
مصرف ليبيا المركزي يكشف بالارقام مبيعات منصة العملة الأجنبية الجديدة
وفي الفترة من 3 إلى 4 أغسطس، بلغ إجمالي مبيعات النقد الأجنبي مليار دولار، شملت اعتمادات مستندية وحوالات، منها 464 مليون دولار خصصت للأغراض الشخصية.
وأكد المصرف في بيانه أن المنصات والأنظمة الإلكترونية التابعة له تعمل بكفاءة عالية، بما يضمن سرعة التنفيذ وانسيابية الإجراءات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الساعة 24
منذ 2 ساعات
- الساعة 24
يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة
قال الدكتور يوسف يخلف، أستاذ الاقتصاد في الجامعات الليبية، إن استمرار استيراد سلع استهلاكية بسيطة ومتوفرة إمكانيات إنتاجها محليًا – مثل العلكة، الكاتشب، الصلصة، البطاطا، السردين، الزيتون، الكيك، العطور، والفواكه – يُعد أحد أبرز مظاهر الهدر في النقد الأجنبي، ويشكل عبئًا خطيرًا على الاقتصاد الوطني. وأضاف يخلف، عبر حسابه على 'فيسبوك' أن ليبيا تملك مقومات إنتاج بعض هذه السلع بجودة تنافسية، مثل السردين، وهو ما يُفترض أن يُوظف للتصدير وتنويع مصادر الدخل، لا لإهدار العملات الصعبة في استيرادها. وأوضح أن حجم هذا الهدر بلغ نحو 21 مليون دولار في يوليو 2025 فقط، من أصل أكثر من 1.8 مليار دولار أُنفقت خلال ذات الشهر، مشيرًا إلى أن هذا يحدث في وقت يروج فيه مصرف ليبيا المركزي إلى أنه يحارب السوق السوداء، بينما في الواقع يتم 'شرعنة' هذه السوق عبر أدوات رسمية تبدو وكأنها شرعية. وأكد الدكتور يخلف أن 'الخطر الحقيقي على قيمة الدينار الليبي ليس السوق السوداء فقط، بل السياسات النقدية الخاطئة التي تُدار من داخل المصرف المركزي نفسه'، مضيفًا أن 'ما يُسمى بمكاتب الصيرفة، التي تم ترخيصها تحت مسميات قانونية، ليست سوى غطاء لامتداد السوق الموازية بإشراف رسمي'. واستطرد: 'على الليبيين أن يدركوا أن حماية الدينار تبدأ من مواجهة منظومات الفساد داخل المؤسسات النقدية، لا من التغني بمحاربة السوق السوداء عبر أدوات تزيدها توسعًا وشرعية'.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
يخلف: الخطر الحقيقي على قيمة الدينار السياسات النقدية الخاطئة
قال الدكتور يوسف يخلف، أستاذ الاقتصاد في الجامعات الليبية، إن استمرار استيراد سلع استهلاكية بسيطة ومتوفرة إمكانيات إنتاجها محليًا – مثل العلكة، الكاتشب، الصلصة، البطاطا، السردين، الزيتون، الكيك، العطور، والفواكه – يُعد أحد أبرز مظاهر الهدر في النقد الأجنبي، ويشكل عبئًا خطيرًا على الاقتصاد الوطني. وأضاف يخلف، عبر حسابه على 'فيسبوك' أن ليبيا تملك مقومات إنتاج بعض هذه السلع بجودة تنافسية، مثل السردين، وهو ما يُفترض أن يُوظف للتصدير وتنويع مصادر الدخل، لا لإهدار العملات الصعبة في استيرادها. وأوضح أن حجم هذا الهدر بلغ نحو 21 مليون دولار في يوليو 2025 فقط، من أصل أكثر من 1.8 مليار دولار أُنفقت خلال ذات الشهر، مشيرًا إلى أن هذا يحدث في وقت يروج فيه مصرف ليبيا المركزي إلى أنه يحارب السوق السوداء، بينما في الواقع يتم 'شرعنة' هذه السوق عبر أدوات رسمية تبدو وكأنها شرعية. وأكد الدكتور يخلف أن 'الخطر الحقيقي على قيمة الدينار الليبي ليس السوق السوداء فقط، بل السياسات النقدية الخاطئة التي تُدار من داخل المصرف المركزي نفسه'، مضيفًا أن 'ما يُسمى بمكاتب الصيرفة، التي تم ترخيصها تحت مسميات قانونية، ليست سوى غطاء لامتداد السوق الموازية بإشراف رسمي'. واستطرد: 'على الليبيين أن يدركوا أن حماية الدينار تبدأ من مواجهة منظومات الفساد داخل المؤسسات النقدية، لا من التغني بمحاربة السوق السوداء عبر أدوات تزيدها توسعًا وشرعية'.


أخبار ليبيا
منذ 3 ساعات
- أخبار ليبيا
اجتماع مكافحة غسل الأموال بالمركزي يبحث المخاطر وخطة التنفيذ
العنوان ناقش الاجتماع العادي الثاني للجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، الذي عقد اليوم الاثنين، بمقر مصرف ليبيا المركزي في طرابلس، المخاطر الجسيمة التي تهدد النظام المالي للدولة نتيجة غياب إطار تشريعي شامل يتماشى مع المعايير الدولية. واستعرض الاجتماع جهود ليبيا في الاستعداد لعملية التقييم المتبادل من قبل مجموعة العمل المالي (FATF)، كما تناول التقارير الدولية التي أصدرتها جهات نظيرة حول عمليات غسل الأموال وتمويل الإرهاب المرتبطة بالدولة الليبية. كما تطرق الاجتماع إلى متابعة أعمال اللجنة المكلفة بتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، واستعرض أبرز التحديات والمعوقات التي تواجه التنفيذ، إلى جانب مناقشة الخطوات العملية المطلوبة لضمان تحقيق الأهداف الاستراتيجية. وترأس الاجتماع محافظ مصرف ليبيا المركزي ناجي محمد عيسى بحضور ممثلين عن الجهات والمؤسسات الوطنية ذات العلاقة.