
ماكرون يطالب إسرائيل بإطلاق سراح الفرنسيين المشاركين بسفينة "مادلين"
الرئيسية - حول العالم - ماكرون يطالب إسرائيل بإطلاق سراح الفرنسيين المشاركين بسفينة 'مادلين' 9 يونيو، 2025 - 2:46 مساءً
10 مقالات ذات صلة
Browser not compatible.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الصباح
منذ 8 ساعات
- جريدة الصباح
الرئيس الفرنسي يشيد بالالتزام 'القوي' و'الواضح' للملك من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا
أشاد رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، اليوم الإثنين بنيس، بالالتزام 'القوي' و'الواضح' لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا، وذلك خلال الجلسة الافتتاحية لقمة 'إفريقيا من أجل المحيط'، التي ترأسها إلى جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، ممثلة جلالة الملك. وحرص ماكرون على شكر المملكة المغربية على تنظيم هذه القمة وإشراك فرنسا في 'هذه المبادرة التي تعنى برهانات أساسية بالنسبة للقارة الإفريقية ولنا جمعيا'، مؤكدا على الريادة الإفريقية للمغرب تحت قيادة جلالة الملك، 'الذي تشكل جهوده المتواصلة في مجال حكامة المحيطات، ومكافحة التلوث البلاستيكي، وتعزيز التعاون الإقليمي، نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري'. كما أشاد الرئيس الفرنسي بمضامين الرسالة السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في القمة، والتي تلتها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، التي مثلت جلالة الملك في هذا الحدث. وأكد أن 'كلمات جلالة الملك قوية وواضحة بشأن الاستراتيجية الواجب اعتمادها، وهي استراتيجية نتقاسمها معا'. وفي هذا السياق، سلط السيد ماكرون الضوء على 'المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك من أجل ضمان ولوج الدول الإفريقية غير الساحلية إلى المحيط، والتي تعكس هذه الرؤية'. وذكر الرئيس الفرنسي بأن جلالة الملك كان قد أطلق قبل عشرين سنة مشروع ميناء طنجة المتوسط، الذي 'أضحى اليوم أكبر ميناء في منطقة البحر الأبيض المتوسط'، مسجلا أن انطلاق أشغال ميناء الداخلة السنة المقبلة 'سيدشن حقبة جديدة للمحيط الأطلسي، ويجسد الإرادة في تمكين كامل القارة الإفريقية من الوصول إلى هذا الفضاء البحري والانفتاح عليه'. وخلص ماكرون إلى القول: 'ليس من باب الصدفة أن تنعقد هذه القمة تحت رعاية مشتركة بين المغرب وفرنسا، وهما بلدان يشتركان في ضفة واحدة، وفي حوار متجذر في التاريخ، وفي إرادة مشتركة لرسم مسار موحد نحو عالم أكثر رسوخا في المبادئ الأساسية'. وتندرج قمة 'إفريقيا من أجل المحيط'، المنظمة في إطار مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (نيس 2025)، في سياق النقاش حول الفرص التنموية التي تتيحها الموارد البحرية لإفريقيا، مع الحرص على حكامة مسؤولة ومستدامة للمجالات البحرية. وشملت القمة، من بين محاورها الأساسية، البحث عن تمويلات لإحداث بنية تحتية حديثة وقادرة على الصمود، وحكامة المحيط، وتدبير الثروات السمكية، فضلا عن تعزيز الربط بين الدول الساحلية والبلدان غير الساحلية.


