كوكتيل الكورتيزول ترند جديد لمواجهة الإجهاد اليومي
كما أن ماء جوز الهند يساهم في ترطيب الجسم وتعويض الإلكتروليتات، فيما يدعم فيتامين C وظائف الغدة الكظرية، ويساعد ملح البحر على توازن السوائل داخل الخلايا.خبراء التغذية يشيرون إلى أن هذا المشروب لا يخفض الكورتيزول بشكل مباشر، لكنه يعزز قدرة الجسم الطبيعية على تنظيمه، خاصة عند دمجه مع نمط حياة صحي يشمل النوم المنتظم، ممارسة الرياضة، التأمل، وتناول مكملات غذائية مثل الجينسنغ، التي تدعم وظائف الغدة الكظرية وتساعد على التكيف مع التوتر.
اقرأ ايضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 12 ساعات
- صراحة نيوز
تحذير من أضرار دواء أوميبرازول الشائع على صحة الجهاز الهضمي
صراحة نيوز-حذرت صيدلانية بريطانية مشهورة من أن دواء أوميبرازول الشائع لعلاج ارتجاع المعدة قد يسبب أضرارًا طويلة الأمد للجهاز الهضمي. وقالت ديبورا غرايسون في فيديو على 'تيك توك' إن مثبطات مضخة البروتون مثل أوميبرازول توفر راحة مؤقتة لكنها قد تؤدي إلى مشاكل مثل انتفاخ البطن، الغثيان، زيادة الوزن، ونقص الفيتامينات الأساسية. وأوضحت أن تقليل حمض المعدة قد يعيق هضم الطعام ويؤثر سلبًا على امتصاص عناصر مهمة كفيتامين B12 والحديد والكالسيوم، كما يزيد من خطر الإصابة بعدوى بكتيرية واضطرابات هضمية تشبه القولون العصبي. وحذرت من الاعتماد المفرط على هذه الأدوية بسبب الإفراط في وصفها وعدم وجود خطة واضحة لإنهاء العلاج. وأكدت أن تغييرات بسيطة في نمط الحياة مثل تناول الطعام ببطء، تجنب الأطعمة المحفزة للارتجاع، والابتعاد عن النوم مباشرة بعد الأكل يمكن أن تساعد بشكل كبير. كما لفتت إلى أن نحو 40% من المرضى لا يستجيبون للأوميبرازول، ما يستدعي البحث عن بدائل طبيعية وآمنة للسيطرة على ارتجاع المعدة.


خبرني
منذ 15 ساعات
- خبرني
مفاجأة طبية.. علاج ارتجاع المعدة الشائع قد يضر جهازك الهضمي
خبرني - حذرت صيدلانية بريطانية بارزة من أن علاج شائع لارتجاع المعدة قد يضر جهازك الهضمي. ويستخدم الملايين دواء أوميبرازول، لتخفيف حرقة المعدة وارتجاع الحمض، لكن الصيدلانية الشهيرة ديبورا غرايسون، حذرت من أنه قد يكون له تأثير سلبي طويل الأمد على الجهاز الهضمي. وفي مقطع فيديو على منصة "تيك توك "، قالت غرايسون، إن مثبطات مضخة البروتون (PPIs)، بما فيها أوميبرازول، قد توفر راحة مؤقتة، لكنها قد تسبب لاحقا انتفاخ البطن، الغثيان، زيادة الوزن، ونقص الفيتامينات الأساسية. وأضافت غرايسون أن أوميبرازول يعمل على تقليل إنتاج حمض المعدة، وهو ما يخفف أعراض الارتجاع على المدى القصير، لكنه قد يعرقل عملية هضم الطعام على المدى الطويل، حيث أن الحمض ضروري لتفكيك البروتينات وتنشيط الإنزيمات وحماية المعدة من الميكروبات الضارة. وأوضحت أن الاستخدام الطويل