مجدداً.. البنك المركزي بعدن يرفض طرح صنعاء الإصدار النقدي الثاني من فئة 'مائتي ريال'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليمن الآن

منذ 8 دقائق

• اليمن الآن

انهيار كارثي للريال اليمني.. الدولار يقترب من 2900 وهذا سعر الريال السعودي

أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني في عدن، وصنعاء، اليوم الأربعاء 16 يوليو2025: أسعار الصرف في عدن: الدولار الأمريكي: سعر الشراء: 2855 ريال يمني سعر البيع: 2885 ريال يمني الريال السعودي: سعر الشراء: 751ريال يمني سعر البيع: 756ريال يمني أسعار الصرف في صنعاء: الدولار الأمريكي: سعر الشراء: 535 ريال يمني سعر البيع: 540 ريال يمني الريال السعودي: سعر الشراء: 140ريال يمني سعر البيع: 140.5 ريال يمني

اليمن الآن

منذ 38 دقائق

• اليمن الآن

إعلان حكومي بشأن فتح باب القيد والتخصيص لموسم الحج 1447هـ

أعلنت وزارة الأوقاف والإرشاد، الثلاثاء، عن فتح «باب القيد والتخصيص» لموسم حج 1447هـ، بعيداً عن عملية توزيع الحصص المعتادة والمحددة لوكالات التفويج المعتمدة، ملزمة الوكالات بتسجيل 47 حاجاً وحاجة كحد أدنى مع سقف مفتوح ما استطاعت الوكالات إلى ذلك سبيلاً، وذلك لأول مرة في تاريخ بعثات الحج اليمنية منذ نقل صلاحيات التفويج للوكالات. ونشرت وزارة الأوقاف قائمة تكاليف الخدمات التي سيتم تقديمها للحجاج اليمنيين خلال موسم 1447هـ، مع إنزال ثلاث باقات حج تنوعت بين الـ«الممتاز والسياحي والاقتصادي»، حيث بلغت تكلفة باقة الحج الممتاز 42.320 ريالاً سعودياً، والسياحي 15.250 ريالاً سعودياً لحجاج الجو و14.796 ريالاً سعودياً لحجاج البر، فيما تكاليف المستوى الاقتصادي لم تشمل الخدمات والسكن في المدينة المنورة، رغم أنه تم تحديدها بـ12.250 ريالاً سعودياً لحجاج الجو، و11796 لحجاج البر، أي أكثر من ضعف أسعار المستويات الاقتصادية التي كان يتم الإعلان عنها في السابق، هذا بخلاف تذاكر السفر براً أو جواً. ودعت وزارة الأوقاف وكالات التفويج المعتمدة إلى قيد وتسجيل الحصص القادرة على تفويجهم على أن تجتاز مرحلة التقييم لموسم 1446هـ وألا يكون على الوكالة مطالبات مالية لقطاع الحج والعمرة، وأن يتم تسجيل 47 حاجاً كحد أدنى، مع توريد 4.000 ألف ريال سعودي عن كل حاج على دفعتين. وأوضحت الوزارة أنه سيتم إخضاع العدد النهائي لكل وكالة لأسبقية الاختيار وأولوية الفرز بما يتسق مع حصة الجمهورية اليمنية، دون الإشارة إلى الآلية والمعايير التي سيتم من خلالها معرفة الأحق بأسبقية الاختيار وأولوية الفرز، منوهة إلى أن عملية القيد والتخصيص نهائية وغير قابلة للتمديد، ومؤكدة أخذ تعهد من الوكالات الراغبة بتسجيل الحجاج اليمنيين وفق الضوابط والشروط المقرة من وزارة الأوقاف والإرشاد. وعزا مراقبون عدم تحديد وزارة الأوقاف سقف أعلى لتسجيل الراغبين اليمنيين في أداء فريضة الحج إلى ضعف الإقبال خلال موسم الحج الماضي، الأمر الذي اضطرت معه الوزارة لفتح باب التسجيل لجميع الوكالات المعتمدة وغير المعتمدة بغية استكمال حصة الجمهورية اليمنية المحددة بـ24.255 حاجاً وحاجة.

