logo
محكمة إسرائيلية تؤجل جلسات محاكمة نتنياهو بتهم الفساد

محكمة إسرائيلية تؤجل جلسات محاكمة نتنياهو بتهم الفساد

جفرا نيوزمنذ 9 ساعات

جفرا نيوز -
وافقت محكمة إسرائيلية، الأحد، على طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأجيل جلسات الاستماع في محاكمته بتهم الفساد، وفق وثيقة نشرها حزب الليكود.
ونشر الليكود الذي يتزعمه نتنياهو وثيقة صادرة عن المحكمة المركزية في القدس جاء فيها "بعد تقديم التوضيحات التي شهدت تغييرات حقيقية واستنادا إلى المعطيات الجديدة مقارنة بالقرارات السابقة، نوافق جزئيا على الطلب، ونلغي في هذه المرحلة الأيام المحددة لجلسات استماع السيد (بنيامين) نتنياهو في 30 حزيران، و2 تموز ".
والخميس، طلب نتنياهو من المحكمة تأجيل الإدلاء بشهادته في ضوء "التطورات الإقليمية والعالمية" وذلك بعد عدة أيام من اتفاق وقف إطلاق النار مع إيران بعد حرب استمرت 12 يوما، ومع تواصل الحرب على قطاع غزة.
ورفضت المحكمة المركزية الطلب وقالت، إنه "في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبرير مفصل لإلغاء جلسات الاستماع".
ولكن الأحد وبعد الاستماع لرئيس الوزراء ورئيس الاستخبارات العسكرية ورئيس جهاز الموساد، عدلت المحكمة عن قرارها وقبلت طلب التأجيل.
ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء، استمرار محاكمة نتنياهو بأنها "حملة اضطهاد" ورأى أن رئيس الوزراء "يستحق أفضل من ذلك بكثير".
أما السبت فوصف الرئيس الأميركي نتنياهو بأنه "بطل حرب" ومن شأن محاكمته تشتيت انتباهه عن المفاوضات مع إيران ومع حماس.
وأكد ترامب أنه "لن يتسامح" مع مواصلة محاكمة نتنياهو الذي وجه إليه الشكر عبر حسابه على منصة إكس.
وقال في منشوره "معا سنعيد إلى الشرق الأوسط عظمته".
وكان زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لبيد دعا ترامب الخميس إلى عدم "التدخل" في الشؤون الداخلية لإسرائيل.
وتشمل إحدى القضايا المرفوعة ضد نتنياهو وزوجته سارة، اتهامهما بتلقي هدايا فاخرة تزيد قيمتها على 260 ألف دولار، تشمل السيجار والمجوهرات والشمبانيا، من رجال أعمال أثرياء مقابل خدمات سياسية. وفي قضيتين أخريين، يتهم نتنياهو بمحاولة التفاوض للحصول على تغطية إعلامية مواتية في وسيلتي إعلام إسرائيليّتَين.
ونفى نتنياهو ارتكاب أي مخالفات، ومنذ بدئها في أيّار 2020، تأجلت المحاكمة مرات عدة بطلب من رئيس الوزراء؛ بسبب الحرب في غزة ولاحقًا على خلفية التصعيد مع لبنان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبارنا : فارس الحباشنة : التطبيع مع إسرائيل
أخبارنا : فارس الحباشنة : التطبيع مع إسرائيل

