logo
بمشاركة فنانين من الأردن ولبنان وإيران موسكو تستضيف أول "مدرسة دولية" لمسرح الدمى

بمشاركة فنانين من الأردن ولبنان وإيران موسكو تستضيف أول "مدرسة دولية" لمسرح الدمى

روسيا اليوممنذ 3 أيام
يُنفذ هذا المشروع الثقافي المميز بدعم من وزارة الثقافة الروسية ومسرح "أوبرازتسوف" الحكومي الروسي الشهير للدمى، ليكون منصة إبداعية تجمع فناني مسارح الدمى من روسيا وعدد من البلدان، وتُمكّن المشاركين من تطوير مهاراتهم الفنية وابتكار أشكال جديدة في مجال الفن المسرحي.
وأشار القائمون على الفعالية إلى أن الهدف من هذا المشروع هو تطوير القدرات الإبداعية لفناني مسرح الدمى ممن تقل أعمارهم عن 35 عاما، وأن "المدرسة" ستجمع فنانين من روسيا و9 دول أجنبية من بينها الأردن ولبنان وإيران والمكسيك. ويتضمن البرنامج التعليمي للمشروع تدريبات وورشا تعليمية حول الخطابة المسرحية، وفنون الحركة على المسرح، وفنون مسرح الدمى، وأساسيات صناعة الدمى المسرحية.وحول المشروع، قالت يلينا بولوكوفا، مديرة مسرح "أوبرازتسوف" الروسي للدمى: "مدرسة الدمى فرصة رائعة للتعاون والتواصل على الصعيدين الدولي والإقليمي. لقد أصبحنا منصة يلتقي فيها محركو الدمى من جميع أنحاء العالم لتبادل التقاليد الثقافية وتعلم أساليب تحريك الدمى الكلاسيكية والتجريبية."
من جانبها، علّقت الفنانة ومصممة العروض المسرحية في مسرح "أوبرازتسوف" يكاتيرينا أوبرازتسوفا بالقول: "بالطبع، إنه لأمر لا يُصدَّق أن يتحقق حلم (المدرسة) هذا. وأنا أيضًا سأشارك في هذا المشروع. من المهم بالنسبة لي أن أتعلم إلى جانب الفنانين الشباب. سنقوم بجولات إلى مدينة زفينغورود – هذه المدينة الرومانسية التي تحكي تاريخ روسيا. أعتقد أن وجودنا في هذا المكان سيخلق صداقات جديدة بيننا."
ويعلق المخرج الأساسي لمسرح أوبرازتسوف بوريس كونتانتينوف: "لقد اخترت ليوناردو دا فينشي موضوعا للعرض لأنه علاوة على شهرته كفنان تشكيلي فهو مهندس ومصمم معدات عسكرية ومؤرخ وممثل وموسيقي. وهو، كما وصف نفسه ذات مرة، تلميذ الله. بالنسبة لي، هو أيضا محرك دمى، لأنه شخص يخلق عوالم مختلفة في تخصصات متنوعة.
المصدر: وكالات روسية
احتضنت موسكو فعاليات الدورة 155 لمعرض"فلسطين في قلوبنا" الذي يعكس عمق العلاقات بين الشعبين الروسي والفلسطيني.
تستعد شركة "روس كينو" بالتعاون مع وزارة الثقافة الروسية، لتنظيم مهرجان السينما الإندونيسية في موسكو خلال الفترة من 1 إلى 3 أغسطس المقبل.
ستقدم جمعية التنوير الثقافي الروسية يوم 27 يناير في معرض "في دي إن خا" بموسكو برنامجا خاصا بمناسبة حلول الذكرى الـ190 لميلاد الكاتب الإنجليزي لويس كارول .
تعرض الجمعة 5 فبراير في مسرح الأمم بموسكو لأول مرة مسرحية الدمى "نصر الدين خوجه" من إخراج، تيمور بكمامبيتوف، بصفته مخرجا سينمائيا روسيا عالميا مشهورا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بمشاركة فنانين من الأردن ولبنان وإيران موسكو تستضيف أول "مدرسة دولية" لمسرح الدمى
بمشاركة فنانين من الأردن ولبنان وإيران موسكو تستضيف أول "مدرسة دولية" لمسرح الدمى

