logo
صعوبة النطق والارتباك عند محادثة الآخرين .. ما العلاج المناسب؟

صعوبة النطق والارتباك عند محادثة الآخرين .. ما العلاج المناسب؟

سرايا - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد تعرضت عائلتي للكثير من المشاكل، حيث تفرّق خالاتي وأخوالي منذ 10 سنوات، ومنذ ذلك الحين، كلما حدث شيء -حتى وإن كان بسيطًا-، أشعر بالتجمد والاكتئاب، أغيب عن المدرسة، وأتناول الطعام بكثرة، ويستمر ذلك لأيام، هذه السنة بالذات، أشعر باكتئاب شديد أثر على وزني وعلاقتي بالناس، وعلى نومي، وفي بعض الأحيان أتمنى الموت حتى أرتاح، علمًا أنني أدرس في أمريكا Feronsics sinence.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صعوبة النطق والارتباك عند محادثة الآخرين .. ما العلاج المناسب؟
صعوبة النطق والارتباك عند محادثة الآخرين .. ما العلاج المناسب؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • سرايا الإخبارية

صعوبة النطق والارتباك عند محادثة الآخرين .. ما العلاج المناسب؟

سرايا - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد تعرضت عائلتي للكثير من المشاكل، حيث تفرّق خالاتي وأخوالي منذ 10 سنوات، ومنذ ذلك الحين، كلما حدث شيء -حتى وإن كان بسيطًا-، أشعر بالتجمد والاكتئاب، أغيب عن المدرسة، وأتناول الطعام بكثرة، ويستمر ذلك لأيام، هذه السنة بالذات، أشعر باكتئاب شديد أثر على وزني وعلاقتي بالناس، وعلى نومي، وفي بعض الأحيان أتمنى الموت حتى أرتاح، علمًا أنني أدرس في أمريكا Feronsics sinence.

"أمي كانت تحملني على ظهرها إلى المدرسة" .. د. حازم الحجازين يروي قصة صعوده من الإعاقة إلى التدريس الجامعي
"أمي كانت تحملني على ظهرها إلى المدرسة" .. د. حازم الحجازين يروي قصة صعوده من الإعاقة إلى التدريس الجامعي

سرايا الإخبارية

timeمنذ 20 ساعات

  • سرايا الإخبارية

"أمي كانت تحملني على ظهرها إلى المدرسة" .. د. حازم الحجازين يروي قصة صعوده من الإعاقة إلى التدريس الجامعي