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

أخبارنا : فارس الحباشنة : التطبيع مع إسرائيل

أخبارنا : لعلّ كان هناك من يراهن على تقويض نظام الحكم في إيران، وأن تنجح الحرب الإسرائيلية في تغيير النظام السياسي في طهران. وفي حرب 12 يومًا، علت أصوات تتحدث عن اليوم التالي للحرب، وإيران الجديدة، وفتح أبواب التطبيع مع إسرائيل من طهران. وإلى حدّ أن الكلام عن مستقبل إيران ما بعد الحرب، بات محتوما في نظام سياسي بديل، وعودة نظام الشاه، والذي ظهر بالتزامن مع حرب إسرائيل وإيران في حفل زفاف لحفيدة شاه إيران، أُقيم في تل أبيب. منذ أعوام، قال السيناتور الأمريكي جون ماكين: من يريد البقاء سليمًا في الشرق الأوسط، فطريقه الوحيد هو إلى أورشليم. واشنطن، في حرب الـ12 يومًا، والعدوان الإسرائيلي على إيران، اكتشفت هشاشة إسرائيل في اليوم الثاني للحرب. وكما أن واشنطن انصدمت صبيحة يوم 7 أكتوبر بهشاشة إسرائيل وجيشها، وكيف سقطت في الدوامة الدموية. ما بين حربَي 7 أكتوبر وحرب إيران، نتنياهو في سؤاله عن اليوم التالي لا يملك جوابًا. وفي غزة، لا يملك نتنياهو وحكومته سوى القتل والإبادة، والتجويع، والإيغال في الدم الفلسطيني. الأمريكان يعلمون أن العرب لا يملكون أي تصور حتى لثوانٍ معدودة، فكيف لحسابات اليوم التالي! ترامب قال إن اتفاقًا وشيكًا لوقف إطلاق النار في غزة سيُعلن قريبًا. هل ستذهب دماء غزة هباءً منثورًا؟ وهل القضية الفلسطينية ستتحول إلى نزهة واستراحة للاسترخاء في المشروع الأمريكي/الإسرائيلي في الإقليم؟ من سيذهبون سيرًا على الأقدام إلى أورشليم... كل الصيغ واردة وغير مستبعدة، والسيناريو الجهنمي سيحدث تغييرات بنيوية في علاقات دول مع إسرائيل، ويقف على رأس القاطرة «سورية الجديدة». عدوى التطبيع تتفشّى بين دول الإقليم. ولا يمكن الإفصاح عنه. ليس ماذا يريد العرب ودول الإقليم من التطبيع، ولكن، والسؤال: ماذا تريد إسرائيل؟ وإذا ما طالعنا التراث التوراتي، وحيث لا مكان للآخر في العقل اليهودي والدولة اليهودية. ولو فكرنا بالنسيان، وقلنا لا مناص من السلام والتطبيع مع إسرائيل، ولكن، كيف نُطفئ تلك اللوثة الأيديولوجية في رؤوس حاخامات وجنرالات أورشليم، وعقائد القتل والإبادة والاجتثاث؟! لاحظوا في غزة، نتنياهو يمضي في حرب إبادة لمئات آلاف من الفلسطينيين في العراء وداخل خيام عارية، ويقاتل الإسرائيليون باسم الله، وأنهم جنود الرب، وكما لو أن غرفة «العمليات العسكرية» في السماء، وليست في أورشليم. ثمّة أشياء كثيرة تسري في الظلّ إقليميًّا: وعد ترامب بوقف إطلاق النار في غزة، وفتح أبواب التطبيع، وكلام عن إعداد لصفقة كبرى في الإقليم تؤسّس لمحور سني/عربي مناوئ لإيران.

رجا طلب : لطمات ما بعد ضرب "فوردو"!!
رجا طلب : لطمات ما بعد ضرب "فوردو"!!

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

رجا طلب : لطمات ما بعد ضرب "فوردو"!!

