logo
بوح النورس إصدار جديد للكسرات للشاعرة أسيا الحربــي في الاسواق

بوح النورس إصدار جديد للكسرات للشاعرة أسيا الحربــي في الاسواق

غرب الإخبارية٠٨-٠٣-٢٠٢٥

المصدر - كتاب "بوح النورس" الذي صدر حديثا لشاعرة الكسرة أسيا الحربي يعد من الأعمال الأدبية البارزة التي تميزت بجمال الكسرات الساحلية. يحتوي الكتاب على مجموعة من الكسرات التي تتناول مواضيع مختلفة تتراوح بين الحب، الفراق، الأمل، والحنين، مما يجعلها تلبي مختلف الأذواق الأدبية.
الشاعرة أسيا الحربي تمتلك موهبة فريدة في صياغة الكلمات بأسلوب ساحر يلامس القلوب، مما جعل هذا الكتاب محطة مهمة في مسيرتها الأدبية. الكسرات الساحلية في الكتاب تتميز بأسلوب بسيط وعميق في نفس الوقت، وتبرز الجوانب الإنسانية والمشاعر بشكل مميز.
الشاعرة أسيا الحربي اهدت الكتاب لسعادة الاعلامي والكاتب سعود الثبيتي وقدمت شكرها وفاء له ومن معه الشيخ الشاعر خالد القرشي والاستاذ سعد الجحدلي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وداعًا يا "دندون"... بعد أن بان المعنى وانكشف الغطاء
وداعًا يا "دندون"... بعد أن بان المعنى وانكشف الغطاء

غرب الإخبارية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • غرب الإخبارية

وداعًا يا "دندون"... بعد أن بان المعنى وانكشف الغطاء

في مقالةٍ أنيقة خطّها أخي وأستاذي الإعلامي القدير سعود الثبيتي تحت عنوان "لست دندونًا"، وجدتني أقف طويلًا أمام الكلمة. "دندون" التي ظنناها، ردحًا من الزمن، لقبًا إيجابيًا يُطلق على الكفء، والرجل الطيّب الفعّال، ذي الحضور الذي لا يُقهر. اعتدنا أن نربطها بالشجاعة والكرم، حتى استقرّت في أذهاننا كوسامٍ يُعلّق على صدور الرجال. وكم منيت نفسي أن أكون ذلك الفتى! علّني أجد يومًا من يصفني بـ"دندون"، فأبلغ بذلك شيئًا من المروءة التي اعتدنا أن نربطها بالاسم، ولو رمزيًا. لكن... ما إن قرأت مقالة أستاذي سعود الثبيتي، حتى انقشع الضباب، وانكشف الغطاء! إذ كشف – بأسلوبه الرشيق وبصيرته العميقة – أن "دندون" ليست كما ظننا، بل إنها كلمة دميمة في حقيقتها، بعيدةٌ كل البعد عن المعاني الطيبة التي توارثناها. وإذا بها، في أصلها ومعناها الواقعي، لا تليق بالكفء، ولا تتناسب مع من يُشار إليه بالبنان. عندها، تبسمت... لا سخرية، بل دهشة واعتراف. وأيقنت أن ما ظننّاه يومًا زينةً، لم يكن إلا سرابًا لغويًا، لبسَ علينا المعنى حينًا من الدهر. ومن تلك اللحظة، أُعلن أمام الجميع تنازلي الكامل والنهائي عن لقب "دندون" ومتلازماته، لا طمعًا ولا ندمًا، ولا احترامًا للمعنى الحقيقي، بل حفاظًا على ما تبقى من المعاني الجميلة التي نؤمن بها. وأقول لأستاذي العزيز ابا عبدالعزيز: جزاك الله خيرًا، فقد أحسنت التصويب، ورفعت عنّا التباسًا لطيفًا دام طويلاً... وعلّمتنا – من حيث لا نحتسب – أن الكلمات لا تُؤخذ بظاهرها، وأن المعاني أمانات. وداعًا يا "دندون"... ما عدتُ أرجو قربك، ولا أفتّش عنك في المجالس!