سرايا - رصد - روى الدكتور حازم بشارة نايف الحجازين، وهو من ذوي الإعاقة الحركية، في فيديو له، تفاصيل رحلته الطويلة والمؤثرة مع المرض والصبر والنجاح. وقال الحجازين، إن بدايته مع المرض كانت في عمر الثلاث سنوات؛ حيث شخص بمرض "الروماتويد الرثوي المزمن"، مشيرًا إلى أنه أمضى نصف عمره في المستشفيات والمدينة الطبية. وأردف الحجازين، أن التقارير الطبية التي وصلتهم من بريطانيا آنذاك؛ أفادت بأن حالته الصحية لن تسمح له بتجاوز عمر الخامسة عشرة، لكن شاء الله أن يبلغ الخمسين عامًا؛ الأمر الذي اعتبره معجزة تستحق الحمد. وأوضح، أن الأطباء أبلغوا عائلته بعدم إمكانية إجراء عمليات جراحية له؛ لما فيه من خطر على حياته، ومع ذلك أكد الحجازين أنه وعائلته لم يستسلموا لذلك، فكان أحد ستة أطفال أُرسلوا للعلاج في الولايات المتحدة على نفقة الديوان الملكي، ثم قررت عائلته لاحقًا إبقاؤه في البيت. وذكر الحجازين، أن والدته كانت تحمله على ظهرها كل صباح وتوصله إلى المدرسة قبل حضور الطلاب حتى لا يشعر بالإحراج، وتعود لتحمله بعد انتهاء الدوام، واستمر هذا الحال حتى عام 1984؛ حين حصل على أول كرسي متحرك عن طريق الخدمات الطبية، وكانت فرحته به لا توصف. وتابع الحجازين دراسته الثانوية بمساعدة أقربائه الذين كانوا يتناوبون على نقله من وإلى المدرسة، وأنهى الثانوية العامة عام 1997 في الفرع العلمي، إلا أنه لم ينجح؛ وتوقف بعدها عن الدراسة لمدة 13 عامًا؛ بقي خلالها حبيس البيت لا يخرج إلا لاستنشاق الهواء من باب المنزل، وعانى نفسيًا بشكل كبير؛ خاصة بعد وفاة والده عام 2005. وأردف، أنه بعدها بدأ يتعلم صيانة الهواتف المحمولة من الإنترنت، واستمر في هذه المهنة حوالي أربع سنوات، وقد كانت مصدر دخل جيد له على حد قوله. وأشار، إلى أنه تفاجأ في أحد الأيام بتواصل مكتب سمو الأمير رعد معه؛ لإبلاغه بتوفر وظيفة في مركز الأمير الحسن للكشف المبكر عن الإعاقات في بلدة الربة، حيث تم تعيينه لاحقا في المركز. وأكمل الحجازين، أنه رغم ذلك لم ينسَ أنه لم يكمل دراسته؛ فقرر زيارة وزارة التربية والتعليم في محافظة الكرك؛ حيث اشترى الكتب ودرس دراسة خاصة على مدار أربعة فصول خلال سنتين، إلى أن نجح في الثانوية العامة عام 2012 بمعدل 74. وقدم طلبًا للالتحاق بجامعة مؤتة، وهناك لاحظ نظرات مختلفة من الطلاب في الأسبوع الأول؛ لكنه قرر تحدي تلك النظرات ودرس تخصص العلوم السياسية وأنهاه خلال ثلاث أعوام. وأوضح الحجازين، أن الجامعة فتحت له أبوابًا كثيرة وكان طموحه كبيرًا في أن يصبح إعلاميًا إذاعيًا؛ خاصة بعد أن أخبره كثيرون أن صوته إذاعي، فتوجه إلى الإذاعة وخضع لاختبار صوت، حيث تم قبوله. وبين الحجازين بأن برنامجه اختص بتوصيل صوت الأشخاص ذوي الإعاقة ومشاكلهم إلى المسؤولين، وأسس لاحقًا مبادرة تحمل نفس اسم البرنامج الذي يقدمه على إذاعة صوت الكرك: "فرسان الإرادة". وتابع أنه وأثناء تصفحه على فيسبوك، قرأ إعلانًا عن فتح باب تقديم الطلبات للدراسات العليا في الجامعة الأردنية، ليقدم طلبه دون أن يخطر في باله أنه سيُقبل؛ خاصة أن تقديره كان "جيد"، إلا أنه تفاجأ في عام 2016 بوجود اسمه بين المقبولين؛ ليواصل دراسته في نفس التخصص، ليكمل بعدها دراسة الدكتوراه في الجامعة الأردنية، والتي أنهى متطلباتها في عام 2023. وأوضح الحجازين، بأنه يعمل منذ عام ونصف أستاذًا غير متفرغ في الجامعة الأردنية؛ حيث يدرس مادة "الثقافة الوطنية" عن بُعد من منزله. وفي ختام حديثه ، قال إن حازم كان منفيًا بين أربع جدران والآن هو يمتلك الدنيا كلها، مشددًا على الدور العظيم لأمه لما وصل إليه اليوم.

