logo
المطيري: مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة تجاوزت قيمتها 7.9 مليار دولار .. فيديو

المطيري: مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة تجاوزت قيمتها 7.9 مليار دولار .. فيديو

كشف مشعل المطيري، مشرف الإعلام الرقمي في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عن حجم الجهود الإنسانية التي نفذها المركز منذ انطلاقه في مايو 2015، مؤكدًا أن المركز تمكن من تنفيذ 3,438 مشروعًا إنسانيًا في 107 دول حول العالم، بتكلفة إجمالية تجاوزت 7.9 مليار دولار.
وأوضح المطيري أن المشروعات تنوعت بين قطاعات متعددة شملت الدعم الغذائي، والرعاية الصحية، والإيواء، والتعليم، إلى جانب مشاريع تأهيلية وتنموية تستهدف الفئات الأكثر حاجة.
كما أشار إلى أن المركز يحرص على تلبية الاحتياجات العاجلة في مناطق النزاعات والكوارث، من خلال تدخلات إنسانية مباشرة، وبرامج طويلة الأمد تستهدف تحسين جودة الحياة في المجتمعات المتضررة.
وتطرق إلى البرامج الطبية التطوعية التي ينفذها المركز، ومن أبرزها حملة 'أمل'، التي استفادت منها دول عدة من بينها سوريا، وأوضح أن الحملة شملت إجراء عمليات في أكثر من 45 تخصصًا طبيًا، ونفذت نحو 104 حملات صحية وجراحية، بمشاركة قرابة 3,000 متطوع من الكوادر الصحية.
وأكد المطيري أن هذه الجهود تأتي في إطار التزام المملكة برسالتها الإنسانية العالمية، ودورها الريادي في دعم المتضررين من الأزمات والكوارث، بالتعاون مع أكثر من 460 شريكًا دوليًا وإقليميًا ومحليًا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المطيري: مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة تجاوزت قيمتها 7.9 مليار دولار .. فيديو
المطيري: مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة تجاوزت قيمتها 7.9 مليار دولار .. فيديو

صدى الالكترونية

timeمنذ 5 ساعات

  • صدى الالكترونية

المطيري: مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة تجاوزت قيمتها 7.9 مليار دولار .. فيديو

كشف مشعل المطيري، مشرف الإعلام الرقمي في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، عن حجم الجهود الإنسانية التي نفذها المركز منذ انطلاقه في مايو 2015، مؤكدًا أن المركز تمكن من تنفيذ 3,438 مشروعًا إنسانيًا في 107 دول حول العالم، بتكلفة إجمالية تجاوزت 7.9 مليار دولار. وأوضح المطيري أن المشروعات تنوعت بين قطاعات متعددة شملت الدعم الغذائي، والرعاية الصحية، والإيواء، والتعليم، إلى جانب مشاريع تأهيلية وتنموية تستهدف الفئات الأكثر حاجة. كما أشار إلى أن المركز يحرص على تلبية الاحتياجات العاجلة في مناطق النزاعات والكوارث، من خلال تدخلات إنسانية مباشرة، وبرامج طويلة الأمد تستهدف تحسين جودة الحياة في المجتمعات المتضررة. وتطرق إلى البرامج الطبية التطوعية التي ينفذها المركز، ومن أبرزها حملة 'أمل'، التي استفادت منها دول عدة من بينها سوريا، وأوضح أن الحملة شملت إجراء عمليات في أكثر من 45 تخصصًا طبيًا، ونفذت نحو 104 حملات صحية وجراحية، بمشاركة قرابة 3,000 متطوع من الكوادر الصحية. وأكد المطيري أن هذه الجهود تأتي في إطار التزام المملكة برسالتها الإنسانية العالمية، ودورها الريادي في دعم المتضررين من الأزمات والكوارث، بالتعاون مع أكثر من 460 شريكًا دوليًا وإقليميًا ومحليًا.

عام 2030 الإنسان بين الخيال العلمي والواقع الجديد
عام 2030 الإنسان بين الخيال العلمي والواقع الجديد

