logo
ماكرون يطالب إسرائيل بإطلاق سراح الفرنسيين المشاركين بسفينة "مادلين"

ماكرون يطالب إسرائيل بإطلاق سراح الفرنسيين المشاركين بسفينة "مادلين"

هبة بريسمنذ 2 أيام

الرئيسية - حول العالم - ماكرون يطالب إسرائيل بإطلاق سراح الفرنسيين المشاركين بسفينة 'مادلين' 9 يونيو، 2025 - 2:46 مساءً
10 مقالات ذات صلة
Browser not compatible.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرات المنظمات من المغرب وعدة دول تطالب بالإفراج عن نشطاء سفينة 'مادلين' المختطفين ومساندة المسيرات إلى غزة
عشرات المنظمات من المغرب وعدة دول تطالب بالإفراج عن نشطاء سفينة 'مادلين' المختطفين ومساندة المسيرات إلى غزة

لكم

timeمنذ 8 ساعات

  • لكم

عشرات المنظمات من المغرب وعدة دول تطالب بالإفراج عن نشطاء سفينة 'مادلين' المختطفين ومساندة المسيرات إلى غزة

طالبت 151 شبكة ومنظمة حقوقية ومدنية، من بينها عشرات الهيئات المغربية، بالإفراج عن نشطاء سفينة الحرية 'مادلين'، ودعت إلى إرسال المزيد منها، ودعم المسيرات الراجلة إلى رفح لكسر الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة. وفي نداء عاجل، نبهت 151 شبكة ومنظمة، إلى أن قوات الاحتلال تواصل جرائم الإبادة الجماعية ضد سكان قطاع غزة من قتل الأطفال والنساء، واستهداف العائلات، وتدمير البنية التحتية ومراكز الإيواء، وفرض الحصار الشامل والتجويع بقصد إهلاك سكان القطاع جزئياً أو كلياً، حيث بلغت حصيلة الشهداء أكثر من 53 ألفا، إضافة إلى نحو 100 ألف جريح، وتدمير ما يفوق 80% من المباني السكنية، وتهجير مئات الآلاف قسريا داخل القطاع. وقالت الهيئات إن قوات الاحتلال، وفي تحدّ لمشاعر التضامن العالمي مع سكان قطاع غزة، أقدمت فجر الاثنين الماضي، على قرصنة سفينة 'مادلين' التي حملت مساعدات غذائية للمحاصرين في القطاع، وأدانت الهيئات اختطاف المتضامنين الذين كانوا على متنها. واستنكر النداء استمرار العجز الدولي عن وقف هذه الجرائم، والذي تجسد مؤخرا بفشل مجلس الأمن في تبني قرار لوقف العدوان بسبب الفيتو الأمريكي للمرة الثامنة والخمسين منذ عام 1947 ضد حقوق الشعب الفلسطيني، ما يعكس تواطؤا مفزعاً مع منظومة الاحتلال الوحشي في الأراضي الفلسطينية. وذكّرت المنظمات الموقعة بمسؤولية المجتمع الدولي، بما في ذلك الأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية، في اتخاذ إجراءات فورية وفعالة لضمان تطبيق قواعد وأعراف القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، وتفعيل ولايات محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية. وأكد ذات المصدر أن استمرار الحصار المفروض على قطاع غزة، ومنع وصول الإمدادات الإنسانية، يشكل جريمة ضد الإنسانية بحسب القانون الدولي، لا سيما وفقا لأحكام اتفاقيات جنيف. ودعت المنظمات الموقعة إلى تحرك عاجل من قبل المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالحق في الغذاء، والمقرر الخاص المعني بالحق في الصحة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، لممارسة كافة أشكال الضغط الدبلوماسي والقانوني لضمان رفع الحصار عن غزة، ومساءلة سلطات الاحتلال أمام الجهات الدولية المختصة. وإلى جانب المطالبة بالإفراج عن نشطاء 'مادلين'، شجعت الشبكات على إرسال مزيد من سفن الحرية والمسيرات الراجلة إلى معبر رفح والحدود البحرية، لكسر الحصار المفروض على القطاع، وتصعيد حملات الضغط الشعبي والدبلوماسي في العواصم العالمية والمؤسسات الأممية من أجل وقف العدوان، وإنهاء الحصار، وتحقيق العدالة للضحايا. وخلص البيان للتنبيه إلى أن كل يوم يمر تحت الحصار القاتل، هو يوم جديد من المعاناة والموت غير المبرر، مشددا على أن الصمت الدولي لا يعد حيادًا، بل تواطؤا مع الجريمة. ومن بين الشبكات والمنظمات التي وقعت النداء، الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان الذي يضم 20 هيئة، واتحاد المنظمات التربوية بالمغرب، والفضاء الجمعوي بالمغرب الذي يضم أزيد من 60 جمعية، ومنظمة 'حاتم'، ونادي الصحافة، ومؤسسة علي يعتة، ومركز بنسعيد آيت يدر، و 'بي دي إس المغرب'، فضلا عن منظمات من دول عربية كالأردن وسورية والعراق وتونس.

