logo
"غير آمنة".. الإعلام الحربي اليمني ينشر إحداثيات مطارات الاحتلال في فلسطين المحتلة

"غير آمنة".. الإعلام الحربي اليمني ينشر إحداثيات مطارات الاحتلال في فلسطين المحتلة

الميادين٠٨-٠٥-٢٠٢٥

الإعلام الحربي اليمني ينشر فيديو بعنوان "مطارات غير آمنة" يحدّد فيه أسماء وإحداثيات جميع المطارات في فلسطين المحتلة.
فيديو يحدّد أسماء وإحداثيات جميع المطارات في فلسطين المحتلة (الإعلام الحربي اليمني)
نشر الإعلام الحربي اليمني مقطع فيديو يحدّد أسماء وإحداثيات المطارات التابعة للاحتلال الإسرائيلي في فلسطين المحتلة.
الفيديو، الذي حدّد 3 مطارات على مساحة فلسطين المحتلة، أرفق بعبارة "مطارات غير آمنة"، وقد كُتبت باللغتين العربية والعبرية.
والمطارات الـ3 هي: مطار اللد المعروف إسرائيلياً بـ"مطار بن غوريون"، مطار حيفا، ومطار "رامون" في أم الرشراش المعروفة إسرائيلياً بـ"إيلات".
الإعلام الحربي اليمني ينشر فيديو بعنوان "مطارات غير آمنة"، يعرض فيه مشاهد لجميع مطارات الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة.#الميادين #اليمن #فلسطين pic.twitter.com/FAG2kGNSl3 — قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 7, 2025
جاء ذلك بعد أن شنّ الاحتلال الإسرائيلي عدواناً على مطار صنعاء الدولي، يوم الثلاثاء الماضي، إذ تتوعّد صنعاء بالرّد.
وقبل ذلك، كانت القوات المسلحة اليمنية قد استهدفت مطار "بن غوريون" التابع للاحتلال ضمن عملية حقّقت أهدافها، وفشلت منظومات الاعتراض الإسرائيلية في إسقاط الصاروخ الباليستي الذي أطلق من اليمن.
وأعلنت القوات المسلحة اليمنية أنها "ستعمل على فرض حصار جوي شامل على العدو الإسرائيلي من خلال تكرار استهداف المطارات، وعلى رأسها مطار اللد المسمّى إسرائيلياً "مطار بن غوريون"، في خطوة هي الأولى من نوعها.
يأتي ذلك في إطار استمرار موقف اليمن وعملياته دعماً وإسناداً للشعب الفلسطيني الذي يتعرّض لعدوان إسرائيلي منذ أكثر من عام ونصف العام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيسان المصري والسنغالي يبحثان عدداً من القضايا المتعلقة بأفريقيا
الرئيسان المصري والسنغالي يبحثان عدداً من القضايا المتعلقة بأفريقيا

الميادين

timeمنذ 40 دقائق

  • الميادين

الرئيسان المصري والسنغالي يبحثان عدداً من القضايا المتعلقة بأفريقيا

ناقش الرئيسان المصري، عبد الفتاح السيسي، ونظيره السنغالي، باسيرو ديوماي فاي، الأوضاع الإقليمية، وأكدا حرصهما على أهمية "التشاور وتنسيق المواقف فى مختلف الملفات التى تخص السلم والأمن بالقارة الأفريقية، وخاصة ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، إلى جانب تعزيز الأمن والاستقرار بمنطقة الساحل الأفريقي". وجاء ذلك في اتصال هاتفي تلقاه السيسي، اليوم الخميس، من جانب نظيره السنغالي. اليوم 21:04 اليوم 18:20 وقال المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، محمد الشناوي، إن "الاتصال شهد تأكيد الرئيسين حرصهما على تعزيز الزخم الذى تشهده العلاقات بين الجانبين، وخاصةً في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، بما يتفق مع العلاقات الوثيقة التي تربط الشعبين الشقيقين، ويعزز من جهود التكامل القاري". وأضاف الشناوي أن الاتصال تناول كذلك مستجدات الأوضاع في دول الساحل وفي السودان، حيث تم التأكيد على أهمية الحفاظ على وحدة واستقرار الدول الأفريقية وأمن شعوبها. بدوره، استمع الرئيس السنغالي إلى رؤية الرئيس المصري بشأن تطورات الأوضاع في فلسطين المحتلة وجهود مصر لاستعادة الاستقرار في المنطقة العربية.