اليمن الآن

منذ 38 دقائق

• اليمن الآن

خبير يقرع جرس الإنذار: أسعار الوقود تشتعل قبل نهاية العام

قال الخبير النفطي والاقتصادي الدكتور علي المسبحي أنه يتوقع ان يصل سعر الدبة البترول المستورد خلال الأيام القادمة الى 40 ألف ريال وذلك بسبب الانهيارات المتسارعة في أسعار الصرف , والتي القت بضلالها على إرتفاع كافة السلع والخدمات وتسببت بظهور غلاء فاحش أثقل كاهل المواطن وأصبح معه يعاني من عدم قدرته على توفير التزاماته اليومية . وأضاف الدكتور علي المسبحي في منشور له على صفحته في الفيس بوك رصدة محرر الأخبار أن إرتفاع اسعار الصرف لا يؤثر فقط على قيمة الشحنة المستوردة بالدولار , بل يؤثر أيضا على إرتفاع الرسوم الجمركية والضريبية والتي تحتسب من قيمة الشحنة بنسب معينة , كما أن محاولة الحكومة رفع السعر الجمركي من 750 الى 1500 ريال سيكون كارثي وسيؤدي الى إرتفاع اسعار المشتقات النفطية بنسبة كبيرة قد يصل معه سعر الدبة البترول الى حوالي 50 الف ريال نتيجة للارتفاع الذي سيطرا على زيادة الرسوم الجمركية والتي تبلغ 10 % من قيمة الشحنة بالدولار وارتفاع ايضا ضريبة الطرق والجسور والتي تبلغ 5 % من قيمة الشحنة بالدولار , وكذلك إرتفاع ضريبة المبيعات , وستكون كارثية على المواطن لأنه سيترتب عليها إرتفاع كافة السلع والخدمات واجور النقل , حيث تسعى الحكومة من خلال هذا القرار الى زيادة الإيرادات الجمركية والضريبية من 700 مليار الى واحد ترليون ريال لتغطية العجز المالي الحاصل في الموازنة العامة وحتى لو كان على حساب قوت المواطن . وأشار الخبير المسبحي ان التوقعات تشير بأن اسعار الصرف تتجة نحو الصعود خلال الفترة القادمة وقد يصل سعر صرف الدولار مع نهاية العام الى حوالي 3300 ريال حسب توقعاتنا السابقة والذي سيؤدي بموجبة الى رفع سعر الدبة البترول المستورد الى 45 الف ريال في حالة ثبات السعر الجمركي وذلك على الرغم من استقرار أسعار النفط عالميا عند مستوى 69 دولار لبرميل خام برنت , مع توقعات باستقرار الأسعار العالمية حتى نهاية العام , كما أن إلارتفاع المستمر لسعر البترول قد رغب الجمهور في البحث عن بدائل تمثلت في اللجوء إلى تحويل سياراتهم الى غاز وهو ما أدى إلى انخفاض مبيعات البترول والتقليل من استهلاكه . وأفاد الدكتور المسبحي أن إرتفاع اسعار الصرف سيؤدي أيضا الى زيادة عمولات الخزن والتسويق للمصافي والنفط والمقدرة 40 دولار عن كل طن متري والتي ستعكس قيمتها بالعملة المحلية على سعر المستهلك , على الرغم من أن جودة المشتقات النفطية الموجودة في السوق تمثل الحد الأدنى من المواصفات المطلوبة في ظل تلاعب الموردين والتهريب المتزايد بين المحافظات وعبر منافذ تفتقر إلى معايير الفحص المختبري والتدقيق نتيجة لضعف الرقابة والإشراف الحكومي , وهو ما نلاحظه من خلال اختلاف الأسعار بين المحافظات . واختتم الخبير النفطي مطالبته الحكومة بتحمل مسئوليتها القانونية والاخلاقية في ضبط اسعار المشتقات النفطية وتصحيح الآلية المتبعة لتحديد الأسعار ودعمها وضبط السوق ومكافحة التهريب والغش ورفع الاعباء عن كاهل المواطن من خلال ضبط اسعار الصرف وتعزيز موارد الدولة وتقليل النفقات العامة ومكافحة الفساد والإسراع في الإصلاحات الاقتصادية .