان حاضراً في الخلوة. وأضاف: «معاً لنستمر في إحداث فرق من أجل عائلاتنا، ومن أجل أطفالنا ومن أجل العالم». وشهدت الفعاليات لحظة مؤثرة وملهمة تمثلت في كلمة ألقاها مقدم برنامج «قلبي اطمأن»، غيث، سلط فيها الضوء على أهمية العمل الإنساني المؤسسي، وتأثيره الممتد في حياة الأفراد والمجتمعات، مؤكداً ضرورة تضافر الجهود بين مختلف القطاعات، لتحقيق أهداف مستدامة تتماشى مع قيم العطاء والتكافل. من جهته، أكد مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمساهمات المجتمعية، أحمد درويش المهيري، أهمية «خلوة جود» باعتبارها جزءاً من المبادرات التي تعزز المسار التنفيذي لأجندة دبي الاجتماعية (33)، وتهدف إلى تمكين منظومة العطاء المجتمعي من خلال أدوات مبتكرة، وتوسيع الشراكات مع القطاعين العام والخاص، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ويعزز مكانة دبي مركزاً رائداً في العمل الإنساني عالمياً. وأشار المهيري إلى أهم المخرجات والنتائج المحققة من الخلوة، والتي شملت اعتماد مجموعة من التصورات العملية التي تمثّل مدخلاً استراتيجياً لصياغة خطة العمل التنفيذية للمرحلة المقبلة لمنصة «جود»، وبناء خارطة طريق واضحة تعيد تعريف دور المنصة ضمن المنظومة المجتمعية المتكاملة لإمارة دبي. وقال المهيري: «من أبرز الإنجازات التي حققتها هذه الخلوة، إعداد إطار مشترك لمواءمة جداول أعمال المسؤولية المجتمعية على مستوى الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، بما يضمن تكامل الأدوار وتوحيد الجهود، وفق أولويات محلية ووطنية وعالمية. كما تم إقرار استراتيجية شاملة لإدارة الموارد المجتمعية المتنوعة، تتيح توجيه المساهمات المالية وغير المالية بطريقة أكثر فاعلية واستدامة، وتوسّع دائرة المشاركة المجتمعية لتشمل الوقت والخبرة والمعرفة، إلى جانب الدعم المادي». 4 محاور وشملت أجندة الخلوة سلسلة من الجلسات الحوارية التخصصية التي تم توزيعها على أربعة محاور رئيسة، حيث تناول المحور الأول وعنوانه «استدامة الرفاه»، آليات الارتقاء بمفهوم العطاء ليصبح منظومة مستدامة، تضمن رفاه المجتمع على المدى البعيد، مع التركيز على أهمية توسيع هذا المفهوم ليشمل الموارد غير المالية كالوقت والخبرة والمعرفة، والمشاركة الفاعلة من مختلف فئات المجتمع. وركز المحور الثاني، الذي جاء تحت عنوان «نُشرك ونتشارك»، على أهمية إشراك الأفراد والقطاعات المختلفة في تصميم حلول مجتمعية تشاركية، حيث ناقش الحاضرون أهمية تجاوز أنماط التعاون التقليدية نحو نماذج أكثر مرونة وابتكاراً، تكون قادرة على تحقيق التكامل بين القطاعات، وتعزيز ثقافة التصميم التشاركي، بما يفتح المجال لتوليد أفكار نوعية، وتفعيل شراكات جديدة ومؤثرة. وتطرقت النقاشات خلال المحور الثالث، الذي حمل عنوان «إثراء وأثر»، إلى ضرورة مواءمة مبادرات «جود» مع الأطر المحلية والوطنية والعالمية، والعمل على بناء إطار موحّد لقياس الأثر المجتمعي بطريقة علمية وفعالة، تُترجم جهود المؤسسة على مستوى الإمارة خصوصاً، وتسهم في دعم التزامات دولة الإمارات عموماً بأهداف التنمية المستدامة. كما تطرّق المشاركون إلى الأدوات الممكنة التي من شأنها عكس هذا الأثر على أرض الواقع، بما يعزز ثقة المجتمع والشركاء بمخرجات العمل المجتمعي المنظم. واختتمت الجلسات بمحور رابع بعنوان «نواكب لنكسب»، جرى من خلاله تسليط الضوء على أهمية تبني أحدث التطورات التكنولوجية الذكية في عمل المنصات المجتمعية، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي والحلول الرقمية، باعتبارها أدوات تمكين أساسية في بناء الثقة مع أصحاب المصلحة وتقديم تجارب ذات أثر ملموس. مخرجات وتوصيات وتضمنت مخرجات الخلوة وضع تصور أولي لفرص التعاون بين مختلف القطاعات، بهدف تعزيز التكامل المؤسسي، وتفعيل الشراكات، وتحفيز المساهمات المؤثرة عبر إجراء عمليات قياس الأثر بشكل دوري، بما يسهم في ترسيخ موقع منصة «جود» كمرجعية أساسية للعطاء في دبي، ويعزز قدرتها على استقطاب المبادرات المجتمعية الرائدة، وتحقيق الأثر المستدام. وتعكس هذه المخرجات النهج البنّاء والشامل الذي يتّسم به العمل الإنساني في الإمارة، وذلك عبر مشاركة نخبة من أصحاب القرار والخبراء والممارسين للعمل الإنساني والمجتمعي، بما ينسجم مع الرؤية الطموحة لقيادة دبي في بناء نموذج عالمي يُحتذى في إدارة العمل المجتمعي، وفق أرقى المعايير التنموية، بما يسهم في الارتقاء بجودة الحياة في الإمارة، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. حصة بوحميد: • ملتزمون بمواصلة جهودنا لتطوير خارطة طريق متكاملة لمنظومة العمل الإنساني في دبي.

