logo
الحوثيون يتبنّون مهاجمة تل أبيب بصاروخين ومسيَّرة من دون أضرار

الحوثيون يتبنّون مهاجمة تل أبيب بصاروخين ومسيَّرة من دون أضرار

اليمن الآنمنذ 6 ساعات

استمراراً للتصعيد العسكري المتبادل بين الجماعة الحوثية وإسرائيل، تبنت الجماعة، الأحد، مهاجمة تل أبيب بصاروخين باليستيين وطائرة مسيَّرة، بينما أفاد الجيش الإسرائيلي باعتراض صاروخ واحد دون الإبلاغ عن أي أضرار.
وجاءت الهجمات عقب موجة ثامنة من الضربات شنتها إسرائيل على ميناءي الحديدة والصليف، الجمعة، ضمن سعيها للانتقام من البنى التحتية والمنشآت الحيوية الخاضعة للجماعة في اليمن.
ومنذ انهيار الهدنة بين إسرائيل وحركة «حماس»، عادت الجماعة المدعومة من إيران لهجماتها التي كانت توقفت في 19 يناير (كانون الثاني) الماضي بعد 14 شهراً من التصعيد البحري ضد السفن وإطلاق الصواريخ والمسيَّرات تجاه إسرائيل تحت مزاعم مناصرة الفلسطينيين في غزة.
وتبنى المتحدث العسكري باسم الجماعة الحوثية يحيى سريع، في بيان متلفز، الأحد، استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخين باليستيين وطائرة مسيّرة، مدعياً أن أحد الصاروخين فرط صوتي من طراز «فلسطين 2» والآخر من طراز «ذو الفقار».
وزعم المتحدث الحوثي أن «العملية حققت هدفها بنجاح، وتسببت في هروع ملايين الصهاينة إلى الملاجئ، وتوقف حركة الملاحة في المطار قرابة الساعة»، وفق تعبيره.
كما تبنى سريع إطلاق طائرة مسيَّرة من دون طيار، صباح السبت، قال إنها استهدفت مطار بن غوريون نفسه، ولم تؤكد إسرائيل هذه المزاعم.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، فجر، الأحد، اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وقال إنه تسبب في تفعيل صفارات الإنذار بمناطق عدة من البلاد. حسبما جاء في تغريدة على منصة «إكس» للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي.
25 صاروخاً منذ 17 مارس (آذار) الماضي أطلقت الجماعة نحو 25 صاروخاً باتجاه إسرائيل والعديد من الطائرات المسيَّرة، وكان أخطر هذه الهجمات انفجار أحد الصواريخ قرب مطار بن غوريون في 4 مايو (أيار) الحالي، محدثاً حفرة كبيرة، بعد أن فشلت الدفاعات الجوية في اعتراضه.
وفتح هذا الهجوم المجال لإسرائيل لتشن مزيداً من الضربات الانتقامية حيث دمرت بها ميناء الحديدة ومطار صنعاء ومصنعي أسمنت ومحطات كهرباء، قبل أن تشن، الجمعة الماضي، الموجة الثامنة من هذه الضربات الانتقامية على ميناءي الحديدة والصليف.
وأفاد قطاع الصحة الخاضع للحوثيين بأن الغارات الإسرائيلية، على الميناءين تسببت في مقتل شخص وإصابة 11 آخرين، دون الحديث عن الخسائر المادية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياسيون فلسطينيون ولبنانيون: محاصرة ميناء حيفا سيضرب نصف اقتصاد وقوّة العدو الإسرائيلي ميناء
سياسيون فلسطينيون ولبنانيون: محاصرة ميناء حيفا سيضرب نصف اقتصاد وقوّة العدو الإسرائيلي ميناء

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 3 ساعات

  • المشهد اليمني الأول

سياسيون فلسطينيون ولبنانيون: محاصرة ميناء حيفا سيضرب نصف اقتصاد وقوّة العدو الإسرائيلي ميناء

