
مصدر إسرائيلي يكشف تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة
وقال المصدر: "الآن، يتركز كل شيء حول القوائم، والتي لا تستغرق عادة الكثير من الوقت"، في إشارة إلى قوائم الرهائن الإسرائيليين والسجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم بمجرد التوصل إلى اتفاق.
وأضاف المصدر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يريد التوصل إلى اتفاق ليس فقط لأنه "الشيء الصحيح الذي يجب فعله"، ولكن أيضا "بسبب الضغط الأمريكي".
وكانت إسرائيل وحماس تبادلتا اللوم بشأن تعثر الجولة الأخيرة من محادثات وقف إطلاق النار، وأصدرتا بيانين، الجمعة، تتهم كل منهما الطرف الآخر بالتلكؤ في المفاوضات.
المصدر: CNN
أفادت القناة "12" العبرية بأن رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير قدم خطة للسيطرة على قطاع غزة بديلة لفكرة "المدينة الإنسانية".
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قرر إبقاء الوفد المفاوض في الدوحة حتى التوصل إلى اتفاق حول غزة.
ذكرت القناة 14 العبرية أن إسرائيل متلهفة للوصول إلى اتفاق، وما يحدث في الدوحة لا يمكن وصفه بعد الآن بمفاوضات، بل هو "عطاء وتنازل".
تعقد في العاصمة المصرية القاهرة اجتماعات مصرية قطرية إسرائيلية بحضور وفود وممثلين من الدول الثلاث لمناقشة تفصيلات إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
أعلن المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري أن "المفاوضات لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لا تزال في المرحلة الأولى"، مؤكدا أن الجهود تبذل على مدار الساعة للوصول إلى اتفاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 44 دقائق
- روسيا اليوم
"هآرتس": خان يونس مسحت بالكامل و70% من مباني غزة لم تعد صالحة للسكن (صورة)
وقالت الصحيفة العبرية إن صور الأقمار الصناعية الحديثة التي التقطت خلال الأيام الأخيرة تظهر أن الجيش الإسرائيلي دمر خان يونس، ثاني أكبر مدينة في قطاع غزة، بشكل شبه كامل. وتظهر الصور أنه خلال الأشهر الأخيرة، دمرت آلاف المباني في المدينة ومحيطها، على مساحة تقارب 90 كيلومترا مربعا. ووقعت معظم الأضرار في البلدات المجاورة لخان يونس، بني سهيلة، وعبسان الكبير، وعبسان الصغيرة، حيث من الواضح أن معظم المباني قد دمرت بالكامل. أما بلدة خزاعة، فقد دمرت بشكل كبير في بداية الحرب، وهي الآن محيت بالكامل. ومن الواضح أن معظم الدمار قد تم باستخدام أدوات هندسية، وفق الصحيفة. وقالت الصحيفة إنه في الأشهر الأخيرة كثف الجيش الإسرائيلي بشكل كبير عمليات تدمير المباني في جنوب قطاع غزة من خلال مقاولين من القطاع الخاص يتقاضون آلاف الشواقل عن كل مبنى يدمر. ومنذ انتهاء وقف إطلاق النار في مارس، ثم بدء عملية "عربات جدعون" في منتصف مايو شهد سكان شرق خان يونس والمناطق المحيطة بها دمارا لم يذكر حتى في المراحل السابقة من القتال. وقال أحد سكان عبسان لصحيفة "هآرتس": "كان هناك دمار في الماضي، ولكن ليس كما هو الحال الآن، إنه شامل، شرق خان يونس، خزاعة، عبسان، بني سهيلة كل شيء مدمر، ما لم يقصف دمر بالجرافات". ووفقا لحسابات آدي بن نون، خبير رسم الخرائط من الجامعة العبرية، في وسط خان يونس وحدها دمر حوالي 2200 مبنى منذ مايو أي حوالي 7.6% من إجمالي المباني في المنطقة. وفقا لحسابات بن نون، دمر حوالي 67% من المباني في هذه المنطقة أو لحقت بها أضرار جسيمة قبل مايو، والآن دمر حوالي 74% منها، هذا بالمقارنة مع 89% من المباني التي دمرت في مدينة رفح المجاورة بحلول مايو، و43% في دير البلح. وصرح أحد النازحين من المنطقة لصحيفة "هآرتس": "هذا