أخبارنا : اعتقد ان اللحظة التى شاهد فيها نتنياهو الطائرة الاميركية "بي 2" تقصف مفاعل فوردو في مدينة قم الايرانية، وقيل له من البيت الابيض والاستخبارات الاميركية ان المفاعل تم تدميره تدميرا شاملا، احتسى كاسا من "الخمر" الفاخر الذي اعتاد ان يُقدم له كهدايا من داخل "اسرائيل" او من خارجها، وحبس انفاسه ليقوم بالاتصال بالرئيس ترامب وليقول له شكرا فخامة الرئيس لقد انتصرنا. "الزهو" الذي عاشه نتنياهو كان اقرب لخداع الذات، بعد ان اخذت الحقائق المتعلقة بالضربة تخرج للعلن واولها ان "فوردو" لم يتم تدميره كما اشيع، وان اليورانيوم المخصب والبالغ وزنه 420 كيلو الذي كان فيه، لم يصب باذي وتم نقله الى مكان امن، وذلك وفقا لتقرير شبكة (سي ان ان) الاميركية المستند لتقرير استخباراتي وصف بالدقيق والذي اشار الى ان يورانيوم "فوردو" لم يصب باذي ونقل لمكان اخر، لقد نزل الخبر على مسامع الرئيس ترامب تماما كالقنبلة (تقرير الصحافية ناتاشا برتراند) وكان رد فعل ترامب قد ظهر بوضوح خلال اجابته على سؤال وجه له حول مصداقية هذا التقرير فكان جوابه (مثل هذه المراسلة تستحق ان تطرد مثل الكلبة)، وعلاوة عن ان مثل هذه العبارة لا تليق برئيس للولايات المتحدة من حيث المبدأ، ولم يسبق لرئيس اميركي ان تفوه بها او اقل منها حيال صحافي او مراسل كان في موقع تضاد مهني مع الادارة، الا ان عبارة الرئيس ترامب افقدته مصداقية ما يردده من احترام حرية التعبير وحرية الصحافة والراي والراي الاخر، ولم يكتف الرئيس ترامب بهذا الوصف للمراسلة (ناتاشا برتراند) فقد بذل كل ما يستطيع لدفع الشبكة الى بث تقرير يناقض التقرير الذي تحدث عن عدم حدوث ضرر كبير في "فوردو" و "فشل عملية نقل اليورانيوم المخصب" وذلك للطعن بها وبمصداقيتها ويريد بكل الطرق ان يقول انه رجل "المعجزات" ولا يخطئ باي قرار يتخذه، ولربما بات يفكر الان بمقاضاة الصحافية قانونيا كونه يتمتع بروح عاليه من الانتقام الناتجة عن النرجسية والغرور و "السلطة السياسية" وسلطة المال. سلوك لم يسبق لرئيس قبله انه مارسه، كما لم يسبق لرئيس مثل ترامب ان تبادل المنافع مع رئيس لوزراء اسرائيل واقصد علاقته بنتنياهو، فما زالت العلاقة بين الاثنين تطاردها عشرات ان لم تكن مئات الاسئلة، واقصد طبيعة هذه العلاقة وتاريخها واسباب قوتها لهذه الدرجة التى تجعل ترامب يصف نتنياهو بانه بطل بل ويطالب وبكل جراة ولا اريد قول "وقاحة" دولة الاحتلال "بالعفو" عنه ووقف محاكمته وهو امر استفز دولة الاحتلال التى تُسوق نفسها بانها الديمقراطية الوحيدة في الشرق، وبالعلاقة الحالية بين "الاب ترامب" والابن "نتنياهو" ادرك الجمهور الاسرائيلي الذي غٌلف دماغه على مدى عقود طويلة بان لهذا "الرعاع" دولة مستقلة يمكنها ان تتخذ قرارا استراتيجيا واحدا بدون الرجوع "للام المرضعة" ماما اميركا او "الاب الحنون" بابا اميركا. الرئيس ترامب عبارة عن "بلدوزر" لا يفكر بما يوجد تحت عجلاته، وهنا اقصد قوة الولايات المتحدة الاميركية وفائض القوة الموجودة لديه كشخص وكرئيس و تحديدا في هذا الظرف الدولي، وهنا تكمن نقطة ضعفه فهو يرى العالم كما يتمناه، ويعتقد انه يحكمه و يستطيع فعل ما يريد، وفي ذروة هذه النشوة تفاجأ بنتائج مدينة نيويورك، التى استطاع فيها (الشاب المسلم زهران ممداني) من الفوز بالانتخابات التمهيدية واقترابه من ان يصبح عمدتها، وهو امر لا اعلم شخصيا كيف تعامل ويتعامل معه وهو من الناحية العملية ابن نيويورك، فهى لطمة كبرى ان يحدث ذلك في نيويورك التى طالما اعتبرها ترامب وعتاة الصهاينة انها معقلهم وقلعتهم المحصنة؟؟ والسؤال المهم كيف سيتعامل ترامب مع نتائج انتخابات نيويورك، والاهم كيف سيتعامل مع ضراوة الصراع المجتمعي وفي اوساط "اولاد النخب" التى ترفض سياساته وقبله بايدن كسياسات جائرة تجاه الشعب الفلسطيني والتى لا تتسق مع مبادئ الدولة الاميركية وتحديدا (الحرية والعدالة)؟؟ شخصية كشخصية ترامب لا تتحمل ان يقال لها (لا) ولكن ان تم ذلك فالهزة النفسية والعقلية له ستكون اقرب للزلزال.

احمد ذيبان : القبة الذهبية!
احمد ذيبان : القبة الذهبية!

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

احمد ذيبان : القبة الذهبية!