زنقة 20
منذ 10 ساعات
- زنقة 20
ماكرون : فرنسا تدعم المبادرة المغربية الأطلسية (فيديو)
زنقة 20 | الرباط أكد رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، أن فرنسا تدعم المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك من أجل ضمان ولوج الدول الإفريقية غير الساحلية إلى المحيط. ماكرون و في تصريح له عقب ترأسه الجلسة الافتتاحية لقمة 'إفريقيا من أجل المحيط'، إلى جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، ممثلة جلالة الملك، قال أنه ممتن كثيرا بتواجد المغرب الى جانب فرنسا في الاجتماع. -Je suis très touché que SAR la Princesse Lalla Hasnaa s'exprime au nom de SM le Roi Mohammed VI. — (@2MInteractive) June 9, 2025


المغرب اليوم
منذ 11 ساعات
- المغرب اليوم
إسرائيل ترحّل غريتا تونبرغ إلى فرنسا عقب اعتراض سفينة مساعدات متجهة إلى غزة
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم الثلاثاء عن مغادرة الناشطة البيئية السويدية البارزة غريتا تونبرغ إسرائيل متجهة إلى فرنسا على متن رحلة جوية. يأتي هذا الترحيل بعد احتجاز تونبرغ مع عدد من النشطاء الدوليين الآخرين كانوا على متن سفينة مساعدات، تابعة لتحالف أسطول الحرية، حاولت الوصول إلى قطاع غزة. وأكدت وزارة الخارجية الإسرائيلية على حسابها الرسمي في منصة "إكس" (X) الخبر، مرفقةً المنشور بصورتين للناشطة وهي تستعد للمغادرة على متن الطائرة. وفي بيان سابق، كانت الوزارة قد أعلنت عن نقل جميع النشطاء الذين كانوا على متن السفينة الشراعية "مادلين" إلى مطار تل أبيب، تمهيداً لإعادتهم إلى بلدانهم الأصلية. وأوضحت الوزارة أن "من يرفض توقيع أوراق الترحيل ومغادرة إسرائيل سيحال إلى جهة قضائية، وفقاً للقانون الإسرائيلي". وكانت السفينة "مادلين" قد وصلت إلى ميناء أسدود الإسرائيلي مساء الاثنين، بعد أن احتجزتها البحرية الإسرائيلية ومنعتها من الوصول إلى غزة. وقد تم اعتراض السفينة في المياه الدولية صباح الاثنين الموافق 9 يونيو/حزيران 2025، بمرافقة سفن حربية إسرائيلية. أكد المنظمون أن سفينة "مادلين" كانت تهدف إلى نقل كمية "رمزية" من المساعدات إلى غزة، في تحدٍ للحصار البحري الإسرائيلي. وقد أشاروا إلى أن اعتراض السفينة تم في المياه الدولية، وهو ما يمثل انتهاكاً واضحاً للقوانين الدولية، ويخرق مبدأ حرية الملاحة المنصوص عليه في اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار (UNCLOS). وبحسب ائتلاف أسطول الحرية، فإن اعتراض السفن الإنسانية دون مبرر قانوني واضح يعد خرقاً للقانون الدولي وقد يعرض الدولة للمساءلة. من جانبها، وصفت إسرائيل السفينة بأنها "يخت سيلفي"، مشيرة إلى أن اعتراضها جاء لمنع "استفزاز إعلامي" يهدف إلى كسب الدعاية. وأوضحت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن "الكمية الصغيرة من المساعدات التي تبقّت على اليخت ولم يستهلكها المشاهير ستُنقل إلى غزة عبر قنوات إنسانية حقيقية". أثار اعتراض السفينة ردود فعل واسعة. فبينما شدد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس على أن الجيش الإسرائيلي مُنح تعليمات بمنع وصول السفينة إلى شواطئ غزة، طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتوفير "الحماية" للنشطاء الدوليين وتلبية ندائهم برفع الحصار الإسرائيلي عن القطاع. كما نددت حركة حماس باعتراض السفينة واعتبرته "انتهاكاً فاضحاً للقانون الدولي"، مطالبة بالإفراج الفوري عن النشطاء. وعلى الصعيد الدولي، نددت تركيا باحتجاز إسرائيل للسفينة، واصفةً ذلك بأنه "انتهاك بيّن للقانون الدولي" ويثبت أن إسرائيل "تتصرف كدولة إرهابية". كما استنكرت إيران اعتراض السفينة ووصفته بأنه عمل "قرصنة". من جانبها، أعربت فرنسا عن رغبتها في "تسهيل العودة السريعة إلى فرنسا" لمواطنيها الستة الذين كانوا على متن السفينة، ومن بينهم النائبة في البرلمان الأوروبي ريما حسن. كانت السفينة "مادلين" قد أبحرت من صقلية، الأحد الماضي، حاملة كمية رمزية من المساعدات، بما في ذلك الأرز وحليب الأطفال. وكان على متنها مواطنون من البرازيل وفرنسا وألمانيا وهولندا وإسبانيا والسويد وتركيا، من بينهم الناشطة البيئية غريتا تونبرغ. وتهدف هذه الرحلة إلى كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع. يأتي هذا الحادث في ظل تحذيرات متواصلة من الأمم المتحدة بشأن المجاعة وسوء التغذية وانتشار الأمراض في غزة. ورغم أن إسرائيل سمحت مؤخراً بدخول مساعدات محدودة إلى غزة بعد حصار بري دام ثلاثة أشهر، إلا أن هذه المساعدات تُوزع من خلال مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)، التي تواجه انتقادات واسعة بسبب آلية التوزيع التي تتبعها. في تطور منفصل، انطلقت الاثنين قافلة "الصمود" الرمزية من تونس، وتضم مئات الأشخاص، معظمهم تونسيون، على أمل الوصول إلى غزة سعياً "لكسر الحصار الإسرائيلي". لا تحمل القافلة مساعدات، بل تهدف إلى القيام بعمل "رمزي" في القطاع الذي وصفته الأمم المتحدة بأكثر الأماكن جوعاً على الأرض. وتضم القافلة أطباء وتسعى للوصول إلى معبر رفح في جنوب قطاع غزة، عبر المرور بليبيا ومصر، رغم أن القاهرة لم تقدم بعد تصاريح مرور.