للأدوية من هذا النوع قد يؤدي إلى مشاكل تشمل: مشاكل امتصاص العناصر الغذائية مثل فيتامين " بي 12 " والحديد والكالسيوم والمغنيسيوم، واضطرابات في الجهاز الهضمي تشبه القولون العصبي، وزيادة خطر الإصابة بالعدوى مثل بكتريا " كلوستريديوم ديفيسيل و " فرط نمو البكتيريا في الأمعاء". وقالت غرايسون: "نحن في طريقنا إلى ثقافة الاعتماد المفرط على مثبطات مضخة البروتون بسبب الإفراط في وصفها وعدم وضع خطة واضحة لإنهاء العلاج". وأكدت الصيدلانية أن تغييرات بسيطة في نمط الحياة يمكن أن تحدث فرقا كبيرا، مثل تناول الطعام ببطء ووعي، وترك فترة 3 ساعات بين آخر وجبة والنوم، وتجنب الأطعمة المحفزة للارتجاع مثل النعناع، الشوكولاتة، القهوة، الحمضيات والطماطم، وأيضا الاسترخاء والتنفس العميق قبل الأكل. وقالت غرايسون إن نحو 40% من المرضى لا يستجيبون للأوميبرازول، مما يجعل الدواء غير فعال لديهم، مشيرة إلى ضرورة توعية المرضى بمخاطر الاعتماد الطويل على هذه الأدوية وإيجاد بدائل طبيعية وآمنة للتحكم بالارتجاع.


جهينة نيوز
منذ 19 ساعات
- جهينة نيوز
(كوكتيل الكورتيزول).. ترند جديد للتخلص من التوتر
تاريخ النشر : 2025-08-15 - 01:04 am مع تزايد أعباء الحياة وضغوطها التي تنهك كثيرا من الناس في مختلف أنحاء العالم، انتشرت مؤخرا وصفات مضادة للتوتر على منصات التواصل الاجتماعي. وآخر هذه الوصفات الطبيعية هو مشروب "الكورتيزول" أو ما اشتُهر على "تيك توك" باسم "كوكتيل الكورتيزول"، حيث يقال إنه يساعد على تقليل التوتر وتحسين جودة النوم. علماً أن الكورتيزول هو الهرمون المسؤول عن الاستجابة للتوتر، ويلعب دوراً رئيسياً في تنظيم عملية الأيض، وفي تعديل مستويات السكر في الدم، وغيرها من الوظائف. لذلك، عند ذكر ارتفاع مستوى هذا الهرمون، فغالبا ما يقصد به الأشخاص الذين يعانون من إجهاد مزمِن ما يمنع الجسم من استعادة توازنه الداخلي، وزيادة الوزن، وتجمّع الدهون في منطقة البطن، وتراجع المناعة، والإصابة بالأرق والقلق. وهناك مؤثرون على منصات التواصل الاجتماعي أكدوا فائدة هذا المشروب في تخفيف التوتر والإجهاد من بينهم مُستخدمة تيك توك @tennesseegirlx التي شاركت الوصفة الرائجة، وحصدت مليون مُشاهدة وتعليقات كثيرة على التطبيق. وأوضحت أنها تشرب كوكتيل الكورتيزول الخالي من الكحول عدة مرات أسبوعيًا لتقليل الكورتيزول، الذي "يُسبّب الكثير من مشاكل انقطاع الطمث". آيستوك آيستوك فما هي مكونات الكوكتيل وتشمل مكونات الكوكتيل الرائج ما يلي: • كوب واحد من ماء جوز الهند • عصير نصف ليمونة • ربع كوب من عصير البرتقال • 200 ملغ من المغنيسيوم • ربع ملعقة صغيرة من ملح البحر • ماء فوار عوامل وأعراض من جهتها، أوضحت مورا دونوفان، أخصائية تغذية وتعليم طبي في التغذية الرياضية في ثورن، أن الإجهاد المُفرط، وأنماط