logo
معارض الموضة تغزو المتاحف الفرنسية

معارض الموضة تغزو المتاحف الفرنسية

بلد نيوز٠٨-٠٥-٢٠٢٥

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
معارض الموضة تغزو المتاحف الفرنسية - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 01:58 مساءً
تُوسِّع الموضة في فرنسا أكثر فأكثر حضورها خارج نطاق المتاحف المتخصصة، إذ تغزو المتاحف العامة أيضا، مثل «اللوفر» و«غران باليه»، بنجاح في كثير من الأحيان، مما جعلها ظاهرة ثقافية لافتة.
والأحدث في هذا الإطار، معرض استعادي لدار «وورث» التي ابتكرت الهوت كوتور، يُقيمه متحف «لو بوتيه باليه» للفنون الجميلة في باريس.
ونتيجة للتعاون مع متحف الموضة الباريسي «باري غالييرا»، يسلط المعرض الضوء على هذه الدار التي أسسها الإنجليزي تشارلز فريدريك وورث (1825-1895) في العاصمة الفرنسية عام 1858 وبقيت تصمم ملابس حتى منتصف القرن العشرين.
وقالت مديرة متحف «بوتي باليه» أنيك لوموان لوكالة فرانس برس: «إن افتتاح معرض وورث يتزامن مع لحظة خاصة»، مشيرة إلى «الاهتمام الحالي بالموضة».
وأكّد أوليفييه سايّار، مدير مؤسسة عزالدين علايا في باريس حيث من المقرر تمديد المعرض المخصص للصداقة بين مصمم الأزياء وتييري موغلر: «إنّ الموضة تجذب الانتباه وتأسر القلوب».
ويقول أوليفييه غابيه، مدير قسم التحف الفنية في متحف اللوفر والمشرف على المعرض الجديد «لوفر كوتور» الذي يجمع روائع هذا القسم وقطعاً لمصممين عالميين: «إنّ الموضة استثنائية تماماً لأن الجميع يفهمها» ويتابع: «إنّ الموضة تؤشر إلى أمور عميقة عن مجتمعنا، لأن الملابس أمر عالمي جداً، ويمكن لكل شخص أن يكون لديه وجهة نظره الخاصة بشأن الموضة».
وأضاف: «إن المتحف الأكثر شهرة في العالم لا يخصص حيزاً أكبر للموضة بهدف استقطاب مزيد من الزوار، بل للتوجه إلى زوار ربما مختلفين بعض الشيء عن غيرهم وأصغر سناً وأكثر ارتباطاً بأحد أشكال التنوع».
وقالت أنابيل تينيز، مديرة متحف اللوفر-لنس التابع لمتحف اللوفر في شمال فرنسا: «إنّ شعبية هذه المواضيع تشكل تلاقي اهتمامات واسعة النطاق».
وأوضحت لوكالة فرانس برس قائلة: «هناك عودة فعلية للنسيج في الفن المعاصر وهو ما يرتبط بعودة الحرفية والنسوية»، مضيفة: «إن مسألة الجسد تتمحور أكثر راهنا على الهوية وتحديداً لدى الأجيال الشابة فالملابس التي تُعتبر بمثابة جلد ثانٍ، لم تعد تُعتبر أمراً سطحياً مطلقاً».
وكدليل على ذلك، يتابع الجمهور هذا المجال معرض «دولتشه إيه غابانا» في «غران باليه» في باريس والذي كان افتتح في يناير الماضي، في حين حقق «لوفر كوتور» «نجاحاً شعبياً».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جزيرة ياس تحتفل بالإعلان عن تطوير عالم ومنتجع ديزني الترفيهي بأكبر عرض «درون»
جزيرة ياس تحتفل بالإعلان عن تطوير عالم ومنتجع ديزني الترفيهي بأكبر عرض «درون»

