
إيرادات النفط الليبي تسجل 1.8 مليار دولار خلال يوليو
وفي آخر تحديث لها، كشفت المؤسسة الوطنية للنفط، عن ارتفاع معدلات الإنتاج اليومية للنفط الخام والغاز والمكثفات في يوم 31 يوليو الماضي، حيث سجل إنتاج النفط الخام حوالي 1.4 مليون برميل، بينما سجل إنتاج المكثفات 53.4 ألف برميل، وبلغ إنتاج الغاز حوالي 2.566 مليار متر مكعب.
وتخطط الحكومة الليبية لزيادة معدلات إنتاج النفط والغاز الطبيعي من خلال تطوير مشروعات جديدة بالتعاون مع شركات الطاقة العالمية، وفق وكالة الأنباء الليبية.
وقال وزير النفط والغاز المكلف بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، خليفة عبدالصادق، في تصريحات سابقة، إنه لأول مرة منذ 17 عامًا، أعلنت ليبيا عن مناقصات لتطوير حقول النفط، وتلقت أكثر من 400 طلب من شركات أجنبية للمشاركة في 22 قطاعاً نفطياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 29 دقائق
- الرجل
خبير في غوغل: الذكاء الاصطناعي سيطيح بالوظائف والمديرين التنفيذيين
في تصريح جديد، أكد رجل الأعمال المصري محمد جودت، المدير التنفيذي السابق لجوجل، أن فكرة أن الذكاء الاصطناعي سيخلق وظائف جديدة هي "مفهوم خاطئ 100%". وأوضح أن الذكاء الاصطناعي، خاصة الذكاء الاصطناعي العام (AGI)، سيتفوق في جميع المجالات بما في ذلك قيادة الشركات، وهو ما يعرض حتى المديرين التنفيذيين إلى خطر الاستبدال. اقرأ أيضًا: تطبيقات الذكاء الاصطناعي تحقق قفزة هائلة في 2025 وفقًا لجودت، الذي كان قد عمل في مجال التكنولوجيا لمدة 30 عامًا، فإن الشركات قد بدأت بالفعل في تقليص الوظائف البشرية، وهو ما دفع العديد من الشركات مثل Duolingo وWorkday وKlarna إلى تسريح الموظفين أو تجميد التوظيف استعدادًا لعالم يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي. وأكد جودات أن المديرين التنفيذيين، الذين يحتفلون بزيادة الكفاءة وخفض التكاليف باستخدام الذكاء الاصطناعي، قد يواجهون أيضًا خطر الاستبدال. خبير سابق في جوجل يحذر: الذكاء الاصطناعي سيقضي على الوظائف وسيحل محل المديرين التنفيذيين - المصدر | shutterstock رأي محمد جودت في الذكاء الاصطناعي وذكر جودت في حديثه عبر بودكاست The Diary of a CEO أن "الذكاء الاصطناعي سيكون أفضل من البشر في كل شيء، بما في ذلك أن يكون مديرًا تنفيذيًا. يجب أن نتخيل أن هناك وقتًا سيحل فيه معظم المديرين التنفيذيين غير الأكفاء محلهم الذكاء الاصطناعي". وأضاف جودت أن هناك خطرًا أكبر، حيث قد يستخدم بعض القادة "الشريرين" هذه التكنولوجيا لتعزيز أجنداتهم السلبية، ما يؤدي إلى استبدالهم أيضًا بالذكاء الاصطناعي، الذي قد يكون أكثر قدرة على اتخاذ قرارات أخلاقية. وأشار إلى أن هذه السيناريوهات ستكون "لا مفر منها". كما شارك جودات في نقاش حول النظام الاقتصادي، مؤكدًا أن الرأسمالية هي العامل الرئيسي الذي يجعل من الذكاء الاصطناعي تهديدًا أكبر. وقال: "الرأسمالية هي السبب في استخدام التكنولوجيا لتحقيق ربح سريع على حساب الوظائف البشرية". تحذر هذه التصريحات من تداعيات الذكاء الاصطناعي في المستقبل القريب. وبينما يزداد تأثير التكنولوجيا في حياتنا اليومية، يبدو أن حتى القادة في عالم الأعمال قد يصبحون ضحايا للذكاء الاصطناعي، في ظل عدم وجود تدابير تنظيمية فعالة.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«حجب البيانات المالية» يفاقم الخلافات بين الدبيبة وحمّاد
