
"صورة" تكشف حالة أسطورة البرازيل بعد حريق مروع في منزله
نشر لوسيو، قائد المنتخب البرازيلي لكرة القدم الأسبق، تحديثاً من المستشفى، حيث يتلقى العلاج، بعدما تعرض لحروق في حادث منزلي.
ونشر لوسيو عبر منصه إنستغرام يوم الثلاثاء، ظهر فيها وهو يمشي، ويضع ضمادات كبيرة على رأسه، وكلتا ذراعيه وساقيه.
ودرجة خطورة الإصابات غير معروفة حتى الآن، بحسب بيان سابق للمستشفى.
وتعرض لوسيو إلى الحادث في 17 مايو الجاري، وما يزال يتلقى العلاج في المستشفى منذ ذلك الحين.
وذكرت المستشفى في بيان لبوابة "تيرا" الإخبارية إن لوسيو البالغ عمره 47 عاما في وعيه وبحالة مستقرة.
وكان لوسيو لاعبا محترفا نشطا في الفترة من 1998 إلى 2019. وفاز بكأس العالم مع البرازيل في 2022. في أوروبا لعب لوسيو لباير ليفركوزن وبايرن ميونخ وإنتر ميلان ويوفنتوس.
وكانت مباراته الاحترافية الأخيرة في عام 2019، إذ أسدل الستار على مسيرة امتدت 22 عامًا شهدت فوزه بـ 17 لقبًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 41 دقائق
- صحيفة سبق
رغم أنها عادة شائعة.. دراسة: تحذير من استخدام "زر الغفوة" بعد رنين المنبه الصباحي
يستخدم ملايين الأشخاص حول العالم يوميا زر "الغفوة - Snooze " بعد رنين جرس الاستيقاظ الصباحي، أملاً في نيل دقائق إضافية من الراحة، لكن دراسة جديدة تحذر من عواقب هذه العادة الشائعة. وبحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، كشفت الدراسة، التي أجراها باحثو مستشفى "بريغهام والنساء" في ماساتشوستس، أن استخدام منبه الغفوة شائع جداً رغم تحذيرات أطباء النوم من آثاره السلبية على جودة النوم، خصوصاً في ساعاته الأخيرة. تحليل بيانات نوم 21 ألف شخص وأظهر فريق البحث، الذي استند إلى تحليل بيانات أكثر من 21 ألف شخص عبر تطبيق " Sleep Cycle " للهواتف الذكية لتتبع النوم، أن أكثر من نصف المستخدمين يضغطون زر الغفوة يومياً، بمعدل 11 دقيقة إضافية من النوم المتقطع كل صباح. ووُصف نحو 45% منهم بأنهم "مستخدمون كثيفون"، إذ يستخدمون "الغفوة" في أكثر من 80% من أيام الأسبوع، ويضيفون نحو 20 دقيقة من النوم المجزأ. وفسرت الدكتورة ريبيكا روبنز، الباحثة الرئيسة في الدراسة، خطورة هذه العادة قائلة: "الساعات الأخيرة من النوم تتميز بنوم حركة العين السريعة (REM) العميق والمجدد للدماغ. لكن تكرار الغفوة يمنع الجسم من الدخول في هذه المرحلة، ويبقي الشخص في حالة من النوم الخفيف وغير المجدي". وأضافت أن من الأفضل تأخير وقت المنبه الأساسي بدلاً من الاعتماد على الغفوات المتكررة، قائلة: "اضبط منبهك على الوقت الفعلي الذي تحتاج فيه للاستيقاظ، واستجب له فورا، بدلا من تشتيت نومك بسلسلة من الغفوات التي تضر أكثر مما تنفع". كما لاحظ الباحثون أن استخدام خاصية الغفوة يزداد في أيام العمل، وينخفض في عطلات نهاية الأسبوع، حيث لا يضطر كثير من الناس إلى الاستيقاظ في وقت محدد. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين ينامون في وقت متأخر هم أكثر ميلاً لاستخدام الغفوة مقارنة بمن ينامون في وقت مبكر، وأن فترات النوم الأطول تزيد من احتمالية استخدام الغفوة. وأشارت الدراسة، التي استندت إلى بيانات 6 أشهر وأكثر من 3 ملايين جلسة نوم لمستخدمين من 4 قارات، إلى أن سكان الولايات المتحدة والسويد وألمانيا هم الأكثر استخداماً للغفوة، بينما اليابانيون والأستراليون الأقل. كما تبين أن النساء يستخدمن الغفوة أكثر من الرجال، وهو ما يرجعه الباحثون إلى زيادة معدلات الأرق لديهن، وأعبائهن العائلية والمهنية. وسُجّل أيضاً تباين موسمي طفيف في استخدام الغفوة، حيث ارتفع في ديسمبر في نصف الكرة الشمالي وانخفض في سبتمبر، والعكس في نصف الكرة الجنوبي. وخلص الباحثون إلى أن هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لفهم التأثير الكامل لاستخدام منبه الغفوة على الأداء خلال النهار والانتباه الذهني وجودة النوم على المدى الطويل.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