"إسرائيل" ومعضلة اليمن: معركة بلا نهاية
"إسرائيل" ومعضلة اليمن: معركة بلا نهاية

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

"إسرائيل" ومعضلة اليمن: معركة بلا نهاية

إصرار حركة أنصار الله اليمنية على دعم قطاع غزة وإسناده، من خلال استمرارها بمهاجمة أهداف في "إسرائيل"، لا سيما مطارات وموانىء في ظل التفاهم الذي توصلت إليه الحركة مع الأميركيين والذي أوقف الهجمات المتبادلة بينهما، أربك الحكومة الإسرائيلية، التي وجدت نفسها وحيدة في مواجهة اليمنيين، ومن دون قدرة على كسر إرادتهم أو فرض شروطها عليهم، على الرغم من زيادة وتيرة الهجمات الإسرائيلية في اليمن، والتي سبقها رفع تركيز الجهد الاستخباري عليه. وعلى المستوى الإعلامي، رأى خبراء ومعلقون إسرائيليون أنّ هجمات حركة أنصار الله اليمنية المتواصلة ضد الإسرائيليين سببت لهم حالة من القلق والخوف، بعد أن تبين أن الردع الإسرائيلي مقابلهم فاشل، فالهجمات الإسرائيلية، لا يمكن أن تدفع اليمنيين للتراجع أو التوقف عن مهاجمة "إسرائيل"، التي عليها "أن تعتاد على روتين إطلاق النار من اليمن، طالما استمرت الحرب في غزة"، وفقاً لمعلقين. زادت "إسرائيل" من وتيرة هجماتها في اليمن، وفي تقرير نُشر على موقع "قناة 12" الإسرائيلية، ورد أنّ الهجمات الإسرائيلية في اليمن "تهدف إلى جبي ثمن باهظ من اليمنيين، من خلال تدمير البنية التحتية الاستراتيجية والوطنية، على أمل أن يدفع ذلك اليمن إلى وقف إطلاق الصواريخ"، إلاّ أنّ ذلك "لم يحصل حتى الآن". وفي المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية، يقولون، وفقاً لموقع "قناة 12"، إنّه "من المشكوك فيه أن يتحقق ذلك، لأنّ اليمن دولة واسعة جداً". وفي تقرير آخر أعدّته مراسلة الشؤون العسكرية في صحيفة "إسرائيل هيوم"، ليلاخ شوفال، ورد أنّ "التقديرات في إسرائيل تشير إلى أنّ الحوثيين مستمرون في إنتاج صواريخ بشكل أسبوعي، ويمتلكون عشرات، إن لم يكن مئات الصواريخ، التي يمكن استخدامها ضد إسرائيل". شوفال أفادت أيضاً بأنّ التقديرات في المؤسسة العسكرية والأمنية الإسرائيلية تشير إلى أنّ "اليمنيين يواصلون جلب أجزاء من الصواريخ ووسائل قتالية إضافية من الخارج، على الرغم من الغارات الكثيرة التي تستهدف اليمن". وبالتزامن مع توسيع الهجمات الإسرائيلية في اليمن، لفتت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، في تقرير لها، إلى أنّ "سلاح الجو الإسرائيلي زاد من مستوى جمع الاستخبارات حول الحوثيين، ووسّع بنك الأهداف في اليمن". وأشارت الصحيفة إلى "إنشاء قسم ساحة اليمن، في مطلع العام الحالي، في وحدة الاستخبارات في سلاح الجو، والذي يعمل فيه 4 ضباط تتوزع مهامهم بين استخبارات، دفاع، تحذير، وهجوم"، علماً أنّه لغاية ما قبل عامين، "كان ضابط واحد فقط في وحدة الاستخبارات في سلاح الجو مسؤولاً عن الساحة اليمنية". وبحسب الصحيفة، "فقد زاد سلاح الجو سرعته في جمع المعلومات عن اليمن قبل شهرين من الحرب في غزة، بناءً على تهديدات ملموسة مستقبلية". في هذا السياق، قال مسؤول في وحدة الاستخبارات في سلاح الجو، لصحيفة "يديعوت أحرونوت": "عندما أدركنا أن الحوثيين يزيدون من وتيرة عملهم، وسّعنا بنك الأهداف في اليمن". ووصف هذا المسؤول حركة أنصار الله، بأنها "عدو متحدي"، وقال إنّ الساحة اليمنية "معقدة جداً"، فهي "تتطلب تحليقا لألفَيْ كلم مع عملية استخبارية - تنفيذية معقدة جداً، ومع عديد كبير جداً، ومع قيود وضغوطات، في أي هجوم فيها". وختم المسؤول الإسرائيلي كلامه بالقول إنّ "الهجمات الأخيرة ضد الحوثيين هزّتهم، وأثرت عليهم... وأوجعتهم كثيراً... لكن لا أعتقد أنّ ذلك سيوقفهم". حالة القلق والخوف التي تتسبب بها حركة أنصار الله للإسرائيليين، مع إطلاق الصواريخ والمسيرات نحو الأراضي الفلسطينية المحتلة، وما يستتبع ذلك من إطلاق صفارات إنذار، وصواريخ اعتراضية، دفعت بالعديد من الخبراء والمعلقين الإسرائيليين عرض تقديرات وتحليلات حول