تصاعد الخلاف بين الحكومتين المتنازعتين على السلطة في ليبيا، ودخل مرحلة «حجب المعلومات والبيانات المالية»، في خطوة عدّها متابعون «تعرقل منظومة رصد الرواتب»، التي تعتمدها سلطات غرب ليبيا. وأبدت حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، انزعاجها الشديد من التوجيه، الذي اتخذه أسامة حمّاد، رئيس الحكومة المكلفة من مجلس النواب، بمنع التعامل مع «الوحدة»، التي وصفها بأنها «منتهية الولاية». ورد الدبيبة على توجيه حمّاد بإعادة الحديث عن «الاتفاق الموازي»، الذي «يبدد المال العام»، معلناً «اعتماد التحول الرقمي في إدارة المرتبات عبر منظومة (راتبك لحظي)»، ورأى أن هذه الخطوة «ضرورة وطنية لحماية المال العام أولاً، وإنصاف العاملين الحقيقيين في مؤسسات الدولة». أسامة حماد خلال اجتماع مع الجمعية العمومية للشركة العامة للكهرباء (الحكومة) وأوضح الدبيبة أن ما سماها «الإصلاحات المالية»، التي تقودها الدولة بالتعاون بين وزارة المالية والمصرف المركزي «تهدف إلى ضمان شفافية وكفاءة الإنفاق ضمن باب المرتبات، الذي يمثل 55 في المائة من الإنفاق العام». وبمواجهة الخطوة التي اتخذها الدبيبة، بشأن «اعتماد التحول الرقمي في إدارة المرتبات»، دافع حماد عن قراره، الذي اتخذه في نهاية يوليو (تموز) الماضي. وقال مساء (الأربعاء) إن قراره منع الجهات التابعة لحكومته من التعامل مع «الوحدة»، والمتعلق بالحصول على بيانات مالية ومصرفية لموظفي الدولة، «استهدف حماية حقوق العاملين في الدولة، وصوناً للبيانات المالية ذات الطبيعة الحساسة من أي توظيف سياسي»، وأدرج ذلك في إطار «سلامة المنظومة الإدارية والمالية، ومنعاً لأي تصرفات قد تُفضي إلى المساس بحقوق الموظفين، أو استغلال بياناتهم، بما لا يخدم الصالح العام». مبرزاً أن حكومته «بادرت خلال الأشهر الماضية بتقديم حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والمالية، وتواصلت مع مصرف ليبيا المركزي، الذي سعى بدوره إلى تقريب وجهات النظر بين جميع الأطراف». ويعتقد متابعون أن لجوء الدبيبة إلى تفعيل منظومة إلكترونية لصرف الرواتب «ستعمل على خنق المخصصات، التي كانت تصل إلى شرق ليبيا». كان حماد قد طالب الجهات الليبية الخاضعة لسيطرة حكومته بـ«عدم تزويد حكومة (الوحدة) بأي معلومات، أو بيانات مالية أو إدارية، أو مستندات أو سجلات»، وشدد على «ضرورة الالتزام وتأكيد أن مخالفة هذا التعميم، أو التزويد بالبيانات المطلوبة، سيعرّض مرتكبها للمساءلة القانونية والإدارية الكاملة». وعادةً ما يُلوّح الدبيبة بورقة «الإنفاق الموازي»، في إطار المناكفات السياسية مع حكومة حمّاد، وسبق أن أكد أنه «لا يمكن تجاهل استمرار الإنفاق الموازي خارج إطار الميزانية العامة للدولة»، عاداً ما يحدث من إنفاق خارج القانون، «يمثل حرباً على الدولة الليبية بأكملها». من جلسة سابقة لأعضاء مجلس النواب الليبي (المجلس) في غضون ذلك، لا يزال مجلس النواب في شرق ليبيا يحاول تمرير الميزانية العامة لعام 2025، التي تقدمت بها حكومة حماد، بعد أن تعطلت محاولته عقب تعطيل سفر نواب المنطقة الغربية. ووجه البرلمان مجدداً دعوة لأعضائه إلى جلسة رسمية جديدة في 24 من الشهر الجاري في مدينة بنغازي، بقصد مناقشة مشروع «الميزانية العامة» للدولة. ومع تصاعد حالة الجدل بشأن الميزانية المزمع تمريرها، طلب محافظ المصرف المركزي، ناجي عيسى، تأجيل اعتمادها حتى يتم التنسيق الكامل بين مؤسسات الدولة