سعورس

timeمنذ 13 ساعات

  • سعورس

عام 2030 الإنسان بين الخيال العلمي والواقع الجديد

قدرات خارقة في مجال القوة البدنية، نجحت شركة «ساركوس روبوتيكس» الأمريكية ، بعد 17 عامًا من الأبحاث واستثمارات تجاوزت 175 مليون دولار، في تطوير بدلة خارجية تمنح مرتديها قدرة على رفع أوزان تفوق طاقتهم الطبيعية بعشرين ضعفًا، وتمكّنهم من حمل ما يصل إلى 90 كغم دون مجهود يُذكر. وفي ألمانيا ، بدأ استخدام الهياكل الذكية مثل «إكسيا» داخل المستشفيات، حيث تتيح خوارزميات الذكاء الاصطناعي تحليل حركة الجسد وتقديم دعم عضلي فوري، ما يقلل من الإجهاد ويُسهّل المهام البدنية الثقيلة. صحة تديرها روبوتات مجهرية أما في ميدان الصحة وإطالة العمر، فتُبشر روبوتات النانو بثورة طبية قادمة. هذه الكائنات الدقيقة – التي لا تُرى بالعين المجردة – ستكون قادرة على التجول داخل الأوعية الدموية، واكتشاف الخلايا التالفة وعلاجها من الداخل. ويتوقع الباحثون أن هذه التكنولوجيا ستكون متاحة خلال خمس سنوات فقط، مع إمكانية علاج أمراض مزمنة وخطيرة مثل السرطان من جذورها، دون تدخل جراحي تقليدي. الذكاء الاصطناعي يتجاوز الإنسان المهندس السابق في «قوقل»، راي كورزويل، يرى أن عام 2029 سيكون نقطة التحول الكبرى، مع وصول الذكاء الاصطناعي إلى مستوى «فوق بشري» – وهي مرحلة يتجاوز فيها الذكاء الاصطناعي قدرات البشر في معالجة البيانات واتخاذ القرارات. وفي كتابه الأخير The Singularity Is Nearer، يتوقع كورزويل أن أولى خطوات «الخلود البشري» ستبدأ في 2030، عبر اندماج البشر مع الآلات، على أن يصل هذا الاندماج ذروته بحلول 2045، مع تطور واجهات الدماغ-الآلة مثل «نيورالينك» التابعة لإيلون ماسك. حواس تتجاوز الطبيعة وفي الجانب الحسي، طوّر علماء صينيون عدسات لاصقة تمنح رؤية ليلية من خلال التقاط الأشعة تحت الحمراء، دون الحاجة إلى أجهزة ضخمة. ويأمل فريق جامعة العلوم والتكنولوجيا بقيادة البروفيسور تيان زيو أن تمهد هذه العدسات الطريق لما يسمّى ب«الرؤية الخارقة»، مع إمكانية عرض معلومات رقمية مباشرة داخل مجال الرؤية. في المقابل، بدأت تجارب لتوسيع الحواس غير البصرية. المخترع ليفيو بابيتز طوّر جهاز North Sense الذي يمنح مستخدمه حاسة جديدة لاستشعار الاتجاهات المغناطيسية. أما مانيل مونيوز فقام بزراعة جهاز في جمجمته يحوّله إلى «بارومتر بشري»، قادر على الشعور بتغيّرات الضغط الجوي عبر الذبذبات. وتعمل شركات مثل «إريكسون» على تطوير أساور ذكية تتيح للمستخدمين الشعور بالأجسام الرقمية، ما يُمهّد لتفاعل حسي كامل في العوالم الافتراضية. عصر العقل المعزز في سياق المعلومات والتفاعل اليومي، تتسابق شركات مثل «ميتا» و«قوقل» لتطوير أجهزة قابلة للارتداء مزوّدة بمساعدين ذكيين. وبحسب خبير الحوسبة لويس روزنبرغ، فإن هذه التطورات تدشن ما يُعرف بعصر «العقل المعزز»، حيث يرافق الذكاء الاصطناعي الفرد في حياته اليومية، يُحلل بيئته في الوقت الحقيقي، ويُقدم له اقتراحات فورية تعزز من وعيه وفهمه للعالم من حوله. تساؤلات أخلاقية ورغم الاندفاع التقني الهائل، فإن مستقبل «الإنسان المعزز» لا يخلو من تحديات عميقة. فدمج الآلة بالجسد يطرح تساؤلات جوهرية حول الخصوصية، والهوية، وحدود التدخل التكنولوجي في طبيعة الإنسان. إلى جانب العقبات التقنية، تواجه هذه الابتكارات أسئلة أخلاقية: • من يملك الحق في تعديل القدرات البشرية؟ • هل هذه التقنيات ستكون متاحة للجميع، أم حكرًا على فئة نخبوية؟ • وما حدود تدخل الذكاء الاصطناعي في اتخاذ قرارات تمس مصير الإنسان نفسه؟ خيال يتحول إلى واقع رغم هذه المعضلات، إلا أن مؤشرات التقدم لا تُظهر أي تباطؤ. ما كان يومًا ضربًا من الخيال العلمي، بات يقترب بسرعة من الواقع. ومع دخولنا العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين، يقف الإنسان على أعتاب نموذج جديد – كائن بيولوجي – رقمي هجين، يحمل قدرات تتجاوز بكثير ما تخيله أجدادنا، ويُعيد رسم ملامح الإنسانية من جديد.

