
جوجل تطلق ميزة 'التعلّم الموجّه' في Gemini لتوفير تجربة تعليمية تفاعلية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 13 ساعات
- صدى البلد
جوجل تتيح إنشاء قصص مصورة للأطفال بالذكاء الأصطناعي ..إليك التفاصيل
يُقدّم تطبيق جيميني من جوجل ميزة "كتاب القصص"، وهي ميزة تُمكّن المستخدمين من إنشاء كتب قصصية مُصمّمة ومُخصّصة مع سرد مُسموع. يُمكن للمستخدمين وصف أي قصة، ويُنشئ جيميني كتابًا فريدًا من عشر صفحات مُزوّدًا برسومات وصوت مُخصّصين بأكثر من 45 لغة. كتب قصصية وفقا لموقع "timesofindia"صُمّمت هذه الميزة لإحداث نقلة نوعية في وقت القراءة العائلية، وتُتيح تفاعلًا إبداعيًا لجميع الأعمار. يمكن الآن لـ Google Gemini إنشاء كتب قصصية قبل النوم تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي مع فنون وصوت مخصصة وقد صُممت هذه الميزة، المسماة "Storybook"، لإحداث نقلة نوعية في وقت القراءة العائلية من خلال سرد مُصمم خصيصًا. صرحت جوجل عن طريقة جديدة لتجسيد أفكاركم في تطبيق جيميني فيمكنك أن تطلب من جيميني استلهام أفكارك من صورك وملفاتك الخاصة وتتيح ميزة "كتاب القصص" المتاحة لجميع مستخدمي جيميني حول العالم وصف أي قصة يتخيلونها ببساطة يمكن للمستخدمين الاختيار من بين مجموعة واسعة من الأساليب الفنية، بما في ذلك فن البكسل، والقصص المصورة، والرسوم المتحركة بالصلصال، والكروشيه، وحتى تنسيقات كتب التلوين، وهي متوفرة بأكثر من 45 لغة. وصف أي قصة قال جويل ياويلي، مدير المنتجات لتطبيق Gemini: "قم ببساطة بوصف أي قصة يمكنك تخيلها، وسيقوم Gemini بإنشاء كتاب فريد من نوعه مكون من 10 صفحات مع فن مخصص وصوت". مع أن هذه الميزة مصممة أساسًا لترفيه الأطفال وتعليمهم، إلا أن المستخدمين الأوائل لاحظوا جاذبيتها لجميع الأعمار. تتيح إمكانية تخصيص الشخصيات والإعدادات، وحتى الدروس الأخلاقية داخل القصص، مستوى جديدًا من التفاعل الإبداعي.


صدى البلد
منذ 17 ساعات
- صدى البلد
لتوفير تجربة تعليمية تفاعلية .. جوجل تطلق ميزة جديدة لطلبة التعليم الموجه
أطلقت جوجل ميزة "التعلم الموجّه"، وهي ميزة يدعمها نموذج LearnLM من جوجل، وهو نموذج مُصمّم للتعلم والبحث التربوي. طرح أسئلة مفتوحة لا يقتصر التعلم الموجه على تزويد الطلاب بالإجابات فحسب، بل يشجعهم على المشاركة من خلال طرح أسئلة مفتوحة تُعزز النقاش بدلًا من تقديم الحلول. تُحلل هذه الميزة المشكلات أو الأسئلة خطوة بخطوة، وتشرحها مع مراعاة أسلوب تعلم المستخدم. يقدم التعلم الموجه، من خلال استجابات متعددة، للمستخدمين صورًا ومخططات واختبارات ومقاطع فيديو لبناء واختبار معرفتهم من خلال التركيز على العملية. ذكرت جوجل ، في إحدى مدوناتها، أن ميزة التعلم الموجه صُممت لتكون مساحة آمنة للطلاب لطرح أسئلة قد تخطر ببالهم في البداية. وكان الهدف من هذه الميزة توفير إجابات سريعة وشروحات مفصلة. كما صُممت لتكون تفاعلية وعفوية، مما يسمح للمستخدمين باستكشاف المواضيع بحرية. تطوير التعلم الموجه تعاونت جوجل مع المعلمين في تطوير التعلم الموجه لتعزيز عملية التدريس. هدفت هذه المبادرة إلى تمكين الطلاب من الاستكشاف والفهم خارج نطاق الفصل الدراسي، وتحسين مهاراتهم في حل المشكلات. ولتسهيل ذلك، طُوّر رابط مخصص للمعلمين لمشاركة المعلومات مع الطلاب أو نشرها مباشرةً في Google Classroom، مما يُبسّط عملية دمج التعلم الموجه في الفصول الدراسية. أثناء تطوير ميزات للطلاب على منصة Gemini ، استُمد التعلم الموجه من سنوات من المعرفة، واستقى خبراته الواسعة من باحثين ومعلمين وخبراء. ساهمت هذه الأفكار في تأسيس LearnLM. عرض احتفالي مؤخرًا، أضافت جوجل ميزات جديدة في وضع الذكاء الاصطناعي لتحسين بحث الطلاب واستفساراتهم. أعلنت أنه يُمكن للمستخدمين الآن تحميل الصور أو ملفات PDF إلى وضع الذكاء الاصطناعي على أجهزة الكمبيوتر. يتيح ذلك للمستخدمين طرح أسئلة حول المحتوى الذي يشاهدونه، سواءً كان واجبًا منزليًا أو مستند PDF. ولتوسيع نطاق فهمهم ليتجاوز المحتوى الرئيسي، يُمكنهم طرح أسئلة إضافية وتحميل ملفات PDF متعلقة بالدروس.