الرئيس الفرنسي ماكرون يشيد بالالتزام 'الواضح' للملك محمد السادس من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا
الرئيس الفرنسي ماكرون يشيد بالالتزام 'الواضح' للملك محمد السادس من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا

مراكش الآن

timeمنذ 20 ساعات

  • مراكش الآن

الرئيس الفرنسي ماكرون يشيد بالالتزام 'الواضح' للملك محمد السادس من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا

أشاد رئيس الجمهورية الفرنسية، فخامة السيد إيمانويل ماكرون، اليوم الإثنين بنيس، بالالتزام 'القوي' و'الواضح' لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا، وذلك خلال الجلسة الافتتاحية لقمة 'إفريقيا من أجل المحيط'، التي ترأسها إلى جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، ممثلة جلالة الملك. وحرص ماكرون على شكر المملكة المغربية على تنظيم هذه القمة وإشراك فرنسا في 'هذه المبادرة التي تعنى برهانات أساسية بالنسبة للقارة الإفريقية ولنا جمعيا'، مؤكدا على الريادة الإفريقية للمغرب تحت قيادة جلالة الملك، 'الذي تشكل جهوده المتواصلة في مجال حكامة المحيطات، ومكافحة التلوث البلاستيكي، وتعزيز التعاون الإقليمي، نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري'. كما أشاد الرئيس الفرنسي بمضامين الرسالة السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في القمة، والتي تلتها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، التي مثلت جلالة الملك في هذا الحدث. وأكد أن 'كلمات جلالة الملك قوية وواضحة بشأن الاستراتيجية الواجب اعتمادها، وهي استراتيجية نتقاسمها معا'. وفي هذا السياق، سلط ماكرون الضوء على 'المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك من أجل ضمان ولوج الدول الإفريقية غير الساحلية إلى المحيط، والتي تعكس هذه الرؤية'. وذكر الرئيس الفرنسي بأن جلالة الملك كان قد أطلق قبل عشرين سنة مشروع ميناء طنجة المتوسط، الذي 'أضحى اليوم أكبر ميناء في منطقة البحر الأبيض المتوسط'، مسجلا أن انطلاق أشغال ميناء الداخلة السنة المقبلة 'سيدشن حقبة جديدة للمحيط الأطلسي، ويجسد الإرادة في تمكين كامل القارة الإفريقية من الوصول إلى هذا الفضاء البحري والانفتاح عليه'. وخلص ماكرون إلى القول: 'ليس من باب الصدفة أن تنعقد هذه القمة تحت رعاية مشتركة بين المغرب وفرنسا، وهما بلدان يشتركان في ضفة واحدة، وفي حوار متجذر في التاريخ، وفي إرادة مشتركة لرسم مسار موحد نحو عالم أكثر رسوخا في المبادئ الأساسية'. وتندرج قمة 'إفريقيا من أجل المحيط'، المنظمة في إطار مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (نيس 2025)، في سياق النقاش حول الفرص التنموية التي تتيحها الموارد البحرية لإفريقيا، مع الحرص على حكامة مسؤولة ومستدامة للمجالات البحرية. وشملت القمة، من بين محاورها الأساسية، البحث عن تمويلات لإحداث بنية تحتية حديثة وقادرة على الصمود، وحكامة المحيط، وتدبير الثروات السمكية، فضلا عن تعزيز الربط بين الدول الساحلية والبلدان غير الساحلية.

