
جريمة تهز مدينة تعز قيادي عسكري يختطف طفل ويزور هويته
كشفت مصادر مقربة من اسرة الطفل محمد اياد عبدالغني الراشدي من منطقة الزواعي بعزلة عدينة بمديرية جبل حبشي غربي مدينة تعز بقيام المدعو عماد حسن عبد السلام المكنى بالاخضري يحمل رتبة عميد يعمل اركان حرب اللواء الثالث حرس حدود في محور علب بأختطاف الطفل اياد والذهاب به المناطق الحدودية القريبه من مقر عملة.
...
مظاهرات وإضرابات «مليونية» تعمّ إسرائيل
18 أغسطس، 2025 ( 9:40 صباحًا )
عاجل:البنك المركزي يصدر بياناً صارماً لجميع شركات الصرافة (وثيقة)
17 أغسطس، 2025 ( 9:51 مساءً )
وقالت المصادر بأن القيادي العسكري عماد حسن بحكم منصبه قام بتزوير هوية الطفل اياد وتغير اسمه إلى احمد عماد حسن عبد السلام من أجل صمس هويته الحقيقة .
واشارت المصادر بأن القيادي العسكري عماد حسن المكنى بالاخضري استغل نفوذة لارتكاب هذه الجريمة الشنيعة بسبب إنه عقيماً لا ينجب أطفال خوفاً على تركته أن تذهب إلى أشخاص آخرين .
واكدت المصادر بأن والد الطفل اياد عبدالغني الراشدي يحمل الجهات المختصة المسؤولية الكاملة في حالة عدم اتخاذ إجراءات عاجلة ورادعه بحق عماد الاخضري ويعتبر أي تقاعس أو تهاون مشاركة في هذه الجريمة التي لا تقل عن جرائم مليشيات الحوثي.
نناشد قيادات مجلس القيادة الرئاسي والقيادات الامنية العليا في العاصمة عدن ومنظمات حقوق الإنسان بالإلتفات إلى هذه الجرائم المتكررة في محافظة تعز والنظر في حال الاجهزة الأمنية في محافظة تعز ومحاسبتهم على هذا الإهمال والتسيب والانفلات الأمني الكبير الذي تسبب بتمادي هذه الجرائم بشكل كبير.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 5 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
موقع أمريكي: لا يُمكن للعالم حلّ حرب اليمن من على ارتفاع 30 ألف قدم
26 سبتمبرنت:ترجمة عبد الله مطهر/ قال موقع "فير أوبزرفر" الأمريكي إن الحرب تستمر في اليمن، في حين تواصل الغارات الجوية الأجنبية استهداف أهداف مدنية، لكنها لم تُحدث تغييرًا في موازين القوى حتى الآن..ومع ذلك، يتطلب السلام الحقيقي محادثات تشمل جميع الأطراف الرئيسية، وليس المزيد من الغارات الجوية، وتعكس بدقة الواقع المعقد والمنقسم في اليمن. وأكد أن الحرب في اليمن استمرت قرابة عقد من الزمان.. ورغم آلاف الغارات الجوية والعمليات العسكرية وتغير التحالفات وفشل مبادرات السلام الدولية، لا يزال الصراع دون حل.. إنه مجزأ ويعاني من سوء فهم خطير . وذكر الموقع أن معظم الاهتمام العالمي يتركز على الأحداث الرئيسية: إطلاق الصواريخ على السفن في البحر الأحمر وإسرائيل، وهجمات الطائرات المسيرة، والحسابات الاستراتيجية وراء الغارات الجوية الأمريكية والإسرائيلية.. ولكن لفهم أزمة اليمن وإيجاد مخرج منها، يجب على العالم تجاوز التكتيكات العسكرية وإدراك القوى العميقة التي تُحرك هذا الصراع الخطير. وأفاد أنه منذ التدخل العسكري للتحالف العربي عام 2015 ، ومؤخرًا مع الضربات الجوية التي تقودها الولايات المتحدة ضد اليمنيين والهجمات الإسرائيلية على البنية التحتية المدنية، استمرت جهود احتواء اليمنيين أو إضعافهم بالقوة.. وقد فشلت هذه الجهود في تحقيق أي نتائج ملموسة.. ولا تزال القوات المسلحة اليمنية متحصنة بعمق ، لا سيما في شمال اليمن، بما في ذلك العاصمة صنعاء. وأورد أن الضربات العسكرية قد تعطل الهجمات على الممرات الملاحية، لكن هذا لا يُؤدي إلا إلى إطالة أمد الصراع.. التدخل العسكري لا يُعالج أسباب صعود قادة صنعاء أو الظروف السياسية والاجتماعية التي تُؤمّن حكمهم.. لا يُمكن للعالم حلّ حرب اليمن من على ارتفاع 30 ألف قدم.. إنه بحاجة إلى انخراط سياسي وعملية سلام أسرع بأهداف ونوايا حقيقية. وأضاف أن الغارات الجوية لن تجبر اليمنيين على الجلوس على طاولة المفاوضات، بل ستدفعهم إلى المزيد من الحرب..