النوم غير المُنتظمة، والالتهابات، كلها عوامل تُسهم في ارتفاع مُفرط في مستويات الكورتيزول. وشرحت بأنه "نتيجةً لذلك، يمكن أن يُعاني الشخص من القلق والتعب والانفعال وصعوبة التركيز والنوم وتوتر العضلات وعدم الراحة أو الضعف ومشاكل الجهاز الهضمي"، وفق ما نقلت حسب صحيفة "نيويورك بوست الاسترخاء كما لفتت دونوفان إلى أنه "في حين أن المشروب لا يُخفّض الكورتيزول بمفرده، إلا أنه يمكن أن يُعزز قدرة الجسم على القيام بذلك بشكل طبيعي". وأضافت أن مزيج مكونات كوكتيل الكورتيزول يمكن أن "يُساعد على تجديد الإلكتروليتات، التي قد تُستنزف بسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول، كما يُعزز الاسترخاء للحفاظ على توازنه". ترطيب الجسم إلى ذلك، أوضحت أنه عندما تكون مستويات الكورتيزول في الجسم مرتفعة، يُمكن للهرمون أن يعمل كمُدرّ للبول، ويُمكن لمشروب الكورتيزول المخفوق أن يساعد في استعادة ما فُقد. وأضافت أنه "عند مزجه، يُمكن لهذا المُنتج أن يُعزز الترطيب والاسترخاء من خلال تجديد المعادن الأساسية"، موضحة أن "ماء جوز الهند يوفر قاعدةً مرطبةً غنيةً بالإلكتروليتات مثل البوتاسيوم، بالإضافة إلى كمياتٍ صغيرةٍ من المغنيسيوم والصوديوم". ويساعد فيتامين C الموجود في عصيري الليمون والبرتقال على وظائف الغدة الكظرية، بينما يدعم ملح البحر ترطيب الخلايا وتوازن السوائل. هرمون النوم وأضافت دونوفان أن المغنيسيوم المضاف يعد معدنًا أساسيًا يشارك في مئات التفاعلات الكيميائية الحيوية في الجسم، وخاصة تلك المتعلقة بالنوم وتنظيم التوتر". كما أنه يساعد على تحويل التربتوفان، وهو حمض أميني حيوي، إلى السيروتونين - وهو مادةٌ أوليةٌ للميلاتونين (هرمون النوم)". كما أردفت أن المغنيسيوم يساعد على استرخاء العضلات الملساء والهيكلية، وهو أمر بالغ الأهمية للاسترخاء في نهاية اليوم، ولهذا الغرض، توصي بتحضير مشروب الكوكتيل قبل النوم، موضحة أنه "مع أن أي وقت من اليوم يقدم الفوائد نفسها، إلا أنه يمكن تناول هذا المشروب قبل النوم، لأن المغنيسيوم يدعم النوم الهادئ". توصيات إضافية إلى ذلك، قدمت دونوفان لمن يبحثون عن طرق إضافية لتقليل التوتر،بعض التوصيات الرئيسية، بما يشمل تناول المكملات الغذائية المخصصة للتوتر، قائلة إنه "من المعروف أن الجينسنغ يساعد الجسم على التكيف مع التوتر، كما يدعم الوظائف الإدراكية مثل التركيز والذاكرة. بالإضافة إلى ذلك، تُعدّ المكملات الغذائية التي تُعزز وظائف الغدة الكظرية السليمة أساسيةً في إدارة التوتر. يشار أنه إلى جانب المكملات الغذائية، تُعدّ ممارسة الرياضة وقضاء الوقت في الطبيعة والتأمل من أكثر الطرق فعاليةً لتخفيف التوتر وخفض مستويات الكورتيزول. كما يُعدّ اتباع نظام غذائي متوازن ومغذٍّ والامتناع عن التدخين. تابعو جهينة نيوز على