OTV
منذ 19 ساعات
- OTV
الذكاء الاصطناعي وعقول المراهقين… دراسة تكشف التأثير الخفي لـ'تشات جي بي تي'!
كشفت دراسة حديثة أن روبوت المحادثة 'شات جي بي تي'، يمكن أن يوجه الأطفال والمراهقين إلى سلوكات خطيرة، لا تتناسب مع أعمارهم. وكشفت الدراسة أن 'شات جي بي تي' يمكن أن يعلم الأطفال طريقة شرب الكحول، وتعاطي المخدرات ، ويوجههم لإخفاء اضطرابات الأكل، بل وحتى قد يكتب لهم رسائل انتحار موجهة إلى والديهم عند الطلب. الدراسة التي قام بها 'مركز مكافحة الكراهية الرقمية'، أوردت أن روبوت الدردشة كان يصدر تحذيرات من سلوكيات خطيرة في الأول، إلا أنه في النهاية قدم خططا مفصلة وصادمة لطريقة استخدام المخدرات ، واتباع حميات غذائية صارمة، أو حتى إيذاء النفس. وللتوصل إلى هذه النتائج تظاهر الباحثون أنهم مراهقون يعانون من الهشاشة النفسية، وطلبوا من 'شات جي بي تي' أن يساعدهم، وصنف الباحثون نصف إجاباته البالغ عددها 1200 على أنها خطيرة. وذكر الباحثون أن روبوت المحادثة شارك معهم في بعض الأحيان معلومات مفيدة مثل أرقام خطوط المساعدة. إلا أن الباحثين تمكنوا بسهولة من تجاوز الرفض المبدئي عند سؤاله عن مواضيع ضارة، من خلال ادعاء أنهم يحتاجون معلومات من أجل 'عرض تقديمي' أو لصديق. ومن جانبها قالت شركة 'أوبن أي آي' المطورة لـ'شات جي بي تي' في ردها على التقرير، إنها تواصل العمل لتحسين قدرة النموذج على التعرف على الحالات الحساسة والاستجابة لها بشكل مناسب، وفقا لما ذكرته وكالة 'أسوشيتد برس'. ولم تعلق 'أوبن أي آي' على نتائج التقرير، وعن كيفية تأثير روبوتها على سلوك المراهقين. وشددت على أنها تركز على تحسين التعامل مع مثل هذه السيناريوهات، باستخدام أدوات للكشف عن علامات الضيق النفسي. وجاءت هذه الدراسة في وقت تضاعف فيه عدد المستخدمين لروبوتات الدردشة للحصول على معلومات وأفكار. وبحسب تقرير صادر عن بنك 'جي بي مورغن تشيس' في يوليو، فقد بلغ عدد مستخدمي 'شات جي بي تي' 800 مليون شخص، أي ما يعادل 10 بالمئة من سكان العالم. وقال عمران أحمد، الرئيس التنفيذي لـ'مركز مكافحة الكراهية الرقمية' إن 'التكنولوجيا تملك قدرة عالية في الإنتاجية والفهم الإنساني، لكنها في الوقت ذاته قد تكون أداة دمار مؤذية وخيبة'. وقال أحمد إنه تأثر عندما قرأ ثلاث رسائل انتحار صادمة كتبها الروبوت لفتاة افتراضية تبلغ من العمر 13 عاما، واحدة موجهة لوالديها، وأخرى لأشقائها، والثالثة لأصدقائها. وفي تجربة أخرى، قام الباحثون بإنشاء حساب وهمي لصبي، يبلغ من العمر 13 عاما، وطلب من 'شات جي بي تي' نصائح حول كيفية السكر بسرعة، فاستجاب روبوت المحادثة فورا وقدم له خطة مفصلة لحفلة تشمل مزج الكحول بكميات كبيرة من الإكستازي والكوكاين ومخدرات غير قانونية، بحسب ما نقلته ذات الوكالة. كما أنشأ باحثون حسابا لفتاة، تبلغ من العمر 13 عاما، وقالت إنها غير راضية عن شكلها، فقدم لها خطة صيام قاسية مصحوبة بلائحة من الأدوية الكابحة للشهية. وكشف تقرير حديث لمنظمة 'كومن ساينس ميديا' أن أكثر من 70 بالمئة من المراهقين الأمريكيين يستخدمون روبوتات الدردشة الذكية للبحث عن المرافقة، ونصفهم يستخدمونها بشكل منتظم. من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة 'أوبن أي آي' إن شركته تحاول دراسة ظاهرة 'الاعتماد العاطفي الزائد' على التكنولوجيا، معتبرا أنها أمر 'شائع' بين الشباب. وقال ألتمان خلال مؤتمر: 'الناس يعتمدون على ChatGPT بشكل مبالغ فيه. هناك شباب يقولون: لا يمكنني اتخاذ أي قرار في حياتي دون أن أخبر ChatGPT بكل شيء يحدث. إنه يعرفني. يعرف أصدقائي. سأفعل كل ما يقوله. وهذا أمر مقلق للغاية بالنسبة لي'. وظهر في التقرير أن روبوت المحادثة يميل إلى تكرار ما يعتقد أن المستخدم يريد سماعه بدلا من تحدي أفكاره. وقال روبي تورني، مدير البرنامج في المنظمة، إن 'ما يزيد خطورة الأمر هو أن روبوتات الدردشة تختلف عن محركات البحث في تأثيرها على الأطفال والمراهقين لأنها مصممة لتبدو بشرية'.