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • روسيا اليوم

بمشاركة فنانين من الأردن ولبنان وإيران موسكو تستضيف أول "مدرسة دولية" لمسرح الدمى

يُنفذ هذا المشروع الثقافي المميز بدعم من وزارة الثقافة الروسية ومسرح "أوبرازتسوف" الحكومي الروسي الشهير للدمى، ليكون منصة إبداعية تجمع فناني مسارح الدمى من روسيا وعدد من البلدان، وتُمكّن المشاركين من تطوير مهاراتهم الفنية وابتكار أشكال جديدة في مجال الفن المسرحي. وأشار القائمون على الفعالية إلى أن الهدف من هذا المشروع هو تطوير القدرات الإبداعية لفناني مسرح الدمى ممن تقل أعمارهم عن 35 عاما، وأن "المدرسة" ستجمع فنانين من روسيا و9 دول أجنبية من بينها الأردن ولبنان وإيران والمكسيك. ويتضمن البرنامج التعليمي للمشروع تدريبات وورشا تعليمية حول الخطابة المسرحية، وفنون الحركة على المسرح، وفنون مسرح الدمى، وأساسيات صناعة الدمى المسرحية.وحول المشروع، قالت يلينا بولوكوفا، مديرة مسرح "أوبرازتسوف" الروسي للدمى: "مدرسة الدمى فرصة رائعة للتعاون والتواصل على الصعيدين الدولي والإقليمي. لقد أصبحنا منصة يلتقي فيها محركو الدمى من جميع أنحاء العالم لتبادل التقاليد الثقافية وتعلم أساليب تحريك الدمى الكلاسيكية والتجريبية." من جانبها، علّقت الفنانة ومصممة العروض المسرحية في مسرح "أوبرازتسوف" يكاتيرينا أوبرازتسوفا بالقول: "بالطبع، إنه لأمر لا يُصدَّق أن يتحقق حلم (المدرسة) هذا. وأنا أيضًا سأشارك في هذا المشروع. من المهم بالنسبة لي أن أتعلم إلى جانب الفنانين الشباب. سنقوم بجولات إلى مدينة زفينغورود – هذه المدينة الرومانسية التي تحكي تاريخ روسيا. أعتقد أن وجودنا في هذا المكان سيخلق صداقات جديدة بيننا." ويعلق المخرج الأساسي لمسرح أوبرازتسوف بوريس كونتانتينوف: "لقد اخترت ليوناردو دا فينشي موضوعا للعرض لأنه علاوة على شهرته كفنان تشكيلي فهو مهندس ومصمم معدات عسكرية ومؤرخ وممثل وموسيقي. وهو، كما وصف نفسه ذات مرة، تلميذ الله. بالنسبة لي، هو أيضا محرك دمى، لأنه شخص يخلق عوالم مختلفة في تخصصات متنوعة. المصدر: وكالات روسية احتضنت موسكو فعاليات الدورة 155 لمعرض"فلسطين في قلوبنا" الذي يعكس عمق العلاقات بين الشعبين الروسي والفلسطيني. تستعد شركة "روس كينو" بالتعاون مع وزارة الثقافة الروسية، لتنظيم مهرجان السينما الإندونيسية في موسكو خلال الفترة من 1 إلى 3 أغسطس المقبل. ستقدم جمعية التنوير الثقافي الروسية يوم 27 يناير في معرض "في دي إن خا" بموسكو برنامجا خاصا بمناسبة حلول الذكرى الـ190 لميلاد الكاتب الإنجليزي لويس كارول . تعرض الجمعة 5 فبراير في مسرح الأمم بموسكو لأول مرة مسرحية الدمى "نصر الدين خوجه" من إخراج، تيمور بكمامبيتوف، بصفته مخرجا سينمائيا روسيا عالميا مشهورا.