الرئيس الفرنسي يشيد بالالتزام 'القوي' و'الواضح' للملك من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا
الرئيس الفرنسي يشيد بالالتزام 'القوي' و'الواضح' للملك من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا

جريدة الصباح

timeمنذ يوم واحد

  • جريدة الصباح

الرئيس الفرنسي يشيد بالالتزام 'القوي' و'الواضح' للملك من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا

أشاد رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، اليوم الإثنين بنيس، بالالتزام 'القوي' و'الواضح' لصاحب الجلالة الملك محمد السادس من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا، وذلك خلال الجلسة الافتتاحية لقمة 'إفريقيا من أجل المحيط'، التي ترأسها إلى جانب صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، ممثلة جلالة الملك. وحرص ماكرون على شكر المملكة المغربية على تنظيم هذه القمة وإشراك فرنسا في 'هذه المبادرة التي تعنى برهانات أساسية بالنسبة للقارة الإفريقية ولنا جمعيا'، مؤكدا على الريادة الإفريقية للمغرب تحت قيادة جلالة الملك، 'الذي تشكل جهوده المتواصلة في مجال حكامة المحيطات، ومكافحة التلوث البلاستيكي، وتعزيز التعاون الإقليمي، نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري'. كما أشاد الرئيس الفرنسي بمضامين الرسالة السامية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في القمة، والتي تلتها صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، التي مثلت جلالة الملك في هذا الحدث. وأكد أن 'كلمات جلالة الملك قوية وواضحة بشأن الاستراتيجية الواجب اعتمادها، وهي استراتيجية نتقاسمها معا'. وفي هذا السياق، سلط السيد ماكرون الضوء على 'المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك من أجل ضمان ولوج الدول الإفريقية غير الساحلية إلى المحيط، والتي تعكس هذه الرؤية'. وذكر الرئيس الفرنسي بأن جلالة الملك كان قد أطلق قبل عشرين سنة مشروع ميناء طنجة المتوسط، الذي 'أضحى اليوم أكبر ميناء في منطقة البحر الأبيض المتوسط'، مسجلا أن انطلاق أشغال ميناء الداخلة السنة المقبلة 'سيدشن حقبة جديدة للمحيط الأطلسي، ويجسد الإرادة في تمكين كامل القارة الإفريقية من الوصول إلى هذا الفضاء البحري والانفتاح عليه'. وخلص ماكرون إلى القول: 'ليس من باب الصدفة أن تنعقد هذه القمة تحت رعاية مشتركة بين المغرب وفرنسا، وهما بلدان يشتركان في ضفة واحدة، وفي حوار متجذر في التاريخ، وفي إرادة مشتركة لرسم مسار موحد نحو عالم أكثر رسوخا في المبادئ الأساسية'. وتندرج قمة 'إفريقيا من أجل المحيط'، المنظمة في إطار مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (نيس 2025)، في سياق النقاش حول الفرص التنموية التي تتيحها الموارد البحرية لإفريقيا، مع الحرص على حكامة مسؤولة ومستدامة للمجالات البحرية. وشملت القمة، من بين محاورها الأساسية، البحث عن تمويلات لإحداث بنية تحتية حديثة وقادرة على الصمود، وحكامة المحيط، وتدبير الثروات السمكية، فضلا عن تعزيز الربط بين الدول الساحلية والبلدان غير الساحلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store