
أسعار الذهب في السعودية اليوم الأحد 22 يونيو 2025.. هدوء «الصاغة»
استقرت أسعار الذهب في السعودية اليوم الأحد 22 يونيو/ حزيران 2025، وذلك بعد خسارته أمس حوالي ريالين للغرام في كافة الأعيرة.
عالميا، وتراجعت أسعار الذهب العالمية، لتنهي تعاملات الأسبوع أول أمس على خسائر نسبتها تجاوزت 2.4% لأول مرة منذ ثلاثة أسابيع وسط صعود قوي للدولار الأمريكي وتضاؤل توقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، في وقت تتصاعد فيه التوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط.
نزل الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 3350.66 دولار للأوقية (الأونصة). وتراجع 2.4% خلال الأسبوع الماضي. وانخفضت العقود الأمريكية للآجلة للذهب 1.2% إلى 3366.30 دولار للأوقية.
وارتفع الدولار 0.5% منذ بداية الأسبوع ويتجه نحو تحقيق أكبر مكسب أسبوعي في أكثر من شهر، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
وأبقى مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء، لكنه أبطأ الوتيرة المتوقعة بوجه عام لخفض الفائدة في ظل توقعات اقتصادية تشكل تحديا أكبر.
وكرر ترامب يوم الخميس دعواته لمجلس الاحتياطي الاتحادي لخفض أسعار الفائدة، قائلا إنها يجب أن تكون أقل بنحو 2.5 نقطة مئوية.
سعر الذهب اليوم في السعودية
بحسب منصة
ووصل سعر غرام الذهب من عيار 21 لمستوى 355.38 ريال (94.77دولار).
وسجل سعر غرام الذهب في السعودية عيار 18 اليوم نحو 304.61 ريال (81.23 دولار).
سعر الذهب المستعمل في السعودية
بلغ سعر الذهب المستعمل في السعودية عيار 22 نحو 364.73 ريال سعودي (97.16 دولار)، في حين سجل سعر غرام الذهب عيار 21 نحو 347.93 ريال (92.79 دولار)، وبلغ متوسط السعر لعيار 18 نحو 297.51 ريال (79.27 دولار).
سعر السبائك الذهبية
تنتج السعودية السبائك الذهبية بأوزان مختلفة، تبدأ من 10 غرامات، وصولا إلى واحد كيلوغرام، وبلغ سعر سبيكة الذهب في السعودية زنة الـ10 غرامات نحو 4175.23 ريال (1113.39 دولار).
وبلغ سعر سبيكة الذهب في السعودية زنة 50 غراما نحو 20591.83 ريال سعودي (5491.16 دولار)، وسجل سعر سبيكة الذهب زنة كيلوغرام واحد 408993.59 ريال سعودي (109064.96 دولار).
aXA6IDIzLjI3LjIzNy4xMjYg
جزيرة ام اند امز
US
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
معيط: 40% من العالم يعيشون في دول تخدم ديونها على حساب التعليم والصحة
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي والممثل عن الدول العربية وجزر المالديف ووزير المالية المصري السابق، أن انخفاض قيمة العملات المحلية كان المحرك الأساسي وراء زيادة ديون القارة الأفريقية بأكثر من 50% خلال العقد الماضي (2013-2023)، محذرًا من خطورة تصاعد أعباء خدمة الديون على حساب أولويات التنمية الأساسية مثل التعليم والصحة. مؤتمر إدارة الدين العام جاء ذلك خلال كلمته في مؤتمر إدارة الدين العام في عالم متغير: استراتيجيات مستدامة