تدخلات إنسانية ملحة لكبح جماح تداعيات الحرب الحوثية
تدخلات إنسانية ملحة لكبح جماح تداعيات الحرب الحوثية

حضرموت نت

timeمنذ 20 ساعات

  • حضرموت نت

تدخلات إنسانية ملحة لكبح جماح تداعيات الحرب الحوثية

جهود وتدخلات إنسانية مستمرة تستهدف تحسين الأوضاع المعيشية في خضم الأعباء المروعة التي صنعتها المليشيات الحوثية من خلال حربها العبثية والتي تخادمت فيها المليشيات الإخوانية. ففي إطار هذه التدخلات الساعية لتحسين الأوضاع المعيشية، أعلن الاتحاد الأوروبي، تخصيص خمسة ملايين يورو (ما يعادل نحو 5.66 ملايين دولار أميركي) لتعزيز خدمات الصحة الإنجابية والحماية للنساء والفتيات في البلاد، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية وتداعياتها المدمرة على الفئات الأشد ضعفاً. وقال مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط في إدارة الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية بالمفوضية الأوروبية آندرياس باباكونستانتينو، عبر تدوينة على منصة 'إكس'، إنّ هذه المنحة ستوجه إلى صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA)، الشريك الإنساني الموثوق للاتحاد الأوروبي، بهدف إيصال خدمات منقذة للحياة إلى ملايين النساء والفتيات في مختلف أنحاء البلاد. وأضاف أن النظام الصحي في البلاد يعيش حالة يُرثى لها، وهو وضع قاسٍ بشكل خاص على النساء والفتيات، مشيرًا إلى أنهن الأكثر تضرراً من الأزمة الإنسانية الممتدة في البلاد منذ سنوات. وبحسب بيانات حديثة صادرة عن صندوق الأمم المتحدة للسكان، تواجه نحو خمسة ملايين امرأة في سن الإنجاب، بينهن حوامل ومرضعات، صعوبات جسيمة في الحصول على خدمات الصحة الإنجابية، خاصة في المناطق الريفية ومناطق النزاع. كما أن نحو 6.2 ملايين امرأة معرضات لخطر العنف القائم على النوع الاجتماعي، وفق بيانات أممية. وحذّر الصندوق من أن نقص التمويل يهدد بوقف الخدمات المنقذة للحياة عن 1.5 مليون امرأة وفتاة، ما من شأنه أن يقوّض الجهود الشاقة التي بُذلت في السنوات الماضية لتحسين أوضاع النساء في مجال الصحة والحماية. في ظل ما خلفته الحرب الحوثية من دمار شامل للبنية التحتية وتفكك للمؤسسات الخدمية، تزداد الحاجة اليوم إلى تدخلات عاجلة لتحسين الأوضاع المعيشية، خصوصًا في الجنوب، حيث تعمدت المليشيات الحوثية، بالتنسيق مع أدواتها الإخوانية، تعميق الأزمات الحياتية لضرب الاستقرار وخلق بيئة حاضنة للفوضى. لقد تحولت الخدمات الأساسية إلى ساحة حرب غير معلنة، إذ تُستخدم أدوات المعاناة اليومية – من كهرباء ومياه ورواتب ووقود – كسلاح لضرب إرادة المواطن الجنوبي، ضمن خطة ممنهجة لخلق ضغط اجتماعي يُفضي إلى إنهاك الجبهة الداخلية. هذا التواطؤ غير المباشر بين الحوثيين والإخوان في تأجيج الأزمات المعيشية ليس وليد اللحظة، بل هو امتداد لتحالف خفي يسعى لإبقاء الجنوب في دائرة الاستنزاف المستمر. العمل على تحسين الواقع المعيشي لم يعد ترفًا أو خيارًا مؤجلًا، بل ضرورة وطنية عاجلة ترتبط بشكل مباشر بأمن المجتمع وصموده. فتأمين احتياجات المواطن اليومية يعزز من قدرته على مقاومة مشاريع الفوضى، ويمنع اختراق الجبهة الداخلية، التي يُعوَّل عليها في إنجاح المشروع الجنوبي وتحقيق الاستقلال المنشود. التدخلات المعيشية، سواء عبر تحسين الخدمات أو دعم القطاعات الأساسية، لا تخدم فقط الجانب الإنساني، بل تمثل حاجزًا فعّالًا أمام محاولات بث الفوضى وتفريغ الجنوب من عناصر القوة الاجتماعية. فكلما استعاد المواطن ثقته في مؤسساته، تراجعت فرص تسلل الفوضى، وتقدمت جهود البناء على أنقاض الحرب. ومن هنا، فإن أي استراتيجية شاملة لحماية الجنوب تبدأ من صيانة حياة مواطنيه، لا من الجبهات فقط، بل من شوارعهم، ومنازلهم، واحتياجاتهم اليومية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store