يجب على الولايات المتحدة أن تقود مفاوضات السلام بين الشمال والجنوب.. تتمتع واشنطن بنفوذٍ للتأثير على الأطراف المحلية والإقليمية، وخاصةً السعودية والإمارات، ودفعها نحو خارطة طريق سياسية شاملة وواقعية.. يجب على هذه الأطراف التوقف عن الاعتماد على القوة العسكرية، ودعم استراتيجية دبلوماسية تهدف إلى تحقيق استقرار طويل الأمد. وتابع أن إدراك الحقائق على الأرض لن يُضعف السلام، بل سيجعله ممكنًا.. سيخدم هذا التحول المصالح الأمريكية والدولية، وسيساعد في تأمين ممرات الشحن في البحر الأحمر، واستعادة مصداقية الولايات المتحدة كقوة من أجل السلام..مع إعادة الولايات المتحدة تموضع دورها، يجب على الأمم المتحدة أيضًا إعادة تقييم أدائها.. لم تُسفر جهود الوساطة التي بذلتها عن نتائج ملموسة..ولكي تكون وسيطًا حقيقيًا، يجب على الأمم المتحدة تسريع المفاوضات، وممارسة الضغط الدبلوماسي، وتوسيع نطاق جهود السلام لتشمل جميع الأطراف الرئيسية. الموقع رأى أن جهود السلام الحالية للأمم المتحدة والقرارات الداعمة لها قد عفا عليها الزمن، ولا تعكس التوزيع الفعلي للسلطة في اليمن.. وبدون تغييرات، لن تُسفر عن نتائج حقيقية..يجب على الحكومات الغربية، وخاصةً حلفائها من الولايات المتحدة وأوروبا، التنسيق بشكل وثيق.. إن دعم مستقبل اليمن يتطلب أكثر من مجرد هدنة أو مساعدات إنسانية أو تبادل أسرى..بل يعني إعادة بناء المؤسسات، وإنشاء أنظمة لتقاسم عادل للموارد، ودعم الحوار بين جميع القوى السياسية، والاعتراف الصادق بمن يملك السلطة على الأرض.


اليمن الآن
منذ 5 دقائق
- اليمن الآن
ولي أمر يشكر تربية أبين بعد إنصاف ابنته في نتيجة الثانوية: من الحزن إلى الفرحة
كريتر سكاي/ خاص في لفتة تعبّر عن التقدير والامتنان، عبّر المواطن مزهر مسكين علي حيدرة، ولي أمر طالبة ثانوية عامة بمحافظة أبين، عن شكره العميق وامتنانه الكبير لمكتب التربية والتعليم بالمحافظة ولمكتب تربية خنفر، وذلك عقب إنصاف ابنته بتعديل معدلها النهائي في شهادة الثانوية العامة للعام الدراسي الماضي. وأوضح ولي الأمر أن ابنته كانت قد دخلت في حالة صدمة وحزن شديدين بعد استلامها الشهادة وملاحظتها لمعدل لا يعكس مستواها الفعلي، حيث حصلت على 83% فقط. ومن هنا بدأت رحلة البحث عن الحقيقة، ليتوجه إلى مكتب التربية في مديرية خنفر الذين قاموا بدورهم في التحقق من الأمر ومتابعة الشكوى بكل مسؤولية. وتابع: "بعد متابعة مكتب التربية بالمحافظة، وبمساعدة الأستاذ قاسم، تم التواصل مع وزارة التربية والتعليم، حيث تم تصحيح النتيجة ورفع المعدل إلى 95%، وهو ما أدخل الفرحة الكبيرة إلى قلوبنا جميعًا". وأكد مزهر أن ما حدث أعاد لابنته ثقتها بنفسها، وللأسرة كامل احترامها لجهود وجهات التعليم التي تعاملت مع الموقف بمهنية وشفافية عالية.


اليمن الآن
منذ 5 دقائق
- اليمن الآن
وزير الأوقاف يدعو قبيلتين في مأرب إلى وقف الاقتتال ووضع حد لسلاح الفتنة
دعا معالي وزير الأوقاف والإرشاد الشيخ الدكتور محمد عطية شبيبة، قبيلتي آل فجيح وآل حتيك من قبائل عبيدة بمحافظة مأرب إلى وقف الاقتتال ووضع حد لسلاح الفتنة والاحتكام لصوت العقل. وأكد معالي الوزير أن ما يجري من مواجهات بين أبناء العمومة يتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وأعراف القبيلة وقيمها الراسخة، مشيرًا إلى أن استمرار العنف يهدد استقرار المحافظة ويقوّض وحدة المجتمع القبلي..داعيًا إياهم للتمسك بالقيم الدينية والأعراف القبلية الراسخة، والعمل على صون الأرواح والممتلكات والحفاظ على الروابط الاجتماعية التي تجمع أبناء القبائل. وشدد على أن سفك الدماء يعد من أعظم الجرائم التي توجب غضب الله وسخطه، مع التأكيد على أن الاحتكام إلى العقلاء ورجال الدولة يشكل السبيل الأمثل لحل الخلافات بعيدًا عن استخدام السلاح وما يترتب عليه من خسائر بشرية ومادية. وأشار الوزير إلى أهمية تقديم صوت الحكمة على لغة القوة، واستثمار الخبرات القبلية في فصل النزاعات بالعدل وإغلاق أبواب الفتنة، موضحًا أن بين أقيال مأرب ورجالات سبأ من يمكن اللجوء إليهم لتسوية النزاع بشكل عادل. وابتهل معالي الوزير إلى الله لحفظ مأرب وأهلها من الفتن، مع التأكيد على أن وحدة الصف ونبذ العنف تمثل السبيل لصون كرامة القبيلة والحفاظ على مكانتها، بما يحقق المصلحة العامة ويحمي الأرواح والممتلكات.