logo
مصادر تكشف.. البيت الأبيض علّق فرض عقوبات جديدة على إيران

مصادر تكشف.. البيت الأبيض علّق فرض عقوبات جديدة على إيران

ليبانون 24منذ 2 أيام

في حين يرتقب عقد جولة سادسة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة حول الملف النووي ، أصدرت المتحدثة باسم البيت الأبيض ، كارولين ليفيت، الأسبوع الماضي توجيها بتعليق كل أنشطة فرض عقوبات جديدة على طهران ، وفق ما أفادت مصادر أميركية مطلعة.
إلا أن مصدرا مقربا من البيت الأبيض أوضح في الوقت عينه أن حملة "الضغط الأقصى" لا تزال قائمة، حسب ما نقلت صحيفة " وول ستريت جورنال".
فيما تم تبليغ التوجيه الجديد إلى كبار المسؤولين في مجلس الأمن القومي ووزارة الخزانة، ثم إلى وزارة الخارجية.
كما تم إطلاع المسؤولين المعنيين بشؤون الشرق الأوسط عليه.
جاءت هذه التعليمات بعد فترة وجيزة من تجميد تصنيف روتيني للعقوبات من قِبل وزارة الخزانة. ولم يُعلن عن أي عقوبات أميركية جديدة على إيران منذ 21 أيار.
في حين رجح مسؤولون في إدارة الرئيس الاميركي دونالد ترامب أن هذه السياسة تهدف فقط إلى إبطاء وتدقيق إجراءات العقوبات الجديدة، في ضوء المحادثات النووية الحساسة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ماسك يصف مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب بأنه "شر مقيت"
ماسك يصف مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب بأنه "شر مقيت"

النهار

timeمنذ 24 دقائق

  • النهار

ماسك يصف مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب بأنه "شر مقيت"

أدلى إيلون ماسك يوم الثلاثاء برأيه في النقاش الدائر في الكونغرس حول مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي طرحه الرئيس دونالد ترامب واصفا التشريع المقترح بأنه "شر مقيت" وسيزيد من العجز الاتحادي، وذلك في منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي سرعان ما أيدها متشددون بالحزب الجمهوري. وكتب الملياردير ماسك في منشور على منصة إكس: "أنا آسف، ولكنني لم أعد أتحمل ذلك... مشروع قانون الإنفاق الهائل والفظيع... في الكونغرس هو شر مقيت". وأضاف: "عار على أولئك الذين صوتوا لصالحه: تعلمون أنكم أخطأتم. أنتم تعلمون ذلك". وأقر مجلس النواب مشروع القانون الشهر الماضي بفارق صوت واحد بعد أن قال مكتب الميزانية في الكونغرس إن التشريع، الذي سيمدد التخفيضات الضريبية لعام 2017 التي كانت أهم إجراء تشريعي حققه ترامب في ولايته الأولى، سيضيف 3.8 تريليون دولار إلى ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار. ويهدف مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، إلى إقرار مشروع القانون الشهر المقبل. وكتب ماسك على إكس قائلا: "سيزيد (مشروع القانون) عجز الميزانية الهائل أصلا إلى 2.5 تريليون دولار (!!!) ويثقل كاهل المواطنين الأميركيين بديون لا يمكن تحملها". ورفض البيت الأبيض هذا الهجوم. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت في إفادة صحفية: "الرئيس يعلم بالفعل موقف إيلون ماسك من مشروع القانون. وهذا لا يغير رأي الرئيس. إنه مشروع قانون هائل وجميل، وهو متمسك به".

النووي الإيراني: أميركا تعرض صفقة مؤقتة تثير الجدل
النووي الإيراني: أميركا تعرض صفقة مؤقتة تثير الجدل