لمواجهة التحديات الاقتصادية العالمية، الذي نظمته المنظمة العربية للتنمية الإدارية التابعة لجامعة الدول العربية بالتعاون مع دائرة المالية المركزية بالشارقة، واستضافته تركيا، بمشاركة رفيعة المستوى من قادة المؤسسات المالية وصنّاع القرار والخبراء الدوليين. العوامل المؤثرة على استدامة الدين وأوضح معيط في عرضه التقديمي بعنوان «العوامل المؤثرة على استدامة الدين العام في ظل التحديات الاقتصادية الداخلية والخارجية والحلول الممكنة»، أن الدين العام العالمي قد تضاعف منذ عام 2010 ليصل إلى 97 تريليون دولار في 2023، ومن المتوقع أن يرتفع ليقترب من 100% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2030. تحويل الموارد بعيدًا عن متطلبات التنمية الأساسية وأشار إلى أن أكثر من 40% من سكان العالم يعيشون في دول تنفق على خدمة فوائد الديون أكثر مما تنفقه على التعليم أو الصحة، مما يؤدي إلى تحويل الموارد بعيدًا عن متطلبات التنمية الأساسية، لافتًا إلى أن التقلبات الحادة في الأسواق العالمية تزيد من المخاطر وتفرض ضغوطًا إضافية على الموارد العامة والنمو الاقتصادي في الدول النامية. المحركات الأساسية للدين العام واستعرض معيط أبرز المحركات الأساسية للدين العام، موضحًا أنها تشمل العوامل الاقتصادية الكلية والمالية والنقدية والديموغرافية، فضلًا عن الظروف العالمية والإقليمية والصدمات الخارجية. كما شدد على أن ارتفاع أسعار الفائدة العالمية ومعدلات التضخم وتباطؤ نمو الناتج المحلي الإجمالي وتقلبات أسعار الصرف يزيد من أعباء الدين العام، لا سيما في الدول النامية. دور مؤسسات التمويل الدولية والبنوك متعددة الأطراف وأكد معيط أهمية دور مؤسسات التمويل الدولية والبنوك متعددة الأطراف في دعم استدامة الدين العام عبر أدوات التمويل المبتكر وخفض تكلفة التمويل، وكذلك من خلال تفعيل أدوات الحد من المخاطر مثل الضمانات والتأمين على أدوات الدين، والحصول على تمويل بالعملات المحلية، ودعم خفض تكلفة التحوط ضد تقلبات أسعار الصرف والفائدة. توسيع عمليات بنوك التنمية والمؤسسات المالية الدولية كما دعا إلى توسيع عمليات بنوك التنمية والمؤسسات المالية الدولية بالعملات المحلية لتعزيز الاستثمارات الموجهة محليًا، وإصلاح الإطار المشترك لمجموعة العشرين عبر توسيع معايير الأهلية لإشراك الدول متوسطة الدخل التي تعاني من ضائقة مالية في عمليات إعادة هيكلة الديون. ضمان استدامة الدين العام واختتم معيط كلمته بالتأكيد على أن ضمان استدامة الدين العام يتطلب العمل على ثلاثة محاور رئيسية: تنويع القاعدة الاقتصادية، تعزيز دور القطاع الخاص، والاعتماد على الميكنة وبرامج الذكاء الاصطناعي وتقنيات البلوكتشين لرفع الكفاءة والإنتاجية، مشددًا على ضرورة تضافر الجهود بين الحكومات ومؤسسات التمويل الدولية والجهات ذات الصلة لتحقيق هذه الأهداف.


عرب هاردوير
منذ ساعة واحدة
- عرب هاردوير
بلومبيرغ: آبل تسعى للاستحواذ على شركة Perplexity!