د محمد كامل القرعان : الأردن يبعث الأمل لغزة: رسالة إنسانية تتجاوز حدود السياسة
د محمد كامل القرعان : الأردن يبعث الأمل لغزة: رسالة إنسانية تتجاوز حدود السياسة

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • أخبارنا

د محمد كامل القرعان : الأردن يبعث الأمل لغزة: رسالة إنسانية تتجاوز حدود السياسة

أخبارنا : في خضم المأساة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة جراء العدوان المستمر، يبرز الأردن كركيزة أساسية في دعم الأشقاء الفلسطينيين، من خلال جهود إنسانية وطبية وإغاثية متواصلة، تعكس التزام المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية. ومنذ اندلاع الحرب في أكتوبر 2023، استقبلت المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة والضفة الغربية أكثر من 521,000 حالة مرضية، وأجرت ما يزيد على 21,000 عملية جراحية، بما في ذلك عمليات نوعية معقدة تُجرى لأول مرة، مما يعكس حرص الأردن على تقديم رعاية صحية متقدمة للمصابين. كما قامت القوات المسلحة الأردنية، بتوجيهات ملكية سامية، بإرسال مستشفيات ميدانية إلى جنوب غزة ونابلس، وتعزيز المستشفى الميداني في شمال القطاع بكوادر طبية متخصصة. وفي ظل الحصار المفروض على القطاع، نفذت القوات الجوية الأردنية عمليات إنزال جوي لمساعدات طبية عاجلة بواسطة مظلات للمستشفى الميداني الأردني في غزة، بعد أن أوشكت إمداداته على النفاد. ولم تقتصر الجهود الأردنية على الجانب الطبي، بل شملت أيضًا توزيع مساعدات غذائية، حيث قامت طواقم المستشفى الميداني الأردني شمال غزة بتوزيع 500 طرد غذائي، بالتعاون مع الهيئة الخيرية الهاشمية، للتخفيف من معاناة الأهالي في ظل الظروف الصعبة. كما نظم المستشفى الميداني الأردني في غزة حملات تبرع بالدم لصالح وزارة الصحة في القطاع، لتأمين كميات كافية من الدم للمرضى في المستشفيات المحلية، مما يعكس وحدة التلاحم الأردني الفلسطيني. واطلقت المملكة بتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه "مبادرة "استعادة الأمل" وهي ليست مجرد مشروع طبي، بل هي رسالة إنسانية تعكس التزام الأردن الثابت بالقضية الفلسطينية، وتُجسد قيم التضامن والأخوة في أبهى صورها. إنها دعوة للعالم أجمع للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وتقديم الدعم اللازم له في مواجهة المحن والتحديات. وقد لاقت هذه المبادرة ترحيبًا واسعًا في "إعلان بغداد"، الذي شجع الدول والمنظمات على طرح مبادرات مماثلة لدعم جهود الإغاثة في القطاع الصحي في غزة. وفي زمن المحن، يظل الأردن ثابتًا في مواقفه الإنسانية، مؤكدًا أن دعمه لغزة ليس مجرد موقف سياسي، بل هو التزام أخلاقي ينبع من ضمير الأمة. من خلال مبادرة "استعادة الأمل"، التي أُطلقت بتوجيهات ملكية سامية، استطاع الأردن أن يعيد البسمة والأمل لمئات الأرواح التي فقدت جزءًا من جسدها، ليمنحها فرصة جديدة للحياة والاندماج في المجتمع. إن هذه المبادرة، التي لاقت إشادة واسعة في "إعلان بغداد"، ليست إلا نموذجًا حيًا للتضامن العربي الأصيل، الذي يتجسد في أبهى صورة في المواقف الأردنية الثابتة. إنها دعوة للعالم أجمع للوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وتقديم الدعم اللازم له في مواجهة المحن والتحديات. ختاما، من خلال هذه الجهود المتواصلة بعين هاشمية ملهمة حكيمة، يثبت الأردن مرة أخرى أنه ليس فقط صوتًا للحق، بل أيضًا يدًا تمتد بالعون والمساعدة، لتخفيف معاناة الأشقاء في غزة. ــ الراي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store