«أبومصطفى» يحتاج إلى 9132 درهماً لتجديد التأمين الصحي
«أبومصطفى» يحتاج إلى 9132 درهماً لتجديد التأمين الصحي

الإمارات اليوم

timeمنذ 28 دقائق

  • الإمارات اليوم

«أبومصطفى» يحتاج إلى 9132 درهماً لتجديد التأمين الصحي

يعاني (أبومصطفى - مصري - 67 عاماً) سرطان البروستاتا منذ عامين، وحالته تتطلب علاجاً بإبر «من نوع خاص»، إضافة إلى أدوية ضغط وكوليسترول، ويحتاج إلى تجديد التأمين الصحي بـ9132 درهماً، من أجل الاستمرار في تلقي العلاج اللازم، لكنه يمر بظروف مادية صعبة تحول دون قدرته على تدبير المبلغ المطلوب للعلاج، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته حتى لا تتعرض حياته للخطر. وأفاد تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، بأن المريض خضع لعلاج إشعاعي وكيماوي، ثم إبر من نوع خاص، وأشار إلى حاجته إلى الاستمرار في العلاج حتى لا تنتكس حالته. ويروي المريض (أبومصطفى) قصة معاناته مع المرض قائلاً إن حالته الصحية تدهورت كثيراً منذ عامين، إذ أصيب بألم أسفل الظهر وفي العظام، وبصعوبة في التبول، وفقد وزنه بشكل كبير، إضافة إلى شعوره الدائم بالتعب، وعندها اعتقد أن لديه نقصاً في بعض الفيتامينات، وطلب من ابنه أن يأخذه إلى أقرب مستشفى. وأضاف: «ذهبنا إلى قسم الطوارئ في مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية، وطلب منا الطبيب إجراء فحوص وتحاليل مخبرية، أظهرت لاحقاً أنني أعاني ورماً أسفل البطن، ويُشتبه في إصابتي بسرطان البروستاتا، وأعطاني الطبيب بعض الأدوية والمسكنات، وأخبرني بضرورة إعادة الفحوص خلال أسبوع للتأكد من الإصابة». وتابع: «رجعتُ إلى المنزل وشعرت بتحسن بسيط بعد أخذ الأدوية، إلا أنني أُغشي عليّ أثناء وجودي خارج المنزل، ونقلتُ إلى المستشفى بسيارة الإسعاف». واستطرد: «مكثت في المستشفى أياماً عدة أتلقى الرعاية الطبية في العناية المركزة، وخلال تلك الفترة أعيدت كل الفحوص والتحاليل التي أكدت إصابتي بسرطان البروستاتا، وطلب الأطباء البدء فوراً في العلاج الإشعاعي والكيماوي للسيطرة على السرطان قبل انتشاره في جسمي». وقال: «تحسنت حالتي الصحية بعد الانتهاء من العلاج الإشعاعي والكيماوي، وبدأت بعدها العلاج بإبر من نوع خاص للسيطرة على حالتي، وخلال تلك الفترة كان التأمين الصحي يغطي التكاليف المطلوبة، إضافة إلى كلفة أدوية الضغط والكوليسترول». وأوضح أنه توقف عن تلقي العلاج اللازم منذ خمسة أشهر لانتهاء بطاقة التأمين الصحي، وأن الطبيب حذّره من أن التأخر في استئناف العلاج سيسبب له انتكاسة صحية، مشيراً إلى أن كلفة التجديد 9132 درهماً، لكنه يعجز عن تدبير المبلغ نظراً إلى سوء حالته المادية. وقال إنه كان يعمل في شركة خاصة، لكن أُنهيت خدماته منذ عامين لكبر سنه، ولديه أسرة مكوّنة من ستة أفراد، موضحاً أنه ليس لديه أي مصدر للدخل سوى القليل مما يستطيع ابنه الأكبر توفيره للمأكل والمشرب، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته في توفير المبلغ المطلوب لتجديد التأمين الصحي، قبل أن تنتكس حالته. المريض: . أُنهيت خدماتي من الوظيفة بسبب كبر سني، وأسرتي مكوّنة من 6 أفراد، ونعيش على القليل مما يوفره ابني الأكبر للمأكل والمشرب.

اتفاقية الشراكة الاقتصادية.. مرحلة جديدة من التعاون
اتفاقية الشراكة الاقتصادية.. مرحلة جديدة من التعاون

الإمارات اليوم

timeمنذ 33 دقائق

  • الإمارات اليوم

اتفاقية الشراكة الاقتصادية.. مرحلة جديدة من التعاون

أكدت المبعوثة الخاصة لرئيس الفلبين إلى دولة الإمارات لشؤون التجارة والاستثمار، آنا كاثرينا يو بيمينتيل، أن الفلبين جاهزة لتوسيع شراكاتها التجارية والاستثمارية مع دولة الإمارات، مشيرة إلى أن التوقيع المرتقب على اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة «CEPA» بين البلدين، الشهر المقبل، سيكون محطة تاريخية في العلاقات الثنائية، وسيمهّد لمرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي الاستراتيجي. جاء ذلك خلال كلمتها في افتتاح أعمال المنتدى الاقتصادي، الذي نظمته غرفة تجارة دبي، في إطار البعثة التجارية التي قادتها ضمن مبادرة «آفاق جديدة للتوسع الخارجي» في مانيلا. واستعرضت، في كلمتها، مسيرة العلاقات المتنامية بين البلدين، مؤكدة أن التعاون الثنائي يشهد ازدهاراً ملحوظاً، وأشارت إلى الاحتفال بمرور 50 عاماً على العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في 2024، مؤكدة حرص القيادة الفلبينية على تعزيز العلاقات مع دولة الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store