بلد نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

جزيرة ياس تحتفل بالإعلان عن تطوير عالم ومنتجع ديزني الترفيهي بأكبر عرض «درون»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: جزيرة ياس تحتفل بالإعلان عن تطوير عالم ومنتجع ديزني الترفيهي بأكبر عرض «درون» - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 07:32 مساءً أبوظبي - «وام» احتفلت كل من «ميرال» وشركة «والت ديزني» بالإعلان الرسمي عن خطط إنشاء أول عالم ومنتجع ترفيهي يحمل علامة «ديزني» التجارية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا. جاء ذلك خلال أمسية استثنائية ضمن عرض مبهر باستخدام 9 آلاف طائرة درون، الأضخم بالمنطقة، أعقبه عرض مميز للألعاب النارية حيث تخلل الحفل، الذي أُقيم في «ياس لينكس»، عرضاً حياً قدّمه عازف البيانو العالمي لانغ لانغ، إلى جانب المغني الإماراتي الشهير راشد النعيمي ونجمة مسرح ويست إند كيري إليس، والفنانة الكلاسيكية المتألقة سونيا بالسارا. واستقطبت الاحتفالات نخبة من النجوم العالميين، من بينهم تايريس جيبسون، ونعومي كامبل، ونانسي عجرم، وكيارا فيراجني، وإد ويستويك، إلى جانب كبار الشخصيات ورواد صناعة الترفيه وممثلي كبرى شركات الإعلام، الذين اجتمعوا ليشهدوا لحظة الإعلان عن فصل جديد يُمثّل تحولاً نوعياً في مسيرة علامة ديزني وفي تطور جزيرة ياس كوجهة عالمية رائدة للترفيه. روح الابتكار على خلفية بانورامية خلابة للواجهة البحرية في جزيرة ياس، أضاءت السماء بأكبر عرض بطائرات الدرون في المنطقة، مجسدةً روح الابتكار والخيال التي تجمع بين علامتي «ميرال» و«ديزني». ويُعد المشروع الترفيهي المرتقب سابع منتجع ترفيهي لشركة «ديزني» على مستوى العالم وأول منتجع لها في منطقة الشرق الأوسط، ليمثل صلة حيوية تربط الزوار من الشرق الأوسط وأفريقيا والهند وآسيا وأوروبا وغيرها من الأسواق العالمية. احتفاءً بإعلان المشروع الجديد، شهدت معالم بارزة في مختلف أنحاء دولة الإمارات وفي مقدمتها برج خليفة في دبي والمقر الرئيسي لشركة الدار في أبوظبي، عروضاً ضوئية مبهرة مستوحاة من عالم ديزني كما تلألأت المباني الأيقونية في أبوظبي باللون الأزرق، في لحظة رمزية تجسّد انطلاق فصل غير مسبوق في مسيرة الترفيه والسياحة في المنطقة. وتُجسّد عالم ومنتجع ديزني الترفيهي الجديد تكاملاً فريداً بين القصص الأسطورية لشركة «ديزني» ومعالمها الترفيهية الشهيرة وبين الملامح الثقافية الأصيلة لأبوظبي وحسن ضيافتها وترحيبها وشواطئها الخلابة وتصاميمها المعمارية الفريدة وستتولى «ميرال» مسؤولية تطوير المشروع وبنائه بالكامل، فيما ستقود ديزني وفريق المصممين الأسطوريين التابع لها عملية التصميم الإبداعي والإشراف على العمليات التشغيلية لضمان توفير تجربة عالمية المستوى. ويشكل هذا الإعلان إنجازاً بارزاً لكل من «ميرال» و«ديزني» ومساهمة نوعية في مسيرة الجهود الرامية لترسيخ مكانة جزيرة ياس كمركز عالمي رائد للترفيه والسياحة. وسيتم الإعلان عن تفاصيل عالم ومنتجع ديزني الترفيهي الجديد لاحقاً بالتزامن مع تقدم سير العمل بالمشروع.