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

النووي الإيراني: أميركا تعرض صفقة مؤقتة تثير الجدل

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في خطوة مفاجئة، قدمت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مقترحًا جديدًا لإيران بشأن برنامجها النووي، يسمح لها مؤقتًا بتخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة لأغراض مدنية، وذلك في إطار اتفاق مؤقت يهدف إلى منع طهران من تطوير أسلحة نووية. تفاصيل المقترح الأمريكي يتضمن المقترح السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 3%، وهي نسبة أقل بكثير من مستوى التخصيب اللازم لصنع أسلحة نووية (90%). كما يشترط المقترح إغلاق المنشآت النووية تحت الأرض مؤقتًا، وقصر الأنشطة النووية فوق الأرض على إنتاج وقود للمفاعلات النووية تحت إشراف دولي صارم. بالمقابل، ستتمكن إيران من الحصول على تخفيف للعقوبات الاقتصادية بعد إثبات التزامها بالاتفاق من خلال نظام مراقبة وتحقق قوي . التناقض في المواقف الأمريكية رغم تقديم هذا المقترح، أعاد الرئيس ترامب تأكيد موقفه الرافض لأي مستوى من تخصيب اليورانيوم في إيران، مشددًا على أن بلاده لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي. هذا التناقض بين المقترح المقدم والتصريحات العلنية للرئيس ترامب يثير تساؤلات حول استراتيجية الإدارة الأمريكية في التعامل مع الملف النووي الإيراني . ردود الفعل الإيرانية أعربت إيران عن رفضها للمقترح الأمريكي، معتبرة أنه لا يلبي مطالبها، خاصة فيما يتعلق بحقها في تخصيب اليورانيوم على أراضيها ورفع العقوبات الاقتصادية. وأكد مسؤولون إيرانيون أن طهران لن تقبل بأي اتفاق لا يعترف بحقها في التخصيب لأغراض سلمية، ولن تتخلى عن مخزونها من اليورانيوم المخصب . مبادرة إنشاء منشأة تخصيب إقليمية ضمن المقترح الأمريكي، تم اقتراح إنشاء منشأة تخصيب إقليمية خارج الأراضي الإيرانية، بمشاركة دول الخليج مثل السعودية والإمارات وقطر. تهدف هذه المبادرة إلى توفير وقود نووي للدول المشاركة تحت إشراف دولي، مع منح إيران حصة محدودة في المشروع دون السماح لها بالتخصيب على أراضيها.

البيت الأبيض يحذر إيران من "عواقب وخيمة" في حال رفضت مقترح ويتكوف
البيت الأبيض يحذر إيران من "عواقب وخيمة" في حال رفضت مقترح ويتكوف

المركزية

timeمنذ 2 ساعات

  • المركزية

البيت الأبيض يحذر إيران من "عواقب وخيمة" في حال رفضت مقترح ويتكوف

حذر البيت الأبيض، إيران، الثلاثاء، من مواجهة "عواقب وخيمة إذا رفضت مقترح" المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بهدف التوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي. وقال البيت الأبيض إن "ويتكوف أرسل مقترحا شاملا إلى إيران، وعليها الموافقة عليه". وإلى ذلك، قالت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، الثلاثاء، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعتزم حضور قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو)، المقرر عقدها في وقت لاحق من الشهر الجاري. وفي ملف النووي الإيراني، اعتبرت 10 مصادر مطلعة على أنشطة إيران الذرية، من بينهم مسؤولون ودبلوماسيون ومحللون، أن نجاح أي اتفاق مرهون بمعالجة نقاط الغموض تلك بالنسبة للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وتظهر التقارير الفصلية للوكالة الدولية للطاقة الذرية أن نقاط الغموض الرئيسية تتمثل في عدم معرفة عدد أجهزة الطرد المركزي التي تمتلكها إيران أو مكان إنتاج وتخزين هذه الأجهزة وأجزائها. ولم يكن بمقدور الوكالة أيضاً إجراء عمليات تفتيش مفاجئة في مواقع لم تعلن عنها إيران. واجه مفتشو الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة المكلفون بمراقبة موقع فوردو النووي الإيراني فجوة كبيرة في معلوماتهم بشأنه العام الماضي عندما شاهدوا شاحنات تحمل أجهزة طرد مركزي متطورة لتخصيب اليورانيوم تدخل إلى المنشأة المقامة داخل جبل جنوب طهران. وقال مسؤول مطلع على أعمال المراقبة التي تقوم بها الوكالة لرويترز، مع اشتراط عدم الكشف عن هويته، إن إيران كانت قد أخطرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنه سيتم تركيب المئات من أجهزة الطرد المركزي الإضافية من طراز آي.آر-6 في منشأة فوردو، لكن المفتشين لم تكن لديهم أي فكرة عن مصدر تلك الأجهزة المتطورة. وسلطت هذه الواقعة الضوء على حجم الفجوة والغموض في متابعة الوكالة لمسار بعض العناصر الحاسمة في أنشطة إيران النووية منذ أن أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق عام 2015 الذي فرض قيودا صارمة وإشرافا دقيقا من الوكالة الدولية للطاقة الذرية على أنشطة إيران. وبدأت الولايات المتحدة محادثات جديدة مع إيران بهدف فرض قيود نووية جديدة على طهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store