لماذا عليك التوقف عن استخدام زر الغفوة فورًا؟ دراسة تجيب
أظهرت دراسة حديثة من مستشفى بريجهام في ولاية ماساتشوستس الأمريكية، أن استخدام زر الغفوة صباحًا قد يضر بنوعية النوم، ويُضعف من القدرة على بدء اليوم بنشاط. وأوضحت الدراسة أن أكثر من نصف مستخدمي تطبيق "Sleep Cycle" يلجأون إلى الغفوة يوميًا، بمتوسط قدره 11 دقيقة قبل النهوض. وقالت الدكتورة ريبيكا روبينز، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن كثيرين يعتقدون أن دقائق الغفوة تمنحهم راحة إضافية، لكن الواقع أن النوم خلال هذه الفترة يكون خفيفًا وغير فعّال، كما أنه يقطع مراحل النوم العميق، وخاصة مرحلة حركة العين السريعة (REM)، وهي المرحلة الأهم في استعادة النشاط العقلي والانفعالي. اجعل منبهك الأخير وليس الأول! توصي الدراسة بأن يُضبط المنبه على الوقت الأخير الذي ينوي الشخص الاستيقاظ فيه فعليًا، وتجنب الدخول في دوامة الغفوة التي تشتّت النوم وتُشعر بالكسل. وعلّقت روبينز: "الالتزام بالنهوض مع أول منبه هو الطريقة الأمثل لتحسين جودة النوم والأداء العقلي". وقد اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات 21 ألف شخص من 4 قارات، جمعت من أكثر من 3 ملايين جلسة نوم مسجلة على التطبيق. وأظهرت النتائج أن 55.6% من هذه الجلسات انتهت باستخدام الغفوة، وأن 45% من المستخدمين يعتمدون عليها أكثر من 80% من أيام الأسبوع، خاصة بين الإثنين والجمعة. وكشفت البيانات أن النساء أكثر لجوءًا إلى زر الغفوة مقارنة بالرجال، وهو ما ربطه الباحثون بزيادة معدلات الأرق والضغط المرتبط بتعدد المسؤوليات لدى النساء، سواء في العمل أو رعاية الأطفال. النوم المتأخر يزيد احتمالات الغفوة تبيّن أن الأشخاص الذين يخلدون إلى النوم في وقت متأخر هم الأكثر استخدامًا للغفوة صباحًا، بينما يقل استخدامها بين من ينامون مبكرًا، كما لاحظ الباحثون أن النوم الطويل (أكثر من 9 ساعات) غالبًا ما ينتهي باستخدام الغفوة، عكس النوم الأقصر. وأوصى الباحثون بمزيد من الدراسات لفهم تأثير الغفوة على الأداء العقلي والذهني خلال اليوم، مشيرين إلى أن التراكمات السلوكية البسيطة قد تكون سببًا في انخفاض جودة النوم وفعاليته على المدى الطويل.


الرجل
منذ 8 ساعات
- الرجل
كريستيانو رونالدو يصدم العالم بعمره البيولوجي: أصغر بـ11 عامًا
كشفت نتائج فحوص خضع لها النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو أن عمره البيولوجي يبلغ 28.9 عام فقط، أي أقل بـ11 سنة من عمره الفعلي البالغ 40 عامًا، بحسب ما أفاد به خلال ظهوره في بودكاست تابع لشركة "Whoop" المتخصصة في تتبع البيانات الصحية. عمر بيولوجي أقل.. طموحات أطول رونالدو، الذي يلعب حاليًا لصالح نادي النصر السعودي، عبّر عن دهشته من النتائج قائلاً: "لا أصدق أنني بهذا المستوى... 28.9 عام! هذا يعني أنني سأواصل لعب كرة القدم لعشرة أعوام إضافية". التقييم جاء بناءً على مؤشرات فيزيولوجية دقيقة، مثل معدل ضربات القلب وتنوعها، ومستوى التعافي والنوم، وهي معايير تعتمدها أجهزة "Whoop" لرصد الأداء الجسدي والوظيفي بدقة. خلفية فنية.. ومستقبل رياضي رغم بلوغه الأربعين، يواصل رونالدو الالتزام بأسلوب حياة صارم يشمل التدريبات اليومية والتغذية المنتظمة، وهو ما ساهم على الأرجح في حفاظه على هذه اللياقة العالية. وسبق للنجم البرتغالي أن أشار إلى رغبته في مواصلة مشواره الكروي لأطول فترة ممكنة، وهو ما يبدو أكثر واقعية اليوم بعد هذا التشخيص المفاجئ. اقرأ أيضًا: تصرف مثير من كريستيانو رونالدو بعد هدف التعادل للاتحاد في دوري روشن السعودي هل يصمد حتى الخمسين؟ رغم كل المتغيرات، يظل كريستيانو رونالدو حالة رياضية فريدة، وأحد القلائل الذين يجمعون بين الموهبة الفذة والانضباط الاستثنائي، ما قد يسمح له فعلًا بتمديد مسيرته الكروية نحو العقد الخامس من عمره.