وفقًا لـ Bloomberg ، دخلت Apple في مناقشات داخلية حول إمكانية الاستحواذ على شركة Perplexity، وذلك في محاولةٍ للحصول على ميزة تنافسية في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي بعد تعثر جهودها الداخلية وعدم تحقيق Apple Intelligence للنتائج المرجوة حتى الآن. تأتي هذه الخطوة في وقت تواجه فيه Apple انتقادات حادة تتعلق ببطء تطوير قدراتها في الذكاء الاصطناعي، حيث وصل الأمر إلى قيام أحد المساهمين برفع دعوى قضائية ضد الشركة بسبب تأخر تحديثات وميزات Siri! ما يعكس ضعف موقف الشركة الحالي مقارنة بعمالقة التقنية الآخرين، مثل OpenAI ، الذين يتقدمون بخطى سريعة في هذا المجال. صفقة ضخمة محتملة بقيمة 14 مليار دولار ووفقاً لما نشرته Bloomberg، فإن إيدي كيو، رئيس خدمات Apple، وأدريان بيريكا، رئيس قسم الاندماجات والاستحواذات، يقودان المناقشات الأولية حول الاستحواذ على Perplexity. تُقدَّر قيمة الشركة الناشئة بحوالي 14 مليار دولار، وفي حال إتمام الصفقة بهذا المبلغ، ستكون أكبر صفقة استحواذ في تاريخ Apple، متجاوزة بذلك استحواذها على شركة Beats عام 2014 مقابل 3 مليارات دولار. الغريب أن Perplexity أشارت إلى أنها "لا علم لديها بأي محادثات جارية أو مستقبلية بشأن الاندماج أو الاستحواذ"، مما يوحي بأن الأمور لا تزال في مراحلها الأولى، وقد لا تُفضي إلى اتفاق نهائي. شراكة أخرى في حال تعثر الصفقة وفي حال رفضت Perplexity عرض الاستحواذ، تبقى احتمالية التعاون قائمة، حيث قد تقوم Apple بدمج محرك البحث الذكي الخاص بالأداة داخل متصفح Safari، مع تطوير ميزات إضافية تربط هذا المحرك بـ Siri، ومن المتوقع أن يتم إطلاق هذه الميزات الجديدة في عام 2026. جدير بالذكر أن Apple في أمس الحاجة لإتمام هذه الصفقة، خاصةً مع إمكانية انتهاء الاتفاقية المُربحة التي تجمعها بـ Google، والتي تدر على Apple حوالي 20 مليار دولار سنويًا نظير جعل محرك بحث Google هو الافتراضي على أجهزة Apple. وإذا تم إلغاء هذه الشراكة بسبب قضايا الاحتكار، ستضطر Apple للبحث عن حلول بديلة لتعزيز مكانتها في هذا المجال.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
بتكوين تتماسك و«إيثر» تهوي وسط التوترات الجيوسياسية
تراجعت عملة «إيثر» بشكل حاد، بينما حافظت «بتكوين» على استقرار نسبي، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن قاذفات وصواريخ أمريكية ضربت المواقع النووية الثلاثة الرئيسة في إيران. وانخفضت ثاني أكبر عملة رقمية، بنسبة وصلت إلى 7.7 %، خلال تداولات الأحد، في آسيا، لتصل إلى نحو 2,200 دولار، وهو أدنى مستوى لها خلال التداولات اليومية منذ 9 مايو. أما «بتكوين»، فقد انخفضت لفترة وجيزة إلى ما دون 101,000 دولار، قبل أن تقلّص خسائرها، وتستقر نسبياً في أعقاب الضربات. كما انخفض سولانا 3.3 %، إلى 133.2 دولاراً، وتراجعت عملة دوجكوين بنسبة 1.6 %، إلى مستوى 0.15 دولار، فيما نزلت قيمة عملة «إكس آر بي» 1.7 %، إلى مستوى 2.02 دولار. تأتي هذه الخسائر، بعدما أعلن ترامب استهداف مواقع «فوردو» و«نطنز» و«أصفهان»، واصفاً العملية بأنها تضمنت «حمولة من القنابل» أُسقطت على موقع «فوردو»، وهو موقع أساسي لتخصيب اليورانيوم، أثار قلقاً دولياً من احتمال استعداد إيران لإنتاج سلاح نووي. وقال كوزمو جيانغ الشريك العام في شركة «بانتيرا كابيتال مانجمنت»: «القلق المستمر حول ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشن هجوماً على إيران، أدى إلى موجة بيع استمرت طوال الأسبوع، وحتى عطلة نهاية الأسبوع». وأضاف: «مع تأكيد الضربات، واقتراب التوصل إلى تسوية، يبدو أن الأسعار وجدت على الأقل قاعاً محلياً». وأشار أيضاً إلى أن «بتكوين تميل إلى قيادة السوق نحو التعافي في أوقات الغموض الجيوسياسي».