إقبال قياسي في إندونيسيا على «جامبو»
إقبال قياسي في إندونيسيا على «جامبو»

بلد نيوز

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • بلد نيوز

إقبال قياسي في إندونيسيا على «جامبو»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: إقبال قياسي في إندونيسيا على «جامبو» - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 04:28 مساءً يحطّم فيلم الرسوم المتحركة الإندونيسي «جامبو» الذي يتناول موضوع التنمر في المدارس الأرقام القياسية لشباك التذاكر في الأرخبيل، وقد يحقق نجاحاً أوسع مع طرحه في دور السينما في آسيا. بات «جامبو» الذي يتناول مغامرات الشخصية الرئيسية «دون» وهو طفل إندونيسي يتيم يواجه أشكالاً مختلفة من التنمر في المدرسة، أكثر فيلم تحريكي يحقق إيرادات في جنوب شرق آسيا، إذ تجاوزت عائداته ثمانية ملايين دولار. واجتذب الفيلم الذي بدأ عرضه في نهاية مارس الماضي تزامناً مع عطلة عيد الفطر، أكثر من ثمانية ملايين مشاهد في الأرخبيل حتى اليوم وهو رقم يمثل ثالث أعلى إجمالي في تاريخ السينما الإندونيسية، بحسب «فيلم إندونيسيا». ويقول المخرج راين أدرياندي حليم لوكالة فرانس برس: «إن الفيلم يتناول ما خسرناه في الحياة والقوة التي نحتاجها للتغلب على ذلك». ويضيف: «نأمل أن يكون دافعا لتغيير ما، لأن يتعامل الناس مع بعضهم البعض بلطف أكبر، ونريد أن يكون «جامبو» بمثابة تذكير بأن الجميع يستحقون الاحترام، بغض النظر عن أصولهم أو عمرهم». يمتلك بطل الفيلم «دون» كتاباً قصصياً مملوءا بالحكايات السحرية ويقول المخرج: «هذا الفيلم من أجلنا، من أجل أطفالنا ومن أجل الطفل في داخل كل شخص منّا». فيلم «جامبو» الذي استغرق إنتاجه خمس سنوات وشارك في إنجازه 400 متخصص، تجاوز بكثير الرقم القياسي الإقليمي لعائدات فيلم تحريكي والذي كان سجله الفيلم الماليزي «ميكاماتو موفي» عام 2022. ويواجه الفيلم اختباراً فعلياً عندما يبدأ في يونيو المقبل عرضه في أكثر من 17 دولة بينها ماليزيا وسنغافورة وتركيا ومنغوليا وفق أنغيا كاريسما، مديرة المحتوى في استوديوهات «فيسينما» التي أنتجت الفيلم. وأوضحت شركة الإنتاج أنّ توزيع الفيلم في دول أخرى لا يزال قيد المناقشة. وفي دور السينما الإندونيسية التي تعرض بكثرة أفلام «هوليوود» الضخمة وأفلام رعب، حقق فيلم «جامبو» مفاجأة بنجاحه الشعبي. وقال آدي (38 عاماً) بعد مشاهدة الفيلم مع زوجته ريا وولديهما: «لقد مرّت فترة طويلة منذ أن شاهدنا فيلماً عائلياً إندونيسياً» لكنّه يبدي حذراً بشأن فرص نجاح الفيلم خارج آسيا ويقول «في جنوب شرق آسيا، ينجح الفيلم لأن الثقافة متشابهة، ولكنني لست متأكداً من نجاحه في البلدان الأخرى». ويأمل المخرج أدرياندهي حليم أن يطبع فيلمه مرحلة مهمة لهذا النوع من الأفلام وأن يصبح «نقطة انطلاق ومرجعاً للأعمال التحريكية الإندونيسية».