أكد سياسيون فلسطينيون ولبنانيون، أن إعلان القوات المسلحة اليمنية فرض حظر بحري على ميناء حيفا، يمثل تصعيداً استراتيجياً، يطال عَصب العدو الاقتصادي والحيوي وشريانه الأهم. وتعليقاً على بيان العميد يحيى سريع بهذا الشأن، أوضح الباحث والخبير السياسي الدكتور وسيم بزي أن الخطوة التصعيدية اليمنية الجديدة ستعطّل أهم منافذه التي يستخدمها اقتصادياً وعسكرياً. وقال في حديث خاص لقناة المسيرة، إن نقل تجربة حصار وتعطيل ميناء أم الرشراش، إلى ميناء حيفا، سيضع العدو الصهيوني أمام أزمات متعددةٍ ومتاعب لا يقدر على تجاوزها. وأضاف أن 'عودة حيفا لتكون في دائرة النار، يعني إطباق كيان الاحتلال بتهديدات وضربات مكثفة'. واعتبر إعلان القوات المسلحة اليمنية، نقلة نوعية هائلة، وتحدي غير مسبوق، يؤسس لتغير جيوساسي، خصوصاً بعد إجبار أمريكا على الخروج من المعركة. ولفت إلى أن 'هذه الخطوة الجديدة التي تعلن عنها اليمن، مختارة بدقة وهي من جعبة المفاجآت اليمنية، ويبدو أنها ما زالت زاخرة بخيارات تواكب طبيعة المعركة والمسار الزمني وتدرّج الخطوات'، مؤكداً أن تحركات القوات المسلحة اليمنية مدروسة بعناية وتدرك ما الذي ينبغي فعله. وتابع حديثه: 'علينا ان نتذكر مخازن الأمونيا والصناعات العسكرية وضاحية الكريوت التي تشكل مجمع سكني تاريخي شمال حيفا، والأهم من ذلك أسلحة (ساعر) التي تعتبر مفخرة القوة البحرية الصهيونية وزوارق (ديبورا)، وغواصات (دولفين) التي قدمتها المانيا للعدو'، مشيراً إلى أن كل هذه النقاط باتت تحت طائلة التهديد اليمني الجديد. وأوضح أن حيفا تمثل الدينامو المحرك للعدو؛ نظراً لكثافة النشاط الحيوي الشامل في هذه المنطقة المحتلة، منوهاً إلى أن اليمن ينقل هذه المواجهة إلى الذروة التي توازي حجم الإجرام في غزة. أكد أن 'الليلة ولدت معركة نوعية وفتحت الأفق لكل من يتابع، أن كل الإمكانيات التي تملكها القوات المسلحة اليمنية صارت مسخّرة لنصرة الشعب الفلسطيني وردع العدو الصهيوني'. وأكد أن استمرار تحذير ومخاطبة الشركات الدولية البحرية والجوية، ينذر العدو بمسار متصاعد من العمليات الرادعة والموجعة. ونوه إلى أن الشركات الدولية تأخذ التحذيرات اليمنية على محمل الجد؛ نظراً للقدرات الهائلة التي أظهرتها القوات المسلحة اليمنية في تنويع التكتيكات والأسلحة خلال رصيدها العملياتي السابق. وفي ختام حديثه للمسيرة، تطرق إلى 'الفقرة الثالثة من البيان بشأن استمرار كل الإجراءات اليمنية حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة، فهذه رسالة للعالم كله، بأن اليمن لن يترك فلسطين ولن يترك غزة'، معبراً عن استنكاره من المواقف العربية والإسلامية، واصفاً القمة الأخيرة في بغداد بـ'مهرجان ترامب'. من جانبه أكد الباحث الفلسطيني في الشؤون السياسية والتاريخيةمحمد جرادات أن القوات المسلحة اليمنية تضع الجميع أمام معطيات استراتيجية كبرى. وفي حديثه لقناة المسيرة، لفت إلى أن العدو الصهيوني بات أمام تهديد من نوع آخر، موضحاً أن إطباق الحصار على ميناء أم الرشراش، وبدء الحظر على ميناء حيفا سيخنق العدو ويعيق حركته البحرية، بشكل شبه تام. ونوه إلى أن 'ميناء حيفا يحتضن المجمعات الكيماوية والصناعية وكل ما يتعلق بالناتج الصهيوني الذي تبيعه (إسرائيل) للعالم'، مضيفاً 'ميناء حيفا له وزن ثقيل جداً في حسابات العدو، كون 50% من الاقتصاد الصهيوني يعتمد على هذا