بوح النورس إصدار جديد للكسرات للشاعرة أسيا الحربــي في الاسواق
بوح النورس إصدار جديد للكسرات للشاعرة أسيا الحربــي في الاسواق

غرب الإخبارية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • غرب الإخبارية

بوح النورس إصدار جديد للكسرات للشاعرة أسيا الحربــي في الاسواق

المصدر - كتاب "بوح النورس" الذي صدر حديثا لشاعرة الكسرة أسيا الحربي يعد من الأعمال الأدبية البارزة التي تميزت بجمال الكسرات الساحلية. يحتوي الكتاب على مجموعة من الكسرات التي تتناول مواضيع مختلفة تتراوح بين الحب، الفراق، الأمل، والحنين، مما يجعلها تلبي مختلف الأذواق الأدبية. الشاعرة أسيا الحربي تمتلك موهبة فريدة في صياغة الكلمات بأسلوب ساحر يلامس القلوب، مما جعل هذا الكتاب محطة مهمة في مسيرتها الأدبية. الكسرات الساحلية في الكتاب تتميز بأسلوب بسيط وعميق في نفس الوقت، وتبرز الجوانب الإنسانية والمشاعر بشكل مميز. الشاعرة أسيا الحربي اهدت الكتاب لسعادة الاعلامي والكاتب سعود الثبيتي وقدمت شكرها وفاء له ومن معه الشيخ الشاعر خالد القرشي والاستاذ سعد الجحدلي

قرأ ة في كتاب الإعلامي سعود الثبيتي الجزء الثاني
قرأ ة في كتاب الإعلامي سعود الثبيتي الجزء الثاني

غرب الإخبارية

time١٢-١١-٢٠٢٤

  • غرب الإخبارية

قرأ ة في كتاب الإعلامي سعود الثبيتي الجزء الثاني

المصدر - يعد الكاتب والإعلامي سعود الثبيتي من أبرز الأصوات الأدبية التي استطاعت بمهارة أن تجسد عمق الفكرة وجمال الأسلوب حيث يأخذنا في كتابه الجز الثاني (إعلامي يخرج من عنق الزجاجة) والذي اطلعت عليه قبل طباعته في رحلة فريدة من نوعها، مليئة بالتأملات العميقة والتحليلات الرائعة. بأسلوبه السلس وبلاغته العالية، يقدم لنا رؤى جديدة تلامس قلوبنا وتفتح لنا آفاقًا أرحب لفهم الاعلام من حولنا من خلال توثيقه وعبر مقالاته الهادفة . هذا الكتاب ليس مجرد سرد للأحداث أو الأفكار، بل هو دعوة للتفكر، واستكشاف لمفاهيم إنسانية وثقافية تضيف بُعدًا جديدًا لتجربتنا الأدبية. يستحق الكاتب وكتابه منا كل تقدير وإعجاب." لا شك أن ظهور وسائل التواصل الاجتماعي أحدث تحولًا جذريًا في الطريقة التي نستهلك بها الأخبار ونتفاعل معها. أصبح بمقدور أي شخص نشر محتوى ومشاركة آراء وأحداث من حوله في الوقت الحقيقي، مما سمح بنقل الخبر بسرعة فاقت وسائل الإعلام التقليدية. لكن هذه السرعة والاستقلالية جاءت على حساب الدقة والمصداقية، إذ أن انتشار الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة أصبح ظاهرة يومية تهدد مفهوم الحقيقة. في البداية، كانت وسائل الإعلام التقليدية - كالصحافة والإذاعة والتلفزيون - تحتكر نشر الأخبار، حيث تتميز بوجود هيئات تحرير ومصادر موثوقة ومهنية صحفية. غير أن وسائل التواصل، مثل تويتر وفيسبوك وإنستغرام، فتحت الباب أمام الجميع للنشر بدون تحرٍ، مما قلل من موثوقية الأخبار وخلق حالة من الفوضى الإعلامية. أصبح القارئ اليوم يواجه صعوبة في التمييز بين الخبر الصحيح والزائف، خاصةً مع اعتماد الكثير على عناوين مثيرة وملفات مضللة لجذب الانتباه وزيادة الانتشار. إحدى النتائج السلبية لهذا التحول هي تراجع الثقة بوسائل الإعلام، حيث أصبح الجمهور يشعر بالحيرة والانقسام في عالم يعج بالمعلومات المتناقضة. أصبحنا نشهد ما يُعرف بـ"فقاعات المعلومات"، حيث يُحاط المستخدم فقط بآراء وأخبار تدعم قناعاته، مما يحد من التعددية في الرأي ويؤدي إلى استقطاب شديد بين الناس. مع ذلك، دفعت السوشال ميديا الصحافة التقليدية لتجديد نفسها؛ فقد تبنت العديد من الوسائل الإعلامية منصات التواصل للوصول لجمهورها ونشر الأخبار بشكل أسرع. كما باتت المنصات تستثمر في أدوات لتحديد الأخبار الزائفة وتنظيم المحتوى، لكن يبقى الطريق طويلًا للوصول إلى توازن بين حرية التعبير والحفاظ على المصداقية. اقتطعت منه جزء بسيط وأدعوكم لقرأة بقيت الكتاب والذي ننتظر صدوره بحول الله

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store