ليس مجرد قتال بل تدمير بعض المناطق حتى الجيش الإسرائيلي نفسه أعلن قد "محيت" لم يبق هناك شيء. لم يتخيل أحد مثل هذه القسوة. كل شيء محي ودمر ببساطة". ويقدر الدمار الكلي في قطاع غزة حاليا بحوالي 70% من المباني التي دمرت بالكامل أو تضررت بشكل يجعلها غير صالحة للسكن. بالإضافة إلى المباني السكنية، دمر الجيش الإسرائيلي المستشفيات ومرافق البنية التحتية والمصانع والمساجد والكنائس والأسواق والمراكز التجارية. وخلال الحرب، دمر الجيش حوالي 2300 مبنى تعليمي، واليوم 501 مدرسة من أصل 564 مدرسة في قطاع غزة في حالة تتطلب إعادة بناء أو ترميم شامل. ودمرت أو تضررت 81% من الطرق، ودمرت أجزاء كبيرة من البنية التحتية، وكذلك أنابيب المياه والصرف الصحي والمرافق الزراعية والحظائر وحظائر الماشية وأرصفة الصيد، وفق الصحيفة. المصدر: "هآرتس"قالت مصادر لموقع Ynet إن إسرائيل تتوقع رد حركة "حماس" على اقتراح وقف إطلاق النار "خلال ساعات"، وأن يكون الرد "مشروطا" كما اعتادت في الجولات السابقة. أعلن الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو "ضرب حوالي 120 هدفا في أنحاء قطاع غزة بينها خلايا إرهابية ومنشآت عسكرية وأنفاق ومناطق مفخخة ومواقع بنية تحتية إرهابية إضافية". انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمطاردة مسيرة طفلا وسيدة كانا يبحثان عن الطعام والماء في مدينة غزة. حذرت أكثر من مئة منظمة غير حكومية من خطر مجاعة جماعية في غزة بالتزامن مع إعلان وفاة 21 طفلا خلال 72 ساعة فقط بسبب سوء التغذية، وفقا لمجمّع الشفاء الطبي في القطاع. أدلى وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بتصريحات مثيرة للجدل أعلن فيها أن قطاع غزة "سيصبح جزءا لايتجزأ من دولة إسرائيل". أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، عن إصابة ضابط ومقاتلين اثنين من سلاح الهندسة القتالية، أحدهم بجروح خطيرة والآخر متوسطة، إثر انفجار عبوة ناسفة في جنوب قطاع غزة. شدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أيال زامير، على ضرورة التوجه نحو هدنة طويلة الأمد في قطاع غزة، حتى في ظل عدم القضاء على حركة حماس. قال عدي بن نون، المحاضر في قسم الجغرافيا ورئيس وحدة نظم المعلومات الجغرافية في الجامعة العبرية، إن "سكان قطاع غزة لم يعد لديهم مكان يعودون إليه، والدمار شامل على كل المستويات.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
مصر.. حذف بيان لشيخ الأزهر بعد دقائق من نشره
وأثارت الخطوة تساؤلات بشأن خلفيات اختفاء البيان من على صفحتها، الذي تضمَّن إدانة لحرب الإبادة والتجويع التي يمارسها الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة المحاصر. ولم تُصدر مشيخة الأزهر حتى الآن أي بيان توضيحي بشأن حذف البيان، في حين واصل ناشطون تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مشيدين بمضامينه، ومستنكرين قرار حذفه. وجاء في بيان للأزهر مساء الثلاثاء الذي نشرته RT: "أطلق الأزهر الشريف صرخته الحزينة ونداءه العالمي المكلوم، الذي يستصرخ به أصحاب الضمائر الحية من أحرار العالم وعقلائه وحكمائه وشرفائه ممن لا يزالون يتألمون من وخز الضمير، ويؤمنون بحرمة المسؤولية الإنسانية، وبحقوق المستضعفين والمغلوبين على أمورهم وعلى أبسط حقوقهم في المساواة بغيرهم من بني الإنسان في حياة آمنة وعيش كريم، من أجل تحرك عاجل وفوري لإنقاذ أهل غزة من هذه المجاعة القاتلة، التي يفرضها الاحتلال في قوة ووحشية ولا مبالاة لم يعرف التاريخ لها مثيلا من قبل، ونظنه لن يعرف لها شبيها في مستقبل الأيام". وأكد الأزهر أن "الضمير الإنساني اليوم يقف على المحك وهو