جدوى الهجمات الإسرائيلية في اليمن، وحول مستقبل المواجهة مع اليمنيين، حيث برز أنّ ثمة بين الخبراء والمعلقين توجه مسيطر على أنّ الردع الإسرائيلي مقابل اليمنيين فاشل، وأنّ الهجمات الإسرائيلية لا يمكن أن تدفع اليمنيين للتراجع أو التوقف عن مهاجمة "إسرائيل"، فاليمنيون لم يهزمهم الأميركيون والدول العربية، و"إسرائيل"، لأنّهم "ببساطة لا يمكن هزيمتهم، فهم يكتفون بالقليل ويسببون الكثير من الضرر"، بحسب محلل الشؤون الأمنية في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، رونين برغمان. بدوره، قال رئيس حركة "السلام الآن" السابق، ياريف أوفنهايمر، في مقابلة مع قناة "كان"، إنّ "الهجمات الإسرائيلية في اليمن هي نوع من الاستعراض الذي لا يردع أحداً، وهي لا تنجح في سلب الحوثيين القدرة على إطلاق الصواريخ، ولا تحل مشكلة إسرائيل، وهي تهدف فقط للإظهار أنّنا لسنا سذجاً". أمّا نائب رئيس هيئة "الأمن القومي" سابقاً، العقيد احتياط إيتمار يعر، فقد رأى، في مقابلة مع قناة "كان" أيضاً، أنّ هذه الهجمات تحمل فقط رسالة للجمهور الإسرائيلي: "انظروا نحن نرد". مراسلة الشؤون العسكرية في صحيفة "إسرائيل هيوم"، ليلاخ شوفال، أشارت إلى أنّ "الكثيرين في إسرائيل يرون أن الحوثيين عدو مُربِك، ويمتلك قدرات عسكرية متقدمة مدعومة من دولة، وهو يتصدر حالياً محور المقاومة مع تأثير واضح على إسرائيل، فصفارات الإنذار الكثيرة التي تدفع ملايين الإسرائيليين للنزول إلى الملاجئ، وإضرارهم بالبنية التحتية الإسرائيلية على مستوى الاقتصاد وحركة النقل، لا سيما مع استمرار شركات الطيران العالمية بتأجيل رحلاتها إلى إسرائيل، يزيد من ثقتهم بنفسهم، ويدفعهم للاستمرار في العمل". كما أنّ "اتفاقهم مع ترامب، أعطاهم الشرعية لمواصلة مهاجمة إسرائيل، وهذا هو الأمر الأخطر"، وفقاً لرئيس شعبة العمليات في "الجيش" الإسرائيلي سابقاً، اللواء احتياط إسرائيل زيف. وأمام هذا الواقع، رأى قائد تشكيل الدفاع الجوي سابقاً، العميد احتياط تسفيكا حايموفيتش، أنّ "إسرائيل عليها، للأسف، أن تعتاد على روتين إطلاق النار من اليمن، طالما استمرت الحرب في غزة، وأن تراهن على دفاعاتها الجوية القوية، وإن كانت غير محكمة، إذ لا يوجد شيء اسمه دفاع مئة في المئة". وفي سياق ذي صلة، أشارت صحيفة "إسرائيل هيوم"، في تقرير لها، إلى أنّه "يكفي أن تفشل الدفاعات الإسرائيلية باعتراض صاروخ واحد، كما حصل مع الصاروخ الذي أصاب محيط مطار بن غوريون (هذا الشهر)، ليُفرض على إسرائيل نوع من الحصار الجوي، مع إلغاء الكثير من الشركات الأجنبية رحلاتها على إسرائيل، حيث توقفت خلال الأسبوعين الماضيين، العديد من شركات الطيران عن تسيير رحلاتها من وإلى إسرائيل بسبب استمرار التهديدات وإطلاق الصواريخ والمسيرات من اليمن". وأضافت الصحيفة بأنّ هذا النوع من الحصار الجوي على "إسرائيل"، حل "في وقت تحاول فيه إسرائيل فرض نوع من الحصار البحري أو الجوي على اليمن، قبل أن يتبين أن تأثير الهجمات الإسرائيلية هناك محدود، بدليل أنّ مطار صنعاء الدولي عاد إلى العمل بعد نحو أسبوع من تعرضه لهجوم إسرائيلي". الصحيفة أشارت أيضاً إلى أنّ اليمن "أدخل عنصراً جديداً في المعادلة – بحيث حاول الرد على إسرائيل بالمثل: إسرائيل ترسل رسائل تحذيرية وإنذارات قبل مهاجمة المطار والموانئ في اليمن، والحوثيون بدورهم يهددون بمهاجمة الموانئ الإسرائيلية، ومن ثم يطلقون طائرة مسيّرة أو صاروخاً في اتجاه إسرائيل، في ظاهرة تقليد للإسرائيليين".

اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"
اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"

الميادين

timeمنذ ساعة واحدة

  • الميادين

اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"

اليمن: عضو المكتب السياسي لأنصار الله محمد الفرح للميادين: نحن نحسب التأثير الأمني والسياسي قبل أن نطلق الصاروخ على "إسرائيل"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store