أخبارنا : لو نثرت الدول قيمة ما تنفقه من ميزانيات على التسلح التي تغري باشعال الحروب، لملأت الكرة الأرضية بالدولارات والعملات المختلفة، لكن ذلك لا يخطر في بال أصحاب القرار، الذين تحركهم قوة شريرة. وفي هذا الصدد أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب، في 25 مايو أيار الماضي عن ما سمي ب"القبة الذهبية"، وهي منظومة درع صاروخية أرضية وفضائية أميركية، وصفها ب"نقلة نوعية" في مجال الدفاع الصاروخي، لمواجهة تهديدات الصواريخ المتطورة مثل الفرط صوتية والصواريخ الروسية والصينية، وهي قادرة على اعتراض الصواريخ "حتى لو أطلقت من الجانب الآخر من العالم أو من الفضاء! وتدمج القبة بين أنظمة متطورة أرضية وبحرية وفضائية، وتعتمد على أقمار صناعية مزودة بمستشعرات وتقنيات حديثة لاكتشاف التهديدات، وأثار البرنامج انتقادات دولية خاصة من الصين وروسيا، بسبب تخوفهما من "عسكرة الفضاء وزعزعة الأمن العالمي". وبالاضافة الى ذلك أعلن ترامب أنه سيعمل على زيادة موازنة وزارة الدفاع، الى مستوى قياسي غير مسبوق يصل الى تريليون "ألف مليار" دولار، وهي أكبر ميزانية عسكرية في تاريخ أميركا والعالم! وتزيد على موازنة الدفاع التي وقعها سلفه بايدن للسنة المالية 2025، بقيمة اجمالية تبلغ 895 مليار دولار. ولا غرابة في ذلك حيث توجد 800 قاعدة عسكرية أمريكية، في أكثر من 70 منطقة حول العالم، وأكثر من 150 دولة في القارات كافة، وتتنوع بين قوات برية وبحرية وجوية، وهذه تحتاج الى نفقات ضخمة، ولأن ترامب يفكر بعقلية تجارية ربما يلزم بعض الدول الغنية، التي تتواجد فيها قواعد أميركية على تحمل نفقات تلك القواعد!. موازنة الدفاع لدول حلف شمال الأطلسي، التي تتكون من الدول الأوروبية وتركيا وكندا تبلغ حاليا 892 مليار دولا، بالاضافة الى موازنة أميركا الهائلة، وكان الرئيس ترامب يصر على ضرورة امتثال دول الحلف، لطلبه بزيادة انفاقها العسكري الى 5 بالمئة، ولأن ترامب يعرف "من أين تؤكل الكتف"، فهو يدرك تماما أن دول الحلف، تعتمد على الولايات المتحدة الأميركية في الحروب الاستراتيجية!. وبالفعل رضخت دول الحلف البالغ عددها 32 دولة، في القمة التي عقدت قبل أيام في هولندا، وأكدت التزامها بزيادة كبيرة في الإنفاق الدفاعي، من خلال تخصيص 5% من الناتج المحلي الإجمالي سنوياً بحلول عام 2035، لتلبية متطلبات الدفاع الأساسية واحتياجات الأمن الأوسع، وهي تبلغ حاليا 892 مليار دولار. ولعل أقرب مثال على عقلية ترامب في ابرام الصفقات، تداعيات المشادة الكلامية التي وقعت بينه وبين الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي، في شهر فبراير – شباط الماضي، حيث مارس ترامب عملية ابتزاز سياسي غير مسبوقة، على زيلينسكي وحمله جزءا كبيرا من مسؤولية الحرب مع روسيا، رغم أن موسكو هي التي بدأت غزو أوكرانيا، وزاد على ذلك بقوله أن ادارة سلفه بايدن زودت أوكرانيا بأسلحة، تقدر قيمتها بمئات المليارات من الدولارات، ولا بد أن تسدد أوكرانيا هذه المبالغ، من خلال التوقيع مع أميركا على صفقة المعادن النفيسة، وفعلا رضخ زيلينسكي مكرها لطلب ترامب! ويمنح الاتفاق الولايات المتحدة الأمريكية امتيازًا تفضيليًا، في الحصول على تراخيص جديدة للمعادن والموارد الطبيعية الأوكرانية بقيمة 500 مليار دولار، وفي المقابل ستقدم الولايات المتحدة الدعم المالي والعسكري لأوكرانيا، لمساعدتها على إعادة بناء البلاد بعد الحرب. ماذا لو أنفق جزء من هذه الأموال الطائلة التي تنفق على التسلح، على التنمية وتحسين مستوى حياة البشر، وتقليل نسبة الفقر والبطالة بدرجة كبيرة، ومكافحة الأمراض الخطيرة؟ لكن ذلك لا يتفق مع نزعة الشر والغطرسة، التي تسود في العالم وخاصة الدول الكبرى، التي تهيمن على مقدرات الدول الصغيرة!. ان هذه المعطيات تبشر باطلاق سباق تسلح جديد، يعيد الى الأذهان شبح الحرب الباردة التي كانت تقسم العالم الى معسكريين رئيسيين، أحدهما تقوده الولايات المتحدة الأميركية ومن خلفها دول حلف شمال الأطلسي، والثاني يقوده الاتحاد السوفييتي قبل أن ينهار عام 1991، ومن خلفه دول حلف وارسو، التي كانت تتكون مما كان يعرف ب"المنظومة الاشتراكية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store