"فلسطين في قلوبنا".. معرض لفنانين روس وأجانب (صور)
"فلسطين في قلوبنا".. معرض لفنانين روس وأجانب (صور)

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • روسيا اليوم

"فلسطين في قلوبنا".. معرض لفنانين روس وأجانب (صور)

ونظم المعرض في قاعة المؤتمرات في مبنى "بوغريس بلازا" في موسكو، بدعم من جمعية "روسار" الخيرية، و"جمعية الصداقة والتعاون بين شعبي تشوفاشيا وفلسطين"، و"الجمعية الإمبراطورية الأرثوذكسية الفلسطينية" وعدد من المؤسسات الاجتماعية التقافية الروسية، وشارك فيه نخبة من الفنانين والمثقفين من روسيا وفلسطين. وأشار القائمون على المعرض إلى أن فعالياته هذا العام شارك فيها نخبة من الفنانين والمثقفين من روسيا وفلسطين، بهدف نشر رسالة سلام وحرية وتفاهم على الأرض المقدسة، وتعزيز الصداقة والعدالة بين شعبي البلدين.حاول الفنانون من خلال لوحاتهم إظهار عمق العلاقات بين روسيا وفلسطين، وتسليط الضوء على جوانب من التراث الفلسطيني وحياة الشعب اليومية.المصدر: RT تستعد شركة "روس كينو" بالتعاون مع وزارة الثقافة الروسية، لتنظيم مهرجان السينما الإندونيسية في موسكو خلال الفترة من 1 إلى 3 أغسطس المقبل. صرح رئيس اتحاد الفنانين المسرحيين في روسيا، فلاديمير ماشكوف، بأن فيلم "موسكو لا تؤمن بالدموع" يمكن إدراجه ضمن قائمة الأفلام المخصصة للتبادل الثقافي بين روسيا والولايات المتحدة. حظيت السينما الروسية بتقدير كبير في المهرجان الدولي لأفلام الأطفال، الذي أُقيم في منطقة ماكاو الإدارية الخاصة التابعة للصين.

الفارس الذي مات وسيفه بيده!
الفارس الذي مات وسيفه بيده!

روسيا اليوم

time١١-٠٧-٢٠٢٥

  • روسيا اليوم

الفارس الذي مات وسيفه بيده!