محاكمة كمال داود: يوم أول صعب
محاكمة كمال داود: يوم أول صعب

الخبر

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الخبر

محاكمة كمال داود: يوم أول صعب

استمعت محكمة باريس الابتدائية، أمس الأربعاء، للكاتب الجزائري الحامل "حديثا" للجنسية الفرنسية، كمال داود، على خلفية القضية المرفوعة ضده وزوجته، من قبل سعادة عربان، وهي واحدة من ضحايا المأساة الوطنية في الجزائر، تتهمه بانتهاك حرمة حياتها الخاصة، في شكل عمل أدبي نال عنه أرقى جائزة أدبية في فرنسا. وبخصوص تفاصيل الدعوى تطالب سعادة عربان في دعواها، مدعومة بإفادات خطية عدة، بتعويض عطل وضرر قدره 200 ألف يورو، فضلا عن نشر حكم الإدانة الذي قد يصدر، مؤكدة أن "الطبيعة العرضية" للتشابه "أمر لا يمكن تصوره على الإطلاق". ونقلت يومية "ليبيراسيون" الفرنسية، ما جرى خلال اليوم الأول من المحاكمة، أين قام محامي المدعية سعادة عربان، ويليام بودرون، باظهار تشابه كبير بين قصة موكلته وقصة الرواية، مستدلا بما لا يقل عن 150 صفحة منها وردت فيها تفاصيل متطابقة بين مأساة السيدة سعادة عربان وبطلة رواية كمال داوود "أوب". واستشهد المحامي أيضا بحوار أدلى به الكاتب في سبتمبر الفائت لمجلة "لوبس" الفرنسية، قال فيه ردا على سؤال عما إذا كان كتابه مستوحى من امرأة حقيقية: "نعم، أعرف امرأة تضع قسطرة (…). لقد شكّلت الاستعارة الحقيقية لهذه القصة". وأشارت الدعوى أيضا إلى طبيبين متخصصين في فرنسا والجزائر يشهدان على طبيعة الإصابة غير المسبوقة والفريدة من نوعها التي تعرضت لها عربان. كما أوردت الدعوى عشرات المقاطع من رواية "حوريات" التي خاضت في شأن عائلة البطلة، والاعتداء الذي تعرضت له، وندوبها أو وشومها. وتُعَدّ هذه المقاطع قريبة لوقائع من حياة سعادة عربان، وبالتالي تشكل دليلا على "السرقة" الذي يتهم بها الكاتب. وأظهر المحامي نقطة بنقطة، اقتباس كمال داوود حياة سعادة عربان، من ليلة المجزرة المأساوية التي أودت بحياة أفراد عائلتها، وحتى بعد تبنيها وتسييرها لصالون حلاقة، وأيضا كيف كان الأطفال ينادونها في المدرسة بسبب صوتها، فكانوا يلقبونها "دونالد" وفي الرواية قال داوود "دونالد دوك". وقال محاميا سعادة عربان في فرنسا، وليام بوردون وليلي رافون، لوكالة فرانس برس إن "هذه الدعوى مميزة تماما في التاريخ القضائي لانتهاكات الخصوصية بغطاء روائي". ورأى المحاميان أن "داود الذي يعرّف عن نفسه بأنه كاتب ملتزم، تنصّل من خلال كتابة هذه الرواية من كل التزام بالأخلاقيات، ومن احترام حقوق المرأة ومن الاحترام الذي كان يدين به لشخص عرفه". من جهتها، ركزت محامية كمال داود، جاكلين لافون، في مداخلتها الابتدائية على إصدار الجزائر مذكرتي اعتقال دوليتين ضد الكاتب، دون أن تؤكد أنها لها علاقة بالقضية، معتبرة أنها لها "دوافع سياسية". ولم تقدم إجابات وافية عن القرائن التي تقدم بها دفاع سعادة عربان حول التشابه الكبير بين قصة الشاكية والرواية. وكان الناطق الرسمي لوزارة الخارجية، كريستوف لوموان، أكد تلقي فرنسا إخطارا من الشرطة الدولية "أنتربول"، اصدار مذكرتي توقيف ضد الكاتب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store