الميناء الاستراتيجي'. وأوضح أنه 'بعد نجاح الحصار على أم الرشراش زعم العدو أن الميناء مخصص للسيارات ولا يؤثر على الجوانب الحيوية الأخرى، ولكن بان الكذب عندما لجأ الصهاينة وعملاؤهم إلى الطريق البري عبر الدول العربية الخائنة، لنقل البضائع الهامة والإمدادات الغذائية وكل أنواع السلع، ليكشفوا أن ميناء أم الرشراش كان مهماً لاستيراد كل ما يحتاجه العدو الصهيوني'. ولفت إلى أنه وبعد هذا الإعلان اليمني الاستراتيجي، لم يتبقّ أمام العدو 'الإسرائيلي' سوى ميناء أسدود القريب من غزة، لكنه لن يستوعب النشاط الذي يعتمد عليه الكيان الصهيوني بدرجة أساسية وكبيرة للغاية في حركته البحرية عبر ميناء حيفا الذي يمثل عصب الاقتصاد 'الإسرائيلي'، حد قوله. وعبّر جرادات عن ثقته بقدرة القوات المسلحة اليمنية على تنفيذ التهديد، مشيراً إلى أن العمليات التي نفذتها سابقاَ ضد العدوين الأمريكي والصهيوني تؤكد امتلاكها قدرات متصاعدة لمواجهة كل التحديات. كما أكد في ختام حديثه، أن الشركات الدولية في النقل البحري سوف تذعن لقرار اليمن بحظر ميناء حيفا، كما أذعنت شركات النقل الجوي، كون الجميع بات يعرف أن اليمن ليس لديه خطوط حمراء عندما يتعلق الأمر بغزة. بدوره وجّه القيادي في حركة الجهاد الإسلامي هيثم أبو الغزلان، التحية للشعب اليمني وقواته المسلحة، والسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي. وقال في حديثه لقناة المسيرة؛ تعليقاً على التطور الجديد: 'اليوم ندرك ان هذه القيادة الواعية والملتصقة بفلسطين، تأخذ القرارات المصيرية الاستراتيجية في هذه المواجهة'، مؤكداً أن المراقبين يدركون تداعيات هذا القرار الشجاع وانعكاساته الموجعة على العدو 'الإسرائيلي'. وأضاف: 'نحن كفلسطينيين ندرك ان الشعب اليمني لن يترك فلسطين وغزة والضفة وسيستمر في المعركة وهو يدرك مضامينها وأخطارها وتبعاتها وتكاليفها'. وتابع حديثه: 'الشعب اليمني يعلي من قيمة الانسان الفلسطيني واليمني ويعلي من قيم الاخلاق الإنسانية والقومية التي يضعها في مواجهة المشروع الصهيوأمريكي في وقت الكل أدار ظهره لفلسطين وغزة'. وأكد أن 'هذه الخطوة تأتي لتقول للمشروع الصهيوني أن هناك من يقف الى جانب غزة والضفة والقضية الفلسطينية'. ونوه إلى أن هذا الخيار الاستراتيجي بفرض حصار على ميناء حيفا، 'في هذا المضمار سيكون لها تداعيتها على الكيان الصهيوني وتضغط نحو وقف عدوانه ورفع حصاره عن غزة'. وعبّر عن اعتقاده بأن 'تهديدات نتنياهو بتوسيع عدوانه على غزة، سوف تواجه بقوة من قبل القوات اليمينة بهذا الإعلان وبما يترتب عليه، وقد يدرك قادة العدو (الإسرائيلي) أن اليمن الذي واجههم وفرض حصار بحري وشل ميناء ايلات واخرجه من الخدمة وفرض حصارا جويا على (مطار بن غوريون) واليوم يدخل ميناء حيفا لمحاصرته، سوف يضاعف الفاتورة على الكيان الصهيوني ويضاعف تصدعاته'. وأوضح أن مسار المفاوضات سيأخذ بعين الاعتبار التطورات الجديدة التي تفرضها القوات المسلحة اليمنية، مشيراً إلى أن هذا الميناء الاستراتيجي وأهميته وما يحتويه سيؤخذ بعين الاعتبار الخطر الذي بات يعتريه مع الإعلان اليمني. وفي ختام حديثه، أكد القيادي في الجهاد الإسلامي محمد أبو الغزلان، أن هذه الخطوة سيكون لها مفعولها الخاص في ردع العدو الصهيوني، منوهاً إلى أن كيان الاحتلال سيتلقى صفعات عسكرية وسياسية واقتصادية بعد إطباق الحصار على ميناء حيفا.