سكان مدينة "لوشا" الإسبانية القريبة من غرناطة ليسوا من هؤلاء. إنهم يمرون به أحيانا وهو يقف على أهبة الاستعداد عاقدا يديه على صدره وسيفه بجانبه للدفاع عن مدينته. من يقف بجوار برج القصبة منذ أكثر من 10 سنين، تمثال برونزي للفارس الأندلسي إبراهيم العطار نحته الفنان خوسيه باتريسيو تورو. صُور إبراهيم العطار الذي يُسمى في إسبانيا في الغالب "علي العطار"، محاربا مسلما تحيط به أربع شجرات برتقال، وعلى القاعدة لوحة معلومات عن سيرته الذاتية ودوره في حماية مدينة "لوشا" الغرناطية بين عامي 1462 – 1483. التمثال يُخلّد أسطورة إبراهيم علي العطار قائدا عسكريا ورمزا لمقاومة بني نصر للقشتاليين. كان واليا لمدينة "لوخا" التي نسميها المصادر التاريخية العربية "لوشا" في عهد "أبو عبد الله الصغير"، آخر ملوك بني نصر في الأندلس. عُرف الرجل بأدوار مختلفة، واليا وقائدا عسكريا وتاجرا وحاجبا ومفاوضا ومقاتلا جسورا استمات في محاربة القشتاليين في حروب غرناطة بين عامي "1482 – 1492" التي انتهت بتسليم غرناطة، أخر معقل إسلامي في الأندلس للملكين فرديناند وإيزابيلا. هكذا يصف أحد النقاد الإسبان هيئة علي العطار، مشيرا إلى أن "التمثال يظهره في موقف متحد، في وقفة تجمع بين الحزم والكآبة. سعى تورو (النحات) إلى تصوير وعيه بـ(أفول عصر): قدمٌ راسخة في الأرض التي أقسم على الدفاع عنها، ونظرته نحو أفقٍ يتلاشى فيه عالمه. لا يُمثل الدرع الحماية فحسب، بل يُمثل أيضا الثقل العاطفي لنضاله". سيرته الذاتية التي هي مزيج من التاريخ والحكايات التي ترقى إلى مصاف الأساطير بدأت في دور تاجر للتوابل ثم ارتقى في مناصب السلطة بفضل أعماله العسكرية البطولية ومهارته في المبارزة. إضافة إلى ذلك توطدت علاقته بالملك "أبو عبد الله الصغير" بعد أن تزوج من ابنته "مريمة"، واسمها مريم بنت علي العطار. كانت "مريمة" كما ينطق اسم مريم باللهجة الأندلسية، "المرأة الوحيدة التي أحبها الملك على الإطلاق". بعد أن بدأت الحلقة تضيق على المسلمين في غرناطة وما جاورها، حاول إبراهيم علي العطار وقف الانهيار بكل السبل حتى أنه دخل في مفاوضات مع ملك أراغون فرديناند. حين فشل في إبعاد الخطر، حمل سيفه وهب مع الملك "أبو عبد الله الصغير" و7000 مقاتل في محاولة للسيطرة على مدينة "لوسيانا" الواقعة على بعد 50 كيلو مترا من مدينة "لوشا". كان وقتها قد ناهز الثمانين من عمره، لكنه قاتل بشجاعة وسقط في هذه المعركة صريعا "وسيفه في يده"، بعد أن حاول فك أسر صهره الملك "أبو عبد الله الصغير". رواية أخرى ذكرت أنه قُتل أثناء انسحابه وجنوده من أرض المعركة بعد أسر الملك "أبو عبد الله الصغير"، إلا أن الروايتين تتفقان على أن "وفاته حدثت في سياق حربي، والسلاح بيده". لم يكتف الإسبان بتمثال يخلد مآثر هذا الفارس المسلم، بل صنع في القرن الخامس عشر نموذج لسيفه، بمقبض مزخرف بالعاج والذهب، وهو محفوظ حاليا في متحف الجيش بمدينة طليطلة. إبراهيم العطار لم يفعل مثل صهره. لم يبك زوال ملك ولا ضياع مجد. بل حاول حتى النهاية أن يقوم بواجبه في الدفاع عن المدينة التي سُلمت مقاديرها إليه. فعل العطار بإخلاص كل ما بوسع ولم يكن لديه وقت للبكاء. المصدر: RT شهد البلاط الفرنسي حركة تململ مما اعتبر خطر "ساحرة" أجنبية بعيد اغتيال الملك هنري الرابع عام 1610 وتولي ماريا دي ميديشي الوصاية على عرش ابنها الصغير لويس الثالث عشر. تظهر عمليات اختراق الموساد للداخل الإيراني خلال حرب 12 يوما، أن الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية استفادت من الدروس التي تعلمتها من عدة إخفاقات سابقة، أحدها جرى في 4 فبراير 1986.وجه الزعيم السوفيتي يوسف ستالين في 3 يوليو 1941 أول خطاب للشعب السوفيتي منذ بدء الغزو الألماني النازي. في تلك اللحظات العصيبة، أعلن ستالين الصراع الجاري "حربا وطنية عظمى". قبل ساعات من تنفيذ المهمة، اعتلى المقدم طيار بول تيبيتس ظهر طائرته، وكتب عليها اسم أمه "إينولا غاي تيبيتس". بعد ساعات انطلق إلى سماء مدينة "هيروشيما"، ونزل الموت كالصاعقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store