يرى آلاف الأطفال والأبرياء يقتلون بدم بارد، ومن ينجو منهم من القتل يلقى حتفه بسبب الجوع والعطش والجفاف، ونفاذ الدواء، وتوقف المراكز الطبية عن إنقاذهم من موت محقق". وشدد الأزهر على أن "ما يمارسه هذا الاحتلال البغيض من تجويع قاتل ومتعمد لأهل غزة المسالمين، وهم يبحثون عن كسرة من الخبز الفتات، أو كوب من الماء، ويستهدف بالرصاص الحي مواقع إيواء النازحين، ومراكز توزيع المساعدات الإنسانية والإغاثية لهو جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان". وأضاف أن "من يمد هذا الكيان بالسلاح، أو يشجعه بالقرارات أو الكلمات المنافقة، فهو شريك له في هذه الإبادة، وسيحاسبهم الحكم العدل، والمنتقم الجبار، يوم لا ينفع مال ولا بنون، وعلى هؤلاء الذين يساندونهم أن يتذكروا جيدا الحكمة الخالدة التي تقول: "أكلنا يوم أكل الثور الأبيض". وأشار إلى أن "الأزهر الشريف وهو يغالب أحزانه وآلامه، ليستصرخ القوى الفاعلة والمؤثرة أن تبذل أقصى ما تستطيع لصد هذا الكيان الوحشي، وإرغامه على وقف عمليات القتل الممنهجة، وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية بشكل فوري، وفتح كل الطرق لعلاج المرضى والمصابين الذين تفاقمت حالتهم الصحية؛ نتيجة استهداف الاحتلال للمستشفيات والمرافق الطبية، في انتهاك صارخ لكل الشرائع السماوية والمواثيق الدولية". وواصل الأزهر في بيانه: "إن الأزهر الشريف ليبرأ أمام الله من هذا الصمت العالمي المريب، ومن تقاعس دولي مخز لنصرة هذا الشعب الأعزل، ومن أية دعوة لتهجير أهل غزة من أرضهم، ومن كل من يقبل بهذه الدعوات أو يتجاوب معها، ويحمل كل داعم لهذا العدوان مسؤولية الدماء التي تسفك، والأرواح التي تزهق، والبطون التي تتضور جوعا في غزة الجريحة، ﴿وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون﴾".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
"ماذا ستفعل إسرائيل لمواجهة مصر إن اندلعت حرب؟".. قائد كتيبة إسرائيلية في حرب أكتوبر يتساءل ويحذر
وأكد كهلاني خلال مقابلة مع إذاعة GLY العبرية: "الجيش المصري تتعاظم قوته بشكل متسارع للغاية في السنوات الأخيرة، وهو الآن من أعظم الجيوش في المنطقة". وأضاف الضابط المخضرم الذي قاد كتيبة دبابات خلال حرب 1973: "لنجري تحليلاً بسيطاً، لقد تضاعف الجيش المصري ثلاث أو أربع مرات بأسلحة متنوعة من مصادر أمريكية وروسية وصينية وفرنسية". وأشار كهلاني، الذي عانى من إصابات بالغة في حرب 1967، إلى أن القوات المصرية "تتدرب جيداً على هذه الأسلحة وتعلم كيفية استخدامها بفعالية في بيئتها الإقليمية". وأضاف بقلق: "عندما يجرون مناوراتهم، فإن النموذج الذي يضعونه أمام أعينهم هو دولة إسرائيل". وتسأل الضابط السابق الذي أمضى عاماً في المستشفى للعلاج بعد حرب 67 وعاد للقتال مع اندلاع الحرب بين إسرائيل وكلّ من مصر وسوريا في 6 أكتوبر 1973، كقائدا لكتيبة الدبابات 77 ، خلال حديثه الإذاعي، أنه إذا اندلعت حرب شاملة مجددا ماذا ستفعل إسرائيل لمواجهة الجيش المصري؟، وهل سنرسل فرقة عسكرية إسرائيلية؟ مجيبا في الوقت نفسه: "علينا الاستعداد من الآن". يذكر أن كهلاني، البالغ من العمر 76 عاماً، يعد من أكثر العسكريين الإسرائيليين خبرة في الشؤون المصرية، حيث قاتل في جميع الحروب بين البلدين منذ 1967، وتدرج في المناصب حتى أصبح وزيراً للدفاع في حكومة نتنياهو الأولى (1996-1999). هذه التصريحات تأتي في وقت تشهد فيه المنطقة توترات متزايدة، بينما تواصل مصر تحديث ترسانتها العسكرية وتعزيز قدراتها القتالية، في إطار استراتيجية شاملة لتطوير القوات المسلحة التي تشمل تعاوناً مع كبرى الدول المصنعة للأسلحة. المصدر: إذاعة GLY العبرية