(الحوثي) تعلن فرض حصار بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي
(الحوثي) تعلن فرض حصار بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

(الحوثي) تعلن فرض حصار بحري على ميناء حيفا الإسرائيلي

صنعاء (الجمهورية اليمنية) - أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، الاثنين، فرض حصار بحري على ميناء حيفا شمالي إسرائيل، ردا على "توسيع العمليات العدوانية" على قطاع غزة، ضمن الإبادة التي ترتكبها تل أبيب بحق الفلسطينيين. جاء ذلك في بيان للمتحدث العسكري باسم قوات الحوثيين، يحيى سريع، تابعه مراسل الأناضول. وقال سريع: "القوات المسلحة اليمنية (الحوثية) قررت بعون الله تنفيذ توجيهات القيادة ببدء العمل على فرض حظر بحري على ميناء حيفا". وأضاف: "ننوه إلى كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في هذا الميناء أو متجهة إليه، بأن الميناء المذكور أصبح منذ لحظة إعلان هذا البيان ضمن بنك الأهداف، وعليها أخذ ما ورد فيه وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار".

تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات
تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

تفاصيل مفزعة.. الكشف عن استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات كتجسس وتمويل بالمليارات

أخبار وتقارير صنعاء (الأول) خاص: أطلق ناشطون وإعلاميون يمنيون حملة إعلامية واسعة النطاق تهدف إلى فضح الانتهاكات الخطيرة التي ترتكبها ميليشيا الحوثي بحق قطاع الاتصالات في البلاد. وتكشف الحملة التي حملت هشتاق #اتصالات_صنعاء_تمول_الارهاب , كيف حولت الميليشيا هذا القطاع الحيوي إلى أداة قمعية وذراع حربي وأمني يخدم أجندتها الطائفية، ويساهم في إطالة أمد الصراع وتعميق معاناة اليمنيين. وتركز الحملة على عدة جوانب مظلمة في استغلال الحوثيين لقطاع الاتصالات، بدءًا من نهب شركات الاتصالات والاستيلاء على عوائدها المليارية التي كان من المفترض أن تخدم الشعب اليمني وتساهم في صرف رواتب الموظفين المتوقفة منذ تسع سنوات في مناطق سيطرتهم. وبدلًا من ذلك، يتم استخدام هذه الأموال الطائلة في تمويل حروب الميليشيا العبثية ضد اليمنيين وتأجيج الصراعات الإقليمية. كما تسلط الحملة الضوء على تحويل شركات الاتصالات إلى أدوات تجسس وملاحقة للمعارضين والناشطين والصحفيين، حيث تقوم الميليشيا بمراقبة الاتصالات والرسائل وتتبع تحركات المواطنين لترسيخ قبضتها الأمنية وقمع أي صوت حر. ويؤكد القائمون على الحملة أن قطاع الاتصالات في مناطق سيطرة الحوثيين لم يعد وسيلة للتواصل، بل تحول إلى شبكة تجسس ضخمة تستهدف حياة اليمنيين وحرياتهم. وتشير الحقائق والمعلومات التي تستعرضها الحملة إلى أن ميليشيا الحوثي تجني أكثر من مليار دولار سنويًا من قطاع الاتصالات، وهي مبالغ طائلة تذهب مباشرة إلى حسابات خاصة بالجماعة لتمويل مجهودها الحربي وتدمير البلاد، بينما يُحرم المواطن اليمني من أبسط حقوقه في الحصول على الخدمات الأساسية والرواتب المستحقة. وتوضح الحملة أن هذه المليارات لا تُستغل في بناء المدارس أو تحسين البنية التحتية، بل تُستخدم في إزهاق الأرواح وتعميق الأزمة الإنسانية في اليمن. ويطلق الناشطون والإعلاميون المشاركون في الحملة صيحة إنذار شديدة اللهجة من خطورة استمرار سيطرة الحوثيين على قطاع الاتصالات، مؤكدين أن ذلك يعني استمرار تمويل الحرب والقمع والحصار المفروض على المواطنين. ويدعون الحكومة الشرعية والمجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لسحب احتكار الحوثيين على هذا القطاع الحيوي ونقل شركات الاتصالات إلى العاصمة المؤقتة عدن، باعتبار ذلك أولوية وطنية حاسمة في معركة استعادة الدولة وحماية المواطنين. وتختتم الحملة بالتأكيد على أن تحرير قطاع الاتصالات يمثل جزءًا لا يتجزأ من معركة استعادة الدولة اليمنية، لأن الميليشيا تستخدم هذا القطاع لكسر إرادة الشعب من الداخل ومنعه من التعبير عن رأيه بحرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store