المعنية، بما يضمن تحقيق ميزانية واقعية ومستدامة، تعكس الوضع الاقتصادي الفعلي للبلاد. وقال عيسى إن الميزانية المقترحة بقيمة 160 مليار دينار «لا تتماشى مع الواقع؛ خصوصاً في ظل غياب التقديرات الواقعية لبنود الإنفاق، مثل المرتبات والدعم والتنمية». (الدولار يساوي 5.42 دينار في السوق الرسمية) من جهة ثانية، استقبل الدبيبة رئيس «كتلة التوافق» بالمجلس الأعلى للدولة، عادل كرموس، لـ«بحث تطورات المشهد السياسي». يشار إلى أن كرموس هو عضو من الفريق الداعم لمحمد تكالة، الذي انُتخب مؤخراً رئيساً لـ«الأعلى للدولة»، على غير رغبة خالد المشري، الرئيس المتنازع على رئاسة المجلس. وقال مكتب الدبيبة، (الخميس)، إنه استقبل مساء الأربعاء كرموس، «لبحث مستجدات المشهد السياسي، ومتابعة الجهود الرامية إلى دفع مسار التوافق الوطني بين المؤسسات». كما تناول اللقاء «بحث عدد من الملفات المرتبطة بعمل المجلس، وأهمية تنشيط دوره في الدفع نحو مسارات دستورية وقانونية، تُمهد لتنظيم الانتخابات، وتعزز الاستقرار السياسي». الباعور خلال اجتماعه مع السفير التركي لدى ليبيا (وزارة الخارجية بحكومة «الوحدة») وفيما يتعلق ببحث التعاون بين سلطات طرابلس وأنقرة، قالت وزارة الخارجية إن القائم بالأعمال، الطاهر الباعور، بحث مع كوفن بيقتش، سفير تركيا لدى ليبيا، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيز التعاون المشترك في مختلف المجالات. وأكد الباعور أهمية استمرار التنسيق والتشاور بين البلدين في القضايا ذات الاهتمام المشترك، مشيداً بالدور الذي تضطلع به جمهورية تركيا في دعم الاستقرار في ليبيا، ومساهمتها في جهود إعادة الإعمار والتنمية. من جانبه، عبّر بيقتش عن حرص بلاده على تعزيز علاقات التعاون الثنائي، ودعم ليبيا في مساراتها السياسية والتنموية، مؤكداً استعداد الحكومة التركية لتقديم كل أوجه الدعم اللازم، بما يخدم تطلعات الشعب الليبي نحو الأمن والازدهار. وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان أهمية مواصلة الحوار البنّاء، وتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين ليبيا وتركيا، بما يضمن تحقيق تطلعات البلدين نحو مستقبل أكثر استقراراً وتعاوناً.


مباشر
منذ ساعة واحدة
- مباشر
خسائر "معدنية" تتراجع 54.16% بالربع الثاني من عام 2025
الرياض - مباشر: قلصت الشركة الوطنية لتصنيع وسبك المعادن " معدنية" من خسارتها خلال الربع الثاني للعام 2025 ، بنسبة54.16% بالمقارنة على أساس سنوي،فيما عمقت من خسارتها على أساس ربع سنوي بنسبة 69.28%. ووفقاً لبيانات الشركة على "تداول"، اليوم الخميس، أن صافي الخسارة بعد الزكاة والضريبة بلغت نحو 5.4 مليون ريال ، مقابل خسارة بلغت 11.8 مليون ريال في الربع المقارن من العام الماضي، فيما بلغ صافي خسارتها للربع الأول من عام 2025 نحو 3.2 مليون ريال. وبلغت الخسائر المتراكمة للشركة نحو 117.12 مليون ريال، لتمثل 33.08% من رأس مال الشركة. وعزت الشركة أسباب إنخفاض الخسائر خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق إلى تحسن المبيعات وعكس مخصص خسائر إئتمانية متوقعة و إنخفاض مخصص الزكاة و تسجيل أرباح من عمليات غير مستمرة. وتراجعت خسائر الشركة بنسبة 55.14% خلال النصف الأول من عام 2024؛ لتصل إلى 8.6 مليون ريال، مقابل 19.17 مليون ريال خسارة خلال نفس الفترة من العام الماضي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي